logo
منصة X تتعرض لانقطاع عالمي يؤثر في ملايين المستخدمين حول العالم

منصة X تتعرض لانقطاع عالمي يؤثر في ملايين المستخدمين حول العالم

صحيفة الخليجمنذ 8 ساعات

متابعات - «الخليج»
إذا بدأت صباح يوم السبت بتفقد نشاطك على منصة X، المعروفة سابقاً باسم تويتر، لابد أنك فوجئت بأن الموقع كان معطلاً لآلاف المستخدمين.
فقد تم تسجيل أكثر من 26 ألف بلاغ عن مشكلات تتعلق بمنصة التواصل الاجتماعي، وفقاً لموقع DownDetector، الذي يتتبع الأعطال من خلال جمع تقارير الحالة من عدة مصادر.
وقد بدأت التقارير تتوالى إلى موقع تتبع الأعطال، ومعظم المستخدمين الذين أبلغوا عن مشكلات كانوا يستخدمون تطبيق X (بنسبة 68%)، في حين استخدم 24% موقع X الإلكتروني.
المستخدمون يواجهون صعوبة في تحميل المنشورات
عانت منصة X، عملاق التواصل الاجتماعي، من انقطاع ضخم في الخدمة صباح يوم السبت، ما ترك عشرات الآلاف من المستخدمين غير قادرين على الوصول إلى المنصة.
وبدأ أكثر من 25 ألف مستخدم في الولايات المتحدة بالإبلاغ عن مشكلات في التطبيق والموقع الإلكتروني.
أكدت موجة الشكاوى وجود مشاكل واسعة في الوصول، تراوحت بين عدم تحديث التطبيق على الهواتف المحمولة، وفشل تسجيل الدخول، والعجز التام عن الاتصال بخوادم X.
وجدير بالذكر أن مستخدمين في المملكة المتحدة واجهوا أيضاً مشاكل مماثلة، حيث أبلغ أكثر من 11 ألف شخص عن انقطاعات، إلى جانب مجموعات أصغر من المستخدمين في أجزاء أخرى من العالم.
ويأتي هذا الانقطاع في الوقت الذي تواصل فيه المنصة تحوّلها تحت ملكية إيلون ماسك، الذي استحوذ على الشركة وأعاد تسميتها إلى «X» في تحول بارز عن علامتها التجارية الأيقونية «تويتر».
واعتباراً من عام 2024، بلغ عدد المستخدمين النشطين يومياً للمنصة نحو 250 مليون مستخدم حول العالم، ما يعني أن أي انقطاع، حتى وإن كان قصيراً، يترك أثراً واسع النطاق في النظام الرقمي العالمي.
العطل في منصة X (المعروفة سابقاً باسم تويتر) يؤثر حالياً في المستخدمين في أمريكا وأوروبا وآسيا، بحسب تقارير واردة من آلاف المستخدمين على مواقع مثل DownDetector.
•الولايات المتحدة:
سجّل أكثر من 25 ألف مستخدم شكاوى تتعلق بعدم القدرة على تسجيل الدخول، وعدم تحديث الخط الزمني، وفشل في تحميل التغريدات.
•المملكة المتحدة وأوروبا:
آلاف المستخدمين أبلغوا عن مشاكل مشابهة، مع تزايد الشكاوى حول توقف التطبيق وعدم استجابة الموقع.
•آسيا (اليابان والهند):
تم رصد مئات البلاغات عن تعطل الخدمة، خاصة عبر التطبيق على الهواتف المحمولة.
وذلك إضافة إلى انقطاعات في منطقة الشرق الأوسط.
فريق X يؤكد وجود خلل في مركز البيانات
وفقاً لبوابة المطورين التابعة لمنصة X، فقد بدأت المنصة تعاني تدهوراً في الأداء في خدمات تسجيل الدخول يوم الجمعة، وهو ما يُرجح أنه مهد الطريق للمشاكل الأوسع نطاقاً التي ظهرت صباح اليوم.
وقد وصفت الشركة المشكلة بأنها حادث مستمر، لكنها لم تحدد وقتاً متوقعاً لاستعادة الخدمة بالكامل.
ورغم أن مثل هذه الأعطال ليست جديدة على المنصات التقنية الكبرى، فإن العدد الكبير من المستخدمين المتأثرين، وانعكاس الانقطاع على المحادثات الفورية، خاصة في عطلة نهاية الأسبوع، يزيد من المخاوف بشأن قدرة شبكات التواصل الاجتماعي على التوسع في ظل قيادة ماسك.
خدمات X لا تزال متوقفة في عدة دول
خدمات منصة X (تويتر سابقاً) لا تزال متوقفة في عدة دول حول العالم، بحسب ما أفادت به تقارير مستخدمين ومواقع تتبع الأعطال مثل DownDetector.
الحالة الراهنة:
•لا تزال المنصة غير متاحة بشكل كامل في عدد من الدول، بما في ذلك:
الولايات المتحدة
المملكة المتحدة
فرنسا وألمانيا
الهند واليابان
دول في الشرق الأوسط وآسيا
أبرز المشاكل التي أبلغ عنها المستخدمون:
•عدم القدرة على تسجيل الدخول
•توقف تحديث الخط الزمني
•تعطل الرسائل المباشرة
•ظهور رسائل خطأ مثل:
«Something went wrong» أو «Failed to fetch data»
انقطاع هو الثاني خلال عام 2025
قبل شهرين، تعرضت منصة X لعدة انقطاعات في الخدمة يوم 10 مارس 2025، نتيجة لما وصفه إيلون ماسك، الذي اشترى تويتر في عام 2022، بأنه هجوم إلكتروني ضخم قال، إنه ربما كان مصدره أوكرانيا.
وقد انتقل رواد الإنترنت إلى شبكات أخرى مثل فيسبوك وBluesky.
واستغلت موسوعة بريتانيكا الفرصة لتنشر صورة لموسوعاتها الورقية، وأرفقتها بتعليق: «على عكس تويتر، هؤلاء الرفاق لا يتعطلون أبداً».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذكاء الاصطناعي والقانون
الذكاء الاصطناعي والقانون

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

الذكاء الاصطناعي والقانون

من الملاحظ أن العالم شهد في السنوات الأخيرة تطوراً مذهلاً في تقنيات الذكاء الاصطناعي وأصبح تأثيره واضحاً في مختلف جوانب الحياة. وتتجلى أهمية الذكاء الاصطناعي في قدرته على أتمتة المهام وتحليل البيانات وتحسين الخدمات بكفاءة عالية. ومن أبرز المجالات التي قد يكون للذكاء الاصطناعي دور ملموس المجال القانوني، فقد بات الذكاء الاصطناعي أداة مهمة لتحسين كفاءة الأنظمة القضائية والقانونية، وتسهيل الوصول إلى العدالة وتقليل التكاليف والوقت والجهد البشري. ومن أهم تطبيقات الذكاء الاصطناعي في المجال القانوني تحليل الوثائق القانونية التي تستخدم خوارزميات الذكاء الاصطناعي لتحليل كميات ضخمة من التشريعات والقوانين والعقود والأحكام القضائية، ما يوفر على القضاة والمحامين والإدارات القانونية وقتاً وجهداً كبيرين، وهو يساعدهم في اكتشاف الثغرات القانونية أو المخاطر المحتملة في النصوص بمساعدة أنظمة الذكاء الاصطناعي. كما أن استخدام الذكاء الاصطناعي قد يساعد القضاة كمساعد رقمي، حيث يقدم تحليلات وآراء تستند إلى سوابق قضائية مشابهة، ما يدعم اتخاذ قرارات أكثر دقة واتساقاً مع نوعية القضايا المعروضة أمامهم. وقد يستخدم الذكاء الاصطناعي أيضاً في مجال تقديم الاستشارات القانونية عن طريق الروبورتات، من خلال تحليل الاستشارات السابقة وإعطاء الرأي القانوني في مختلف مجالات القانون. ورغم الفوائد التي قد تعود على المتعاملين والمتخصصين في المجال القانوني فإنه تبقى هناك تحديات لابد من مواجهتها، كالمسؤولية القانونية، إذا ما قدّم نظام الذكاء الاصطناعي توصية خاطئة أدت إلى ضرر، فمن يتحمل المسؤولية هنا؟ والتحدي الآخر خصوصية البيانات المتعلقة بمعلومات العملاء، فقد يؤدي عدم حماية المعلومات إلى اختراقها بصورة تؤدي إلى غياب السرية في المجال القانوني. ولاشك أن الذكاء الاصطناعي يمثل فرصة كبيرة لتطوير العمل القانوني من حيث الكفاءة والدقة، لكنه يفرض تحديات تتعلق بأخلاق المهنة والمسؤولية، ومن المهم دمج هذه التقنيات بحذر وتحت إشراف بشري صارم لضمان عدالة الإجراءات والحفاظ على الحقوق بشكل عام. وباختصار يمثل الذكاء الاصطناعي قوة دافعة للتغيير والتقدم في عالمنا ويَعد بمستقبل واعد يحمل الكثير من الإمكانات التي قد تفيد البشرية بشكل عام والمجال القانوني بشكل خاص. Dr. Khaledali123. *أكاديمي وباحث لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه

ثورة الذكاء الاصطناعي تلوح آثارها في أفق سوق الوظائففاين
ثورة الذكاء الاصطناعي تلوح آثارها في أفق سوق الوظائففاين

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

ثورة الذكاء الاصطناعي تلوح آثارها في أفق سوق الوظائففاين

وعلى الرغم من التشابه الغريب، فإن المستثمرين لا يزالون يثقون أكثر بالعنصر البشري الحقيقي، للحصول على نصائح حول إدارة محافظهم الاستثمارية. ويعني هذا جزئياً، زيادة عدد الموظفين فقط إذا لم يتمكن الفريق من أتمتة المزيد من عمله. وفي العام الماضي، تم تسريح ما لا يقل عن 95000 عامل في شركات التكنولوجيا الأمريكية، في عمليات تسريح جماعية، وفقاً لإحصاء «كرانش بيس» للمقالات الإخبارية. إلا أن هذه الإشارات لا ترتبط جميعها بمشاريع أو استثمارات فورية لتوفير التكاليف. فهي في بعض الأحيان خطط مؤقتة لتطبيق الذكاء الاصطناعي، والتي قد تثير إعجاب المستثمرين، لكنها لا تؤتي ثمارها دائماً. لكن مؤخراً، أعلن الرئيس التنفيذي لشركة خدمات الدفع، إطلاق حملة توظيف، لضمان وصول المستخدمين الدائم إلى ممثل مباشر. وليس تعويد العملاء على التفاعلات غير البشرية، السبب الوحيد وراء استغراق دمج الذكاء الاصطناعي وقتاً، فأنظمة تكنولوجيا المعلومات القديمة، تتطلب وقتاً للتحديث. كما أن هناك خطر المبالغة في تقدير التخفيضات التكنولوجية الأخيرة. فمن المعتاد في أوقات عدم الاستقرار الاقتصادي، أن يبطئ قطاع التوظيف، ويعتمد بشكل أكبر على التكنولوجيا لتحقيق الكفاءة. ومع ذلك، فإن التوجه طويل الأمد نحو اعتماد أكبر للذكاء الاصطناعي في قطاع التكنولوجيا، واضح لا لبس فيه، وسيعيد تشكيل هذا القطاع. وما يقرب من واحد من كل أربعة وظائف تقنية معلنة في الولايات المتحدة، يبحث بالفعل صراحة عن الإلمام بالذكاء الاصطناعي. حتى مع الأتمتة، لا يزال هناك أعمال في مجالات البرمجة والتحقق، يجب القيام بها. كما أنه مع استمرار الشركات في دمج الذكاء الاصطناعي، يتوفر المزيد من الوقت لتعزيز المهارات وإعادة التدريب. لكن بعد بضع سنوات من إعادة التوصيل، انتعشت الصناعة والوظائف. الآن، أصبح الاضطراب الكبير في الذكاء الاصطناعي أكثر وضوحاً. ولكن حيثما يوجد ابتكار، سيكون هناك دائماً مجال لفرص جديدة.

الهندسة الرقمية.. الذكاء الاصطناعي وإعادة ترتيب موازين القوة
الهندسة الرقمية.. الذكاء الاصطناعي وإعادة ترتيب موازين القوة

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة الخليج

الهندسة الرقمية.. الذكاء الاصطناعي وإعادة ترتيب موازين القوة

يبدو أن المشهد العالمي يشهد تغيراً في موازين القوة بواسطة أدوات الذكاء الاصطناعي، حيث تستخدم الشركات الكبرى الخوارزميات والبنى الرقمية لتوسيع سلطتها، وتفرض شروطها عبر احتكار البيانات واستثمار الموارد على نطاق واسع. ونجد أن عدداً محدوداً يتحكّم في توجيه هذه التكنولوجيا، ويعيد تعريف مفاهيم السيادة والمصلحة العامة. في هذا السياق، لا تُحدَّد مواقع القوة بالجغرافيا، بل بمن يمتلك البنية الرقمية. في كتابها (إمبراطورية الذكاء الاصطناعي: أحلام وكوابيس في شركة سام ألتمان «أوبن إيه آي»)، الصادر في مايو (أيار) 2025 عن دار «بينغوين برس»، تقدم الصحفية كارين هاو عرضاً موسّعاً ومفصّلاً لتاريخ وتحوّلات شركة (OpenAI)، التي تعدّ واحدة من أبرز الجهات الفاعلة في مجال الذكاء الاصطناعي خلال العقد الأخير. ينتمي هذا العمل إلى حقل الصحافة الاستقصائية، ويعتمد على مصادر داخلية ومعايشة مباشرة لمسار الشركة منذ بدايتها حتى لحظة تحوّلها إلى لاعب مركزي في سباق تقني عالمي شديد التعقيد. يبدأ الكتاب من نقطة تأسيس هذه الشركة كمؤسسة غير ربحية، ترفع شعار «السلامة أولاً» في تطوير الذكاء الاصطناعي، بقيادة سام ألتمان. هذا الطموح الأخلاقي شكّل في البداية إطاراً لتصورات مثالية عن التقنية بوصفها أداة لإنقاذ العالم من المخاطر، لا العكس. لكن المؤلفة، التي بدأت تغطيتها للشركة عام 2019، ترصد كيف أخذت هذه المؤسسة، شيئاً فشيئاً، تنجرف نحو منطق السوق والربح والتوسع، مدفوعة برؤوس أموال ضخمة، أبرزها استثمارات مايكروسوفت، وما تفرضه من تسارع وتنافس لا يترك مجالاً للحياد أو التباطؤ. يُظهر الكتاب البنية الفعلية للصناعة التي باتت تهيمن على جزء كبير من المشهد العالمي. فخلف واجهة البرامج المتقدمة والواجهات اللغوية المبهرة، توجد شبكات هائلة من الموارد البشرية والمادية: مراكز بيانات تستهلك كميات هائلة من الطاقة والمياه، وعمال في دول الجنوب العالمي يُستخدمون في «تنظيف البيانات» لقاء أجور زهيدة. هذه الحقائق التي تنقلها هاو من تجارب مهندسين في وادي السيليكون، وعمال بيانات في كينيا، ونشطاء بيئيين في تشيلي، تشكل مكونات ما تسميه الكاتبة «إمبراطورية جديدة»، لا تستند إلى الاحتلال أو القوة العسكرية، بل إلى الخوارزميات والسيرفرات والبنى التحتية الرقمية. لا يُركّز الكتاب على الجانب التقني بقدر ما يحاول تفكيك البُعد السياسي والاجتماعي للذكاء الاصطناعي، فبدلاً من الانشغال بفكرة «الوعي الاصطناعي» أو «التهديد الوجودي»، تدعو هاو القارئ إلى التأمل في تبعات الذكاء الاصطناعي على سوق العمل، وعلى البيئة، وعلى التفاوت في توزيع الثروات والمصادر. يتناول جزء مهم من الكتاب حدثاً دراماتيكياً هزّ مجتمع التكنولوجيا في 2023: إقالة سام ألتمان المفاجئة من منصبه، ثم عودته السريعة إلى قيادة «أوبن إيه آي»، تقدم هاو سرداً لما جرى خلف الكواليس، بناءً على مصادر داخل الشركة، وتستعرض كيف يعكس ذلك الحدث طبيعة السلطة داخل الشركات التقنية الكبرى، حيث تتقاطع المصالح التجارية مع الطموحات الشخصية والرؤى المتضاربة حول مستقبل التكنولوجيا. يشير الكتاب إلى أن الذكاء الاصطناعي أداة سياسية بامتياز، تُعاد من خلالها صياغة موازين القوى بين الدول والشركات والمجتمعات، ويظهر كيف أن البعد السياسي يتمثل في إظهار كيف أن امتلاك القدرة على تطوير النماذج اللغوية الضخمة، والتحكم في البنى التحتية الحاسوبية، وتحليل البيانات الهائلة، أصبح يعادل في أهميته امتلاك الموارد الطبيعية أو النفوذ العسكري، فالدول التي لا تمتلك شركات قادرة على المنافسة في هذا الميدان تجد نفسها في موقع التبعية، ويزداد اعتمادها على منصات وواجهات أجنبية تُملي عليها شروطها التقنية والثقافية والاقتصادية. إلى جانب ذلك، يعرض الكتاب كيف يتم تطويع اللغة الخطابية لشركات الذكاء الاصطناعي الكبرى لتبرير الهيمنة تحت غطاء «الابتكار» و«الصالح العام»، فالشركات التي تقود هذا القطاع تُروّج لخطابات تتحدث عن «حماية البشرية» و«منع التهديدات الوجودية»، لكنها في الوقت ذاته تُمارس ضغوطاً على الجهات التنظيمية، وتسعى إلى احتكار البيانات والنماذج، وتقاوم أحياناً الجهود الرامية إلى فرض الشفافية أو المساءلة. وهكذا، تتحول المخاوف الأخلاقية إلى أدوات لإعادة تشكيل السياسات العامة بما يخدم مصالح فئة محددة من الفاعلين الاقتصاديين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store