logo
سامي الجميّل يتقدّم بإخبار ضد فيصل شكر: لا دولة مع التهديد والترهيب

سامي الجميّل يتقدّم بإخبار ضد فيصل شكر: لا دولة مع التهديد والترهيب

المركزية١٣-٠٧-٢٠٢٥
كتب رئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميّل على حسابه عبر منصة إكس: "من يهدّد اللبنانيين بالقتل علنًا لمجرّد مطالبتهم بالدولة يجب أن يُعاقب. غداً سيتقدّم محامو الكتائب بإخبارٍ بإسمي ضد فيصل شكر أمام النيابة العامة بتهم التحريض على العنف والقتل وتعريض وحدة الدولة وسيادتها للخطر."
أضاف: "من يظنّ نفسه قادرًا على إرهاب الناس بالسلاح والتهديد، سيمثل أمام العدالة. لن نترك الساحة لثقافة الترهيب. زمن الإفلات من العقاب انتهى، والدولة لن تُبنى على الخوف."
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أوروبا: الصوَر الواردة من غزة لا يمكن تحملها وهناك خيارات إذا لم تلتزم إسرائيل بتعهداتها
أوروبا: الصوَر الواردة من غزة لا يمكن تحملها وهناك خيارات إذا لم تلتزم إسرائيل بتعهداتها

الشرق الجزائرية

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الجزائرية

أوروبا: الصوَر الواردة من غزة لا يمكن تحملها وهناك خيارات إذا لم تلتزم إسرائيل بتعهداتها

قالت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس الثلاثاء إن جميع الخيارات مطروحة على الطاولة إذا لم تلتزم إسرائيل بتعهداتها بتسهيل دخول المساعدات الإنسانية في غزة. وكتبت كالاس في منشور على منصة إكس 'قتل المدنيين وهم يسعون للحصول على المساعدات في غزة أمر لا يمكن الدفاع عنه'، مضيفة أنها تحدثت مع وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر 'للتذكير بتفاهمنا بشأن تدفق المساعدات وأوضحت أن على الجيش الإسرائيلي التوقف عن قتل الناس في نقاط التوزيع'. من جهتها، قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين الثلاثاء إن صور المدنيين الذين يُقتلون في غزة أثناء توزيع المساعدات الإنسانية 'لا يمكن تحملها'، وجددت دعوة الاتحاد الأوروبي إلى إيصال المساعدات الإنسانية بأمان وسرعة وإلى احترام القانون الدولي. وكتبت فون دير لاين في منشور على منصة إكس للتواصل الاجتماعي: 'لا يُمكن استهداف المدنيين. أبدا. الصور الواردة من غزة لا يمكن تحملها. يُجدد الاتحاد الأوروبي دعوته إلى تدفق المساعدات الإنسانية بحرية وأمان وسرعة، وإلى الاحترام الكامل للقانون الدولي والإنساني'. وفي وقت سابق من هذا الشهر، قالت كالاس إن إسرائيل وافقت على توسيع نطاق وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة، بما في ذلك زيادة عدد شاحنات المساعدات ونقاط العبور والطرق المؤدية إلى مراكز التوزيع. وقالت كالاس 'تبقى جميع الخيارات مطروحة على الطاولة إذا لم تلتزم إسرائيل بتعهداتها'.

بيسنت: أمريكا والصين تبحثان الأسبوع المقبل تمديد موعد تطبيق الرسوم
بيسنت: أمريكا والصين تبحثان الأسبوع المقبل تمديد موعد تطبيق الرسوم

صوت بيروت

timeمنذ 4 ساعات

  • صوت بيروت

بيسنت: أمريكا والصين تبحثان الأسبوع المقبل تمديد موعد تطبيق الرسوم

قال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت اليوم الثلاثاء إنه سيلتقي مع نظيره الصيني الأسبوع المقبل في ستوكهولم لمناقشة إمكان تمديد مهلة تنتهي في 12 أغسطس للتوصل إلى اتفاق لتجنب فرض رسوم جمركيةمرتفعة. وأضاف بيسنت لقناة فوكس بيزنس إن التجارة مع الصين في 'وضع جيد للغاية' وأن الاجتماعات في ستوكهولم ستنعقد يومي الاثنين والثلاثاء المقبلين. وأردف 'أعتقد أننا انتقلنا بالفعل إلى مستوى جديد مع الصين، حيث أصبح الأمر بناء للغاية وسنكون قادرين… على إنجاز الكثير من الأمور الآن بعد أن استقرت التجارة نوعا ما عند مستوى جيد'. وأكد رئيس الوزراء السويدي أولف كريسترسون في منشور على منصة إكس أن ستوكهولم ستستضيف محادثات التجارة الأمريكية الصينية في مطلع الأسبوع المقبل. وأضاف 'من الإيجابي إن كلا البلدين يرغبان في الاجتماع في السويد سعيا للتوصل إلى تفاهم متبادل'. ولم ترد سفارة الصين في واشنطن بعد على طلب للتعليق لتأكيد الاجتماعات المزمعة وهوية المسؤولين الصينيين الذين سيشاركون فيها. ومنذ منتصف مايو أيار، التقى بيسنت مرتين مع نائب رئيس الوزراء الصيني هي ليفينج في جنيف ولندن تمخضتا عن التوصل إلى هدنة تجارية مؤقتة أسهمت في تقليص الرسوم الجمركية المتبادلة التي تجاوزت 100 بالمئة وهددت بوقف كامل للتبادل التجاري بين أكبر اقتصادين في العالم. وشارك أيضا في تلك المحادثات الممثل التجاري الأمريكي جيميسون جرير ووزير التجارة الصيني وانغ ون تاو وكبير المفاوضين التجاريين لي تشنغ قانغ. لكن الجانبين حددا مهلة 90 يوما لحل القضايا الأعمق، ومنها شكاوى الولايات المتحدة من النموذج الاقتصادي الصيني القائم على التصدير الذي تقوده الدولة وتدعمه والذي أوجد فائضا في الطاقة التصنيعية في الصين، مما أغرق الأسواق العالمية بالسلع الرخيصة. وتنفي الصين دعمها لصناعاتها، وتعزو نجاحها في التصدير إلى الابتكار. وقد تعود الرسوم الجمركية إلى 145 بالمئة من الجانب الأمريكي و125% من الصيني في حال عدم التوصل إلى اتفاق أو تمديد من أجل التفاوض. وقال بيسنت 'سنعمل في محادثات ستوكهولم على تحديد ما يمكن أن يكون تمديدا (للتفاوض)'، مضيفا أن المسؤولين الأمريكيين سيناقشون قضايا أخرى، منها الحد من اعتماد الصين المفرط على التصنيع والصادرات. وأضاف 'نأمل أن نرى الصين تتراجع عن هذا الإفراط في التصنيع، وتركز على بناء اقتصاد استهلاكي'. وتابع أنه يريد أيضا توجيه تحذيرات للصين بشأن استمرارها في شراء النفط الروسي والإيراني الخاضع للعقوبات، وجهودها لدعم موسكو في حربها ضد أوكرانيا. وأشار إلى وجود دعم من الحزبين الجمهوري والديمقراطي في مجلس الشيوخ الأمريكي لتشريع يهدف إلى فرض رسوم جمركية 100 بالمئة على البضائع من الدول التي لا تزال تشتري النفط الروسي، وتحديدا الصين والهند. وقال 'سأتواصل مع نظرائي الأوروبيين. الأوروبيون الذين تحدثوا كثيرا عن فرض عقوبات على روسيا، وسيكون من المهم جدا أن يكون الأوروبيون مستعدين أيضا لفرض هذه الرسوم الجمركية الثانوية المرتفعة على النفط الروسي الخاضع للعقوبات'. وأضاف أن الولايات المتحدة على وشك الإعلان عن 'سلسلة من الصفقات التجارية' مع دول أخرى، وقد تكون اليابان من بينها على الرغم من الهزيمة الانتخابية التي تعرض لها الحزب الحاكم في اليابان وصعوبة المفاوضات. واستطرد قائلا 'لن أُفاجأ إذا لم نتمكن من تسوية أمر ما مع اليابان سريعا'. لكنه رغم ذلك أشار إلى أن الرسوم الجمركية بالنسبة لمعظم الدول 'ستعود' إلى مستويات الثاني من أبريل نيسان مقارنة مع 10 بالمئة الحالية لكن المفاوضات بشأن الصفقات التجارية قد تستمر.

فرنسا ستواصل دعم اليونسكو رغم انسحاب الولايات المتحدة
فرنسا ستواصل دعم اليونسكو رغم انسحاب الولايات المتحدة

OTV

timeمنذ 4 ساعات

  • OTV

فرنسا ستواصل دعم اليونسكو رغم انسحاب الولايات المتحدة

أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم الثلاثاء، أن بلاده ستواصل دعم اليونسكو رغم انسحاب الولايات المتحدة. وكتب ماكرون عبر حسابه على منصة 'إكس': 'دعمنا الثابت لليونسكو، المدافع العالمي عن العلوم والمحيطات والتعليم والثقافة والتراث العالمي'. وأضاف: 'انسحاب الولايات المتحدة من المنظمة لن يُضعف التزامنا تجاه المنظمة'. في 22 يوليو، أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قرر انسحاب الولايات المتحدة من اليونسكو. وبررت واشنطن هذا القرار بالقول إن المنظمة تدعم مبادرات لا تتوافق مع المصالح الأمريكية. وهذه ليست المرة الأولى التي تنسحب فيها الولايات المتحدة من اليونسكو، ففي عام 1984، انسحبت إدارة الرئيس رونالد ريغان من المنظمة. وكان السبب المُقدّم آنذاك هو 'التسييس المُفرط' لليونسكو و'الإنفاق غير المُعقول' لميزانيتها. وعادت الولايات المتحدة إلى اليونسكو عام 2003، وفي عام 2018، انسحب ترامب من المنظمة مجددا خلال فترته الرئاسية الأولى بسبب 'مخاوف الولايات المتحدة من تراكم الديون المستحقة لليونسكو، والحاجة إلى إصلاحات جذرية فيها، ثم عادت الولايات المتحدة إلى المنظمة عام 2023.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store