logo
لا تتصل بهذه الأرقام.. تحذير عاجل لمستخدمي الهواتف الذكية

لا تتصل بهذه الأرقام.. تحذير عاجل لمستخدمي الهواتف الذكية

البيانمنذ 8 ساعات

أطلقت جهات أمنية وتقنية تحذيراً جديداً لمستخدمي الهواتف الذكية من تصاعد غير مسبوق في عمليات الاحتيال التي تُنفّذ تحت غطاء "الدعم الفني"، والتي شهدت ارتفاعاً حاداً خلال عام 2025، إذ تضاعفت هذه الهجمات خلال الأشهر الستة الأخيرة فقط، وفقاً لفريق الأمن السيبراني في شركة Guardio.
هجمات احتيالية متطورة مدفوعة بالذكاء الاصطناعي
ورغم أن هذا النوع من الخداع ليس جديداً، إلا أن ما يثير القلق هو اعتماده المتزايد على أدوات الذكاء الاصطناعي، ما يجعل الرسائل الاحتيالية أكثر إقناعاً وواقعية، وفق ما نشره موقع forbes.
وبحسب Guardio، فقد تم تسجيل زيادة بنسبة 137% في هذه الهجمات بين نوفمبر 2024 وأبريل 2025، مع استخدام المحتالين لتقنيات حديثة تمكّنهم من تنفيذ حملات احتيال واسعة النطاق وأكثر تأثيراً.
تعتمد هذه الحيل على خداع المستخدم من خلال رسائل منبثقة، أو متصفح متوقف، أو تحذيرات أمنية وهمية، تطلب من الضحية الاتصال برقم مجاني يبدأ عادة بـ 1-888، يُزعم أنه تابع لخدمة العملاء لدى شركات كبرى مثل مايكروسوفت أو غوغل أو أبل. وما إن يتم الاتصال، يُطلب من المستخدم تثبيت برنامج أو منح صلاحيات الوصول إلى الجهاز، ما يمكّن المهاجمين من سرقة البيانات الشخصية أو المالية.
تحذيرات رسمية من FBI وغوغل ومايكروسوفت
وكالة التحقيقات الفيدرالية الأمريكية (FBI) أصدرت بدورها عدة تحذيرات، مؤكدة أن هذه الهجمات قد تؤدي إلى سرقة الأموال أو البيانات الحساسة أو حتى الهوية الرقمية.
غوغل شددت في بيان لها على أن "عمليات الاحتيال في الدعم الفني أصبحت من أبرز أشكال الجريمة الإلكترونية حالياً"، موضحة أن الهجمات تبدأ عادةً بتحذيرات مفزعة تحاكي تنبيهات أمنية حقيقية، بل وقد تُعطّل لوحة المفاتيح والفأرة لإضفاء طابع الطوارئ على الموقف.
وردّاً على ذلك، حدّثت غوغل نظام "التصفح الآمن" ليتضمن تحليلاً فورياً يجري على الجهاز، يسمح بكشف الهجمات المشبوهة في الوقت الحقيقي. كما أجرت الشركة تعديلات على نظام أندرويد لمنع المستخدمين من تنفيذ إجراءات يسعى المحتالون لاستغلالها، مثل منح صلاحيات موسّعة لتطبيقات مشبوهة أو تغيير إعدادات الأمان.
مايكروسوفت حذّرت المستخدمين من منح أي جهة خارجية صلاحية الوصول عن بُعد إلى أجهزتهم، مؤكدة أن رسائل الخطأ والتنبيهات الصادرة عنها "لا تتضمن أرقام هواتف على الإطلاق".
الشركة أشارت إلى أن السماح بالوصول قد يؤدي إلى تثبيت برمجيات خبيثة مثل برامج الفدية أو أدوات التجسس.
التهديد يتفاقم رغم جهود الحماية
ورغم التحسينات التي طرأت على أنظمة الأمان، فإن الاحتيال لا يزال يتزايد بشكل مقلق.
وقالت Guardio: "نعتقد أن الارتفاع الحاد في هذه العمليات يجب أن يثير القلق، ويستدعي توعية أكبر للمستخدمين".
في النهاية، يشدد الخبراء على قاعدة بسيطة لكنها جوهرية: لا تتصل بأي رقم يظهر فجأة على شاشة هاتفك أو متصفحك، خاصة إن ادّعى أنه تابع لمايكروسوفت أو غوغل أو أبل. فهذه الشركات لا تبادر بالتواصل مع المستخدمين لحل مشكلات تقنية عبر الهاتف، ولا تطلب منهم تثبيت برامج أو إعطاء صلاحيات للوصول إلى أجهزتهم.
وفي حال الوقوع ضحية لمثل هذه الحيل، فإن الأضرار غالباً ما تكون غير قابلة للاسترداد. لذا، فإن أفضل سلاح ضد هذا النوع من الهجمات هو الحذر والوعي وعدم التفاعل مع أي تحذير أو رقم مشبوه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الهندسة الرقمية.. الذكاء الاصطناعي وإعادة ترتيب موازين القوة
الهندسة الرقمية.. الذكاء الاصطناعي وإعادة ترتيب موازين القوة

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

الهندسة الرقمية.. الذكاء الاصطناعي وإعادة ترتيب موازين القوة

يبدو أن المشهد العالمي يشهد تغيراً في موازين القوة بواسطة أدوات الذكاء الاصطناعي، حيث تستخدم الشركات الكبرى الخوارزميات والبنى الرقمية لتوسيع سلطتها، وتفرض شروطها عبر احتكار البيانات واستثمار الموارد على نطاق واسع. ونجد أن عدداً محدوداً يتحكّم في توجيه هذه التكنولوجيا، ويعيد تعريف مفاهيم السيادة والمصلحة العامة. في هذا السياق، لا تُحدَّد مواقع القوة بالجغرافيا، بل بمن يمتلك البنية الرقمية. في كتابها (إمبراطورية الذكاء الاصطناعي: أحلام وكوابيس في شركة سام ألتمان «أوبن إيه آي»)، الصادر في مايو (أيار) 2025 عن دار «بينغوين برس»، تقدم الصحفية كارين هاو عرضاً موسّعاً ومفصّلاً لتاريخ وتحوّلات شركة (OpenAI)، التي تعدّ واحدة من أبرز الجهات الفاعلة في مجال الذكاء الاصطناعي خلال العقد الأخير. ينتمي هذا العمل إلى حقل الصحافة الاستقصائية، ويعتمد على مصادر داخلية ومعايشة مباشرة لمسار الشركة منذ بدايتها حتى لحظة تحوّلها إلى لاعب مركزي في سباق تقني عالمي شديد التعقيد. يبدأ الكتاب من نقطة تأسيس هذه الشركة كمؤسسة غير ربحية، ترفع شعار «السلامة أولاً» في تطوير الذكاء الاصطناعي، بقيادة سام ألتمان. هذا الطموح الأخلاقي شكّل في البداية إطاراً لتصورات مثالية عن التقنية بوصفها أداة لإنقاذ العالم من المخاطر، لا العكس. لكن المؤلفة، التي بدأت تغطيتها للشركة عام 2019، ترصد كيف أخذت هذه المؤسسة، شيئاً فشيئاً، تنجرف نحو منطق السوق والربح والتوسع، مدفوعة برؤوس أموال ضخمة، أبرزها استثمارات مايكروسوفت، وما تفرضه من تسارع وتنافس لا يترك مجالاً للحياد أو التباطؤ. يُظهر الكتاب البنية الفعلية للصناعة التي باتت تهيمن على جزء كبير من المشهد العالمي. فخلف واجهة البرامج المتقدمة والواجهات اللغوية المبهرة، توجد شبكات هائلة من الموارد البشرية والمادية: مراكز بيانات تستهلك كميات هائلة من الطاقة والمياه، وعمال في دول الجنوب العالمي يُستخدمون في «تنظيف البيانات» لقاء أجور زهيدة. هذه الحقائق التي تنقلها هاو من تجارب مهندسين في وادي السيليكون، وعمال بيانات في كينيا، ونشطاء بيئيين في تشيلي، تشكل مكونات ما تسميه الكاتبة «إمبراطورية جديدة»، لا تستند إلى الاحتلال أو القوة العسكرية، بل إلى الخوارزميات والسيرفرات والبنى التحتية الرقمية. لا يُركّز الكتاب على الجانب التقني بقدر ما يحاول تفكيك البُعد السياسي والاجتماعي للذكاء الاصطناعي، فبدلاً من الانشغال بفكرة «الوعي الاصطناعي» أو «التهديد الوجودي»، تدعو هاو القارئ إلى التأمل في تبعات الذكاء الاصطناعي على سوق العمل، وعلى البيئة، وعلى التفاوت في توزيع الثروات والمصادر. يتناول جزء مهم من الكتاب حدثاً دراماتيكياً هزّ مجتمع التكنولوجيا في 2023: إقالة سام ألتمان المفاجئة من منصبه، ثم عودته السريعة إلى قيادة «أوبن إيه آي»، تقدم هاو سرداً لما جرى خلف الكواليس، بناءً على مصادر داخل الشركة، وتستعرض كيف يعكس ذلك الحدث طبيعة السلطة داخل الشركات التقنية الكبرى، حيث تتقاطع المصالح التجارية مع الطموحات الشخصية والرؤى المتضاربة حول مستقبل التكنولوجيا. يشير الكتاب إلى أن الذكاء الاصطناعي أداة سياسية بامتياز، تُعاد من خلالها صياغة موازين القوى بين الدول والشركات والمجتمعات، ويظهر كيف أن البعد السياسي يتمثل في إظهار كيف أن امتلاك القدرة على تطوير النماذج اللغوية الضخمة، والتحكم في البنى التحتية الحاسوبية، وتحليل البيانات الهائلة، أصبح يعادل في أهميته امتلاك الموارد الطبيعية أو النفوذ العسكري، فالدول التي لا تمتلك شركات قادرة على المنافسة في هذا الميدان تجد نفسها في موقع التبعية، ويزداد اعتمادها على منصات وواجهات أجنبية تُملي عليها شروطها التقنية والثقافية والاقتصادية. إلى جانب ذلك، يعرض الكتاب كيف يتم تطويع اللغة الخطابية لشركات الذكاء الاصطناعي الكبرى لتبرير الهيمنة تحت غطاء «الابتكار» و«الصالح العام»، فالشركات التي تقود هذا القطاع تُروّج لخطابات تتحدث عن «حماية البشرية» و«منع التهديدات الوجودية»، لكنها في الوقت ذاته تُمارس ضغوطاً على الجهات التنظيمية، وتسعى إلى احتكار البيانات والنماذج، وتقاوم أحياناً الجهود الرامية إلى فرض الشفافية أو المساءلة. وهكذا، تتحول المخاوف الأخلاقية إلى أدوات لإعادة تشكيل السياسات العامة بما يخدم مصالح فئة محددة من الفاعلين الاقتصاديين.

"البراغي الصغيرة".. واحدة من عقبات كثيرة تعترض تصنيع آيفون في أميركا
"البراغي الصغيرة".. واحدة من عقبات كثيرة تعترض تصنيع آيفون في أميركا

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

"البراغي الصغيرة".. واحدة من عقبات كثيرة تعترض تصنيع آيفون في أميركا

قال خبراء إن مسعى الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتصنيع هواتف آيفون التي تنتجها شركة أبل داخل الولايات المتحدة يواجه الكثير من التحديات القانونية والاقتصادية أقلها تثبيت "البراغي الصغيرة" بطرق آلية. كان ترامب هدد أمس الجمعة بفرض رسوم جمركية تبلغ 25 بالمئة على أبل في حال بيعها هواتف آيفون مصنعة في الخارج داخل الولايات المتحدة وذلك في إطار سعي إدارته لدعم سوق العمل. وقال ترامب للصحفيين أمس الجمعة إن الرسوم الجمركية البالغة 25 بالمئة ستطبق أيضا على شركة سامسونج وغيرها من صانعي الهواتف الذكية. ويتوقع أن تدخل الرسوم حيز التنفيذ في نهاية يونيو. وقال ترامب إنه "لن يكون من العدل" عدم تطبيق الرسوم على جميع الهواتف الذكية المستوردة. وأضاف قائلا "كان لدي تفاهم مع (الرئيس التنفيذي لشركة أبل) تيم (كوك) بأنه لن يفعل ذلك. قال إنه سيذهب إلى الهند لبناء مصانع. قلت له لا بأس أن يذهب إلى الهند ولكنك لن تبيع هنا بدون رسوم جمركية". كان وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك قال لشبكة (سي.بي.إس) الشهر الماضي إن عمل "الملايين والملايين من البشر الذين يثبتون البراغي الصغيرة جدا لصنع أجهزة آيفون" سيأتي إلى الولايات المتحدة وسيصبح آليا، مما سيوفر وظائف للعمال المهرة مثل الميكانيكيين والكهربائيين. لكنه قال لاحقا لقناة (سي.إن.بي.سي) إن كوك أخبره بأن القيام بذلك يتطلب تكنولوجيا غير متوفرة بعد. وأوضح قائلا "لقد قال 'أحتاج إلى أذرع روبوتية وأن أقوم بذلك على نطاق ودقة يمكنني بهما جلبها (الصناعة) إلى هنا. وفي اليوم الذي أرى ذلك متاحا، ستأتي إلى هنا'". وقال محامون وأساتذة بقطاع التجارة إن أسرع طريقة لإدارة ترامب للضغط على شركة أبل من خلال الرسوم الجمركية هي استخدام نفس الآلية القانونية التي تفرض الرسوم على شريحة واسعة من الواردات. وقال دان إيفز المحلل في ويدبوش إن عملية نقل الإنتاج إلى الولايات المتحدة قد تستغرق ما يصل إلى 10 سنوات وقد تؤدي إلى أن يصل سعر جهاز آيفون الواحد إلى 3500 دولار. ويُباع أحدث إصدار من هواتف آيفون حاليا في حدود 1200 دولار. وأضاف إيفز "نعتقد أن مفهوم إنتاج أبل لأجهزة آيفون في الولايات المتحدة هو قصة خيالية غير ممكنة". وقال بريت هاوس، أستاذ الاقتصاد في جامعة كولومبيا، إن فرض رسوم جمركية على أجهزة آيفون سيزيد من تكاليف المستهلكين من خلال تعقيد سلسلة التوريد والتمويل الخاصة بشركة أبل. وأوضح قائلا "لا شيء من هذا إيجابي بالنسبة للمستهلكين الأمريكيين".

منصة X تتعرض لانقطاع عالمي يؤثر في ملايين المستخدمين حول العالم
منصة X تتعرض لانقطاع عالمي يؤثر في ملايين المستخدمين حول العالم

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

منصة X تتعرض لانقطاع عالمي يؤثر في ملايين المستخدمين حول العالم

متابعات - «الخليج» إذا بدأت صباح يوم السبت بتفقد نشاطك على منصة X، المعروفة سابقاً باسم تويتر، لابد أنك فوجئت بأن الموقع كان معطلاً لآلاف المستخدمين. فقد تم تسجيل أكثر من 26 ألف بلاغ عن مشكلات تتعلق بمنصة التواصل الاجتماعي، وفقاً لموقع DownDetector، الذي يتتبع الأعطال من خلال جمع تقارير الحالة من عدة مصادر. وقد بدأت التقارير تتوالى إلى موقع تتبع الأعطال، ومعظم المستخدمين الذين أبلغوا عن مشكلات كانوا يستخدمون تطبيق X (بنسبة 68%)، في حين استخدم 24% موقع X الإلكتروني. المستخدمون يواجهون صعوبة في تحميل المنشورات عانت منصة X، عملاق التواصل الاجتماعي، من انقطاع ضخم في الخدمة صباح يوم السبت، ما ترك عشرات الآلاف من المستخدمين غير قادرين على الوصول إلى المنصة. وبدأ أكثر من 25 ألف مستخدم في الولايات المتحدة بالإبلاغ عن مشكلات في التطبيق والموقع الإلكتروني. أكدت موجة الشكاوى وجود مشاكل واسعة في الوصول، تراوحت بين عدم تحديث التطبيق على الهواتف المحمولة، وفشل تسجيل الدخول، والعجز التام عن الاتصال بخوادم X. وجدير بالذكر أن مستخدمين في المملكة المتحدة واجهوا أيضاً مشاكل مماثلة، حيث أبلغ أكثر من 11 ألف شخص عن انقطاعات، إلى جانب مجموعات أصغر من المستخدمين في أجزاء أخرى من العالم. ويأتي هذا الانقطاع في الوقت الذي تواصل فيه المنصة تحوّلها تحت ملكية إيلون ماسك، الذي استحوذ على الشركة وأعاد تسميتها إلى «X» في تحول بارز عن علامتها التجارية الأيقونية «تويتر». واعتباراً من عام 2024، بلغ عدد المستخدمين النشطين يومياً للمنصة نحو 250 مليون مستخدم حول العالم، ما يعني أن أي انقطاع، حتى وإن كان قصيراً، يترك أثراً واسع النطاق في النظام الرقمي العالمي. العطل في منصة X (المعروفة سابقاً باسم تويتر) يؤثر حالياً في المستخدمين في أمريكا وأوروبا وآسيا، بحسب تقارير واردة من آلاف المستخدمين على مواقع مثل DownDetector. •الولايات المتحدة: سجّل أكثر من 25 ألف مستخدم شكاوى تتعلق بعدم القدرة على تسجيل الدخول، وعدم تحديث الخط الزمني، وفشل في تحميل التغريدات. •المملكة المتحدة وأوروبا: آلاف المستخدمين أبلغوا عن مشاكل مشابهة، مع تزايد الشكاوى حول توقف التطبيق وعدم استجابة الموقع. •آسيا (اليابان والهند): تم رصد مئات البلاغات عن تعطل الخدمة، خاصة عبر التطبيق على الهواتف المحمولة. وذلك إضافة إلى انقطاعات في منطقة الشرق الأوسط. فريق X يؤكد وجود خلل في مركز البيانات وفقاً لبوابة المطورين التابعة لمنصة X، فقد بدأت المنصة تعاني تدهوراً في الأداء في خدمات تسجيل الدخول يوم الجمعة، وهو ما يُرجح أنه مهد الطريق للمشاكل الأوسع نطاقاً التي ظهرت صباح اليوم. وقد وصفت الشركة المشكلة بأنها حادث مستمر، لكنها لم تحدد وقتاً متوقعاً لاستعادة الخدمة بالكامل. ورغم أن مثل هذه الأعطال ليست جديدة على المنصات التقنية الكبرى، فإن العدد الكبير من المستخدمين المتأثرين، وانعكاس الانقطاع على المحادثات الفورية، خاصة في عطلة نهاية الأسبوع، يزيد من المخاوف بشأن قدرة شبكات التواصل الاجتماعي على التوسع في ظل قيادة ماسك. خدمات X لا تزال متوقفة في عدة دول خدمات منصة X (تويتر سابقاً) لا تزال متوقفة في عدة دول حول العالم، بحسب ما أفادت به تقارير مستخدمين ومواقع تتبع الأعطال مثل DownDetector. الحالة الراهنة: •لا تزال المنصة غير متاحة بشكل كامل في عدد من الدول، بما في ذلك: الولايات المتحدة المملكة المتحدة فرنسا وألمانيا الهند واليابان دول في الشرق الأوسط وآسيا أبرز المشاكل التي أبلغ عنها المستخدمون: •عدم القدرة على تسجيل الدخول •توقف تحديث الخط الزمني •تعطل الرسائل المباشرة •ظهور رسائل خطأ مثل: «Something went wrong» أو «Failed to fetch data» انقطاع هو الثاني خلال عام 2025 قبل شهرين، تعرضت منصة X لعدة انقطاعات في الخدمة يوم 10 مارس 2025، نتيجة لما وصفه إيلون ماسك، الذي اشترى تويتر في عام 2022، بأنه هجوم إلكتروني ضخم قال، إنه ربما كان مصدره أوكرانيا. وقد انتقل رواد الإنترنت إلى شبكات أخرى مثل فيسبوك وBluesky. واستغلت موسوعة بريتانيكا الفرصة لتنشر صورة لموسوعاتها الورقية، وأرفقتها بتعليق: «على عكس تويتر، هؤلاء الرفاق لا يتعطلون أبداً».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store