logo
المبعوث الأميركي ينتقد إسرائيل ويدافع عن الحكومة السورية الناشئة

المبعوث الأميركي ينتقد إسرائيل ويدافع عن الحكومة السورية الناشئة

هبة بريسمنذ 4 أيام
أكد المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا، توم برّاك، أن بلاده لا تمتلك 'خطة بديلة' لتحقيق وحدة الأراضي السورية، مشددًا على التزام واشنطن بدعم الحكومة السورية الجديدة، رغم التحديات التي تواجهها البلاد بعد سنوات طويلة من الحرب الأهلية والصراعات الطائفية المتجددة.
وفي تصريحات له أمس، عبّر برّاك عن قلقه من التدخلات الإسرائيلية الأخيرة في الأراضي السورية، واصفًا الضربات الجوية الإسرائيلية بأنها 'سيئة التوقيت' وتزيد من تعقيد جهود التهدئة والاستقرار الإقليمي، مشيرًا إلى أن 'إسرائيل تسعى لرؤية سوريا مقسمة'، حسب تعبيره.
وأضاف أن الحكومة السورية الحالية، رغم محدودية مواردها، 'تبذل ما بوسعها كحكومة ناشئة لمعالجة الأزمات المتعددة ولمّ شمل مكونات المجتمع السوري المتنوع'، داعيًا إلى وقف 'القتل والانتقام والمجازر من كافة الأطراف'.
ردًا على الانتقادات، صرّح وزير الدفاع الإسرائيلي، إسرائيل كاتس، عبر حسابه على منصة 'إكس'، أن العمليات العسكرية الإسرائيلية 'جاءت لوقف المجازر بحق أبناء الطائفة الدرزية في سوريا'، مؤكدًا أن دروز سوريا 'هم إخوة للدروز في إسرائيل'.
في سياق آخر، علّق رئيس المجلس الأعلى للقبائل والعشائر السورية، الشيخ مضر حماد الأسعد، على إخراج عدد من العائلات من محافظة السويداء، مشددًا على أن الأمر لا يرقى إلى 'تهجير قسري'، بل يُعد 'نزوحًا مؤقتًا' ريثما تُعاد منازلهم المدمرة إلى حالتها الأصلية.
وأوضح الأسعد، في تصريح لصحيفة «الشرق الأوسط»، أن عملية إعادة هذه العائلات إلى ديارها ستكون تحت إشراف الجيش والأمن الداخلي، وبما يضمن كرامتهم وأمنهم.
وتبقى الأوضاع في سوريا، وسط تصاعد التوترات الإقليمية، مرشحة لمزيد من التعقيد ما لم تتوفر إرادة دولية حقيقية لدعم الاستقرار، وتغليب مصلحة الشعب السوري على المصالح الجيوسياسية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دمشق ترفض بقاء سلاح قسد وتتمسك بدمج كامل في مؤسسات الدولة والأكراد يلوحون بخطوط حمراء قبل جولة تفاوض جديدة
دمشق ترفض بقاء سلاح قسد وتتمسك بدمج كامل في مؤسسات الدولة والأكراد يلوحون بخطوط حمراء قبل جولة تفاوض جديدة

المغرب اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • المغرب اليوم

دمشق ترفض بقاء سلاح قسد وتتمسك بدمج كامل في مؤسسات الدولة والأكراد يلوحون بخطوط حمراء قبل جولة تفاوض جديدة

ترفض السلطات السورية احتفاظ الفصائل الكردية بأسلحتها، وفق ما نقله التلفزيون الرسمي عن مصدر حكومي يوم الخميس، وذلك وسط ترقّب لعقد جولة جديدة من المفاوضات حول دمج الإدارة الذاتية الكردية في الدولة السورية.ويجري الأكراد مفاوضات مع السلطات المركزية حول اندماج مؤسساتهم المدنية والعسكرية في الدولة، بما في ذلك قوات سوريا الديمقراطية (قسد). وقال المصدر الحكومي السوري في تصريح لقناة الإخبارية السورية إن "الحديث عن رفض تسليم السلاح، والتمسّك بتشكيل كتلة عسكرية، هو طرح مرفوض جملةً وتفصيلاً ويتناقض مع أسس بناء جيش وطني موحد ومع أسس الاتفاق الموقّع بين الرئيس أحمد الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي في مارس (آذار) الماضي". والاتفاق الذي وقّعه الشرع مع عبدي في 10 مارس (آذار) تضمّن بنوداً عدّة نصّ أبرزها على "دمج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال شرقي سوريا ضمن إدارة الدولة السورية بما فيها المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز". مذّاك عُقدت جلسات تفاوض عدة، لكن من دون تحقيق أي تقدّم. وأفادت وكالة أنباء "هاوار" الكردية بتأجيل لقاء كان مرتقباً الخميس في باريس بين وفد حكومي سوري وممثلين عن الأكراد. وحضّ المسؤول الكردي البارز بدران جيا كورد، الخميس، الحكومة السورية على إجراء "مراجعة شاملة وعاجلة لنهجها في التعامل مع الداخل السوري"، بحسب تعبيره. من جهتها، تشدّد دمشق على سعيها لتوحيد البلاد. وتأتي تصريحات المسؤول الحكومي غداة مقابلة صحافية أجراها مدير المركز الإعلامي لقوات سوريا الديمقراطية فرهاد شامي، شدّد فيها على أن "تسليم السلاح هو خط أحمر. لا يمكن تسليم السلاح. ونحن عندما نذهب إلى المفاوضات لا نفاوض على المبادئ، ليس لدينا مساومات على المبادئ". وقال شامي: "على عكس ما يروجون له في الإعلام وفي التصريحات بأن قوات سوريا الديمقراطية يجب أن تستسلم، لا أحد سيستسلم في سوريا. الذي سيركز على منطق الاستسلام هو الذي سيخسر في النهاية، وأعتقد أن أحداث السويداء أكدت هذه المسألة". من جهته، اعتبر المصدر الحكومي السوري أن "استخدام أحداث السويداء أو الساحل لتبرير رفض الانضواء تحت راية الدولة أو للتشكيك بنواياها، هو أمر مدان ويعكس محاولات مكشوفة لتأليب الرأي العام وتشويه الحقائق". يذكر أن المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا توم برّاك التقى السبت قائد قوات سوريا الديمقراطية، وتناول البحث الاشتباكات التي جرت في الجنوب السوري، وفق منشور على "إكس" للسفارة الأميركية في سوريا. قد يهمك أيضــــــــــــــا

ماكرون يعلن عزم فرنسا على الاعتراف بدولة فلسطين وإسرائيل تندّد
ماكرون يعلن عزم فرنسا على الاعتراف بدولة فلسطين وإسرائيل تندّد

كش 24

timeمنذ 3 ساعات

  • كش 24

ماكرون يعلن عزم فرنسا على الاعتراف بدولة فلسطين وإسرائيل تندّد

أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الخميس، أن بلاده ستعترف بدولة فلسطين خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في شتنبر المقبل، في قرار سارعت إسرائيل للتنديد به واصفة إياه بانه "يكافئ الإرهاب". وقال ماكرون عبر منصتي إكس وانستغرام "وفاء بالتزامها التاريخي بسلام عادل ودائم في الشرق الأوسط، قررتُ أن تعترف فرنسا بدولة فلسطين. سأُعلن ذلك رسميا خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في شتنبر المقبل". وستتولى فرنسا بعد ذلك رئاسة مؤتمر على مستوى رؤساء الدول والحكومات بالاشتراك مع السعودية بهدف إعادة إطلاق حل الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية. وكان من المقرر عقد المؤتمر في يونيو، إلا أنه أرجئ في اللحظة الأخيرة بسبب اندلاع الحرب بين إسرائيل وإيران. وسيعقد اجتماع وزاري في نيويورك يومي 28 و29 يوليوز حول الموضوع نفسه. حتى الآن، اعترفت 142 دولة على الأقل بدولة فلسطين، وفقا لإحصاء أجرته وكالة فرانس برس. وتعارض الولايات المتحدة وإسرائيل بشدة هذا الاعتراف. وشدّد الرئيس الفرنسي على أن "الحاجة الملحة اليوم تكمن في إنهاء الحرب في غزة وإنقاذ المدنيين". وأضاف "علينا في نهاية المطاف بناء دولة فلسطين وضمان قابليتها للبقاء والسماح لها، بموافقتها على أن تكون منزوعة السلاح واعترافها الكامل بإسرائيل، بأن تساهم في أمن الجميع في الشرق الأوسط". وندّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، الخميس، بقرار فرنسا معتبرا أنه "يكافئ الإرهاب" ويشكل تهديدا وجوديا لإسرائيل. كذلك انتقد نائبه ياريف ليفين القرار ووصفه بأنه "نقطة سوداء في التاريخ الفرنسي ودعم مباشر للإرهاب"، معتبرا أن "الوقت قد حان الآن لتطبيق السيادة الإسرائيلية" على الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل منذ عام 1967. والأربعاء، أقرّ 71 نائبا إسرائيليا نصا يدعو الحكومة إلى ضمّ الضفة الغربية المحتلة و"إلى حذف أي خطة لإقامة دولة فلسطينية من جدول الأعمال"، ما زاد المخاوف من تصعيد جديد. من جهته، رحّب نائب الرئيس الفلسطيني حسين الشيخ الخميس بإعلان الرئيس الفرنسي، واعتبر أن "هذا الموقف يمثل التزام فرنسا بالقانون الدولي، ودعمها لحقوق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة". وقال ماكرون "من الملحّ تجسيد الحل الوحيد القابل للتطبيق لتلبية الطموحات المشروعة للشعب الفلسطيني، وإنهاء الإرهاب والعنف بكل أشكاله، وتمكين إسرائيل وكل دول المنطقة من العيش بسلام وأمان". وشدّد الرئيس الفرنسي في رسالة إلى رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس على أن باريس باتخاذها خطوة الاعتراف تنوي "تقديم مساهمة حاسمة من أجل السلام في الشرق الأوسط" و"ستحشد كل شركائها الدوليين الراغبين في المشاركة". وفي 19 ماي مهدّت المملكة المتحدة وكندا وفرنسا لاعتراف بفلسطين في بيان مشترك، لكن مذّاك لم يتّخذ أي من قادة هذه الدول الثلاث أي خطوة في هذا الاتجاه. في 10 يوليوز دعا الرئيس الفرنسي في ختام زيارة دولة إلى المملكة المتحدة إلى اعتراف مشترك بدولة فلسطين من جانب فرنسا والمملكة المتحدة، لكن دعوته لم تترجم عمليا حتى الآن. في ماي 2024، اعترفت إسبانيا وإيرلندا والنروج، وبعد شهر من ذلك سلوفينيا، بدولة فلسطينية. والخميس، رحّب رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز الذي يُعتبر معارضا بشدة للعمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة بإعلان فرنسا، وجاء في منشور له على منصة إكس "معا، يتعيّن علينا حماية ما يحاول (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتانياهو تدميره. حلّ الدولتين هو الحل الوحيد". كذلك رحّبت السعودية بإعلان ماكرون، وشدّدت وزارة الخارجية السعودية في بيان على "أهمية مواصلة اتخاذ الدول للخطوات التي تسهم في إنفاذ القرارات الدولية وتعزز الالتزام بالقانون الدولي". ورحّبت حماس بقرار ماكرون، معتبرا إياه "خطوة إيجابية في الاتجاه الصحيح نحو إنصاف شعبنا الفلسطيني المظلوم" و"تطورا سياسيا يعكس تنامي القناعة الدولية بعدالة القضية الفلسطينية"، مناشدة سائر الدول ولا سيما الأوروبية منها أن تحذو حذو فرنسا في هذا المجال. لكنّ الأوروبيين منقسمون حول هذه المسألة، إذ ترى ألمانيا أن الاعتراف اليوم سيكون "إشارة سيئة". وكان ماكرون أكّد للمرة الأولى في فبراير 2024 أن "الاعتراف بدولة فلسطينية" ليس من المحرمات" بالنسبة لفرنسا. وأوضحت أوساطه لاحقا أن هذه الخطوة ستحصل عندما تكون "مفيدة" وليس "رمزية"، لتمييزها عن تلك التي اتّخذتها دول أوروبية في العام الماضي دون إحداث أي تغيير. في رسالة بتاريخ 9 يونيو موجهة إلى الرئيس الفرنسي، التزم محمود عباس بنزع السلاح عن حركة حماس الإسلامية، التي كانت وراء الهجمات في 7 أكتوبر 2023 في إسرائيل، في إطار دولة فلسطينية مستقبلية. ومن جانبها، أعلنت لوكسمبورغ أنّها مستعدّة للقيام بذلك، فقط عندما يتم إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة. وأعرب الرئيس الفلسطيني محمود عباس عن تأييده لقيام حماس "بإلقاء السلاح" و"التوقف عن حكم غزة" كجزء من دولة فلسطينية مستقبلية، في رسالة وجّهها إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قبل مؤتمر في الأمم المتحدة بشأن حل الدولتين، وفق الإليزيه. وفي رسالة وجهها إلى ماكرون في 9 يونيو، أعرب الرئيس الفلسطيني محمود عباس عن تأييده قيام حماس "بإلقاء السلاح" و"التوقف عن حكم غزة"، بعدما شنّت في السابع من أكتوبر 2023 هجوما غير مسبوق على جنوب إسرائيل أشعل فتيل الحرب الدائرة حاليا في القطاع. وأضاف أن دولة فلسطينية مستقبلية "لن تكون لديها نية بأن تكون دولة عسكرية وهي مستعدة للعمل نحو ترتيبات أمنية تعود بالنفع على جميع الأطراف طالما أنها تستفيد من حماية دولية". وفي رسالته، أكد عبّاس التزامه مواصلة إصلاح السلطة الفلسطينية، مشيرا إلى أنه يريد تنظيم "انتخابات رئاسية وتشريعية خلال عام" تحت "إشراف" دولي. ورّحبت الرئاسة الفرنسية بـ"التزامات ملموسة وغير مسبوقة، تظهر رغبة حقيقية في التحرك نحو تنفيذ حل الدولتين"، معربة عن أملها بإقناع إسرائيل بأن قيام دولة فلسطين يصب في مصلحتها هي أيضا. ويأتي إعلان ماكرون في حين يبدو أن محادثات الدوحة الرامية إلى وقف إطلاق النار في غزة وصلت إلى طريق مسدود. وتواجه إسرائيل ضغوطا دولية متزايدة من أجل وضع حد لمعاناة أكثر من مليوني فلسطيني يعيشون في القطاع الخاضع لحصار يحرمهم من مساعدات إنسانية هم بأمسّ الحاجة إليها. وفي هذا السياق، أعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الخميس عن محادثات "طارئة" بين باريس ولندن وبرلين الجمعة لمناقشة الوضع في قطاع غزة، وما يمكن القيام به بشكل عاجل "لوقف عمليات القتل وتزويد الناس بالطعام الذي يحتاجون إليه بشدة". وفي فرنسا، أسف رئيس حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف جوردان بارديلا لقرار ماكرون واعتبره "متسرعا"، مشددا على أنّ مثل هكذا خطوة ستمنح حماس "شرعية مؤسسية ودولية".

ماكرون: فرنسا تعتزم الاعتراف بالدولة الفلسطينية في شتنبر المقبل
ماكرون: فرنسا تعتزم الاعتراف بالدولة الفلسطينية في شتنبر المقبل

برلمان

timeمنذ 3 ساعات

  • برلمان

ماكرون: فرنسا تعتزم الاعتراف بالدولة الفلسطينية في شتنبر المقبل

الخط : A- A+ إستمع للمقال كشف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، يوم أمس الخميس، أن بلاده ستعترف رسميا بدولة فلسطينية خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في شهر شتنبر المقبل، معربا عن أمله في أن تُسهم هذه الخطوة في تعزيز فرص تحقيق السلام في الشرق الأوسط. وأبرز ماكرون في رسالة رسمية وجّهها إلى رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، ونشرها عبر منصة 'إكس'، أن بلاده ستصبح بذلك أول قوة غربية كبرى تعترف رسميا بالدولة الفلسطينية. وكتب الرئيس الفرنسي عبر منصتي 'إكس' و'إنستغرام': 'وفاء بالتزامها التاريخي بسلام عادل ودائم في الشرق الأوسط، قررتُ أن تعترف فرنسا بدولة فلسطين. سأُعلن ذلك رسميا خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في شتنبر المقبل'. وتابع ماكرون: 'إن الأولوية العاجلة الآن هي وقف الحرب في غزة وتقديم المساعدات الإنسانية لسكان القطاع المدنيين. السلام ممكن، ولتحقيقه لابد من وقف إطلاق نار فوري، وإطلاق سراح جميع الرهائن، وتقديم مساعدات إنسانية واسعة النطاق لأهالي غزة. ومن الضروري أيضًا ضمان نزع سلاح حماس، وتأمين وإعادة إعمار القطاع'. وشدد الرئيس الفرنسي أنه من الضروري العمل بشكل متزامن على بناء دولة فلسطين وضمان قدرتها على البقاء، وأن يتم تمكينها من المساهمة في أمن جميع الأطراف في الشرق الأوسط، وذلك من خلال قبولها بنزع السلاح والاعتراف الكامل بدولة إسرائيل. وأكد ماكرون على أنه 'لا بديل عن هذه الخطوة'، لافتا إلى أن الشعب الفرنسي يريد السلام في الشرق الأوسط، وأن تحقيق ذلك هو مسؤولية مشتركة بين فرنسا والإسرائيليين والفلسطينيين، بالتعاون مع الشركاء الأوروبيين والدوليين. وختم ماكرون بيانه بقوله: 'استنادا إلى الالتزامات التي تلقيتها من رئيس السلطة الفلسطينية، أكدت له في رسالة عزمي على المُضيّ قدمًا في هذه الخطوة. بالثقة والوضوح والالتزام، سنحقق السلام'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store