logo
56 شهيدا بغزة والاحتلال يواصل استهداف المجوعين

56 شهيدا بغزة والاحتلال يواصل استهداف المجوعين

الجزيرةمنذ 2 أيام

استشهد 56 فلسطينيا بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي في مناطق عدة بقطاع غزة منذ فجر اليوم الثلاثاء، بينهم 20 شخصا من منتظري المساعدات قرب محور نتساريم جنوبي مدينة غزة.
وأفاد مستشفى القدس في غزة بإصابة أكثر من 124 فلسطينيا كانوا ينتظرون المساعدات قرب محور نتساريم.
وأكدت مديرية الخدمات الطبية في غزة استشهاد 3 مسعفين بنيران الاحتلال أثناء قيامهم بواجبهم الإنساني في حي التفاح بغزة.
وقال مصدر في مجمع ناصر إن 3 فلسطينيين من أسرة واحدة استشهدوا في قصف إسرائيلي لخيمة نازحين في مواصي خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وأفاد مراسل الجزيرة بشن غارات جوية إسرائيلية على منازل سكنية في حي بطن السمين بخان يونس.
وأصيب أكثر من 30 شخصا خلال إطلاق مسيّرات إسرائيلية القنابل والرصاص على تجمعات للمواطنين قرب مركز مساعدات غرب رفح.
كما أفاد مصدر في مستشفى الشفاء بانتشال جثامين 9 شهداء إثر غارات إسرائيلية على منازل بجباليا البلد شمالي قطاع غزة.
وأعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن مؤسسة غزة الإنسانية"تسببت خلال أسبوعين فقط من عملها، في استشهاد أكثر من 163 مدنيا برصاص مباشر أثناء محاولتهم الوصول إلى طرود غذائية على حواجز الإذلال والقهر، وإصابة قرابة ألف مدني آخر".
وأضاف المكتب أن المؤسسة تروج الأكاذيب، وتدعي زورا أن المقاومة تهددها وتمنعها من توزيع المساعدات، مؤكدا أن أي مؤسسة تزعم أنها إنسانية في حين تنفذ مخططات عسكرية لا يمكن اعتبارها جهة إغاثية.
وقال مسؤول في جمعية الإغاثة الطبية بغزة للجزيرة إن مراكز المساعدات تحولت إلى "مصائد موت"، وهناك أناس يموتون يوميا، وأوضح أن الإصابات قرب مراكز المساعدات مباشرة وقاتلة.
وأضاف أن الوجبة الغذائية التي توزع في مراكز المساعدات بسيطة جدا وغير كافية، وأن الناس يتساقطون في الشوارع من شدة الجوع.
وفي سياق متصل، حذر فرحان حق نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة من أن العمليات الأممية الإغاثية في غزة قد تتوقف برمتها إذا واصلت السلطات الإسرائيلية منع وكالات المنظمة الدولية من الوصول إلى مخزون الوقود في القطاع.
وأشار حق إلى نهب قرابة 260 ألف لتر من الوقود في شمال غزة خلال عطلة نهاية الأسبوع.
وبتجويع متعمد يمهد لتهجير قسري -وفق الأمم المتحدة- دفعت إسرائيل 2.2 مليون فلسطيني في غزة إلى المجاعة بإغلاقها المعابر في وجه المساعدات الإنسانية، ولا سيما الغذاء، حسب المكتب الإعلامي الحكومي بالقطاع.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أميركي إبادة جماعية في غزة تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة أكثر من 181 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح -معظمهم أطفال ونساء- وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين -بينهم أطفال- فضلا عن دمار واسع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مجزرة إسرائيلية بـ"فخ مساعدات" قرب نتساريم في غزة
مجزرة إسرائيلية بـ"فخ مساعدات" قرب نتساريم في غزة

الجزيرة

timeمنذ 2 ساعات

  • الجزيرة

مجزرة إسرائيلية بـ"فخ مساعدات" قرب نتساريم في غزة

يتواصل تدفق أنهار دماء الشهداء المجوَّعين في قطاع غزة -اليوم الخميس- بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي الذي أطلق النار على منتظري مساعدات قرب نتساريم، فأردى 13 شهيدا وأصاب 200 آخرين، غداة استشهاد 57 باحثا عن الطعام، في القطاع المحاصر أمس الأربعاء. قالت مصادر في مستشفيات غزة إن 42 فلسطينيا استشهدوا بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ فجر اليوم في مناطق عدة بالقطاع، شملت خيام النازحين ومنازل سكنية في محافظات خان يونس وغزة وجباليا والنصيرات. وأفاد مصدر طبي بمستشفى العودة بالنصيرات بسقوط 13 شهيدا و200 مصاب إثر إطلاق الاحتلال النار على منتظري مساعدات قرب محور نتساريم وسط القطاع. كما أطلق جيش الاحتلال الإسرائيلي الرصاص على طالبي المساعدات قرب مركز توزيع المساعدات غرب مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. ونُقل المصابون وجثامين الشهداء إلى مستشفى ناصر في خان يونس ومستشفيات ميدانية أخرى في منطقة المواصي. وكان قد استُشهد 28 مواطنا وأصيب العشرات بجروح أمس الأربعاء عند هذا المركز. وقالت وزارة الصحة في القطاع إن 57 فلسطينيا من منتظري المساعدات استشهدوا بعد إطلاق النار عليهم من القوات الإسرائيلية منذ صباح أمس، وذلك خلال انتظارهم للحصول على مساعدات قرب محور نتساريم. استهداف عشوائي وأفاد مصدر في مجمع ناصر الطبي باستشهاد 3 فلسطينيين وإصابة آخرين بجروح إثر قصف شنته مسيّرة إسرائيلية على خيمة تؤوي نازحين في منطقة المواصي غربي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة. ووثقت صور خاصة للجزيرة اللحظات الأولى للشهداء الـ3 -بينهم طفلان- في قصف من مسيرة إسرائيلية على الخيمة. وتُصنّف قوات الاحتلال هذه المنطقة "منطقة آمنة"، مما يفاقم حجم الجريمة بحق المدنيين العزل. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أن طائرات الاحتلال استهدفت خيام النازحين في مخيم طبريا غرب مدينة خان يونس، مما أدى إلى استشهاد 4 مواطنين، بينهم طفل، وإصابة آخرين. وقد نُقل المصابون إلى مستشفى الكويت التخصصي الميداني "شفاء فلسطين" لتلقي العلاج. كما أصيب عدد من الأطفال الذين كانوا يجمعون الحطب والورق بجوار الخيمة المستهدفة، ونقلوا إلى مجمع ناصر الطبي في المدينة لتلقي العلاج. وفي حي التفاح شرق مدينة غزة، نقل مراسل الجزيرة في غزة عن مصادر طبية فلسطينية استشهاد 7 مواطنين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي استهدف تجمعا للمواطنين في شارع الحجر. مصايد القتل الجماعي و اتهم مكتب الإعلام الحكومي في غزة قوات الاحتلال الإسرائيلي بتعمد خلق فوضى شاملة وتجويع سكان القطاع عبر استهداف مباشر وعشوائي للمواطنين الباحثين عن مساعدات غذائية. وأضاف المكتب أن قوات الاحتلال تنفذ جرائم واضحة بحق المدنيين المُجوَّعين في محافظات القطاع المختلفة تشمل جرائم قتل مباشرة بالمسيرات أو المروحيات أو الدبابات. وقالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) إن آلية توزيع المساعدات الإسرائيلية الأميركية في غزة تعرّض الأرواح للخطر. وأضافت أونروا أن هذه الآلية مهينة للغاية. يشار إلى أن قوات الاحتلال استهدفت على مدار الأيام الماضية نقاط توزيع مساعدات، سواء في رفح أو وسط القطاع، مما أدى إلى ارتقاء عشرات الشهداء، ووقوع إصابات، في خطوة تأتي -حسب تأكيدات أممية- لتهجير السكان قسرا، ضمن ما يبدو أنها إستراتيجية للتطهير العرقي. وبلغ إجمالي عدد الشهداء منذ بدء العمل بآلية نقاط توزيع المساعدات يوم 27 مايو/أيار الماضي أكثر من 140 شهيدا، ومئات المصابين. وبهذا تحولت مراكز توزيع المساعدات الخاصة بـ"مؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية"، الإسرائيلية الأميركية المرفوضة أمميا، إلى مصايد للقتل الجماعي، فضلا عن تعمد امتهان كرامة المواطنين، وإجبارهم على النزوح وسط ظروف إنسانية كارثية.

إسرائيل تواصل استهداف المجوَعين في قطاع غزة
إسرائيل تواصل استهداف المجوَعين في قطاع غزة

الجزيرة

timeمنذ 14 ساعات

  • الجزيرة

إسرائيل تواصل استهداف المجوَعين في قطاع غزة

يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي الاستهداف الممنهج لطالبي المساعدات في غزة ، حيث استشهد اليوم الأربعاء 57 فلسطينيا خلال محاولات الحصول على الغذاء من مراكز التوزيع التي تشرف عليها الشركة الأميركية للمساعدات " مؤسسة غزة الإنسانية" جنوبي القطاع. وقالت وزارة الصحة في غزة إن 57 شهيدا و363 مصابا من منتظري المساعدات وصلوا للمستشفيات هذا اليوم. وكان جيش الاحتلال قد استهدف أمس أيضا طالبي المساعدات، حيث استشهد 20 شخصا وأصيب أكثر من 124 آخرين من منتظري المساعدات قرب محور نتساريم جنوبي مدينة غزة. وقال أيضا إن قواته أطلقت طلقات تحذيرية ليلا باتجاه مشتبه بهم كانوا يتقدمون ويشكلون تهديدا للقوات في المنطقة. شهداء لقمة العيش كما ذكرت وزارة الصحة -في بيان- أن "إجمالي شهداء لقمة العيش ممن وصلوا المستشفيات من المناطق المخصصة لتوزيع المساعدات بلغ 224 شهيدا وأكثر من ألف و858 إصابة" وذلك منذ 27 مايو/أيار الماضي. وقد اتهم مكتب الإعلام الحكومي في غزة قوات الاحتلال الإسرائيلي بتعمد اختلاق فوضى شاملة وتجويع سكان القطاع عبر استهداف مباشر وعشوائي للمواطنين الباحثين عن مساعدات غذائية. وأضاف المكتب أن قوات الاحتلال تنفذ جرائم واضحة بحق المدنيين المُجوَّعين في محافظات القطاع المختلفة، تشمل جرائم قتل مباشرة بالمُسيرات أو المروحيات أو الدبابات. وأعلن المكتب الإعلامي الحكومي بغزة أن الشركة الأميركية للمساعدات "تسببت خلال أسبوعين فقط من عملها في استشهاد أكثر من 163 مدنيا برصاص مباشر أثناء محاولتهم الوصول إلى طرود غذائية على حواجز الإذلال والقهر، وإصابة قرابة ألف مدني آخر". وأضاف المكتب أن المؤسسة تروج الأكاذيب، وتدعي زورا أن المقاومة تهددها وتمنعها من توزيع المساعدات، مؤكدا أن أي مؤسسة تزعم أنها إنسانية في حين تنفذ مخططات عسكرية لا يمكن اعتبارها جهة إغاثية. وقال مسؤول بجمعية الإغاثة الطبية في غزة -للجزيرة- إن مراكز المساعدات تحولت إلى "مصائد موت" وهناك أناس يموتون يوميا، وأوضح أن الإصابات قرب مراكز المساعدات مباشرة وقاتلة. وأضاف أن الوجبة الغذائية التي توزع في مراكز المساعدات بسيطة جدا وغير كافية، وأن الناس يتساقطون في الشوارع من شدة الجوع. وترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 -بدعم أميركي- إبادة جماعية في غزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها. وقد خلفت حرب الإبادة الإسرائيلية ضحايا يُقدرون بنحو 182 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين، ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال، فضلا عن دمار واسع.

78 شهيدا بغزة وإسرائيل تواصل مجازرها بحق طالبي المساعدات
78 شهيدا بغزة وإسرائيل تواصل مجازرها بحق طالبي المساعدات

الجزيرة

timeمنذ 19 ساعات

  • الجزيرة

78 شهيدا بغزة وإسرائيل تواصل مجازرها بحق طالبي المساعدات

استشهد 78 فلسطينيا -اليوم الأربعاء- بنيران جيش الاحتلال في مناطق عدة بالقطاع، 44 منهم من منتظري المساعدات. وقالت وزارة الصحة في غزة إن 57 شهيدا و363 مصابا من منتظري المساعدات وصلوا للمستشفيات منذ صباح اليوم. يأتي ذلك إذ ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن سلاح الجو شن غارات على مواقع في خان يونس جنوبي القطاع، وذلك في أعقاب اعتراف الجيش الإسرائيلي بإصابة جنديين في عملية قنص نفذتها المقاومة شرقي المدينة. وذكر التقرير أن 123 شهيدا و474 مصابا وصلوا مستشفيات غزة، خلال الـ24 ساعة الماضية، وأن حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 مارس/آذار 2025 ارتفعت إلى 4821 شهيدا و15 ألفا و353 إصابة. وأفاد مصدر في مجمع ناصر الطبي باستشهاد 14 فلسطينيا بنيران قوات الاحتلال قرب مركز مساعدات غربي مدينة رفح. كما أفاد مصدر طبي في مجمع ناصر باستشهاد فلسطيني بنيران مسيرة إسرائيلية في منطقة بطن السمين جنوبي مدينة خان يونس. وقالت مصادر طبية في مستشفى المعمداني إن 7 فلسطينيين استشهدوا في قصف إسرائيلي استهدف حي التفاح شرق مدينة غزة. كما وصل عدد من الشهداء والمصابين إلى مستشفى القدس في منطقة تل الهوى جنوب مدينة غزة، إثر إطلاق قوات الاحتلال النار باتجاه عدد من الفلسطينيين أثناء وجودهم في منطقة محور نتساريم جنوب المدينة، حيث كانوا ينتظرون الحصول على مساعدات إنسانية. وذكر مصدر طبي في مستشفى شهداء الأقصى أن فلسطينيَيْن اثنين استشهدا وأصيب آخرون في غارة إسرائيلية استهدفت عددا من الفلسطينيين في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة. استهداف عشوائي وقد اتهم مكتب الإعلام الحكومي في غزة قوات الاحتلال الإسرائيلي بتعمد خلق فوضى شاملة وتجويع سكان القطاع عبر استهداف مباشر وعشوائي للمواطنين الباحثين عن مساعدات غذائية. وأضاف المكتب أن قوات الاحتلال تنفذ جرائم واضحة في حق المدنيين المُجوَّعين في محافظات القطاع المختلفة تشمل جرائم قتل مباشرة بالمسيرات أو المروحيات أو الدبابات. يشار إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي ماض في سياسته باستهداف طالبي المساعدات، حيث استشهد أمس 20 شخصا، وأصيب أكثر من 124، من منتظري المساعدات قرب محور نتساريم جنوبي مدينة غزة. وأعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن مؤسسة غزة الإنسانية"تسببت خلال أسبوعين فقط من عملها، في استشهاد أكثر من 163 مدنيا برصاص مباشر أثناء محاولتهم الوصول إلى طرود غذائية على حواجز الإذلال والقهر، وإصابة قرابة ألف مدني آخر". وأضاف المكتب أن المؤسسة تروج الأكاذيب، وتدعي زورا أن المقاومة تهددها وتمنعها من توزيع المساعدات، مؤكدا أن أي مؤسسة تزعم أنها إنسانية في حين تنفذ مخططات عسكرية لا يمكن اعتبارها جهة إغاثية. وقال مسؤول في جمعية الإغاثة الطبية بغزة للجزيرة إن مراكز المساعدات تحولت إلى "مصائد موت"، وهناك أناس يموتون يوميا، وأوضح أن الإصابات قرب مراكز المساعدات مباشرة وقاتلة. وأضاف أن الوجبة الغذائية التي توزع في مراكز المساعدات بسيطة جدا وغير كافية، وأن الناس يتساقطون في الشوارع من شدة الجوع. في غضون ذلك أشار التقرير الإحصائي اليومي لوزارة الصحة الفلسطينية بقطاع غزة أن حصيلة الشهداء، منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 ، ارتفعت اليوم إلى 55 ألفا و104 شهداء و127 ألفا و394 مصابا. وترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول -بدعم أميركي- إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت حرب الإبادة نحو 182 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال، فضلا عن دمار واسع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store