لمَ عليك التألّق بملابس مزيّنة باللؤلؤ؟
لأنّها تعزّز أنوثتك
جسّد اللؤلؤ الأنوثة في سياقات تاريخيّة وثقافيّة مختلفة، وإنّ الملابس المزيّنة به ستُظهر هذه الصفة فيك من دون شك. وسوف تجدين الكثير من التصاميم التي تليق بأوقات مختلفة من اليوم وبالمناسبات التي تحضرينها، مثل الفساتين المُصمَّمة للسهرات والحفلات، والقمصان التي يمكنك تنسيقها مع الملابس الرسميّة للعمل. وإن تألّقت بهذه الملابس، ليس بالضرورة أن تُكثري من ارتداء المجوهرات، إنّما عليك أن تنتقيها بتصاميم ناعمة، وذلك كي لا تبدو إطلالتك مزدحمة، مثل الأقراط المؤلّفة من حجر ماسيّ أو حبّة من اللؤلؤ.
لأنّها تعكس شخصيّتك القويّة
لاحظي أنّ معظم النساء القياديّات يتألّقن بمجوهرات اللؤلؤ، وذلك لأنّه يعكس الشخصيّة القويّة والشجاعة إلى جانب الأنوثة. ولذا، عندما ترتدين ملابس مزيّنة بهذه الأحجار، ستشعرين بثقة زائدة في النفس، وبتقدير أكبر إلى ذاتك، وذلك سيُكسبك احترامًا أكثر من الآخرين.
لأنّها تمنحك إطلالات عصريّة
عندما ترتدين ملابس مميّزة بصيحات مواكبة للموضة، ستلفتين الأنظار بإطلالاتك العصريّة والمميّزة. وبما أنّ تلك المميّزة بجمال اللؤلؤ هي من أبرزها، لا بدّ من أن تمتلكي أكثر من قطعة منها. ومن المهم أن تختاري ما يتناسب مع شكل جسمك، كما ينصح خبراء الموضة الذين يهتمّون بإطلالات النجمات، مثل تلك التي تألّقت بها أمل كلوني يوم أمس فس النسخة الثامنة والسبعين من حفل Tony Awards، حيث وصلت بفستان مكسوّ بأكمله بحبال اللؤلؤ.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
إيلي عربية
منذ 24 دقائق
- إيلي عربية
8 أفكار لارتداء سروال الجينز بأسلوب مبتكر هذا الصيف
لا يغيب سروال الجينز عن ساحة الموضة مهما تغيّرت المواسم وتقلّبت الصيحات، ولكنه في الصيف يأخذ حيّزاً أكبر من اهتمام النساء إذ تزداد الحاجة إلى تنسيقات مريحة وعصرية في الوقت نفسه، والدنيم يعرف تماماً كيف يجمع بين الاثنين. من التوبات القصيرة إلى القصّات الواسعة والجينز الفاتح، هذا الموسم يحمل لنا عودة بعض الكلاسيكيات، إلى جانب لمسات جديدة ستمنح إطلالتك جرعة من الحيوية والتميّز. إليكِ 8 أفكار لارتداء الجينز الصيفي بأسلوب مبتكر. توب أبيض مع جينز فاتح هو تنسيق صيفي ناجح، فلا شيء يُضاهي بساطة توب أبيض ناصع مع جينز فاتح بخصر عالٍ وقصّة واسعة تسمح بمرور النسيم. الإطلالة المثالية للأيام الحارة والمشاوير السريعة. جينز مستقيم مع حذاء لوفر يعكس هذا الخيار أناقة عفوية لليالي الصيف. سواء اخترتِ لوفر كلاسيكي أو بلمسة عصرية، نسّقيه مع جينز بقصّة مستقيمة وتوب محبوك خفيف. جينز بلون متوسط مع حذاء مسطّح ستجدين في الأسواق ألواناً متعدّدة من الدنيم، اختاري جينز متوسط اللون مع توب مهيكل وحذاء باليه ناعم. هذا النوع من الإطلالات مثالي للّقاءات المسائية والمشاوير الأنيقة. توب من دون أكمام مع شورت برز شورت الجينز كواحد من أكثر صيحات هذا الصيف. استوحي من حقبة الألفينات تنسيق توب قصير بدون أكمام مع شورت دنيم وزيّني الإطلالة بأكسسوارات خرزية ملوّنة أو اكتفي بالحد الأدنى للمسة صيفية مرحة. جينز واسع مع تريكوه خفيف على الشاطئ أو في المدينة، اختاري جينز بقصة فضفاضة مع كنزة خفيفة بألوان الصيف. الإطلالة مريحة وأنيقة، وتناسب الأجواء التي تنقلب من حرّ إلى نسمات منعشة. جينز واسع مع سنيكرز رفيع مع صعود نجم الأحذية الرياضية ذات التصميم النحيف، نسّقي جينز واسع مع حذاء بروفايل منخفض ليبرز الحذاء ويضيف توازناً بصرياً جريئاً لإطلالتك. دنيم على دنيم نسّقي قميص دنيم خفيف أو بلا أكمام مع سروال من نفس اللون أو بتدرج آخر. هذه الإطلالة تحتمل الانتقال من النهار إلى الليل بسهولة، خاصة مع صندل أسود بكعب مريح. جينز منخفض الخصر مع توب رياضي امنحي إطلالتك الرياضية لمسة أنثوية مع جينز بخصر منخفض وتوب مستوحى من قمصان الفرق الرياضية. أضيفي حزاماً عريضاً أو سلسلة خصر لتضفي طابعاً عصرياً ومثيراً.
سائح
منذ 5 ساعات
- سائح
Camera Day يوم الكاميرا On 29 Jun
Camera Day يوم الكاميرا On 29 Jun - في هذا اليوم قم بإزالة الغبار من الكاميرا الرقمية القديمة، أو شراء كاميرا يمكن التخلص منها، أو فقط قم بتشغيل هاتفك الذكي والتقط بعض الصور ليومك للاحتفاظ بتلك الذكريات إلى الأبد. Camera Day يوم الكاميرا On 29 Jun يستخدم كتذكير لنا لتذكر وجود الكاميرا وفوائدها العديدة. بعد كل شيء ، كم عدد الوسائط الأخرى التي يمكنها التقاط الأشخاص والأماكن بشكل جميل؟ كم عدد الوسائط الأخرى التي يمكن أن تثير ابتسامات ذكريات الماضي ، أو تذكير بالأحداث التي شكلت حياتنا؟ حقائق عن يوم الكاميرا الكاميرا، بجميع أشكالها العديدة، يجب الاحتفال بها. أصبح هذا الجهاز المتواضع جزءًا رئيسيًا من حياتنا ولذا، في يوم الكاميرا الوطني، التقط بعض الصور أثناء ساعة الغداء، أو أثناء تنقلاتك إلى العمل، أو عندما تحل لحظة من الإلهام. بالطبع، ربما لن تكون الطريقة التي تلتقط بها الصور هي الطريقة التي فعلها الناس قبل ظهور التصوير الرقمي والأجهزة الذكية. سيصل قراء جيل الشباب إلى هواتفهم الذكية لالتقاط صور للعالم من حولهم. وحتى إذا كنت شخصًا على دراية بالعالم الرائع من فيلم 35 ملم وعدسات الزووم، فقد تجد نفسك تواصل الوصول إلى جهازك المحمول بدلاً من تلك الكاميرا القديمة من العام الماضي. أفضل الطرق لالتقاط الصور والاحتفال في يوم الكاميرا الوطني مع ذلك، بغض النظر عن نوع الجهاز الذي تستخدمه لالتقاط الصور، افعل شيئًا في يوم الكاميرا الوطني. نحتاج جميعًا إلى التعبير عن أنفسنا بشكل إبداعي، لذا دع عصائرك تتدفق عندما تكون بالخارج أو تتجول في منزلك، والتقط بعض الصور السحرية. تاريخ الكاميرات والتصوير تطورت الكاميرات والتصوير الفوتوغرافي بشكل كبير على مر السنين، من جذورها المبكرة مع المخترع الفرنسي جوزيف نيبس حتى التصوير الرقمي الحديث. كان جوزيف نيبس مخترعًا فرنسيًا وقد اشتهر بأنه أحد مخترعي التصوير الفوتوغرافي وكرائد في هذا المجال. طور الرسم الهليوغرافي. تقنية مستخدمة لإنتاج أول صورة فوتوغرافية معروفة في العالم في عام 1825، المنظر من النافذة في مزرعة لو غرا للعائلات. في عام 1839، التقط لويس جاك داجير أول صورة ثابتة لم تتلاشى. اشتهر باختراعه لعملية التصوير الفوتوغرافي من نوع daguerreotype. اشتهر بأحد آباء التصوير. طريقته تتطلب 30 دقيقة من التعرض. أطلق على العملية اسم Daguerreotype. تم تطوير Tintypes في عام 1856 بواسطة Hamilton Smith وبعد عقود، اخترع George Eastman فيلمًا مرنًا وغير قابل للكسر يمكن لفه. كانت هذه ولادة أول كوداك عُرضت للبيع في عام 1888. في عام 1925، تم بيع Leica I وأنتجت شعبيتها الفورية عددًا من المنافسين. كانت كوداك أحد هذه المنافسين، وأطلقوا Retina I في عام 1934. على الرغم من أن الكاميرات مقاس 35 ملم كانت لا تزال بعيدة المنال بالنسبة لمعظم الناس، إلا أن الأشياء ستتغير قريبًا مع طرح Argus A غير المكلف في عام 1936. بدأت صناعة الكاميرات اليابانية مع الولادة لكانون في عام 1936 مع محدد المدى 35 ملم. سرعان ما أصبحت الكاميرات اليابانية شائعة بشكل لا يصدق في الغرب بعد الحرب الكورية حيث أعادها المحاربون والجنود المتمركزون في اليابان إلى الولايات المتحدة. أهم المعلومات عن الكاميرات في الوقت الذي أصبحت فيه الكاميرات التقليدية أكثر دقة وتعقيدًا، ظهر نوع جديد تمامًا من الكاميرات في السوق في عام 1948. بينما كانت TSLR و SLR لا تزالا رائجين، فإن هذه الكاميرا الجديدة ستغير الطريقة التي يلتقط بها الناس الذكريات. كانت هذه هي Polaroid ، أول كاميرا صور فورية في العالم حيث لم تكن هناك حاجة إلى تطوير فيلم. كانت هذه الكاميرا، المعروفة باسم كاميرا الأرض بعد مخترعها، إدوين لاند ، قادرة على إنتاج مطبوعات إيجابية نهائية من السلبيات المكشوفة في أقل من دقيقة. استحوذت هذه الكاميرا الجديدة على السوق حيث لم يعد الناس مضطرين للجلوس ساكنين لفترات طويلة من الوقت حتى يتمكن مصورهم من التقاط صورة. أول كاميرا رقمية في العالم أول كاميرا رقمية تم بيعها تجاريًا كانت في ديسمبر 1989 في اليابان ، DS-X بواسطة Fuji. في عام 1991 ، قدمت Kodak إلى السوق Kodak DCS-100 وهي بداية سلسلة طويلة من كاميرات Kodak DCS SLR الاحترافية التي كانت تعتمد جزئيًا على أجسام الأفلام. استخدم جهاز استشعار 1.3 ميجا بكسل وسعره 13000 دولار. أول كاميرا رقمية متاحة تجاريًا، في الولايات المتحدة، كانت موديل Dycam موديل عام 1990. لقد كانت في الأصل إخفاقًا تجاريًا لأنها كانت سوداء وبيضاء، منخفضة الدقة وتكلفتها ما يقرب من 1000 دولار، لكن هذا تغير وسرعان ما أصبح محبوبًا من قبل المصورين . مع توحيد JPEG و MPEG في عام 1988، يمكن ضغط ملفات الصور والفيديو للتخزين على بطاقة SD أو CF. مع إدخال نيكون D1 في عام 1999 بدقة 2.47 ميجابكسل، كانت هذه أول كاميرا SLR رقمية بالكامل من قبل شركة تصنيع كبرى. كانت تكلفة كاميرا D1 أقل بقليل من 6000 دولار وكانت غير مكلفة للمصورين المحترفين والمستهلكين المتميزين. استخدمت هذه الكاميرا أيضًا عدسات نيكون F-mount، مما يعني أنه يمكن للمصورين استخدام العديد من العدسات التي يمتلكونها بالفعل. بحلول عام 2010، كانت جميع الهواتف المحمولة تقريبًا تتميز بكاميرا مدمجة بدقة 1-2 ميجابكسل كاميرا فيديو رقمية. تتميز العديد من الكاميرات أيضًا بنظام GPS مدمج. كيف تحتفل باليوم الوطني للكاميرا لا تحتاج إلى معرفة تاريخ الكاميرا للاحتفال باليوم الوطني للكاميرا ولكن بينما قدمنا لك لمحة سريعة عن الأشخاص والأحداث التي مهدت الطريق للكاميرات التي نستخدمها اليوم، يمكنك بذل جهد خاص تعرف على المزيد، سواء كان ذلك في مكتبتك المحلية أو عن طريق البحث عن الحقائق عبر الإنترنت. أوضح ما يمكنك فعله اليوم هو التقاط بعض الصور الخاصة بك. استخدم هاتفك الذكي إذا كانت هذه هي الكاميرا التي تختارها ، ولكن إذا كان لديك حق الوصول إلى كاميرا رقمية أو أي شيء لا يزال يستخدم الفيلم ، فقم بتنظيفه من الغبار وأخرجه في نزهة على الأقدام. من يدري ما قد تراه عندما تكون بالخارج ، سواء كانت لحظة كوميدية يمكنك مشاركتها لاحقًا مع أصدقائك، أو قطعة من الجمال النادر يمكنك التقاطها في صورة ليتم النظر إليها إلى الأبد. التقط صورًا لعائلتك وأصدقائك أيضًا ومع أي صور أخرى تلتقطها، شاركها على وسائل التواصل الاجتماعي إذا تم التقاطها رقميًا. ولماذا لا تهدي صورة لآخر؟ إذا كنت قد أخذت شيئًا سيكون له صدى خاص لآخر، فقم بطباعته ووضعه في إطار صورة. قد يكون اليوم هو اليوم الذي تدفع فيه نفسك للخروج من منطقة الراحة الخاصة بك. لذلك، يمكنك ترك هاتفك واستخدام كاميرا فعلية لصورك ويمكنك التقاط صور لشيء لم تجربه من قبل. يمكن أن يكون شروق الشمس أو غروبها ، أو طيور في رحلة أو منظر خلاب على ارتفاع كبير ، على سبيل المثال لا الحصر. فقط كن حذرا إذا حاولت ذلك الأخير! ما هي ؟ # يوم_الكاميرا #NationalCameraDay أصل اليوم الوطني للكاميرا غير معروف ، لكنه يستخدم كتذكير لنا لتذكر وجود الكاميرا وفوائدها العديدة. بعد كل شيء ، كم عدد الوسائط الأخرى التي يمكنها التقاط الأشخاص والأماكن بشكل جميل؟ كم عدد الوسائط الأخرى التي يمكن أن تثير ابتسامات ذكريات الماضي ، أو تذكير بالأحداث التي شكلت حياتنا؟ الكاميرا ، بجميع أشكالها العديدة ، يجب الاحتفال بها. أصبح هذا الجهاز المتواضع جزءًا رئيسيًا من حياتنا ، ولذا ، في يوم الكاميرا الوطني ، التقط بعض الصور أثناء ساعة الغداء ، أو أثناء تنقلاتك إلى العمل ، أو عندما تحل لحظة من الإلهام. بالطبع ، ربما لن تكون الطريقة التي تلتقط بها الصور هي الطريقة التي فعلها الناس قبل ظهور التصوير الرقمي والأجهزة الذكية. سيصل قراء جيل الشباب إلى هواتفهم الذكية لالتقاط صور للعالم من حولهم. وحتى إذا كنت شخصًا على دراية بالعالم الرائع من فيلم 35 ملم وعدسات الزووم ، فقد تجد نفسك تواصل الوصول إلى جهازك المحمول بدلاً من تلك الكاميرا القديمة من العام الماضي. مع ذلك ، بغض النظر عن نوع الجهاز الذي تستخدمه لالتقاط الصور ، افعل شيئًا في يوم الكاميرا الوطني. نحتاج جميعًا إلى التعبير عن أنفسنا بشكل إبداعي ، لذا دع عصائرك تتدفق عندما تكون بالخارج أو تتجول في منزلك ، والتقط بعض الصور السحرية. تاريخ الكاميرات والتصوير تطورت الكاميرات والتصوير الفوتوغرافي بشكل كبير على مر السنين ، من جذورها المبكرة مع المخترع الفرنسي جوزيف نيبس حتى التصوير الرقمي الحديث. كان جوزيف نيبس مخترعًا فرنسيًا ، وقد اشتهر بأنه أحد مخترعي التصوير الفوتوغرافي وكرائد في هذا المجال. طور الرسم الهليوغرافي. تقنية مستخدمة لإنتاج أول صورة فوتوغرافية معروفة في العالم في عام 1825 ، المنظر من النافذة في مزرعة لو غرا للعائلات. في عام 1839 ، التقط لويس جاك داجير أول صورة ثابتة لم تتلاشى. اشتهر باختراعه لعملية التصوير الفوتوغرافي من نوع daguerreotype. اشتهر بأحد آباء التصوير. طريقته تتطلب 30 دقيقة من التعرض. أطلق على العملية اسم Daguerreotype. تم تطوير Tintypes في عام 1856 بواسطة Hamilton Smith وبعد عقود ، اخترع George Eastman فيلمًا مرنًا وغير قابل للكسر يمكن لفه. كانت هذه ولادة أول كوداك عُرضت للبيع في عام 1888. في عام 1925 ، تم بيع Leica I ، وأنتجت شعبيتها الفورية عددًا من المنافسين. كانت كوداك أحد هذه المنافسين ، وأطلقوا Retina I في عام 1934. على الرغم من أن الكاميرات مقاس 35 ملم كانت لا تزال بعيدة المنال بالنسبة لمعظم الناس ، إلا أن الأشياء ستتغير قريبًا مع طرح Argus A غير المكلف في عام 1936. بدأت صناعة الكاميرات اليابانية مع الولادة لكانون في عام 1936 مع محدد المدى 35 ملم. سرعان ما أصبحت الكاميرات اليابانية شائعة بشكل لا يصدق في الغرب بعد الحرب الكورية حيث أعادها المحاربون والجنود المتمركزون في اليابان إلى الولايات المتحدة. في الوقت الذي أصبحت فيه الكاميرات التقليدية أكثر دقة وتعقيدًا ، ظهر نوع جديد تمامًا من الكاميرات في السوق في عام 1948. بينما كانت TSLR و SLR لا تزالا رائجين ، فإن هذه الكاميرا الجديدة ستغير الطريقة التي يلتقط بها الناس الذكريات. كانت هذه هي Polaroid ، أول كاميرا صور فورية في العالم حيث لم تكن هناك حاجة إلى تطوير فيلم. كانت هذه الكاميرا ، المعروفة باسم كاميرا الأرض بعد مخترعها ، إدوين لاند ، قادرة على إنتاج مطبوعات إيجابية نهائية من السلبيات المكشوفة في أقل من دقيقة. استحوذت هذه الكاميرا الجديدة على السوق حيث لم يعد الناس مضطرين للجلوس ساكنين لفترات طويلة من الوقت حتى يتمكن مصورهم من التقاط صورة. أول كاميرا رقمية تم بيعها تجاريًا كانت في ديسمبر 1989 في اليابان ، DS-X بواسطة Fuji. في عام 1991 ، قدمت Kodak إلى السوق Kodak DCS-100 ، وهي بداية سلسلة طويلة من كاميرات Kodak DCS SLR الاحترافية التي كانت تعتمد جزئيًا على أجسام الأفلام. استخدم جهاز استشعار 1.3 ميجا بكسل وسعره 13000 دولار. أول كاميرا رقمية متاحة تجاريًا ، في الولايات المتحدة ، كانت موديل Dycam موديل عام 1990. لقد كانت في الأصل إخفاقًا تجاريًا لأنها كانت سوداء وبيضاء ، منخفضة الدقة ، وتكلفتها ما يقرب من 1000 دولار ، لكن هذا تغير وسرعان ما أصبح محبوبًا من قبل المصورين . مع توحيد JPEG و MPEG في عام 1988 ، يمكن ضغط ملفات الصور والفيديو للتخزين على بطاقة SD أو CF. مع إدخال نيكون D1 في عام 1999 بدقة 2.47 ميجابكسل ، كانت هذه أول كاميرا SLR رقمية بالكامل من قبل شركة تصنيع كبرى. كانت تكلفة كاميرا D1 أقل بقليل من 6000 دولار وكانت غير مكلفة للمصورين المحترفين والمستهلكين المتميزين. استخدمت هذه الكاميرا أيضًا عدسات نيكون F-mount ، مما يعني أنه يمكن للمصورين استخدام العديد من العدسات التي يمتلكونها بالفعل. بحلول عام 2010 ، كانت جميع الهواتف المحمولة تقريبًا تتميز بكاميرا مدمجة بدقة 1-2 ميجابكسل كاميرا فيديو رقمية. تتميز العديد من الكاميرات أيضًا بنظام GPS مدمج. كيف تحتفل باليوم الوطني للكاميرا لا تحتاج إلى معرفة تاريخ الكاميرا للاحتفال باليوم الوطني للكاميرا ، ولكن بينما قدمنا لك لمحة سريعة عن الأشخاص والأحداث التي مهدت الطريق للكاميرات التي نستخدمها اليوم ، يمكنك بذل جهد خاص تعرف على المزيد ، سواء كان ذلك في مكتبتك المحلية أو عن طريق البحث عن الحقائق عبر الإنترنت. أوضح ما يمكنك فعله اليوم هو التقاط بعض الصور الخاصة بك. استخدم هاتفك الذكي إذا كانت هذه هي الكاميرا التي تختارها ، ولكن إذا كان لديك حق الوصول إلى كاميرا رقمية أو أي شيء لا يزال يستخدم الفيلم ، فقم بتنظيفه من الغبار وأخرجه في نزهة على الأقدام. من يدري ما قد تراه عندما تكون بالخارج ، سواء كانت لحظة كوميدية يمكنك مشاركتها لاحقًا مع أصدقائك ، أو قطعة من الجمال النادر يمكنك التقاطها في صورة ليتم النظر إليها إلى الأبد. التقط صورًا لعائلتك وأصدقائك أيضًا ، ومع أي صور أخرى تلتقطها ، شاركها على وسائل التواصل الاجتماعي إذا تم التقاطها رقميًا. ولماذا لا تهدي صورة لآخر؟ إذا كنت قد أخذت شيئًا سيكون له صدى خاص لآخر ، فقم بطباعته ووضعه في إطار صورة. قد يكون اليوم هو اليوم الذي تدفع فيه نفسك للخروج من منطقة الراحة الخاصة بك. لذلك ، يمكنك ترك هاتفك واستخدام كاميرا فعلية لصورك ، ويمكنك التقاط صور لشيء لم تجربه من قبل. يمكن أن يكون شروق الشمس أو غروبها ، أو طيور في رحلة ، أو منظر خلاب على ارتفاع كبير ، على سبيل المثال لا الحصر. فقط كن حذرا إذا حاولت ذلك الأخير!
سائح
منذ 5 ساعات
- سائح
اليوم العالمي للكاميرا.. كيف تطورت حتى يومنا هذا؟
في 29 يونيو من كل عام، يحتفل عشاق التصوير الفوتوغرافي بيوم الكاميرا، وهو مناسبة لتكريم الأداة التي غيرت الطريقة التي نرى بها العالم ونسجل لحظاته. منذ اختراعها أصبحت الكاميرا جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، تتيح لنا التقاط الذكريات ومشاركة القصص وتوثيق الأحداث التاريخية. لا شك إنه في وقتنا الحالي قد باتت الكاميرات متطورة جدًا وهو ما يسمح لنا بالتقاط وحفظ ومعالجة آلاف الصور بالإضافة لتصوير الأفلام التي تشبه الواقع كثيرا.وتخرج الشركات بكاميرات أصغر حجمًا بقدرات أكبر من سابقاتها في كل عام. وقد قطعت الكاميرات شوطا طويلا منذ أيام الكاميرا الغامضة حيث استخدمت الكاميرا الغامضة التي استخدمها الصينيون واليونانيون القدماء، وهي مقدمة بدائية للكاميرات التي نعرفها كلنا جميعًا اليوم حيث كانت ثقبًا لعرض صورة مقلوبة على سطح بغرفة مظلمة. ولكن الكاميرات كما نعرفها اليوم، حيث لم تكن موجودة حتى أوائل القرن العشرين. وكان نيكيفور نيبس "جوزيف نيبس" أول شخص في التاريخ المعروف يلتقط صورة بشكل دائم باستخدام الكاميرا خلال عام 1816. وقد خطى شريكه لويس جاك ماندي داجير، الخطوة الكبيرة التالية بالتصوير الفوتوغرافي عندما اخترع داجيروتايب، وهي العملية التي استخدم طبقًا فضيًا أو لوحًا نحاسيًا مغطى بالفضة لالتقاط الصور. ثم أحدثت الكاميرات الرقمية ثورة في عالم التصوير. أصبحت الكاميرات أصغر وأخف وزنًا وأكثر سهولة في الاستخدام، مما سمح للناس بالتقاط عدد غير محدود من الصور وتخزينها على الأجهزة الرقمية. مع مرور الوقت أصبحت الكاميرات جزءًا من الهواتف الذكية، ما جعل التصوير الفوتوغرافي متاحًا للجميع في أي وقت وفي أي مكان. وبالتأكيد قد أثرت الكاميرا بشكل كبير على المجتمع والثقافة. لقد غيرت الطريقة التي نروي بها القصص ونوثق الأحداث. من الصور العائلية إلى الصحافة المصورة، لعبت الكاميرا دورًا حيويًا في نقل المعلومات والمشاعر. كما أنها أداة قوية للتعبير الفني، إذ يستخدمها الفنانون لإنشاء أعمال تعكس رؤاهم الفريدة للعالم. تطورت تكنولوجيا التصوير الفوتوغرافي والكاميرات بسرعة فائقة، وبحلول نهاية القرن التاسع عشر، بدأت كوداك في تسويق أفلام التصوير الفوتوغرافي والكاميرات لعامة الناس. ثم جاءت الثورة الكبرى التالية بهذا المجال وذلك مع اختراع الكاميرات الرقمية حيث جرى تسويق الكاميرات الرقمية تجاريًا في أواخر الثمانينيات، مما جعل التصوير الفوتوغرافي هواية ومهنة غير مكلفة وسهلة الاستخدام.
