
بعد لقطة بمشاركة حكيمي.. لونغليه يتعرض لأول طرد في مونديال الأندية
تعرض كليمو لونغليه مدافع أتلتيكو مدريد لأول طرد في كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة بعدما حصل على البطاقة الصفراء الثانية أمام باريس سان جيرمان مساء اليوم الأحد.
واستشاط لونغليه، مدافع برشلونة السابق، غضباً بعدما استحوذ يان أوبلاك حارس أتلتيكو على الكرة وحاول التمرير سريعاً بيده لكن الكرة اصطدمت بقدم المنافس سيني مايولو، ووصلت إلى أشرف حكيمي الذي تباطأ وأهدر فرصة سهلة لتسجيل الهدف الثالث لبطل أوروبا.
واحتج لونغليه بشكل عنيف على الحكم بداعي عدم احتساب خطأ لزميله أوبلاك، وبعدما استمر في الاعتراض لبعض الوقت، أشهر الحكم البطاقة الصفراء، وبدا أنه لا يعلم أن مدافع أتلتيكو يملك إنذاراً سابقاً.
لكن بعد لحظات قليلة، بدا أن الحكم أدرك أن لونغليه يملك بطاقة صفراء، ليشهر البطاقة الحمراء للاعب الفرنسي في الدقيقة 78. وبعد 10 دقائق سجي مايولو الهدف الثالث لباريس. وانتهت المباراة بفوز فريق العاصمة الفرنسية 4-0.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 24 دقائق
- الشرق الأوسط
مونديال الأندية: إنتر يتطلع إلى محو خيبة الأمتار الأخيرة بقيادة كيفو
يتطلع إنتر الإيطالي إلى محو خيبة الأمتار الأخيرة في الموسم المنقضي ضمن مسابقتي الدوري المحلي ودوري أبطال أوروبا وفتح صفحة جديدة مع مدربه الروماني المعيّن حديثاً كريستيان كيفو، حيث ستكون مواجهة مونتيري المكسيكي الثلاثاء ضمن المجموعة الخامسة في كأس العالم للأندية لكرة القدم في الولايات المتحدة أول الامتحانات. في غضون ثلاثة أعوام، وصل إنتر ميلان إلى نهائي دوري الأبطال مرتين وتوّج بلقب الدوري مرة، ليبرز كأحد أقوى الأندية في الساحة الأوروبية. لكن الرجل الذي قاد هذا الطريق أصبح خارج النادي. وضع المدرب السابق سيموني إنزاغي حجر الأساس في إيصال إنتر إلى ما وصل إليه، لكنه ترك منصبه بعد نهاية الموسم إثر خسارة لقب الدوري لصالح نابولي في الأسابيع الأخيرة ثم السقوط المدوي أمام باريس سان جيرمان الفرنسي بخماسية نظيفة في نهائي دوري الأبطال، منتقلاً إلى السعودية حيث سيدرب الهلال، بينما تعاقد النادي مع كيفو بدلاً منه. ويأمل كيفو أن يكون خير خلف لإنزاغي ويبدأ مشواره بطريقة ناجحة في مونديال الأندية على الرغم من فترة التحضير القصيرة. وسيكون التحضير النفسي من جهة بعد خسارة لقبين كبيرين مهماً بالنسبة إلى كيفو، والتحضير البدني أيضاً إثر خوض اللاعبين 59 مباراة في الموسم. ومن ضمن مهام مدرب بارما السابق، إثبات نفسه للجمهور بعدما كانت الصحافة أشارت إلى أنه لم يكن الخيار الأول بالنسبة إلى إدارة إنتر، الأمر الذي نفاه رئيس النادي جوزيبي ماروتا: «حدّدنا في كيفو الشخصية المثالية. كان هذا قراراً شاركنا فيه مع المالكين». وأضاف: «هذا ليس خياراً احتياطياً كما كُتب في بعض الأماكن. كان هناك بعض التفاصيل التعاقدية التي كان يجب تسويتها، لأنه كان مرتبطاً بعقد مع نادٍ آخر هو بارما». وعبّر ماروتا عن فخره بتعيين مدرب «لم يُصنع في إيطاليا، لكنه صُنع في إنتر»، في إشارة إلى ارتداء ابن الـ44 عاماً قميص الـ«نيراتزوري» بين 2007 و2014. واعتبر رئيس النادي أن كيفو «لديه أسلوب كروي ينسجم تماماً مع طموحات نادينا». ويلتقي ريفربلايت الأرجنتيني في مشاركته الثالثة مع أوراوا ريد دايموندز الياباني بطل آسيا عام 2022 ضمن المجموعة عينها. وضمن منافسات المجموعة السادسة، يسعى دورتموند إلى تحقيق بداية واعدة واستكمال صحوته بمواجهة فلوميننسي البرازيلي على ملعب ميتلايف ستاديوم. قبل شهرين من نهاية الموسم، بدا أن دورتموند في طريقه ليفقد فرصة المشاركة في أي مسابقة أوروبية بحجز مقعد لها في الدوري، لكن سلسلة من ثماني مباريات من دون خسارة (7 انتصارات وتعادل واحد) مع نهاية الموسم مكّنته بشكل غير متوقع من انتزاع بطاقة التأهل إلى دوري أبطال أوروبا. وسيحاول الفريق البناء على هذا الزخم في مشاركته الأولى بكأس العالم للأندية، وهو يمتلك على الأقل بعض الخبرة السابقة على الساحة العالمية، بعدما تُوّج بكأس إنتركونتيننتال عام 1997، عندما تغلب كروزيرو البرازيلي 2-0 في النهائي. وتُعد تلك المواجهة الوحيدة بين دورتموند وفريق برازيلي، في حين أن فلوميننسي لعب مرة واحدة بمواجهة فريق أوروبي في المسابقة، كان مانشستر سيتي الإنجليزي في نهائي عام 2023 حين خسر برباعية نظيفة. ويعوّل دورتموند على قوة هجومية كبيرة، إذ سجل ثلاثة أهداف على الأقل في مبارياته الست الأخيرة التي خرج في جميعها منتصراً، من بينها أمام برشلونة الإسباني 3-1 في ربع نهائي دوري الأبطال (خرج لخسارته 0-4 ذهاباً). في المقابل، يعتمد فلوميننسي على خبرة بعض اللاعبين، على رأسهم الدولي السابق تياغو سيلفا، ولو أن مدافع باريس سان جيرمان الفرنسي وميلان الإيطالي السابق خسر كلتا مواجهتيه السابقتين مع دورتموند. وضمن المجموعة عينها، يلتقي أولسان الكوري الجنوبي الذي يشارك في المسابقة للمرة الثالثة، مع ماميلودي صنداونز الجنوب أفريقي العائد إلى مونديال الأندية بعد غياب تسع سنوات، على ملعب «إنتر آند كو ستاديوم». ويحمل كلا الفريقين لقب الدوري في بلديهما، الأول للموسم الثالث توالياً، والثاني للموسم الثامن، علماً أن ماميلودي سبق أن واجه فريقاً من كوريا الجنوبية، كان تشونبوك في 2016 حين خسر 1-4.


الرجل
منذ 2 ساعات
- الرجل
حلم حارس أوكلاند يتحوّل إلى كابوس على يد بايرن ميونخ (فيديو)
صرّح كونور ترايسي، حارس مرمى أوكلاند سيتي، لصحيفة "ماركا" الإسبانية قائلاً: "دائمًا ما أضطر للجمع بين الإجازة السنوية وأيام غير مدفوعة. سأعاني قليلًا مع الإيجار والفواتير، لكن اللعب أمام بايرن وبنفيكا وبوكا يستحق 100%". وبهذه الكلمات، لخّص الحارس النيوزيلندي قصته في كأس العالم للأندية 2025، التي انطلقت بنظامها الجديد بمشاركة 32 فريقًا. ترايسي، البالغ من العمر 27 عامًا، ترك عمله في مستودع لتخزين الأدوية البيطرية والتحق بفريقه لخوض مغامرته الأولى في هذه البطولة العالمية، لكنه صُدم بهزيمة ثقيلة على يد بايرن ميونخ الألماني، الذي أمطر شباكه بعشرة أهداف دون رد. أخطاء مكلفة ومشهد لا يُمحى من الذاكرة رغم حجم النتيجة، لم يكن أداء ترايسي كارثيًا على المستوى الفردي، إذ نجح في التصدي لعدد من الكرات الخطرة، لكن الفوارق المهارية كانت شاسعة، وارتكب الحارس عدة أخطاء في التمرير والخروج من المرمى، أدت إلى أهداف مباشرة. يعاني أوكلاند سيتي نقصًا في الاحتراف، فمعظم لاعبيه يشغلون وظائف مدنية بدوام كامل، نظرًا لمحدودية العوائد المالية لكرة القدم في أوقيانوسيا، ويضطرون غالبًا للحصول على إجازات غير مدفوعة للمشاركة في البطولات الكبرى، وهو ما ينطبق على ترايسي. اقرأ أيضًا: مواعيد مباريات اليوم في كأس العالم للأندية والكأس الذهبية حلم أولمبي وظهور قاري قاسٍ ولد كونور ترايسي عام 1997، وسبق له تمثيل منتخب نيوزيلندا تحت 23 عامًا، وكان ضمن التشكيلة التي تأهلت إلى أولمبياد باريس 2024. لكن تجربته الأخيرة في البطولة العالمية ستبقى حاضرة في ذاكرته كواحدة من أكثر المباريات تطرفًا، ليس فقط في النتيجة، بل في حجم التضحية التي قدّمها للظهور أمام أندية بحجم بايرن ميونخ وبنفيكا وبوكا جونيورز.


الرجل
منذ 2 ساعات
- الرجل
تشكيلة بوكا جونيورز تُربك الحسابات.. مفاجأة محتملة أمام بنفيكا؟
يستهل فريقا بوكا جونيورز الأرجنتيني وبنفيكا البرتغالي أول مواجهة رسمية بينهما صباح الثلاثاء 17 يونيو على ملعب "هارد روك" في مدينة ميامي – عند الساعة الواحدة صباحًا بتوقيت السعودية – ضمن منافسات المجموعة الثالثة من بطولة كأس العالم للأندية 2025. وتكتسي المباراة أهمية كبيرة في سباق التأهل، إذ قد تكون حاسمة في تحديد هوية صاحب البطاقة الثانية إلى الدور ثمن النهائي، في ظل ترجيح كفة بايرن ميونيخ لتصدّر المجموعة. يخوض بوكا جونيورز مباراته أمام بنفيكا وهو يحمل في سجله ستة ألقاب في بطولة كوبا ليبرتادوريس، كان آخرها بقيادة مدربه الحالي ميغيل أنخل روسو، ورغم هذا التاريخ القاري، إلا أن الفرق الأرجنتينية، ومن بينها بوكا، عانت كثيرًا أمام الأندية الأوروبية، وكان أبرزها خسارته أمام ميلان بنتيجة 4-2 في نهائي كأس العالم للأندية عام 2007. ويعوّل الفريق على تألق مهاجمه ميغيل ميرينتييل الذي ساهم في تسعة أهداف خلال بطولة أبرتورا، في وقت تحوم فيه الشكوك حول مشاركة إدينسون كافاني بسبب إصابة عضلية في ربلة الساق. يخوض بنفيكا منافسات كأس العالم للأندية 2025 بعد تأهله عبر التصنيف القاري للاتحاد الأوروبي، إثر إنهائه الموسم الماضي في المركز الثاني خلف سبورتينغ لشبونة، الذي تغلّب عليه أيضًا في نهائي كأس البرتغال. ويعتمد الفريق البرتغالي على خبرة آنخل دي ماريا، إلى جانب المهاجم اليوناني فنجيلوس بافليديس الذي أنهى الموسم كأحد أبرز هدّافي الدوري البرتغالي. ويفتقد بنفيكا في البطولة لجهود الثلاثي زكي أمداوني، ومانو سيلفا، وألكسندر باه بسبب إصابات طويلة الأمد، فيما يُتوقع أن يقود الهجوم كل من دي ماريا وبافليديس وأكتوركوغلو. أما بوكا جونيورز، فيغيب عنه المدافع ماركو بيليغرينو بداعي الإصابة، ومن المرجّح أن يبدأ اللقاء بالثنائي الهجومي ميغيل ميرينتييل وميلتون خيمينيز، مع احتمالية إبقاء الثنائي المخضرم ماركوس روخو وأندر هيريرا على مقاعد البدلاء. التشكيل المتوقع لفريق بوكا جونيورز من المتوقع أن يعتمد بوكا جونيورز في مواجهته أمام بنفيكا على تشكيلته المعتادة بطريقة (4-3-1-2)، حيث يقف مارشيسين في حراسة المرمى، وأمامه رباعي الدفاع بلونديل، باتاغليا، كوستا، وبلانكو. ويتكوّن خط الوسط من بيلمونتي، ديلغادو، وزينون، مع بالاسيوس في مركز صناعة اللعب، بينما يقود الهجوم الثنائي ميرينتييل وخيمينيز. في المقابل، يدخل بنفيكا اللقاء بتشكيلة هجومية بطريقة (4-3-3)، تضم تروبين في حراسة المرمى، وخط دفاع مكوّن من أراوخو، أوتامندي، سيلفا، وكاريراس. ويتوسط الملعب الثلاثي لويز، كوكشو، وأورسنيس، فيما يشكل دي ماريا، بافليديس، وأكتوركوغلو الخط الأمامي للهجوم. وعلى الرغم من التماسك الدفاعي المتوقع من بوكا، فإن بنفيكا يدخل اللقاء بأفضلية نسبية بفضل الانسجام بين عناصره وخبرة مدربه برونو لاجي. وتشير التوقعات إلى أن المباراة قد تُحسم بتفصيل تكتيكي دقيق يصبّ في مصلحة الفريق البرتغالي.