
تم استدعاء مختصين.. ملايين النحل تهرب من شاحنة بعد انقلابها في واشنطن
هربت ملايين النحل بعد انقلاب شاحنة مقطورة محملة بما يقدر بنحو 32 ألف كيلو غرام من خلايا النحل في مقاطعة واتكوم، بولاية واشنطن الأمريكية، وسقوطها في خندق على جانب الطريق.
استُدعي مربو النحل المحليون إلى موقع الحادث للسيطرة على النحل واستعادة الخلايا وترميمها، وفقًا لمكتب عمدة المقاطعة.
وشاهد أيضًا للمزيد: "لُسعت 100 مرة في رأسها فقط".. هجوم نحل غاضب يصيب 3 أشخاص
وقد يهمك أيضًا: 5 ملايين نحلة تغزو طريقًا سريعًا في كندا.. شاهد السبب
وأيضًا: لُسع أكثر من 250 مرة.. شاهد ما حصل لرجل على كرسي متحرك هاجمه آلاف النحل
قراءة المزيد
أمريكا
حوادث طرق
الشرطة الأمريكية
حشرات
سيارات
واشنطن

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ ساعة واحدة
- CNN عربية
سيارة مسرعة انحرفت وصعدت فوق شاحنة على جانب الطريق فجأة.. شاهد ما حدث
في حادثة مرعبة رصدتها كاميرا مراقبة على أحد الطرق في ولاية ميزوري الأمريكية، أظهر مقطع فيديو لحظة اصطدام سيارة مسرعة بشاحنة جر كانت متوقفة على جانب الطريق للمساعدة في سحب سيارة أخرى تعرضت لحادث في نفس المكان، ويوثق هذا الفيديو المخاطر التي يواجهها سائقو شاحنات الجر. قراءة المزيد أمريكا حوادث طرق حوادث


CNN عربية
منذ 3 ساعات
- CNN عربية
المصري محمد سليمان.. آخر تطورات وضع زوجته وأبناءه الـ5 المحتجزين
(CNN)-- أُلقي القبض على زوجة المواطن المصري محمد صبري سليمان وابناءه الخمسة بعد الاشتباه بتنفيذه هجوما معاديا للسامية بزجاجة مولوتوف في بولدر، كولورادو. وتقبع زوجه وأبناء المشتبه به الآن لدى دائرة الهجرة والجمارك الأمريكية، وجميعهم يواجهون ترحيلًا عاجلًا من الولايات المتحدة قد يكون "الليلة" وفقا لمنشور للبيت الأبيض على منصة إكس (تويتر سابقا). ويُحتجز أفراد العائلة الستة في فلورنس، كولورادو، وحتى وقت متأخر، الثلاثاء، أفاد مصدر في جهات إنفاذ القانون أن مسؤولي الهجرة يعتزمون نقل أفراد العائلة المحتجزين إلى مركز احتجاز للمهاجرين في تكساس في انتظار إجراءات الطرد النهائية، وأضاف المصدر أنه لا يزال من غير الواضح إلى أي دولة قد تُرحّل العائلة. كما ألغت وزارة الخارجية تأشيرات زوجة سليمان وأطفاله عقب الهجوم، وفقًا لمسؤول في وزارة الأمن الداخلي، ولم تُقدم وزارة الأمن الداخلي تفاصيل إضافية حول عملية الترحيل العاجل. في حين أن الإدارة الأمريكية قد تتحرك بسرعة لترحيل عائلته، إلا أنه عمومًا، إذا دخل شخص ما بتأشيرة، لا يمكن وضعه في إجراءات الترحيل السريع، والمعروفة باسم الإبعاد السريع، والتي تسمح لسلطات الهجرة بإبعاد أي فرد دون جلسة استماع أمام قاضي الهجرة. وصرحت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية، كريستي نويم، في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي يوم الثلاثاء: "نحقق أيضًا في مدى علم عائلته بهذا الهجوم المروع، وما إذا كان لديهم أي علم به أو ما إذا قدموا الدعم له". وحدد مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) سليمان كمشتبه به وحيد في الهجوم، حيث يُتهم باستخدام قاذف لهب بدائي الصنع وقنابل مولوتوف لإشعال النار في أشخاص في فعالية بمدينة بولدر نُظمت لدعم الرهائن في غزة. وأخبر سليمان المحققين بعد اعتقاله أن "لا أحد" كان على علم بخططه الهجومية وأنه "لم يتحدث قط مع زوجته أو عائلته عنها"، وفقًا لإفادة اعتقاله المقدمة، الأحد. ومثل سليمان، الذي يواجه الآن تهمة جريمة كراهية على المستوى الفيدرالي وتهم جنائية متعددة على مستوى الولاية، أمام محكمة الولاية، الاثنين، ومن المتوقع أن يمثل أمام المحكمة الفيدرالية، الجمعة، وتواصلت شبكة CNN مع محاميه للتعليق، ولم يتضح بعد ما إذا كانت الأسرة قد وكلت مستشارًا قانونيًا. وفي مقابلة مع مسؤولين فيدراليين ومحليين بعد الهجوم، قال سليمان إنه "أراد قتل جميع الصهاينة"، وكان يخطط للهجوم منذ عام. استغرق التخطيط للهجوم عامًا: قال سليمان للسلطات إن ما منعه من تنفيذ الهجوم في وقت أبكر هو انتظار تخرج ابنته من المدرسة الثانوية. واستهدف سليمان المشاركين في المسيرة، الذين تجمعوا للمشاركة في فعالية "انقذوا أرواحهم" العالمية لرفع مستوى الوعي بشأن الرهائن الإسرائيليين الـ 58 الذين ما زالوا في غزة، وقال للمحققين إنه كان يسعى للانتقام، لأنه شعر أن المجموعة لا تهتم بالرهائن الفلسطينيين وأنه "أراد قتل جميع الصهاينة"، وفقًا للإفادة. وبعد ثلاثة أيام من تخرج ابنة سليمان الكبرى بشهادة الثانوية العامة، خطط لشق طريقه إلى بولدر، تاركًا وراءه هاتف آيفون يحتوي على رسائل لعائلته مخبأة داخل درج مكتبه، وفقًا للشكوى الفيدرالية. وقال مسؤول في وزارة الأمن الداخلي يوم الاثنين إن سليمان، المولود في مصر لكنه عاش في الكويت لمدة 17 عامًا، وصل إلى الولايات المتحدة في أغسطس 2022 كزائر غير مهاجر، وفي عام 2023 حصل على تصريح عمل لمدة عامين انتهى في مارس/ اذار. وحصل على عمل قصير كمحاسب بعد انتقاله إلى كولورادو سبرينغز مع زوجته وأطفاله. وذكرت شركة الرعاية الصحية "فيروس هيلث" في بيان لها أن سليمان كان موظفًا لديها ابتداءً من مايو 2023، لكنه ترك العمل بعد ثلاثة أشهر فقط. ولم ترد الشركة على أسئلة حول رحيله. وفي ليلة الهجوم، نفذ مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) مذكرة تفتيش لمنزل العائلة في كولورادو سبرينغز. وقال إن العائلة كانت "متعاونة" أثناء التفتيش. وأحضرت زوجة سليمان هاتف آيفون الخاص بزوجها إلى شرطة كولورادو سبرينغز بعد اعتقاله، وفقًا للإفادة الفيدرالية. ويهدد اعتقال العائلة بعرقلة ما بدا أنه مسيرة أكاديمية واعدة لابنة سليمان الكبرى، التي تخرجت قبل أيام من هجوم والدها، وحصلت مؤخرًا على منحة "الأفضل والألمع" من صحيفة كولورادو سبرينغز غازيت. وفي طلب المنحة الدراسية، كتبت حبيبة سليمان أن انتقال عائلتها من الكويت إلى الولايات المتحدة أتاح لها فرصة "لتحقيق حلمها" بالالتحاق بكلية الطب، وفقًا لصحيفة "غازيت". وتحدثت عن عملها كمتطوعة في مستشفى محلي، وعن تغلبها على صعوباتها الأولية بعد انتقالها إلى الولايات المتحدة قبل عامين، وأشاد أحد معلميها بإتقانها للغة الإنجليزية في تلك الفترة القصيرة، وقال إنها سرعان ما برزت كقائدة في الفصل. هجومٌ يُعيد إلى الأذهان "ذكرياتٍ مُريعة" من التاريخ اليهودي: وأُصيبَ في الهجوم الذي وقع في بولدر 12 شخصًا تتراوح أعمارهم بين 25 و88 عامًا، وكان العديد منهم من كبار السن، وتوقعت الشرطة نجاة جميع الضحايا. وأصيب زوج بحروق بالغة، ولا يزال كلاهما في المستشفى في حالة حرجة، وفقًا لما قاله حاخامهما، مارك سولواي، لشبكة CNN، الثلاثاء، وصرح متحدث باسم مستشفى جامعة كولورادو لوكالة أسوشيتد برس بأن 3 ضحايا ما زالوا يتلقون العلاج في المستشفى حتى الثلاثاء. وقال سولواي: "لديّ امرأة في الثمانينيات من عمرها تعاني من حروق مروعة في جميع أنحاء جسدها، وكانت ملقاة على الأرض تحترق، مما يعيد إلى الأذهان ذكريات مروعة عن تاريخنا اليهودي". وكان برايان هورويتز، البالغ من العمر 37 عامًا، في مقهى قريب عندما بدأ الهجوم، وسمع الصراخ فركض نحو المشتبه به، وقال: "لقد كان هذا بكل بساطة أبشع شيء رأيته في حياتي"، هناك من بلغ به الغضب مبلغًا كافيًا ليهاجم هؤلاء المسنين الذين لا يفعلون شيئًا يُثير غضبهم سوى السير في صمت والالتقاء في فناء المنزل بسلام. إنه أمر لا يُصدق.


CNN عربية
منذ 5 ساعات
- CNN عربية
محاكمة شون "ديدي" كومز نافذة على ثقافة المخدرات
(CNN)-- من بين الأدلة التي عُثر عليها داخل فندق" بارك حياة" في مانهاتن، حيث كان شون "ديدي" كومز يقيم قبل أيام من اعتقاله في سبتمبر/ أيلول 2024؛ عثر المحققون على أكياس من مواد التشحيم، ومبلغ 9000 دولار نقدًا، وزجاجة "كلونازيبام"، وكيسين صغيرين بهما مسحوق وردي. وصرح محامو رجل الأعمال وقطب الموسيقى لشبكة CNN آنذاك أنهم كانوا يتفاوضون على تسليمه طوعًا قبل أن تحتجزه تحقيقات الأمن الداخلي. وأظهرت نتائج فحص محتويات الأكياس وجود مادة "MDMA"، المعروفة باسم "الإكستاسي"، و"الكيتامين"، وفقًا لما ذُكِر في المحكمة خلال محاكمته بتهمة الاتجار الجنسي. كومز، الذي دفع ببراءته من تهم التآمر على الابتزاز، والاتجار بالجنس، والنقل لممارسة الدعارة، ربما لا يرغب في أن يعرف العالم ماضيه في تعاطي المخدرات، بالنظر إلى إنجازاته التجارية والثقافية الأخرى. وبعد كل شيء، صرّح علنًا بأنه تجنب مصير والده، ملفين كومبس، الذي ورَدَ أنه كان تاجر مخدرات قبل أن يُقتل عندما كان ابنه رضيعًا. ومع ذلك، كشفت المحاكمة الجارية عن مزاعم بأن المخدرات كانت، على ما يبدو، جزءًا لا يتجزأ من ماضي كومز، تمامًا مثل نجاحه المهني. شون "ديدي" كومز يدفع ببراءته من لائحة الاتهام وقالت مساعدة المدعي العام الأمريكي، إميلي جونسون، في بيانها الافتتاحي الشهر الماضي: "استغل المدعى عليه موظفيه للحصول على المخدرات وتوزيعها. كانوا يوصلونها كلما طلبها.. بما في ذلك ليتمكن من إعطائها للنساء اللواتي كان يُجبرهن على ممارسة الجنس مع مرافقين ذكور". وأقرّ فريق دفاع كومز بتعاطيه للمخدرات وممارسة العنف في الماضي، لكنهم أكدّوا أن ذلك لا علاقة له بالتهم الجنائية التي يواجهها. ويبدو أن جزءًا من استراتيجية الدفاع يتضمن التلميح إلى أن سلوك كومز كان متأثرًا بتعاطيه للمخدرات وغيرته، وتم سؤال صديقته السابقة كاسي فينتورا، التي أدلت بشهادتها حول تعاطيها للمخدرات في الماضي، عن أعراض الانسحاب التي ربما لاحظتها على كومز خلال فترة وجودهما معًا. ومما قالته فينتورا خلال استجوابها في المحكمة، إن كومز كان مدمنًا على المواد الأفيونية "في مرحلة ما"، وهو من أخبرها بذلك، وشَهِدت أنّه أن "تناول جرعة زائدة من مسكنات الألم في فبراير/ شباط 2012". وشهد ديفيد جيمس، الذي عمل سابقًا كمساعد شخصي لكومبز، أنه رآه "كثيرًا يتعاطى المواد الأفيونية نهارًا، والإكستاسي ليلًا"، بما في ذلك "حبة دواء على شكل وجه الرئيس السابق باراك أوباما. في مناسبتين"، وقدّم جيمس مخدرات لكومز وأصدقائه" وفقًا لشهادته. والدة شون كومز "مدمرة" بسبب الاتهامات الموجهة إليه وصرّح الدكتور درو بينسكي، أخصائي الإدمان الذي ظهر مؤخرًا كمساهم مباشر في برنامج "Hollywood Demons" على قناة ماكس، لشبكة CNN: "يمكن للناس استخدام الكثير من المخدرات دون أن يصبحوا مدمنين"، وأشار إلى أن "الإدمان مرضٌ مُتطوّرٌ ومُحدّدٌ للغاية". ولم يلتقِ بينسكي بكومبز أو يعالجه. وفي مقطع فيديو نشره كومز على مواقع التواصل في مايو/ أيّار 2024، قال: "ذهبتُ وطلبتُ مساعدةً مهنية. خضعتُ للعلاج النفسي، وذهبتُ إلى مركز إعادة تأهيل". ولم يُحدّد سبب طلبه المساعدة، على الرغم من أن منشوره جاء بعد أيام من نشر CNN لفيديو مراقبة فندق عام 2016، والذي أظهره وهو يعتدي جسديًا على فينتورا. واكتسب بينسكي نظرة ثاقبة حول المشاهير وإدمان المخدرات من خلال برنامجه الواقعي "إعادة تأهيل المشاهير مع دكتور درو"، الذي عُرض بين عامي 2008 و2011. وصرح لشبكة CNN: "لا يوجد ما يميز المشاهير في الإدمان، إلا أنهم قد يتطورون أكثر من الشخص العادي لعدم وجود جهة عمل تُساعدهم على التعافي". وهذا يعني أن هناك قيودًا أقل على الأغنياء والمشاهير، نظرًا لعدم امتلاكهم نفس مستوى المساءلة الذي يصاحب الاضطرار إلى الاحتفاظ بوظيفة منتظمة، أو حتى تمكين من حولهم من تلقّي العلاج. وأضاف بينسكي: "وبالتالي، يتطور مرضهم بشكل أكبر. لذا قد يبدو الأمر أكثر فظاعة". ومن المتوقع أن تستمر محاكمة كومبز لعدة أسابيع أخرى. أبناء شون كومز "يقفون متحدين" في دعمهم لوالدهم