
النفط يتراجع وسط تقييم لنتائج المحادثات التجارية بين أمريكا والصين
طوكيو: انخفضت أسعار النفط في التعاملات المبكرة اليوم الأربعاء وسط تقييم لنتائج المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين مع ضعف الطلب على الخام من الصين وزيادة إنتاج أوبك وحلفائها.
وبحلول الساعة 0119 بتوقيت جرينتش، نزلت العقود الآجلة لخام برنت 24 سنتا أو 0.36 بالمئة لتسجل 66.63 دولار للبرميل، في حين انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 21 سنتا أو 0.32 بالمئة إلى 64.77 دولار.
(رويترز)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 4 ساعات
- العربي الجديد
"أوراكل" تتوقع قفزة بإيرادات الحوسبة السحابية في 2026
قالت شركة البرمجيات وخدمات الحوسبة السحابية الأميركية "أوراكل"، أمس الأربعاء، إنها تتوقع استمرار الأداء القوي خلال العام الحالي، لكنها تتوقع أداءً أفضل في 2026 مع تسارع نمو الإيرادات، في الوقت الذي أعلنت فيه نتائج الربع الأخير من العام المالي الماضي. وأنهى سهم "أوراكل" تعاملات أمس في بورصة وول ستريت بنيويورك بانخفاض قدره 10.1 دولارات، أي بنسبة 0.62% إلى 176.38 دولاراً، لكنه ارتفع بنسبة 7.58% بما يعادل 13.37 دولاراً للسهم في تعاملات ما بعد ساعات التداول الرسمي. وتتوقع الشركة نمو إجمالي إيراداتها من رسوم تطبيقات الحوسبة إلى جانب البنية التحتية من 24% سنوياً في العام المالي الحالي إلى أكثر من 40% في العام المالي المقبل. كذلك تتوقع نمو قطاع البنية التحتية للحوسبة بنسبة 50% خلال العام المالي الحالي، ثم بنسبة 70% في العام المالي 2026، وفقاً لما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. وأشارت الشركة إلى أن عدد مراكز بيانات "داتا كلاود" التابعة لها وصل حالياً إلى 23 مركزاً، فيما ستبني 47 مركزاً جديداً خلال الـ 12 شهراً المقبلة. وتتوقع نمو إيرادات قطاع "داتا كلاود" بأكثر من 100% خلال العام المالي المقبل. وزادت إيرادات مراكز بيانات "أوراكل كلاود آت كوستومر" بنسبة 104% سنوياً. وأعلنت "أوراكل" صرف توزيعات نقدية ربع سنوية بمعدل 0.50% دولار للسهم، وسيُصرَف للمساهمين المسجلين حتى نهاية يوم عمل 10 يوليو/تموز المقبل على أن يجري الصرف في 24 يوليو/تموز. وتعتبر شركة "أوراكل" من أبرز اللاعبين العالميين في مجال قواعد البيانات والحوسبة السحابية، ومرت في السنوات الأخيرة بمرحلة تحول استراتيجي نحو تقديم خدمات البنية التحتية والتطبيقات السحابية لمنافسة عمالقة مثل أمازون ومايكروسوفت. ومن خلال استثماراتها الكبيرة في "مراكز بيانات داتا كلاود"، ومحفظة واسعة من الحلول المؤسسية، باتت الشركة تركز على توسيع خدماتها لقطاعات مثل الذكاء الاصطناعي ، والتخزين المرن، والحوسبة المخصصة للعملاء. وهي واحدة من أبرز وأكثر أنظمة إدارة قواعد البيانات استخدامًا في العالم، إنها منصة برمجيات شاملة توفر الأدوات والتقنيات لإدارة البيانات والتحليلات وتطوير التطبيقات. تعمل أوراكل في السوق لأكثر من 40 عامًا، وتستخدم منتجاتها وخدماتها من قبل الأفراد والشركات الصغيرة والكبيرة في جميع أنحاء العالم. وتكمن أهميتها في قدرتها على إدارة حجم كبير من البيانات بكفاءة وفعالية. وتوفر بيئة موثوقة وقابلة للتوسع لتخزين البيانات واستردادها، ما يجعلها أداة أساسية للشركات التي تعتمد على اتخاذ القرارات المستندة إلى البيانات. تقدم أوراكل مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات، بما في ذلك Oracle Database، Oracle Cloud Infrastructure، Oracle Fusion Oracle Applications. اقتصاد الناس التحديثات الحية قفزة قياسية لرواتب رؤساء الشركات العالمية.. من هم الأعلى أجراً؟ وتقدم أيضاً قاعدة بيانات هي أساس منصة أوراكل، تستخدمها الشركات من جميع الأحجام لإدارة بياناتها، وتوفر ميزات مثل التشفير والضغط والتقسيم، ما يجعل من السهل إدارة حجم كبير من البيانات. وتستخدم قاعدة بيانات أوراكل من قبل الشركات في مختلف الصناعات، بما في ذلك الخدمات المالية والرعاية الصحية والتجزئة. وتستخدم منتجات وخدمات أوراكل على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم، تستخدم الشركات في أميركا الشمالية وأوروبا وآسيا وغيرها من المناطق "أوراكل" لإدارة بياناتها وتطوير تطبيقاتها وتشغيل عملياتها. وتتمتع أوراكل بوجود قوي في الصناعات المالية والرعاية الصحية والتجزئة، حيث تُستخدَم منتجاتها وخدماتها على نطاق واسع. بشكل عام، تكمن أهمية "أوراكل" في مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات التي توفرها لإدارة البيانات وتطوير التطبيقات. تعتمد أوراكل على تقنيات وأدوات متقدمة لتحليل البيانات وإدارتها، ما يجعلها أداة أساسية للشركات التي تعتمد على البيانات في اتخاذ القرارات. وتُستخدَم منتجات "أوراكل" وخدماتها من قبل الشركات في جميع الأحجام، وفي مختلف الصناعات حول العالم. (أسوشييتد برس، العربي الجديد)


العربي الجديد
منذ 4 ساعات
- العربي الجديد
توقعات عالمية متشائمة لأسعار النفط.. هل تواجه دولٌ عربية كارثة مالية وشيكة؟
في تطور ينذر بعواقب اقتصادية جسيمة، حذرت تقارير صادرة عن مؤسسات مالية وبحثية عالمية من اقتراب أسعار النفط من مستوى 50 دولاراً للبرميل، بل توقع بعضها أن تهبط إلى ما دونه خلال العام الجاري أو المقبل. وجاءت تلك التحذيرات بشكل متزامن من جهات ومؤسسات مرموقة مثل ستاندرد آند بورز وجي بي مورغان، ما يمنح هذه التوقعات وزناً استثنائياً في الأسواق . غير أن التراجع المتوقع لا يعد مجرد تصحيح مؤقت للأسعار، بل قد يعكس تحولاً هيكلياً في سوق الطاقة العالمية. ويأتي هذا في وقت حرج للغاية للدول المنتجة، خصوصاً الدول العربية التي تعتمد بشكل رئيسي على العائدات النفطية لتمويل موازناتها. وبحسب مراقبين، فإن استمرار هذا التوجه قد يُفضي إلى اضطرابات مالية أوسع نطاقاً في المنطقة خلال 2025. انهيار متوقع لأسعار النفط حذرت وكالة ستاندرد آند بورز غلوبال، في تقرير لها الاثنين الماضي، من أن أسعار النفط قد تهبط إلى ما دون 50 دولاراً للبرميل خلال النصف الثاني من العام، مع دخول كميات ضخمة من الإمدادات الجديدة من منظمة أوبك وحلفائها إلى السوق العالمية. وأوضحت الوكالة أن هذه الزيادة المرتقبة في المعروض، خصوصاً من روسيا وبعض دول الخليج، ستواجه طلباً ضعيفاً من آسيا وأوروبا، مما يدفع بالأسعار إلى مستويات الأربعينات. وأشارت إلى أن المعروض العالمي قد يزيد بمقدار 2.2 مليون برميل يومياً، مقابل نمو طلب لا يتجاوز 390 ألف برميل يومياً، وهو ما يخلق حالة من التخمة التاريخية. وقال نائب رئيس أبحاث النفط في ستاندرد آند بورز، جيم بوركهارد، بحسب مجلة بارونز (Barron's)، إن "سعر النفط حالياً بلا دفاعات"، وإن السوق ستغرق إذا لم تتخذ إجراءات فورية لتعديل الإنتاج. وأضاف أن الأسعار قد تستقر في نطاق بين منتصف الستينات وحتى الأربعينات. ولفت إلى أن السوق بات يعاني خللاً هيكلياً بين العرض والطلب، مع غياب محفزات فورية لخفض الإنتاج أو استيعاب الفائض. وأضاف: "هذا السيناريو يكرر إلى حد كبير ظروف الانهيار النفطي في عام 2014، ما ينذر بصدمة مالية جديدة للدول المعتمدة على الإيرادات البترولية". وفي تقرير منفصل، رجحت ستاندرد آند بورز غلوبال أن يكون إنتاج النفط الأميركي هو الأكثر تأثراً بالهبوط المتوقع في الأسعار، نظراً إلى طبيعة الإنتاج الصخري الذي يتأثر بسرعة بأي تراجع سعري. وتوقعت الوكالة أن يبلغ متوسط الإنتاج الأميركي في 2025 نحو 13.34 مليون برميل يومياً، وهو أقل بـ122 ألف برميل من التقديرات السابقة، فيما سيتراجع إلى 12.96 مليون برميل في 2026، بانخفاض سنوي يعد الأول منذ أكثر من عقد. وأكد جيم بوركهارد أن "التباطؤ في إنتاج النفط الأميركي قد يُغير نفسية السوق على المدى المتوسط"، لكنه شدد على أن مستقبل الأسعار سيظل رهينة قرارات أوبك+. طاقة التحديثات الحية أسعار النفط ترتفع وسط غموض مصير محادثات الاتفاق النووي الإيراني غموض جيوسياسي يعزز تقلبات سوق النفط وتوقعت وكالة معلومات الطاقة الأميركية، في تقريرها الدوري الصادر في 10 يونيو/حزيران الجاري، استمرار تراجع أسعار النفط الخام حتى نهاية عام 2026، نتيجة تباطؤ نمو الطلب العالمي وتزايد الإمدادات، خصوصاً من تحالف "أوبك+" ودول غير أعضاء. ووفق التقرير، فإن متوسط سعر خام برنت سيبلغ 66 دولاراً للبرميل بحلول نهاية 2025، ثم ينخفض إلى 59.24 دولاراً في 2026، بينما يتوقع أن يسجل خام غرب تكساس الوسيط متوسطاً يبلغ 62.33 دولاراً في 2025، ثم يهبط إلى 55.58 دولاراً في 2026. وترجح الوكالة أن يؤدي هذا الخلل بين العرض والطلب إلى تراكم المخزونات العالمية بمعدل 0.8 مليون برميل يومياً في 2025، أي أكثر بـ0.4 مليون من توقعات مايو/ أيار السابق، مما يفاقم الضغوط الهبوطية على الأسعار. وأشار التقرير إلى أن الإنتاج الأميركي بلغ ذروته عند 13.5 مليون برميل يومياً في الربع الثاني من 2025، لكنه مرشح للتراجع إلى 13.3 مليون برميل يومياً بحلول الربع الأخير من 2026، بسبب خفض النفقات التشغيلية لشركات النفط الأميركية. فعلى سبيل المثال، أعلنت شركة Occidental Petroleum في 8 مايو/أيار الماضي عن تقليص نفقاتها الرأسمالية المحلية بـ150 مليون دولار، نتيجة البيئة السعرية غير المستقرة. وأكد التقرير أن ضعف الإنفاق الاستثماري بدأ يظهر في تراجع عدد الحفارات في حوض برميان الأميركي إلى أدنى مستوياته منذ 2021. ونبّه التقرير إلى أن "الغموض الجيوسياسي" يظل عاملاً حاسماً في تقلبات السوق، مشيرة إلى تأثير حرائق الغابات في كندا، وتطورات الحرب في أوكرانيا، واحتمالات إعلان القوة القاهرة على صادرات ليبيا، والتقلب المتوقع في سياسات العقوبات الأميركية تجاه روسيا، إيران، وفنزويلا. كما رصدت الوكالة الشكوك حول قدرة أعضاء أوبك+ على التنسيق مستقبلاً في حال استمرار هبوط الأسعار وارتفاع المعروض من خارج التحالف. طاقة التحديثات الحية بنك أوف أميركا: السعودية بدأت حرب أسعار لاستعادة حصتها في سوق النفط ركود عالمي محتمل وفي 14 إبريل/نيسان 2025، خفض بنك جي بي مورغان (JPMorgan) توقعاته بشكل لافت توقعاته لأسعار النفط خلال العامين القادمين مشيراً إلى أن السوق يواجه ضغطاً مزدوجاً من ارتفاع إنتاج تحالف أوبك+ وضعف الطلب العالمي، خاصة من الصين وأوروبا. وبحسب رويترز، خفض البنك توقعاته لسعر خام برنت في 2025 إلى 66 دولاراً للبرميل بدلاً من 73 دولاراً، وتقدير عام 2026 إلى 58 دولاراً بدلاً من 61 دولاراً. كما خفض تقديراته لخام غرب تكساس الوسيط إلى 62 دولاراً في 2025 و53 دولاراً في 2026، بعدما كانت التوقعات السابقة تشير إلى 69 و57 دولاراً على التوالي. وأرجع البنك هذه التخفيضات إلى توقعات بارتفاع إنتاج أوبك+ مقابل تباطؤ اقتصادي عالمي، مشيرا إلى أن السوق تتجه نحو "فائض هيكلي يصعب امتصاصه"، مضيفاً: "زيادة الإنتاج تفوق مستويات الاستهلاك المتوقعة، مما يضعف قدرة السوق على امتصاص الفائض". كما توقعت مذكرة البنك احتمال ركود عالمي بنسبة تصل إلى 80%، مما سيضغط أكثر على الأسعار، ويضعف قدرة السوق على امتصاص الفائض، ويجعل من سيناريو انخفاض الأسعار إلى ما دون 60 دولاراً أمراً مرجحاً خلال 2025. وتعكس مجمل التوقعات أن سوق النفط لم يعد يتحرك فقط بعوامل العرض والطلب، بل أضحى رهيناً لتركيبة معقدة من الإنتاج المفرط، والتباطؤ الاقتصادي، والمناخ السياسي العالمي. وإذا ما تحققت السيناريوهات الأكثر تشاؤماً، فقد تشهد أسعار النفط تراجعاً إلى ما دون 50 دولاراً للبرميل لفترة مؤقتة. وفي المقابل، يمثل ذلك إنذاراً استراتيجياً للدول المنتجة بضرورة إعادة هندسة موازناتها وتوسيع قنوات تنويع الاقتصاد قبل أن تدخل المنطقة في حلقة جديدة من الأزمات المالية المزمنة. طاقة التحديثات الحية طفرة في تكرير النفط بالسعودية لتنويع الإيرادات هل تواجه دول عربية كارثة مالية وشيكة؟ وتُظهر تقديرات صندوق النقد الدولي لعام 2025 أن سعر التوازن المالي في بعض الدول العربية النفطية يتجاوز بكثير مستويات 50 دولاراً للبرميل. فالعراق يحتاج إلى نحو 92.4 دولاراً، الجزائر إلى 119 دولاراً، والسعودية إلى 90.9 دولاراً لتحقيق التوازن في الموازنة العامة. وإضافة إلى ذلك، تحتاج الكويت إلى حوالي 81.8 دولاراً، والإمارات إلى حد عند 49.95 دولاراً. وإذا ما استقرت الأسعار بين 55 و66 دولاراً خلال 2025 - 2026 مع مخاطر جدية بهبوطها إلى ما دون 50 دولاراً، كما تشير التوقعات الحديثة من وكالة ستاندرد آند بورز غلوبال ووكالة معلومات الطاقة الأميركية، وبنك جبي بي مورغان، فستواجه هذه الدول فجوة مالية كبيرة. والفارق الحاد بين سعر التوازن المالي وسعر السوق المتوقع يعني أن الموازنات العامة لعدد من الدول العربية المصدرة للنفط ستدخل في دوامة من العجز المزمن، وقد تضطر الدول إلى اللجوء إلى الاقتراض الداخلي والخارجي، أو السحب من الاحتياطيات السيادية، كما فعلت السعودية خلال جائحة كورونا. وفي ظل ذلك، تواجه بعض الدول العربية ذات الهياكل الاقتصادية الريعية – كالجزائر والعراق – خطر الدخول في أزمة مالية شاملة. أما الدول ذات الاحتياطات المالية الضخمة مثل السعودية والإمارات، فهي تملك مساحة من المناورة، لكنها ستُجبر على إبطاء خطط التحول الاقتصادي أو تأجيل مشاريع "رؤية 2030" على سبيل المثال. ويمكن القول، وفقاً للمعطيات الحالية، إن بعض الدول المصدرة للنفط في العالم العربي باتت بالفعل تقف على عتبة كارثة مالية وشيكة إذا ما ثبتت هذه التوقعات المتشائمة.


القدس العربي
منذ 6 ساعات
- القدس العربي
أسعار الذهب ترتفع وسط تصاعد التوتر في الشرق الأوسط
واشنطن: ارتفعت أسعار الذهب الخميس بعدما عززت التوترات المتصاعدة في الشرق الأوسط الطلب على أصول الملاذ الآمن، في وقت دعمت فيه بيانات للتضخم في الولايات المتحدة توقعات خفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) لأسعار الفائدة. وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.3 بالمئة إلى 3364.10 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 00:17 بتوقيت غرينتش. وزادت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 1.2 بالمئة إلى 3384.40 دولار. وانخفض مؤشر الدولار 0.1 بالمئة مما يجعل المعدن النفيس المسعر به أقل تكلفة للمشترين في الخارج. وارتفعت أسعار الذهب وسط إقبال المستثمرين على أصول الملاذ الآمن في ظل حالة الضبابية الجيوسياسية التي أثارتها تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه سيجري إجلاء أمريكيين من الشرق الأوسط بسبب المخاطر المتزايدة. وأظهرت بيانات ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين 0.1 بالمئة في مايو/ أيار، وهي نسبة أقل من توقعات الخبراء بزيادة عند 0.2 بالمئة. ويتوقع المتعاملون خفض الفائدة 50 نقطة أساس بحلول نهاية العام. ويترقب المتعاملون حاليا بيانات مؤشر أسعار المنتجين في الولايات المتحدة المقرر صدورها الساعة 12:30 بتوقيت غرينتش للحصول على المزيد من المؤشرات حول المسار الذي سينتهجه المركزي الأمريكي قبل اجتماعه المقرر يومي 17 و18 يونيو/ حزيران. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.3 بالمئة إلى 36.32 دولار للأوقية، وزاد البلاتين 0.8 بالمئة إلى 1265.32 دولار ليظل يحوم قرب أعلى مستوى له في أكثر من أربع سنوات، في حين انخفض البلاديوم واحدا بالمئة إلى 1069.65 دولار. (رويترز)