
ترامب يكشف مفاجأة عن القضية المرفوعة ضد إسرائيل فى محكمة العدل الدولية
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه يود أن يرى السعادة والسلام والصحة في قارة إفريقيا.
وأضاف ترامب خلال استقباله لنظيره الجنوب إفريقي سيريل رامافوزا في واشنطن: "أود أن أرى نهاية الصراعات في إفريقيا وخاصة الحرب في رواندا".
كما أشار ترامب إلى أنه اتصل بالرئيس الروسي بوتين لأكثر من ساعتين لتسوية النزاع في أوكرانيا، متابعًا: "ما يحدث في الحرب الروسية الأوكرانية أشبه بحمام دم".
وتابع: "لا أعتقد أن تفضي القضية المرفوعة ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية إلى شيء".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ 37 دقائق
- المصري اليوم
اجتماع نتنياهو وحملة عسكرية 7 أيام.. كيف تستعد إسرائيل لضرب إيران؟
تستعد إسرائيل لضرب المنشآت النووية الإيرانية بسرعة إذا انهارت المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران، بحسب ما أفاد به مصدران إسرائيليان مطلعان على المناقشات لموقع «أكسيوس» الأمريكي. لقد تحول مجتمع الاستخبارات الإسرائيلي في الأيام القليلة الماضية من الاعتقاد بأن الاتفاق النووي أصبح قريبًا إلى الاعتقاد بأن المحادثات قد تنهار قريبًا، وفقًا للمصادر. وقال مصدر آخر، إن الجيش الإسرائيلي يعتقد أن فرصته العملية لشن ضربة ناجحة قد تتلاشى قريبًا، لذا سيتعين على إسرائيل التحرك بسرعة في حال فشل المحادثات. ورفض المصدر توضيح سبب اعتقاد الجيش بأن الضربة ستكون أقل فعالية لاحقًا، بحسب «أكسيوس». كيف تستعد إسرائيل لضرب إيران؟ أكد المصدران تقريرًا لشبكة «CNN»، يفيد بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي يجري تدريبات واستعدادات أخرى لضربة محتملة على إيران. وقال أحدهما: «كان هناك الكثير من التدريب، والجيش الأمريكي يرى كل شيء ويفهم أن إسرائيل تجهز». وأضاف مصدر إسرائيلي، مستخدما لقب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، أن «بيبي ينتظر انهيار المحادثات النووية، وفي الوقت الحالي سيكون ترامب محبطًا بشأن المفاوضات ومنفتحًا على منحه الضوء الأخضر». قال مسؤول أمريكي لـ«أكسيوس» إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تشعر بالقلق من أن نتنياهو قد يقدم على خطوته حتى بدون الضوء الأخضر من ترامب. عقد نتنياهو اجتماعًا شديد الحساسية في وقت سابق من هذا الأسبوع مع مجموعة من كبار الوزراء ومسؤولي الأمن والاستخبارات بشأن وضع المحادثات النووية، بحسب مسؤول إسرائيلي. ومن المقرر أن تعقد الجولة الخامسة من المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران يوم الجمعة في روما. قدّم مبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف لنظيره الإيراني اقتراحًا مكتوبًا للتوصل إلى اتفاق خلال الجولة الأخيرة قبل عشرة أيام. وبدا أن الثقة بإمكانية التوصل إلى اتفاق آخذة في التزايد. ولكن المفاوضات اصطدمت بعقبة رئيسية تتعلق بمسألة ما إذا كانت إيران ستتمكن من امتلاك أي قدرة محلية على تخصيب اليورانيوم. قال ويتكوف لبرنامج «هذا الأسبوع» على قناة ABC يوم الأحد: «لدينا خط أحمر واضح تمامًا، وهو التخصيب. لا يمكننا السماح حتى بـ 1% من قدرة التخصيب». وأكد قادة إيران مرارًا وتكرارًا أنهم لن يوقعوا على أي اتفاق لا يسمح بالتخصيب. وقال المصدران الإسرائيليان لـ«أكسيوس» إن أي ضربة إسرائيلية على إيران لن تكون ضربة لمرة واحدة، بل حملة عسكرية تستمر أسبوعا على الأقل. وستكون مثل هذه العملية معقدة للغاية وخطيرة بالنسبة لإسرائيل والمنطقة، وتخشى دول المنطقة من أن تؤدي الضربة الإسرائيلية إلى انتشار الإشعاعات النووية على نطاق واسع، ناهيك عن الحرب، بحسب الموقع الأمريكي.


الطريق
منذ ساعة واحدة
- الطريق
إسرائيل على حافة التصعيد.. ضربة وشيكة قد تستهدف قلب إيران النووي
الأربعاء، 21 مايو 2025 10:48 مـ بتوقيت القاهرة أفادت وسائل إعلام أمريكية نقلا عن مسؤولين مطلعين، بحصول الولايات المتحدة الأمريكية علي معلومات إستخباراتية جديدة، تشير إلي أن إسرائيل تجهز لضرب منشآت نووية إيرانية، ووفقا لشبكة الإخبارية الأمريكية فقد إستندت المعلومات الإستخباراتية إلي إتصالات علنية وخاصة لمسؤولين إسرائيليين كبار. وعرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرًا تليفزيونيًا بعنوان «إسرائيل على حافة التصعيد.. ضربة وشيكة قد تستهدف قلب إيران النووي»، أشار أن هناك إستعدادات عسكرية إسرائيلية توحي بضربة وشيكة من بينها التي رصدتها الولايات المتحدة لحركة الذخائر الجوية واستكمال المناورة الجوية. ولم يتضح بعد ما إذا كان القادة الإسرائيليين اتخذوا قرارًا نهائيًا بشأن الخطوة، نظرا لوجود خلاف داخل الحكومة الأمريكية بشأن دعم الضربات الإسرائيلية. وأكد مصدر مطلع، أن إحتمال توجيه إسرائيل ضربة للمنشآت النووية الإيرانية ارتفع بشكل كبير في الأشهر الأخيرة، وفرصة الضربة ستكون أكثر ترجيحًا إذا لم تتوصل الولايات المتحدة لإتفاق مع إيران يهدف إلي التخلص من كل اليورانيوم التي تمتلكه إيران. وتجري إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مفاوضات مع إيران سعيًا للتوصل لبرنامج دبلوماسي بشأن برنامج طهران النووي، ومن جانبها تهدد بريطانيا وألمانيا وفرنسا بتفعيل آلية إستعادة العقوبات علي إيران في حال فشل التفاوض.


بلدنا اليوم
منذ ساعة واحدة
- بلدنا اليوم
آي صاغة: أسعار الذهب ترتفع مجددًا بعد تراجع الدولار أمام الجنيه
عادت أسعار الذهب للارتفاع من جديد بالسوق المحلي مدفوعة بالعديد من العوامل أهمها تراجع سعر الدولار الأمريكي أمام العملات العالمية. • تصاعد التوترات السياسية داخل الولايات المتحدة بعد فشل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في تمرير قانون الضرائب الجديد في مجلس النواب الأمريكي. • زيادة الطلب العالمي على الذهب مع تصاعد المخاوف الاقتصادية والسياسية ،وذلك وفقًا للمحللين الاقتصاديين. كيف أثرت هذه العوامل في عودة أسعار الذهب؟ ليسجل قفزات جنونية بالأسعار وترتفع ارتفاعًا واضحًا في السوقين المحلي والعالمي، مسجلة أعلى مستوى لها منذ أكثر من أسبوع، وسط تراجع في قيمة الدولار الأمريكي وزيادة الإقبال على المعدن الأصفر كملاذ آمن، باعتباره حائط الصد ضد أي تقلبات، خاصة مع استمرار حالات عدم اليقين التي تشهدها معظم اقتصاديات العالم. أسباب عودة ارتفاع أسعار الذهب محليًا. قال سعيد الإمبابي المدير التنفيذي لمنصة "إي صاغة" الإلكترونية لتداول أسعار الذهب في تصريح خاص لموقع "بلدنا اليوم" إن السبب الرئيسي في ارتفاع أسعار الذهب خلال الفترة الحالية، هو تراجع أسعار الدولار حاليًا لمستويات أقل من 50 جنيهًا مقابل الجنيه، ليتراوح سعر الدولار بالسوق المصرفي بين 47 جنيهًا إلى 48 جنيهًا، ومن ثم ارتفاع سعر الذهب ليتراوح سعر العيار من جرام 21 عند مستوى 4700 جنيهًا إلى 4650 جنيهًا. وكشف الإمبابي عن احتمالية زيادة أسعار الذهب خلال الفترة القادمة، طالما لا زالت الحروب تسير على وتيرتها المستمرة، سواء الحرب في غزة والتي لم تنتهي بعد حتى بعد تسليم حماس أحد الأسرى دون مقابل، فكان من المتوقع زيادة الإمدادات لغزة ولكن ازدادت الأمور سوءًا، فضلا عن استمرار الحرب بين روسيا وأوكرانيا، فشل المفاوضات بين ترامب وبوتين لوقف الحرب بين روسيا وأوكرانيا. وتابع المدير التنفيذي لمنصة "آي صاغة" أن من المعروف تأثر أسعار الذهب المحلية، بالأسعار العالمية للذهب، وهو سعر الأوقية العالمية التي تزن 31.1 جرام من عيار 24 هو السبب في حدوث هذا الارتفاع محليًا، مؤكدًا أن الأسواق كانت على أهُبة استعداداتها للتحرك نحو الهبوط لولا استمرار الحروب، الأمر الذي يفتح مجال الشراء للمستثمرين من المناطق المنخفضة، ومن ثم العودة لارتفاع الأسعار، مع الأخذ في الاعتبار أن السوق المحلي أكثر هدوءًا مقارنة بالسوق العالمي.