
عالمة فلك: قطر الشمس المرئي من الأرض في 3 يوليو سيكون الأصغر خلال العام
ووفقا لها، ستنتقل الشمس عبر كوكبة التوأمين، وتنتقل في 21 يوليو، إلى كوكبة السرطان وتبقى هناك حتى نهاية الشهر.
وتقول: "سينقل مدار الأرض السنوي حول الشمس في 3 يوليو الأرض إلى الأوج الشمسي (Aphelion) أي إلى أبعد نقطة عن الشمس، على بعد 152,093,251 كيلومترا (1.0167 وحدة فلكية). ويكون القطر المرئي للشمس في هذا اليوم هو الأصغر على مدار السنة، حيث سيبلغ 31 دقيقة قوسية و31 ثانية قوسية".
ويمكن تقدير الانخفاض الطفيف في القرص المرئي للشمس بمقارنته بصور الشمس الملتقطة في 4 يناير، عندما كانت الأرض في أقرب نقطة من مدارها حول الشمس (الحضيض الشمسي، على مسافة تزيد عن 147 مليون كيلومتر)، وفي 3 يوليو، عندما تكون المسافة بينهما في أقصاها وتتجاوز 152 مليون كيلومتر. سيكون الفرق في القطرين ضئيلا، لذلك سيكون بالكاد ملحوظا.
المصدر: تاسأعلن العالم رامز علييف الأستاذ المساعد في كلية الجغرافيا وتكنولوجيا المعلومات بالمدرسة العليا للاقتصاد أن سطوع الشمس زاد تدريجيا بنسبة 30% عما كان عليه منذ نشأة الأرض.
شروق الشمس هو ذلك الوقت في الصباح عندما نرى الحافة العلوية للشمس تظهر في الأفق، نتيجة الحركة اليومية الظاهرية في السماء، الناتجة عن دوران الأرض حول محورها.
أعلنت القبة السماوية في موسكو أن كوكب الأرض سيكون اليوم، الجمعة 6 يوليو، في أبعد نقطة عن الشمس.
كسوف الشمس، والهالات الشمسية، والشمس الكاذبة أو كلاب الشمس، كلها ظواهر تغير مظهر الشمس عند حدوثها. وقد نسجت حولها الخرافات على مر التاريخ لغرابتها ومظهرها المهيب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 9 ساعات
- روسيا اليوم
روسيا.. تطوير مواد لحماية المركبات الفضائية من التجمّد
وقال بيان صادر عن الخدمة الصحفية لجامعة:"سيساعد استخدام هذه المواد في الفضاء الخالي من الهواء في حل مشكلات التجمّد، وحماية المركبات والأجهزة الفضائية من مشكلات التكثّف والتآكل بسبب الرطوبة". وتبعا للبيان فإن ميزة المواد الجديدة تكمن في قدرة سطحها على صد السوائل، حيث تتشكل قطرات شبه كروية لا تنتشر على سطحها بل تتدحرج عنه، تتحقق هذه الخاصية عبر هياكل مجهرية تُنقش على السطح بواسطة الليزر لتقليل التلامس بين السائل والسطح إلى الحد الأدنى، مع تغطية السطح بطبقة رقيقة تحتوي على بوليمرات الفلور. وحول الموضوع قال العالم الروسي، وأحد مطوري المواد الجديدة، نيكيتا سميرنوف:"كان التحدي الذي واجهنا هو معرفة ما إذا كانت هذه الخاصية الطاردة للماء تُحافظ على فعاليتها في ظروف الفراغ، ولاختبار ذلك، تم وضع سائل مخلوط بالغليسرين على عينات من المادة، وتم قياس سرعة حركة القطرات عليها.. أجرينا تجاربنا في نطاق واسع من درجات الحرارة - من درجة حرارة الغرفة وحتى 300 درجة مئوية". ونتيجة الاختبارات، تمكن العلماء من التأكد من أن سرعة حركة القطرات على سطح هذه المواد في الفراغ تنخفض بشكل طفيف فقط. وبالتالي، يظل التلامس بين السائل والسطح في حده الأدنى، وهو أمر بالغ الأهمية لاستخدامات هذه المواد المستقبلية في الفضاء. المصدر: تاس كشفت بعثة PUNCH التابعة لناسا عن صور غير مسبوقة للانبعاثات الكتلية الإكليلية (CME) التي تنطلق من الشمس بسرعة هائلة تصل إلى 4 ملايين ميل في الساعة. أعلن رئيس وكالة "روس كوسموس" دميتري باكانوف الموعد الذي سيتم فيه إطلاق دفعة من أقمار "راسفيت" الروسية الجديدة، المخصصة لتقديم خدمات الإنترنت للأرض. تجري ناسا تجارب على الضوء والظل لإعداد رواد الفضاء لظروف القطب الجنوبي للقمر، تتضمن سيناريوهات مهمة "أرتميس 3" القادمة في منشأة ضخمة باستخدام نماذج للمركبات والصخور القمرية.


روسيا اليوم
منذ 12 ساعات
- روسيا اليوم
عالمة فلك: قطر الشمس المرئي من الأرض في 3 يوليو سيكون الأصغر خلال العام
ووفقا لها، ستنتقل الشمس عبر كوكبة التوأمين، وتنتقل في 21 يوليو، إلى كوكبة السرطان وتبقى هناك حتى نهاية الشهر. وتقول: "سينقل مدار الأرض السنوي حول الشمس في 3 يوليو الأرض إلى الأوج الشمسي (Aphelion) أي إلى أبعد نقطة عن الشمس، على بعد 152,093,251 كيلومترا (1.0167 وحدة فلكية). ويكون القطر المرئي للشمس في هذا اليوم هو الأصغر على مدار السنة، حيث سيبلغ 31 دقيقة قوسية و31 ثانية قوسية". ويمكن تقدير الانخفاض الطفيف في القرص المرئي للشمس بمقارنته بصور الشمس الملتقطة في 4 يناير، عندما كانت الأرض في أقرب نقطة من مدارها حول الشمس (الحضيض الشمسي، على مسافة تزيد عن 147 مليون كيلومتر)، وفي 3 يوليو، عندما تكون المسافة بينهما في أقصاها وتتجاوز 152 مليون كيلومتر. سيكون الفرق في القطرين ضئيلا، لذلك سيكون بالكاد ملحوظا. المصدر: تاسأعلن العالم رامز علييف الأستاذ المساعد في كلية الجغرافيا وتكنولوجيا المعلومات بالمدرسة العليا للاقتصاد أن سطوع الشمس زاد تدريجيا بنسبة 30% عما كان عليه منذ نشأة الأرض. شروق الشمس هو ذلك الوقت في الصباح عندما نرى الحافة العلوية للشمس تظهر في الأفق، نتيجة الحركة اليومية الظاهرية في السماء، الناتجة عن دوران الأرض حول محورها. أعلنت القبة السماوية في موسكو أن كوكب الأرض سيكون اليوم، الجمعة 6 يوليو، في أبعد نقطة عن الشمس. كسوف الشمس، والهالات الشمسية، والشمس الكاذبة أو كلاب الشمس، كلها ظواهر تغير مظهر الشمس عند حدوثها. وقد نسجت حولها الخرافات على مر التاريخ لغرابتها ومظهرها المهيب.


روسيا اليوم
منذ 17 ساعات
- روسيا اليوم
بعثة PUNCH تلتقط مشاهد غير مسبوقة لعاصفة شمسية
وهذه الصور الأولى من نوعها، التي عرضت خلال الاجتماع الـ246 للجمعية الفلكية الأمريكية، تقدم رؤية جديدة ومذهلة لهذه العواصف الشمسية العملاقة التي تؤثر بشكل مباشر على كوكبنا. ويقود فريق البحث العالم كريغ دي فورست من معهد ساوثويست للأبحاث، الذي وصف الصور بأنها "شيء لم يره البشر من قبل". Witness solar eruptions as they race through the inner solar system, courtesy of @NASA's PUNCH more: وتظهر الصور بوضوح ما يعرف بهالة الانبعاثات الكتلية الإكليلية (halo CME)، حيث تظهر العاصفة الشمسية وكأنها تحيط بالشمس كالهالة قبل أن تندفع عبر النظام الشمسي باتجاه الأرض. وما يجعل هذه الصور استثنائية هو قدرتها على تتبع العواصف الشمسية حتى مسافة تبعد ساعتين فقط عن موقع اصطدامها بالمجال المغناطيسي للأرض، وهي ميزة غير مسبوقة في مراقبة الطقس الفضائي. "You have never seen anything quite like this." الانبعاثات الشمسية الهائلة، التي تنتج عن تشابك وانفصال خطوط المجال المغناطيسي للشمس، تحمل معها مليارات الأطنان من البلازما الشمسية المشحونة. وبينما تخلق هذه العواصف ظاهرة الشفق القطبي الساحرة، فإنها تشكل أيضا تهديدا حقيقيا للتقنيات الحديثة، حيث يمكنها تعطيل أنظمة الاتصالات، وإتلاف الأقمار الصناعية، وتعريض رواد الفضاء لمستويات خطيرة من الإشعاع. وتمثل بعثة PUNCH، التي بدأت عملها مؤخرا، نقلة نوعية في فهمنا للطقس الفضائي. وتتكون البعثة من أربعة أقمار صناعية صغيرة تعمل معا لرصد الشمس بزوايا متعددة، ما يتيح للعلماء دراسة الانبعاثات الشمسية بأبعاد ثلاثية للمرة الأولى. وعلى الرغم من أن الأقمار الصناعية لم تصل بعد إلى مواقعها النهائية، إلا أن البيانات الأولية التي تم الحصول عليها تعد واعدة جدا، كما أكد دي فورست الذي توقع أن تصبح الصور أكثر دقة بعد اكتمال معايرتها خلال الصيف الحالي. وهذا الاكتشاف يأتي في توقيت بالغ الأهمية، حيث تشهد الشمس حاليا ذروة نشاطها في دورتها الحالية التي تستغرق 11 عاما. ومع تزايد اعتماد البشرية على التقنيات الحساسة للطقس الفضائي، تكتسب هذه المهمة أهمية إضافية في تطوير أنظمة إنذار مبكر أكثر دقة، ما قد يساعد في حماية البنية التحتية التكنولوجية الحيوية على الأرض وفي الفضاء. المصدر: ساينس ألرت أعلن معهد الجيوفيزياء التطبيقية في موسكو عن رصد توهج شمسي من الفئة "X"، صنّف كثالث أقوى توهج يحصل هذا العام. بعد وقت قصير من اكتشاف الكويكب YR4 في 27 ديسمبر 2024، استنتج علماء الفلك أنه لا يشكل تهديدا للأرض. لكن هناك احتمالا يقارب 4% بأن يصطدم بالقمر عام 2032.