logo
السيد الحوثي: سنصعّد عملياتنا أكثر.. واستهدفنا مطار اللد بـ3 صواريخ في أسبوع

السيد الحوثي: سنصعّد عملياتنا أكثر.. واستهدفنا مطار اللد بـ3 صواريخ في أسبوع

الميادينمنذ 4 ساعات

أكّد قائد حـركة أنـصـار الله، السيد عبد الملك الحـوثـي، اليوم الخميس، أنّ "العدو الإسرائيلي فاشل في التأثير على الموقف اليمني وفي ردعه".
وفي كلمته الأسبوعية بشأن مستجدات العدوان على قطاع غزة والتطورات الإقليمية والدولية، كشف السيد الحوثي أنّ اليمن "نفذ هذا الأسبوع عمليات بـ8 صواريخ فرط صوتية وباليستية وطائرات مسيرة"، موضحاً أنّ "3 صواريخ من عمليات هذا الأسبوع كانت في اتجاه مطار اللد".
ولفت إلى أنّ العديد من شركات الطيران "مددت تعليق رحلاتها الجوية إلى فلسطين المحتلة، وذلك ضمن تأثير مهم للعمليات اليمنية".
وأشار السيد الحوثي إلى التصريحات الإسرائيلية التي "تبين مدى تأثير العمليات اليمنية، وتبين عجز العدو الإسرائيلي عن ردع الموقف اليمني أو التأثير عليه".
وبشأن العدوان الإسرائيلي على الموانئ في الحديدة بـ22 غارة، قال السيد الحوثي إنّ الاحتلال "حاول أن يقدم حالة ردع لإيقاف العمليات اليمنية، لكنّه فشل تماماً".
كما أنّ حاملة الطائرات "ترومان" الأميركية "غادرت وهي تحمل عنوان الفشل بخسارة 3 مقاتلات"، وفق ما أكد السيد الحوثي.
وفي السياق، شدّد على أنّ الموقف اليمني "منطلقه إيماني وقيمي وأخلاقي، ولا يمكن التراجع عنه أبداً".
وأكّد السيد الحوثي أيضاً أنّ تصعيد الاحتلال "يستدعي التصعيد في العمل والإسناد والاهتمام المكثف"، موضحاً أنّه "لا ينبغي أبداً في هذه المرحلة أن تتسلل حالة الوهن أو الضعف أو الملل إلى نفس أي إنسان يحمل ذرة من الإنسانية والإيمان".
وبيّن أنّ "المقام في هذه المرحلة هو مقام اهتمام أكثر، تصعيد أكثر، جد أكثر"، متأملاً أن يكون الحضور المليوني في اليمن يوم الغد حاشداً وكبيراً جداً، بعد أسبوع من أكبر الأسابيع دموية ومأساة في قطاع غزة.
وفي ما يخصّ الاعتداءات الإسرائيلية المتصاعدة على قطاع غزة، أشار السيد الحوثي إلى أنّ "هذا الأسبوع كان دامياً وقاتماً بالإجرام والمجازر الصهيونية الفظيعة في القطاع".
"هذا الأسبوع كان دامياً وقاتماً بالإجرام والمجازر الصهيونية الفظيعة في #غزة"قائد حركة أنصار الله السيد عبد الملك الحوثي pic.twitter.com/QM3X86tWq8وأردف أنّ "قطاع غزة يواجه مجاعة كبيرة وحالة مأساوية للغاية، في فضيحة كبرى لما يسمى بالمجتمع الدولي والمنظمات الدولية".
"في #غزة مجاعة كبيرة وحالة مأساوية ورهيبة للغاية وتعد فضيحة كبرى لما يسمى بالمجتمع الدولي والمنظمات الدولية"قائد حركة أنصار الله السيد عبد الملك الحوثي pic.twitter.com/tqy8mDkIph اليوم 12:55
اليوم 09:04
وأضاف أنّ "العدو يصعّد في جرائمه وفي إبادته الجماعية بشكل بشع للغاية، فيما يبقى السقف الرسمي لمعظم الأنظمة إصدار بيانات من دون تحرك عملي"، في وقتٍ "نرى أنّ سفن دولة إسلامية ودولة عربية هي أكثر السفن التي تزود العدو الإسرائيلي والصهاينة من خلال البحر الأبيض المتوسط بالمواد الغذائية والبضائع".
"العدو الإسرائيلي يضغط باستمرار على النزوح القسري من شمال القطاع وهذا سبب معاناة كبيرة"قائد حركة أنصار الله السيد عبد الملك الحوثي pic.twitter.com/jhxbqfxum4ولفت السيد الحوثي إلى أنّ بيانات الأنظمة العربية والإسلامية "تتضمن عبارات باردة وباهتة تناشد الآخرين ليفعلوا شيئاً للشعب الفلسطيني، وكأنّنا أمة من دون مسؤولية".
وشدّد على أنّ الأمة الإسلامية "تتحمّل مسؤولية كبيرة في مناصرة الشعب الفلسطيني في هذه المظلومية الكبيرة الواضحة التي لا مثيل لها".
كما أكّد أنّ "صمت الأمة يتيح الفرصة للعدو الإسرائيلي ارتكاب الجرائم بكل جرأة مع اطمئنان تام من ردة الفعل".
"حجم الإجرام جعل أحد الصهاينة يعلق على ما يقوم به العدو الإسرائيلي في مقابل الصمت والتخاذل العربي"قائد حركة أنصار الله السيد عبد الملك الحوثي pic.twitter.com/gKoC2DdCyhواعتبر في هذا الخصوص، أنّ "من أهم أنواع الجهاد في سبيل الله هو العمل على استنهاض الأمة وتبصيرها وتوعيتها من أعدائها".
وأعرب عن تمنيه في رؤية تظاهرات في البلدان العربية والإسلامية بمستوى ما يحصل في بعض البلدان الغربية"، معلقاً على المواقف الأوروبية بشأن ما يجري في غزة، قائلاً إنّ "مواقف بعض الحكومات الأوروبية جاءت فوق المعتاد، لكنها لا ترقى إلى مستوى الجرائم الإسرائيلية الفظيعة جداً".
وأضاف أنّ "على الدول الأوروبية وقف تسليح العدو الإسرائيلي، واتخاذ قرارات حاسمة وعقوبات حقيقية وقطع العلاقات الاقتصادية".
"إحصائية هذا الأسبوع هي أكبر حصيلة منذ نصف عام تقريباً ولا يزال أعداد من الشهداء تحت الركام والبعض في الطرقات"قائد حركة أنصار الله السيد عبد الملك الحوثي pic.twitter.com/wccj6uiwhpوفي الإطار، أشار السيد الحوثي إلى "إدراك لدى الكثير من قادة العدو الإسرائيلي بأنّ العمليات الإجرامية فاشلة على الرغم من ما يترافق معها من تحشيد، ففي نظر كثير من قادة العدو وكبار المجرمين الصهاينة، أصبحت العمليات الإجرامية في غزة من دون أهداف".
ورأى أنّ "العدو الإسرائيلي يعوّض الهزائم بالجرائم، الأمر الذي يُعدّ شاهداً على ضعف الروح المعنوية لجنوده"، مشيراً في المقابل، إلى أنّ "عمليات المجاهدين في غزة فاعلة ومؤثرة، وتجعل البعض من قادة العدو يعترفون بواقعهم الضعيف والمهزوز".
وبشأن الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة في المنطقة، لفت السيد الحوثي إلى اعتداءات الاحتلال المستمرة على لبنان بكل الأشكال، والتي تهدف إلى "منع الأهالي من العودة إلى قراهم".
كما يستمر الاحتلال الإسرائيلي في ارتكاب الانتهاكات في سوريا.
وتعليقاً على مقتل عنصرين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن، أكّد السيد الحوثي أنّه "حدث تسعى أميركا لتجعل منه قضية القرن الـ21".
وقال إنّ "المشكلة الكبرى هي عندما تُقاس ردة الفعل الأميركية والأوروبية تجاه حادثة واشنطن في مقابل موقفهم من الشعب الفلسطيني".
وتابع أنّ من خلال ذلك "يتبين كيف أن الأميركي والأوروبيين بعيدون كل البعد عن العدل، وأنّهم دائماً ينحازون للظلم والإجرام"، مشيراً إلى أنّ هذه الحادثة "يتم تضخيمها وتوظيفها لمواجهة أي اعتراض ضد الإبادة الجماعية في قطاع غزة".
وبيّن السيد الحوثي أنّ "شعار معاداة السامية ينطلقون منه للتصدي لأي نشاط شعبي أو طلابي يطالب بوقف الإبادة ضد الشعب الفلسطيني".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"إسرائيل" ومعضلة اليمن: معركة بلا نهاية
"إسرائيل" ومعضلة اليمن: معركة بلا نهاية

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

"إسرائيل" ومعضلة اليمن: معركة بلا نهاية

إصرار حركة أنصار الله اليمنية على دعم قطاع غزة وإسناده، من خلال استمرارها بمهاجمة أهداف في "إسرائيل"، لا سيما مطارات وموانىء في ظل التفاهم الذي توصلت إليه الحركة مع الأميركيين والذي أوقف الهجمات المتبادلة بينهما، أربك الحكومة الإسرائيلية، التي وجدت نفسها وحيدة في مواجهة اليمنيين، ومن دون قدرة على كسر إرادتهم أو فرض شروطها عليهم، على الرغم من زيادة وتيرة الهجمات الإسرائيلية في اليمن، والتي سبقها رفع تركيز الجهد الاستخباري عليه. وعلى المستوى الإعلامي، رأى خبراء ومعلقون إسرائيليون أنّ هجمات حركة أنصار الله اليمنية المتواصلة ضد الإسرائيليين سببت لهم حالة من القلق والخوف، بعد أن تبين أن الردع الإسرائيلي مقابلهم فاشل، فالهجمات الإسرائيلية، لا يمكن أن تدفع اليمنيين للتراجع أو التوقف عن مهاجمة "إسرائيل"، التي عليها "أن تعتاد على روتين إطلاق النار من اليمن، طالما استمرت الحرب في غزة"، وفقاً لمعلقين. زادت "إسرائيل" من وتيرة هجماتها في اليمن، وفي تقرير نُشر على موقع "قناة 12" الإسرائيلية، ورد أنّ الهجمات الإسرائيلية في اليمن "تهدف إلى جبي ثمن باهظ من اليمنيين، من خلال تدمير البنية التحتية الاستراتيجية والوطنية، على أمل أن يدفع ذلك اليمن إلى وقف إطلاق الصواريخ"، إلاّ أنّ ذلك "لم يحصل حتى الآن". وفي المؤسسة العسكرية والأمنية الإسرائيلية، يقولون، وفقاً لموقع "قناة 12"، إنّه "من المشكوك فيه أن يتحقق ذلك، لأنّ اليمن دولة واسعة جداً". وفي تقرير آخر أعدّته مراسلة الشؤون العسكرية في صحيفة "إسرائيل هيوم"، ليلاخ شوفال، ورد أنّ "التقديرات في إسرائيل تشير إلى أنّ الحوثيين مستمرون في إنتاج صواريخ بشكل أسبوعي، ويمتلكون عشرات، إن لم يكن مئات الصواريخ، التي يمكن استخدامها ضد إسرائيل". شوفال أفادت أيضاً بأنّ التقديرات في المؤسسة العسكرية والأمنية الإسرائيلية تشير إلى أنّ "اليمنيين يواصلون جلب أجزاء من الصواريخ ووسائل قتالية إضافية من الخارج، على الرغم من الغارات الكثيرة التي تستهدف اليمن". وبالتزامن مع توسيع الهجمات الإسرائيلية في اليمن، لفتت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، في تقرير لها، إلى أنّ "سلاح الجو الإسرائيلي زاد من مستوى جمع الاستخبارات حول الحوثيين، ووسّع بنك الأهداف في اليمن". وأشارت الصحيفة إلى "إنشاء قسم ساحة اليمن، في مطلع العام الحالي، في وحدة الاستخبارات في سلاح الجو، والذي يعمل فيه 4 ضباط تتوزع مهامهم بين استخبارات، دفاع، تحذير، وهجوم"، علماً أنّه لغاية ما قبل عامين، "كان ضابط واحد فقط في وحدة الاستخبارات في سلاح الجو مسؤولاً عن الساحة اليمنية". وبحسب الصحيفة، "فقد زاد سلاح الجو سرعته في جمع المعلومات عن اليمن قبل شهرين من الحرب في غزة، بناءً على تهديدات ملموسة مستقبلية". في هذا السياق، قال مسؤول في وحدة الاستخبارات في سلاح الجو، لصحيفة "يديعوت أحرونوت": "عندما أدركنا أن الحوثيين يزيدون من وتيرة عملهم، وسّعنا بنك الأهداف في اليمن". ووصف هذا المسؤول حركة أنصار الله، بأنها "عدو متحدي"، وقال إنّ الساحة اليمنية "معقدة جداً"، فهي "تتطلب تحليقا لألفَيْ كلم مع عملية استخبارية - تنفيذية معقدة جداً، ومع عديد كبير جداً، ومع قيود وضغوطات، في أي هجوم فيها". وختم المسؤول الإسرائيلي كلامه بالقول إنّ "الهجمات الأخيرة ضد الحوثيين هزّتهم، وأثرت عليهم... وأوجعتهم كثيراً... لكن لا أعتقد أنّ ذلك سيوقفهم". حالة القلق والخوف التي تتسبب بها حركة أنصار الله للإسرائيليين، مع إطلاق الصواريخ والمسيرات نحو الأراضي الفلسطينية المحتلة، وما يستتبع ذلك من إطلاق صفارات إنذار، وصواريخ اعتراضية، دفعت بالعديد من الخبراء والمعلقين الإسرائيليين عرض تقديرات وتحليلات حول جدوى الهجمات الإسرائيلية في اليمن، وحول مستقبل المواجهة مع اليمنيين، حيث برز أنّ ثمة بين الخبراء والمعلقين توجه مسيطر على أنّ الردع الإسرائيلي مقابل اليمنيين فاشل، وأنّ الهجمات الإسرائيلية لا يمكن أن تدفع اليمنيين للتراجع أو التوقف عن مهاجمة "إسرائيل"، فاليمنيون لم يهزمهم الأميركيون والدول العربية، و"إسرائيل"، لأنّهم "ببساطة لا يمكن هزيمتهم، فهم يكتفون بالقليل ويسببون الكثير من الضرر"، بحسب محلل الشؤون الأمنية في صحيفة "يديعوت أحرونوت"، رونين برغمان. بدوره، قال رئيس حركة "السلام الآن" السابق، ياريف أوفنهايمر، في مقابلة مع قناة "كان"، إنّ "الهجمات الإسرائيلية في اليمن هي نوع من الاستعراض الذي لا يردع أحداً، وهي لا تنجح في سلب الحوثيين القدرة على إطلاق الصواريخ، ولا تحل مشكلة إسرائيل، وهي تهدف فقط للإظهار أنّنا لسنا سذجاً". أمّا نائب رئيس هيئة "الأمن القومي" سابقاً، العقيد احتياط إيتمار يعر، فقد رأى، في مقابلة مع قناة "كان" أيضاً، أنّ هذه الهجمات تحمل فقط رسالة للجمهور الإسرائيلي: "انظروا نحن نرد". مراسلة الشؤون العسكرية في صحيفة "إسرائيل هيوم"، ليلاخ شوفال، أشارت إلى أنّ "الكثيرين في إسرائيل يرون أن الحوثيين عدو مُربِك، ويمتلك قدرات عسكرية متقدمة مدعومة من دولة، وهو يتصدر حالياً محور المقاومة مع تأثير واضح على إسرائيل، فصفارات الإنذار الكثيرة التي تدفع ملايين الإسرائيليين للنزول إلى الملاجئ، وإضرارهم بالبنية التحتية الإسرائيلية على مستوى الاقتصاد وحركة النقل، لا سيما مع استمرار شركات الطيران العالمية بتأجيل رحلاتها إلى إسرائيل، يزيد من ثقتهم بنفسهم، ويدفعهم للاستمرار في العمل". كما أنّ "اتفاقهم مع ترامب، أعطاهم الشرعية لمواصلة مهاجمة إسرائيل، وهذا هو الأمر الأخطر"، وفقاً لرئيس شعبة العمليات في "الجيش" الإسرائيلي سابقاً، اللواء احتياط إسرائيل زيف. وأمام هذا الواقع، رأى قائد تشكيل الدفاع الجوي سابقاً، العميد احتياط تسفيكا حايموفيتش، أنّ "إسرائيل عليها، للأسف، أن تعتاد على روتين إطلاق النار من اليمن، طالما استمرت الحرب في غزة، وأن تراهن على دفاعاتها الجوية القوية، وإن كانت غير محكمة، إذ لا يوجد شيء اسمه دفاع مئة في المئة". وفي سياق ذي صلة، أشارت صحيفة "إسرائيل هيوم"، في تقرير لها، إلى أنّه "يكفي أن تفشل الدفاعات الإسرائيلية باعتراض صاروخ واحد، كما حصل مع الصاروخ الذي أصاب محيط مطار بن غوريون (هذا الشهر)، ليُفرض على إسرائيل نوع من الحصار الجوي، مع إلغاء الكثير من الشركات الأجنبية رحلاتها على إسرائيل، حيث توقفت خلال الأسبوعين الماضيين، العديد من شركات الطيران عن تسيير رحلاتها من وإلى إسرائيل بسبب استمرار التهديدات وإطلاق الصواريخ والمسيرات من اليمن". وأضافت الصحيفة بأنّ هذا النوع من الحصار الجوي على "إسرائيل"، حل "في وقت تحاول فيه إسرائيل فرض نوع من الحصار البحري أو الجوي على اليمن، قبل أن يتبين أن تأثير الهجمات الإسرائيلية هناك محدود، بدليل أنّ مطار صنعاء الدولي عاد إلى العمل بعد نحو أسبوع من تعرضه لهجوم إسرائيلي". الصحيفة أشارت أيضاً إلى أنّ اليمن "أدخل عنصراً جديداً في المعادلة – بحيث حاول الرد على إسرائيل بالمثل: إسرائيل ترسل رسائل تحذيرية وإنذارات قبل مهاجمة المطار والموانئ في اليمن، والحوثيون بدورهم يهددون بمهاجمة الموانئ الإسرائيلية، ومن ثم يطلقون طائرة مسيّرة أو صاروخاً في اتجاه إسرائيل، في ظاهرة تقليد للإسرائيليين".

البيت الأبيض: ترامب ونتنياهو ناقشا اتفاقًا محتملًا مع إيران
البيت الأبيض: ترامب ونتنياهو ناقشا اتفاقًا محتملًا مع إيران

LBCI

timeمنذ ساعة واحدة

  • LBCI

البيت الأبيض: ترامب ونتنياهو ناقشا اتفاقًا محتملًا مع إيران

ناقش الرئيس الأميركيّ دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيليّ بنيامين نتنياهو اتفاقًا محتملًا مع إيران في اتصال هاتفيّ، وفق ما أعلن البيت الأبيض. وقال إنّ ترامب يعتقد أنّ الأمور تسير في الاتجاه الصحيح. وأكّدت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت أنّ ترامب سيحضر القِمة السنوية لدول مجموعة السبع في كالجاري في ولاية ألبرتا في الفترة من 15 إلى 17حزيران. وأعلن نتنياهو أنّ بناء أولى مناطق توزيع المساعدات الإنسانية في غزة سيكتمل خلال الأيام المقبلة، وذلك بعد يوم من سماح إسرائيل بدخول 100 شاحنة محملة بأغذية الأطفال والمعدات الطبية إلى القطاع الأربعاء. وقال: "في نهاية المطاف، نعتزم إقامة مناطق آمنة كبيرة في جنوب غزة. سينتقل السكان الفلسطينيون إليها حفاظًا على سلامتهم بينما نواصل القتال في مناطق أخرى".

اليمن: عضو المكتب السياسي لأنصار الله محمد الفرح للميادين: نحن نحسب التأثير الأمني والسياسي قبل أن نطلق الصاروخ على "إسرائيل"
اليمن: عضو المكتب السياسي لأنصار الله محمد الفرح للميادين: نحن نحسب التأثير الأمني والسياسي قبل أن نطلق الصاروخ على "إسرائيل"

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

اليمن: عضو المكتب السياسي لأنصار الله محمد الفرح للميادين: نحن نحسب التأثير الأمني والسياسي قبل أن نطلق الصاروخ على "إسرائيل"

اليمن: عضو المكتب السياسي لأنصار الله محمد الفرح للميادين: نحن نحسب التأثير الأمني والسياسي قبل أن نطلق الصاروخ على "إسرائيل"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store