logo
البيئة: رصد وإزالة "قراقير" مهملة داخل البحر خلال جولة تفتيشية

البيئة: رصد وإزالة "قراقير" مهملة داخل البحر خلال جولة تفتيشية

صحيفة الشرقمنذ 5 أيام
12
A+ A-
الدوحة – موقع الشرق
رصدت وزارة البيئة والتغير المناخي ممثلة بإدارة الحماية البحرية، عدد من أدوات الصيد من نوع "القراقير"، التي أهملها البعض داخل مياه البحر، وذلك خلال جولة ميدانية تفتيشية قرب الجزر شمال مدينة الدوحة.
وقد باشرت فرق التفتيش الميداني عمليات انتشال هذه الأدوات والتحفظ عليها، مع اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وذلك استناداً إلى اللوائح البيئية المعتمدة، والتي تعمل على حفظ البيئة البحرية، والمساهمة في استدامتها.
مساحة إعلانية
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التربية الإعلامية: سلاح الوعي في زمن الشاشة
التربية الإعلامية: سلاح الوعي في زمن الشاشة

صحيفة الشرق

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الشرق

التربية الإعلامية: سلاح الوعي في زمن الشاشة

132 لم يعد الإعلام مجرد نافذة نُطلّ منها على العالم، بل صار مرآة تُرينا صورًا نصدقها دون أن نُدرك أحيانًا مَن رسمها، وبأي غرض وصلت إلينا. وبين مشهدٍ دراميٍّ يبيع الحب كلغزٍ ساحر، وخبرٍ سياسي يتقنع بالحياد، وصورة تروّج لجسد مثالي أو منتج فاخر، يجد المتلقي نفسه محاطًا برسائل متوالدة، تتكاثر كل ساعة، وتُعيد تشكيل وعيه بهدوء. ووسط هذا الزخم، باتت أحكامنا ذاتها تحت الاختبار اليومي. فالعقل، مهما بدا يقظاً، لا ينجو من تأثير التكرار المستمر، والحذر وحده لا يحمي من اختلاط الحقيقة بما نراه على الشاشات. ولهذا، تبرز الحاجة إلى تربية إعلامية حقيقية، لا تُلقّننا الإجابات الجاهزة، بل تُدرّبنا على طرح الأسئلة: من ينتج هذه الرسالة؟ لأي غرض؟ وما الذي أُخفي خلف الكاميرا أو أسفل العنوان؟ والتربية الإعلامية، في جوهرها، مهارة حياة لا غنى عنها، تبدأ بالقدرة على رؤية ما وراء البريق، وتمتد إلى قراءة الرسائل الخفية التي تحملها الصور، وتتطور لتصبح فناً في تحليل الخطابات التي تتقنع بالموضوعية بينما تخفي مرجعياتها ومصالحها الحقيقية. ومن دون هذه التربية، نتحول إلى متلقين سلبيين، أشبه بشاشات تعكس ما يُعرض عليها دون أدنى تساؤل أو مقاومة. ومع صعود ما يُعرف بـ«المُنتِج/ المُستخدِم»، وهو الفرد الذي يستهلك الإعلام وينتجه في الوقت ذاته، انهارت الحدود التقليدية بين المتلقي وصانع الخطاب الإعلامي، فجميعنا الآن نشارك ونُعلّق، نصوّر وننشر، نحرّر ونُعيد الصياغة، على نحو يضاعف فيه هذا التداخل مسؤوليتنا، طالما لم نعد مجرد مستهلكين للخطاب، وإنما شركاء في نسج محتوى قد يشكل رؤى الآخرين ويؤثر في اختياراتهم. ولما كانت وظيفة الإعلام قد تجاوزت مجرد نقل الأحداث إلى صناعة المعنى ذاته، وبات القارئ يملك أدوات السرد التي لطالما اقترنت بالصحفي التقليدي، فإن الرسالة الإعلامية تحولت حتماً من أحادية الاتجاه إلى تفاعلية، ومن تعليمية إلى تشاركية. بيد أن هذا التحول، رغم إيجابيته، ينطوي على مفارقة خفية؛ فتعدد مصادر الرسائل لا يضمن بالضرورة تنوعاً حقيقياً في الرؤى، مادام مجرد صدى واحد يتردد بأصوات مختلفة. كلّ يوم، نستفيق على سيلٍ جارف من الأخبار والمحتوى الذي يغمر شاشات هواتفنا. وقد نتساءل: كيف نميّز الحقيقي من الزائف؟ ما المعيار الذي يجعلنا نُصدّق رواية ونُشكّك في أخرى؟ وإذا كانت الخلفية الثقافية تسهم في تشكيل قناعاتنا إزاء هذه التساؤلات، فإنّ التربية الإعلامية تُعدّ عاملًا حاسمًا في تحصين الوعي إزاء ما يشوب المشهد الرقمي من فوضى وتشويش. إن المحتوى الذي نتلقّاه ليس مجرد معلومة عابرة، بل هو بنية رمزية تُعيد تشكيل تصوّراتنا عن الواقع، والآخر، والذات. وهو محتوى قد يُسهم في ترسيخ الانحيازات أو في توسيع آفاق الفهم، تبعًا لقدرة المتلقّي على التمييز بين ما يُقدَّم على أنه معنى، وما يُوظَّف كأداة للتأثير أو التضليل. ومن هنا، تبرز قيمة إضافية للتربية الإعلامية، بوصفها أداة فعّالة في تفكيك وهم الحياد؛ إذ تُعلّمنا أن لكل وسيلة إعلامية أجندتها، ولكل رسالة سياقًا وغرضًا، وأن الصورة، وإن لم تكذب، فإنها لا تقول الحقيقة كاملة. في زمن يتداخل فيه الخبر مع الترفيه، وتتنكّر فيه الإعلانات في هيئة محتوى معرفي، تشتدّ الحاجة إلى وعي لا يُعلّب، ووجدان لا ينجرف مع الضجيج. وإذا كنا مع كل ضغطة على زر المشاركة، أو تعليق على منشور، أو تعبير عن رأي، نُمارس شكلًا من أشكال التأثير ونُعيد صياغة السرد، فإنه يصبح لزامًا علينا أن نُسائل أنفسنا: هل نفعل ذلك بوعي كامل ومسؤول؟ أم أننا نتشارك، في غفلة منا، روايات تخدم مصالح من يصيغونها، فنكون بذلك أدوات في إعادة إنتاج سردياتهم التي لا تعكس بالضرورة قناعاتنا الخاصة! مساحة إعلانية

استشهاد 16 فلسطينياً في قصف إسرائيلي على منتظري المساعدات وأماكن متفرقة من غزة
استشهاد 16 فلسطينياً في قصف إسرائيلي على منتظري المساعدات وأماكن متفرقة من غزة

صحيفة الشرق

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الشرق

استشهاد 16 فلسطينياً في قصف إسرائيلي على منتظري المساعدات وأماكن متفرقة من غزة

عربي ودولي 2 غزة غزة استشهد 16 فلسطينيا الليلة، وأصيب آخرون، جراء عمليات قصف شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على عدة مناطق من قطاع غزة. وأفادت مصادر طبية باستشهاد 4 مواطنين في قصف إسرائيلي على حي الشجاعية شرقي مدينة غزة، فيما استشهد 9 مواطنين وأصيب العشرات بجراح، في عمليتي قصف شنهما جيش الاحتلال على منتظري المساعدات في منطقة زيكيم شمالي قطاع غزة. كما استشهد مواطن جراء استهدافه من جيش الاحتلال في منطقة نتساريم جنوبي مدينة غزة. وجنوبي القطاع، استشهد مواطن في قصف إسرائيلي على منطقة قيزان النجار جنوبي مدينة خان يونس، فيما استشهدت طفلة متأثرة بجروح أصيبت بها في قصف سابق بالمدينة. وأفادت مصادر في مستشفيات غزة، أن نحو 70 شهيدا قضوا بنيران جيش الاحتلال منذ فجر اليوم بينهم 30 من طالبي المساعدات. وارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 60,933 شهيدًا، و150,027 مصابًا منذ السابع من أكتوبر للعام 2023. وكان الكيان الإسرائيلي قد استأنف عدوانه على غزة عقب خرقه اتفاق وقف إطلاق النار في الثامن عشر من مارس الماضي بعد توقف دام شهرين، مستهدفا مناطق متفرقة من القطاع.

الحبس والغرامة 100 ألف ريال.. إليك عقوبات التعدي على الخصوصية بالأماكن العامة
الحبس والغرامة 100 ألف ريال.. إليك عقوبات التعدي على الخصوصية بالأماكن العامة

صحيفة الشرق

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة الشرق

الحبس والغرامة 100 ألف ريال.. إليك عقوبات التعدي على الخصوصية بالأماكن العامة

محليات 602 الجريدة الرسمية الخصوصية نشرت الجريدة الرسمية في العدد 20 لسنة 2025 الصادر اليوم الإثنين، نص قانون رقم 11 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام قانون مكافحة الجرائم الإلكترونية الصادر بالقانون رقم 14 لسنة 2014، الذي صادق عليه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى. وتنص المادة 1 من القانون على: تُضاف إلى قانون مكافحة الجرائم الإلكترونية المشار إليه، مادة برقم (8 مكرراً)، نصها التالي: مادة (8 مكرراً): "يعاقب بالحبس مدة لا تجاوز سنة، وبالغرامة التي لا تزيد على (100.000) مائة ألف ريال، أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من تعدى على خصوصية الأفراد أثناء تواجدهم في الأماكن العامة، من خلال نشر أو تداول صور أو مقاطع فيديو لهم، دون علمهم أو رضائهم، أو في غير الأحوال المصرح بها قانوناً، عن طريق الشبكة المعلوماتية أو إحدى وسائل تقنية المعلومات". مادة 2: على جميع الجهات المختصة، كل فيما يخصه، تنفيذ هذا القانون، ويُنشر في الجريدة الرسمية. مساحة إعلانية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store