3 نصائح من أجل نوم جيد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 7 ساعات
- سرايا الإخبارية
سر غريب للنجاح .. عادة مشتركة جمعت بين بيل غيتس ودافنشي
سرايا - استغلال الوقت على أكمل وجه، والعمل بجد أكبر، والتوقف عن المماطلة، جميعها نصائح نسمعها باستمرار لضمان النجاح في الحياة، أو هكذا كان يُعتقد. ولكن ماذا لو كانت هذه النصيحة خاطئة تماماً، وأن ترك العقل يرتاح ويُشتت الذهن هو الأفضل ويمكن أن يحسّن حياتنا؟ قال عالم الأعصاب في كلية "لندن الجامعية"، جوزيف جيبيلي، إنه توصل لاكتشاف غريب عن بدء أبحاثه في استكشاف علم الأعصاب المتعلق بالوقت المنفرد والراحة. من الناحية المعرفية، يمكن للعزلة أن تعزز الإبداع من خلال توفير المساحة اللازمة لازدهار الأفكار. سواءً كان ذلك الكتابة، أو العزف على البيانو، أو الرسم، أو البستنة، أو الصلاة، أو التأمل، فإن الوحدة غالباً ما تكون ما يحتاجه الدماغ لأداء هذه الأنشطة بكفاءة، بحسب ما ذكره لشبكة "CNBC". في لحظات العزلة هذه، تكون الشبكة العصبية الافتراضية مشغولة بتكوين روابط عصبية جديدة، مما يعزز مهاراتنا وقدرتنا على استيعاب المعلومات الجديدة، ويغذي إبداعنا بفعالية أكبر، بحسب جيبيلي. وقال إن بعض من أذكى الناس استمتع بالعزلة. فضل العديد من أنجح وأذكى الناس في العالم البقاء بمفردهم، وهي طقوس مارسها بيل غيتس، على سبيل المثال. ففي بدايات "مايكروسوفت"، كان الملياردير المحسن يلجأ مرتين سنوياً إلى كوخ لمدة أسبوع، لا يرافقه فيه سوى كومة من الكتب. أطلق على هذه الفترة اسم "أسبوع التفكير" - وهي فترة للتأمل والتعلم والتفكير المتواصل. لم يسمح للزوار من الخارج، بما في ذلك العائلة والموظفون. وخلال أسبوع واحد، وفقاً لصحيفة "وول ستريت جورنال"، أدى عمله إلى إطلاق متصفح إنترنت "إكسبلورر" عام 1995. كيفية استغلال العزلة لعقل أقوى لا يوجد دليل قاطع على المقدار المثالي للعزلة. ولكن، كقاعدة عامة، كلما زاد الوقت الذي تقضيه بمفردك، خاصة عندما تشعر برغبة حقيقية في العزلة، كان ذلك أفضل لعقلك. ووضع جيبيلي 5 خطوات هامة لتحسين القدرة على الابتكار والإبداع، تبدأ من التخطيط لرحلة منفردة، مع ضرورة التغلب على مخاوف الوحدة أو الملل التي قد تتسلل إلى عقلك عند التخطيط في البداية لها. لكن الخروج من روتينك اليومي والانغماس في بيئة جديدة يمكن أن يكون محرراً للغاية، بحسب جيبيلي. وقال إنه يجبرك على الخروج من منطقة راحتك، ويحفز حواسك بطرق غير متوقعة، ويوفر خلفية مثالية للتأمل الذاتي والإبداع. وينصح جيبيلي بالبدأ بخطوات صغيرة، 10 دقائق فقط من التأمل يومياً. وقال "ابحث عن مكان هادئ، واستغل هذا الوقت للجلوس والتنفس. هذه الخطوة الصغيرة يمكن أن تساعد على تهدئة عقلك ودخوله في حالة من الاسترخاء وبدء عملية تنشيط الشبكة الافتراضية". الخطوة الثالثة، متعلقة بضرورة أن تكون علاقاتك الاجتماعية ذات معنى وذات جودة عالية عند التواصل، وأن تكون انتقائياً. حيث يقضي الكثير منا وقتاً مع أشخاص غير مفيدين في الحياة، سواء أعداء، أو يحملون أفكاراً سامة. وقال جيبيلي العلاقات الاجتماعية السامة، ترفع مستويات هرمون التوتر الكورتيزول في الدماغ، مما يلحق الضرر بدائرتنا الاجتماعية ويؤثر سلباً على العلاقات الجيدة التي يفترض أن نتمتع بها. رابعاً، التأمل وإعادة التقييم، عبر استغلال جزء من وقت وحدتك للتأمل في تجاربك ومشاعرك. قد يشمل ذلك التأمل في أفكارك أو حتى تدوينها. يساعد التأمل في معالجة المشاعر والأفكار، مما يتيح فهماً أعمق لذاتك. وينصح جيبيلي أخيراً، بممارسة أنشطة فردية تشجع على اليقظة الذهنية، مثل المشي أو كتابة اليوميات أو ممارسة اليوغا. هذه الأنشطة لا توفر فوائد الوحدة فحسب، بل تساعد أيضاً على تعميق التأمل في حينه، مما يساعد على استرخاء عقلك بشكل أكبر.


جو 24
منذ 16 ساعات
- جو 24
أطعمة معالجة قد تكون صحية بل وتساعدك على خسارة الوزن!
جو 24 : ترتبط الأطعمة فائقة المعالجة بزيادة خطر الإصابة بعدة أمراض مثل السمنة وأمراض القلب. كما تحتوي على جسيمات بلاستيكية تضر بالصحة التنفسية والإنجابية والعقلية. وعلى الرغم من السمعة السيئة التي تحظى بها هذه الأطعمة، تظهر أدلة جديدة أن بعض هذه المنتجات -خاصة اللحوم النباتية- قد تحمل فوائد صحية وبيئية غير متوقعة. ويشير تقرير حديث صادر عن منظمات دولية متخصصة إلى أن الجيل الجديد من البروتينات النباتية حقق قفزات نوعية في القيمة الغذائية. فبخلاف المحتوى البروتيني المماثل للحوم التقليدية، تتميز هذه البدائل باحتوائها على ألياف غذائية - التي تخلو منها اللحوم الحيوانية تماما- مع انخفاض ملحوظ في الدهون المشبعة والسعرات الحرارية. لكن التحدي الأبرز يبقى في محتواها من الصوديوم والسكريات المضافة، وهو ما دفع الشركات الرائدة في هذا المجال إلى إجراء تحسينات متتالية. حيث قلصت بعضها نسبة الدهون المشبعة في منتجاتها، في حين اتجهت أخرى لاستبدال زيت جوز الهند بزيت الأفوكادو الأكثر صحية، مع إضافة مزيج من البقوليات والحبوب الكاملة لتعزيز القيمة الغذائية. وتكشف دراسة سريرية أجريت عام 2020 عن نتائج لافتة، حيث لاحظ المشاركون الذين استبدلوا اللحوم الحيوانية ببدائل نباتية لمدة شهرين انخفاضا في أوزانهم بمعدل 1-3 كيلوغرامات، رغم الحفاظ على نفس كمية الصوديوم المستهلكة. وهذا يدفع للتساؤل عن مدى دقة المقارنات التقليدية التي تتجاهل عادة إضافة الملح أثناء طهي اللحوم التقليدية. ومن الناحية البيئية، تؤكد منظمة "بان إنترناشيونال" أن إنتاج اللحوم النباتية يتطلب موارد طبيعية أقل بكثير، مع انبعاثات كربونية تقل بنسبة تصل إلى 90% مقارنة بإنتاج اللحوم التقليدية. وهو ما يجعلها خيارا جذابا في ظل التحديات المناخية الراهنة. ورغم هذه الإيجابيات، يحذر خبراء التغذية من التعامل مع هذه المنتجات كحل سحري، مؤكدين على أهمية التنوع الغذائي وقراءة الملصقات بعناية. فكما يقولون: "ليس كل ما هو نباتي صحي بالضرورة، وليس كل ما هو معالج ضار حتما". يبقى الاعتدال والتوازن هما مفتاح أي نظام غذائي ناجح، سواء كان نباتيا أو حيوانيا. المصدر: نيويورك بوست تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ يوم واحد
- جو 24
اكتشاف دليل بيولوجي على ظاهرة "رهبة يوم الاثنين"
جو 24 : اكتشف العلماء لأول مرة، مصدرًا بيولوجيًا واضحًا لـ"رهبة يوم الاثنين" مستقلا عن حالة العمل، ولا يُلاحظ في أية أيام أخرى من الأسبوع. والأكثر من ذلك، أن التوتر طويل الأمد الناتج عن اليوم التالي لعطلة نهاية الأسبوع يُعرّض قلوب البعض لخطر جسيم. مستويات الكورتيزول بحسب ما نشره موقع New Atlas نقلًا عن دورية Affective Disorders، توصل باحثون من جامعة هونغ كونغ إلى أن أول يوم عمل في الأسبوع له تأثير فريد على استجابة الجسم للتوتر، ويمكن أن يُسبب مشاكل مزمنة يُمكن قياسها من خلال مستويات الكورتيزول المتبقية في الشعر. "مُضخّم للتوتر" ثقافيًا وقال بروفيسور تاراني تشاندولا من قسم علم الاجتماع بكلية العلوم الاجتماعية بجامعة هونغ كونغ: "يُعتبر يوم الاثنين بمثابة "مُضخّم للتوتر" ثقافيًا. بالنسبة لبعض كبار السن، يُطلق هذا الانتقال الأسبوعي سلسلة من التأثيرات البيولوجية تستمر لأشهر. ولا يتعلق الأمر بالعمل، بل بمدى ترسخ أول يوم عمل في الأسبوع في فسيولوجيا التوتر لدى الأشخاص حتى بعد انتهاء الحياة المهنية". توتر مزمن اكتشف الباحثون أن كبار السن الذين قيّموا مستويات القلق لديهم على أنها الأعلى يوم الاثنين، أي في اليوم التالي لعطلة نهاية الأسبوع، كان لديهم مستوى أعلى بكثير من الهرمونات في عينات شعرهم، مما يشير إلى حالة توتر مستمرة ومزمنة. وقد لوحظ هذا لدى الأشخاص الذين كانوا يعملون ومتقاعدين، مما يشير إلى أنه بغض النظر عن وضعهم الوظيفي، فإن بداية الأسبوع كان لها دور في تحفيز هذه الاستجابة المستمرة للتوتر. أمراض القلب - تعبيرية أمراض القلب وتوصلت دراسة سابقة إلى صلة بين أول أيام العمل بعد العطلة الأسبوعية وزيادة انتشار النوبات القلبية الحادة. ورغم عدم وجود ارتباط مباشر بين الدراستين، إلا أن زيادة الضغط البيولوجي المرتبط بهذا اليوم من الأسبوع - والآلية المُحفَّزة له - تُقدِّم أدلةً على العملية البيولوجية التي تُمهِّد الطريق لأمراض القلب والأوعية الدموية. وكشفت النتائج أن هذه الآلية تتمثل في خلل على طول محور الوطاء-الغدة النخامية-الكظرية HPA، وهو أحد أنظمة الاستجابة الرئيسية للتوتر في الجسم. يُشكِّل هذا النظام حلقة تغذية راجعة بين الوطاء والغدة النخامية في الدماغ، والغدد الكظرية التي تُفرز الكورتيزول. في الحالة الطبيعية، ترتفع مستويات الكورتيزول عند شعور الجسم بتهديد، ثم تعود إلى مستواها الطبيعي بعد ذلك. أما إذا استمر اضطراب محور الوطاء-الغدة النخامية-الكظرية، كما هو الحال في حالات التوتر المزمن وحالات أخرى مثل اضطراب ما بعد الصدمة، فربما يؤدي استمرار مستويات الكورتيزول إلى أمراض القلب والأوعية الدموية والسمنة والقلق السريري، وغيرها من الإعاقات الإدراكية. وتبين أن الأشخاص الذين قالوا إنهم شعروا بالقلق يوم الاثنين تحديدًا دون غيره، كانت لديهم، في المتوسط، مستويات أعلى من الكورتيزول في شعرهم بنسبة 23 بالمئة مقارنةً بمن قالوا إنهم شعروا بالقلق في أي يوم آخر. وبينما تم رصد مستوى معين من الكورتيزول لدى كل من أبلغ عن القلق، وجد الباحثون أن الأشخاص الأكثر توترًا - 10بالمئة من المشاركين الذين لديهم مستويات عالية من الكورتيزول - شعروا بقلق أكبر مع حلول أول يوم عمل في الأسبوع. ضغوط فسيولوجية عالية لذا، بينما يمكن أن يشعر الكثيرون بالقلق عقب عطلة نهاية الأسبوع، يبدو أن أولئك الذين يعانون بالفعل من ضغوط فسيولوجية عالية هم فقط من يحملون هذا القلق إلى أجسامهم، على شكل ارتفاع في مستوى الكورتيزول على المدى الطويل. وكشفت نتائج الدراسة عن وجود علاقة بين مشاعر القلق المُبلغ عنها أيام بداية العمل أسبوعيًا والمستويات المفرطة من إنتاج الغلوكوكورتيكويد". مشاكل صحية خطيرة هناك حاجة إلى مزيد من البحث لتحديد ارتفاعات محددة في مستوى الكورتيزول في أيام الاثنين، إلا أن هذه الدراسة تُقدم استجابة بيولوجية واضحة لقلق ما بعد العطلة الأسبوعية، الذي يشعر به كبار السن بغض النظر عن وضعهم الوظيفي. كما تُمهد الطريق لاستهداف القلق، خاصةً لمن هم في الفئة الأكثر عرضة للخطر، والذين يعانون من ضغوط مزمنة وارتفاع في مستويات الكورتيزول، والذين قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بمشاكل صحية خطيرة نتيجة لذلك. تابعو الأردن 24 على