
عطالله: "إثبات إضافي على أن ما يسمى 17 تشرين هو التآمر الخارجي على لبنان بأدوات داخلية مأجورة"!
كتب النائب جورج عطالله عبر منصة إكس:
"قواعد جديدة في الرياضيات يعني Math بالأجنبي كرستها الحكومة الحالية وقبِلَها كثير من اللبنانيين وهو أن 100 ألف ليرة زيادة على البنزين و 174 ألف ليرة زيادة على المازوت هي أقل من 6 سنت على الواتساب.
إثبات إضافي على أن ما يسمى 17 تشرين هو التآمر الخارجي على لبنان بأدوات داخلية مأجورة."
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


لبنان اليوم
منذ ساعة واحدة
- لبنان اليوم
ماكرون يتوعّد إسرائيل بعقوبات: 'لا يمكن الصمت أمام كارثة غزة'… وتل أبيب ترد بغضب
أثار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون موجة من الغضب الإسرائيلي، بعدما لوّح، يوم أمس الجمعة، بإمكانية تشديد موقف بلاده تجاه تل أبيب، في حال لم تُخفف الحصار المفروض على قطاع غزة، وسط استمرار التدهور في الأوضاع الإنسانية. وفي مؤتمر صحافي مشترك في سنغافورة مع رئيس الوزراء لورانس وونغ، شدّد ماكرون على 'ضرورة تأمين المياه والغذاء والأدوية، والسماح بخروج الجرحى من غزة لتلقي العلاج'، داعيًا الأوروبيين إلى 'تشديد موقفهم الجماعي' تجاه إسرائيل، و'النظر في فرض عقوبات إذا لم يكن هناك تحرّك فوري يتناسب مع حجم الكارثة الإنسانية خلال الساعات أو الأيام المقبلة'. ووصف الرئيس الفرنسي الحصار على غزة بأنه 'وضع لا يمكن الدفاع عنه'، معربًا عن أمله في أن تُبادر الحكومة الإسرائيلية إلى تغيير سياستها والتجاوب مع المطالب الإنسانية. كما لمّح إلى أن 'تشديد الموقف الأوروبي قد يشمل إعادة النظر في اتفاقية الشراكة مع إسرائيل وفرض عقوبات'، معتبرًا أن 'ذلك بات ضرورة ملحّة'. وفي كلمة له أمام منتدى 'شانغريلا ديالوغ' الدفاعي، حذّر ماكرون من أن 'الغرب قد يفقد مصداقيته إذا استمر في السماح لإسرائيل بالتصرف بحرية تامة في غزة'. وجدّد ماكرون التزام بلاده بالسعي إلى حل سياسي للنزاع، مؤكدًا دعمه لـ'حل الدولتين'، واصفًا قيام دولة فلسطينية بأنه 'ليس فقط واجبًا أخلاقيًا، بل أيضًا ضرورة سياسية'. وبشأن إمكانية اعتراف فرنسا بالدولة الفلسطينية خلال المؤتمر الدولي المرتقب في نيويورك في 18 حزيران المقبل، لم يستبعد ماكرون ذلك، لكنه ربط الأمر بجملة من الشروط والمعايير. الرد الإسرائيلي في المقابل، أصدرت وزارة الخارجية الإسرائيلية بيانًا شديد اللهجة وصفت فيه تصريحات ماكرون بأنها 'كذبة صارخة'، مشددة على أنه 'لا يوجد حصار إنساني'، وأن إسرائيل سمحت بعبور مئات الشاحنات بعد تخفيف الإجراءات الأسبوع الماضي. واتّهمت الخارجية الإسرائيلية الرئيس الفرنسي بشن 'حملة صليبية' ضد تل أبيب، وهاجمت دعوته إلى تشديد الموقف الأوروبي، وكذلك مساعي باريس للاعتراف بالدولة الفلسطينية. وورد في البيان أن 'ادعاء ماكرون بوجود حصار إنساني على غزة هو كذب فجّ'، مضيفًا: 'بدلًا من الضغط على حماس، يسعى ماكرون إلى مكافأتها بدولة فلسطينية'، قبل أن تختتم الخارجية بيانها بلهجة تهكّمية: 'لا شك في أن عيدها الوطني سيكون في 7 تشرين الأول'. من جهته، كتب وزير الدولة الفرنسي للشؤون الأوروبية، جان نويل بارو، على منصة 'إكس'، أن 'قيام دولة فلسطينية هو في مصلحة الإسرائيليين وأمنهم، وهو البديل الوحيد عن حرب لا تنتهي'، مؤكدًا دعم باريس لدولة فلسطينية 'منزوعة السلاح' ضمن 'ترتيب أمني إقليمي يشمل إسرائيل'. في المقابل، ردّ وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، على منشور بارو قائلًا: 'لن تقرروا نيابة عن الإسرائيليين ما هي مصالحهم'، مؤكّدًا رفض بلاده القاطع لإقامة دولة فلسطينية. أما وزير الأمن الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، فقال خلال زيارته لموقع 'صانور' الاستيطاني شمال الضفة الغربية: 'ماكرون وأصدقاؤه سيعترفون بدولة فلسطينية على الورق، أما نحن فسنواصل بناء الدولة اليهودية على الأرض'.


ليبانون ديبايت
منذ 2 ساعات
- ليبانون ديبايت
حساب ناشطة يتحوّل إلى بوق دعائي للمصارف؟
في تطوّر لافت أثار استغراب المتابعين، سُجّل تحوّل ملحوظ في خطاب إحدى الناشطات على منصة 'إكس'، بعد أن كانت تُعرف بمواقفها الحادة من السياسات المالية والمصرفية، إذ باتت تعتمد خطاباً دفاعياً صريحاً عن المصارف، وتهاجم بحدّة خصومهم، متجاهلة في المقابل الانتهاكات والممارسات التي تطال هذا القطاع. وقد أثار هذا التبدّل تساؤلات واسعة، وسط معلومات متداولة عن إغراءات مالية وراء هذا التغيير، ما دفع بعض الناشطين إلى وصف الحساب بـ'البوق التافه' للمصارف، مشيرين إلى فقدان صاحبة الحساب لمصداقيتها، التي كانت في الأساس معدومة، نظراً إلى إقامتها الدائمة خارج لبنان واستقائها معلوماتها من مصادر غير محايدة وغير مهنية. والأدهى أنّ تلك الناشطة باتت تُنصّب نفسها ناطقة باسم وزارة الخزانة الأميركية، وتُطلق التهديدات بفرض العقوبات على كل من يزعج المصارف، ما وضعها في خانة الحسابات المكشوفة سياسياً وإعلامياً.


صيدا أون لاين
منذ 2 ساعات
- صيدا أون لاين
"زودة" الـ150 دولاراً.. هل هي إيجابية؟
الزيادات التي تم إقرارها خلال جلسة الحكومة، الخميس، للعسكريين دون سواهم، فتحت باب تحركات الشارع أمام الموظفين الآخرين، سواء المعلمين أو الموظفين المدنيين بمختلف مسمياتهم. هؤلاء لم يحصلوا على أي زيادة، علماً أن الحكومة، بالخطوات التي اتخذتها لتمويل إنفاقها على تحسينات رواتب العسكريين من خلال ضريبة على البنزين والمازوت، تستطيع تحسين كافة رواتب القطاع العام تدريجياً، ذلك أن إيرادات يوم واحد من ضريبة المحروقات تمنح الدولة 16 مليون دولاراً، ما يعني 480 مليون دولار شهرياً، وفق ما ذكر "لبنان24" في تقريرٍ سابق له. (للإطلاع على التقرير.. إضغط هنا) لا يرى مصدر إقتصادي خطوة ضريبة الـ100 ألف ليرة "سيئة"، فالمواطن لن يشعر بها كثيراً، فقيمتها لا تساوي شيئاً أمام التضخم الكبير، وإن كان هذا المبلغ يساوي تمويلاً جيداً لتحسين الرواتب، فالمواطن سيقبل به. المصدر ذاته حذر من أن "التفرقة" بين الموظفين سترتد سلباً على الإنتاجية التي تعطلت كثيراً، موضحاً أن رواتب معظم موظفي الدولة لم تتجاوز الـ700 دولاراً بالحد الأقصى، ما يفرص تحسينات فعلية لأن المبالغ التي يتقاضاها هؤلاء ، والعسكريون أيضاً، لا يمكن أن تكون كفيلة لمعيشة جيدة. إزاء ذلك، فإن التحركات في الشارع ستكون منصبة لتوحيد الزيادة لجميع الموظفين والمتقاعدين، لكن المصدر قال إن الحكومة قد تختبر إيرادات الضريبة لتبني على الشيء مقتضاه، ولترى حجم الأموال الآتية عنها، وعندها قد تتحقق التحسينات تلقائياً بمعزل عن أي سلسلة رتب ورواتب جديدة. وعليه، يبقى أمل الموظفين في تحسين رواتبهم التي لا تكفيهم حتى منتصف الشهر. هنا، يقول أحد موظفي المالية وهو من المتعاقدين: "كنا نأملُ الحصول على "زودة" مع العسكريين لأن الأوضاع صعبة، ولكن ذلك بات مؤجلاً.. الرواتب لا تكفينا علماً أننا ملزمون بالذهاب إلى الوظيفة معظم أيام الأسبوع". وتابع: "خطة التحسين يجب أن تشمل تحقيق العدالة بين جميع الموظفين علماً أن سلسلة الرتب والرواتب الجديدة المفترض السعي لإقرارها، يجب أن تراعي كل ذلك". وختم: "ما يحكى في روابط الموظفين أن الضغط سيتواصل باتجاه الحكومة للنظر في أوضاعنا، ونتأمل خيراً لأن الإجحاف مرفوض تماماً".