
: «أبل» تخطط لدمج نموذج GPT-5 في تحديث iOS 26 الشهر المقبل
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 14 دقائق
- اليوم السابع
سام ألتمان يهاجم إيلون ماسك والسبب آبل .. اعرف التفاصيل
هاجم سام ألتمان ، الملياردير إيلون ماسك بعدما اتهم شركة آبل بتحريف تصنيفات متجر التطبيقات لصالح OpenAI، وقد زعم ألتمان أن ماسك يتلاعب بـ X لإلحاق الضرر بمنافسيه. كيف بدأ الخلاف الأخير؟ بدأ الخلاف بمنشور لماسك، ادعى فيه أن آبل تتلاعب بتصنيفات متجر التطبيقات لضمان بقاء OpenAI دائمًا في المركز الأول، لتتصرف آبل بطريقة تجعل من المستحيل على أي شركة ذكاء اصطناعي باستثناء OpenAI الوصول إلى المركز الأول في متجر التطبيقات، وهو انتهاك صارخ لقوانين مكافحة الاحتكار. أعاد سام ألتمان تغريد المشاركة وكتب: "هذا ادعاء بالنظر إلى ما سمعته من ادعاءات بأن إيلون يتلاعب بـ X لصالح نفسه وشركاته الخاصة وإلحاق الضرر بمنافسيه والأشخاص الذين لا يحبهم". ماذا قالت وسائل التواصل الاجتماعي؟ وقد دفعت هذه الحرب الكلامية بين سام ألتمان وإيلون ماسك الناس لنشر ردود فعل متباينة، فبينما اختار البعض جانبهم، ناقش آخرون استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل عام، بعدما قال أحدهم: "من سيخبر إيلون أن GTP5 أفضل بعشر مرات من Grok؟". وهذه ليست المرة الأولى التي يتبادل فيها إيلون ماسك وسام ألتمان انتقادات علنية، فقد شارك إيلون ماسك، في تأسيس OpenAI ثم انفصل عنها في النهاية، و كان في خلاف دائم مع الشركة منذ تأسيس شركته الخاصة للذكاء الاصطناعي، xAI.


بوابة الأهرام
منذ 37 دقائق
- بوابة الأهرام
حرب المواهب في وادي السيلكون
في السابق كانت "المعارك" الكبرى تدور في المستطيل الأخضر، وتتصدر عناوين الصحف صفقات انتقال نجوم كرة القدم بين الأندية، بينما يشهد العالم اليوم ساحة جديدة للصراع، لكن هذه المرة ليست في الملاعب، بل في المكاتب المضيئة بخطوط الكود والشاشات العملاقة. إنها حرب المواهب بين عمالقة التكنولوجيا، حيث تحولت العقول المبدعة إلى "نجوم" تتنافس الشركات على خطفها بنفس شغف الأندية بضم رونالدو أو ميسي أو محمد صلاح أو لامين يامال. من المستطيل الأخضر إلى الكود البرمجي كما يلهث جمهور كرة القدم خلف أخبار الانتقالات، تتابع وسائل الإعلام أخبار انتقال كبار المبرمجين، ومهندسي الذكاء الاصطناعي، وخبراء الأمن السيبراني، من شركة إلى أخرى. الفرق هنا أن "الملاعب" تحولت إلى مختبرات أبحاث ومراكز ابتكار، و"الأهداف" تحقَّق عبر إطلاق منتج جديد أو كسر حاجز تكنولوجي، لا عبر تسديد الكرة في الشباك. فكما دفعت أندية أوروبا مئات الملايين لضم أبرز اللاعبين، تدفع شركات التكنولوجيا حزمًا من الرواتب الفلكية والمكافآت السخية لجذب العقول النادرة. بعض هذه الحوافز يشمل منح أسهم مجانية، إجازات مفتوحة، ومكاتب أشبه بمنتجعات خمس نجوم، تمامًا كما تقدم الأندية سيارات فاخرة وشروط معيشة مميزة لنجومها. أبل.. نادي كبير يخسر نجومه وإذا أردنا مثالًا واقعيًا لهذه الحرب، فشركة أبل تعيش حاليًا واحدة من أصعب مواسمها في "سوق الانتقالات" التقني؛ وفق صحيفة فاينانشيال تايمز، تشهد أبل منذ بداية العام الجاري هجرة متزايدة لخبراء الذكاء الاصطناعي لديها نحو شركات منافسة في وادي السيليكون، لتصبح من أكثر الشركات تضررًا في هذه المعركة. هذه "الهجرة الجماعية" شملت أسماء لامعة في فريق الذكاء الاصطناعي بالشركة، ممن انتقلوا إلى شركات تكنولوجية كبرى مثل ميتا، وOpenAI، وغيرها. أبرز الصفقات كان انتقال رومينج بانج، كبير مهندسي نماذج الذكاء الاصطناعي في أبل، إلى ميتا في يوليو الماضي، بعد عرض مالي ضخم من الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرج بلغ 200 مليون دولار وهي صفقة تذكرنا بعقود انتقال نجوم كرة القدم التي تكسر الأرقام القياسية. كما رحل هذا العام براندون ماكنزي ودين أنج يابإلى OpenAI، وليوتونج زو إلى Cohere، فيما خطفت ميتا أسماء أخرى مثل مارك لي، توم جونتر، بوين زانج، وشوانج ما، بينما انضم فلوريس ويرز إلى شركة ناشئة تعمل في سرية تامة. اللافت أن العديد من هؤلاء كانوا ضمن الفريق الذي نشر العام الماضي أوراقًا بحثية متقدمة حول نماذج الذكاء الاصطناعي، ما يجعل تأثير رحيلهم على أبل أشبه بخسارة فريق كرة قدم لنجومه في منتصف الموسم. OpenAI .. الدفاع عن القلعة لكن في المقابل، هناك شركات تكنولوجية لا تنتظر الهجوم، بل تعزز دفاعاتها للحفاظ على نجومها. فقد قدمت شركة OpenAI مكافأة قدرها 1.5 مليون دولار لكل موظفيها التقنيين، في خطوة استباقية لمواجهة محاولات الاستقطاب المكثفة من منافسين مثل ميتا. جاءت هذه الخطوة قبل أن تكشف الشركة، مؤخرًا، عن نموذجها للذكاء الاصطناعي GPT-5، لتكون أحدث فصول صراع يتسم بحزم مالية تصل إلى مئات الملايين، تمامًا كما تفعل الأندية الكبرى لحماية لاعبيها من الانتقال إلى المنافسين. النجوم الجدد.. ليسوا على العشب في هذه الحرب، نجوم الصف الأول ليسوا هدّافين أو صانعي ألعاب، بل علماء بيانات قادرون على تدريب نموذج ذكاء اصطناعي يتفوّق على المنافسين، ومهندسون يبتكرون شريحة إلكترونية أسرع وأذكى، أو مصممون يحوّلون فكرة ثورية إلى منتج يغير السوق. وهؤلاء النجوم لا يقلّون ندرة عن المهاجمين الأسطوريين في كرة القدم، فعدد الخبراء القادرين على قيادة فرق بحثية في مجالات معقدة مثل الحوسبة الكمومية أو الأمن السيبراني محدود جدًا، مما يجعل المنافسة على استقطابهم أشبه بمزاد علني مغلق، حيث تدفع الشركات أكثر وأكثر للفوز أو الاحتفاظ بهم. إستراتيجية "خطف النجوم" تمامًا كما يترصد نادٍ كبير لاعبًا موهوبًا في فريق منافس، تقوم شركات التكنولوجيا بمراقبة المشاريع الناجحة في السوق، وتحديد الأسماء التي تقف خلفها، ثم تبدأ المفاوضات السرية. وإذا كان الانتقال في كرة القدم يخضع لمواسم وإجراءات، فإن الانتقال في سوق التكنولوجيا قد يحدث فجأة، لتجد أحد ألمع مهندسي شركة ما يعلن عبر "لينكدإن" أنه انضمّ للمنافس في اليوم التالي. الاقتصاد في قلب المباراة هذه الحرب ليست مجرد قصة كواليس، بل لها أثر اقتصادي مباشر؛ فارتفاع تكلفة استقطاب المواهب يرفع بدوره تكلفة الابتكار، ويدفع الشركات الصغيرة إلى حافة العجز عن المنافسة. في المقابل، يؤدي انتقال الكفاءات إلى تسريع وتيرة التطوير، وهو ما قد يمنح المستهلكين منتجات وخدمات أكثر تطورًا في وقت أقصر. المستقبل.. دوري عالمي للمواهب من الواضح أن حرب المواهب لن تهدأ، بل ستزداد شراسة مع تصاعد دور الذكاء الاصطناعي، والحوسبة السحابية والكمومية، وربما نصل إلى مرحلة يكون فيها "سوق الانتقالات" بين الشركات منظمًا مثل دوري كرة القدم، بصفقات علنية، ومؤتمرات تقديم "النجم الجديد"، بل وربما بقميص يحمل شعار الشركة بدلاً من شعار النادي. في النهاية، سواء كان النجم على المستطيل الأخضر أو خلف شاشة كمبيوتر، فإن الهدف واحد: الفوز في المباراة. وفي عالم اليوم، المباريات الكبرى تُلعب على أرض الابتكار، والكأس مَن ينالها هو من يضم الفريق الأكثر إبداعًا وكفاءة. للتواصل: [email protected]


الأسبوع
منذ ساعة واحدة
- الأسبوع
إيلون ماسك يتهم أبل بالتلاعب في تصنيفات تطبيقات الذكاء الاصطناعي
إيلون ماسك أ ش أ أكد الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، أن شركته الناشئة للذكاء الاصطناعي xAI، ستقاضي شركة أبل بتهمة تفضيل منافسي الذكاء الاصطناعي في متجر التطبيقات الخاص بها (App Store) فيما وصفه بأنه خرق لقواعد مكافحة الاحتكار. وفي سلسلة من التغريدات على منصة X التي يملكها اتهم ماسك اليوم الثلاثاء شركة أبل بالسماح فقط لتطبيق ChatGPT، التابع لشركة OpenAI المنافسة، بالوصول إلى المرتبة الأولى في تصنيفات التطبيقات على متجر آبل، مضيفا أن شركته ستتخذ إجراء قانونيا فوريا. وقال ماسك، في إحدى التغريدات، أبل تتصرف بطريقة تجعل من المستحيل لأي شركة ذكاء اصطناعي أخرى، باستثناء OpenAI، أن تصل إلى المرتبة الأولى في متجر التطبيقات، وهو انتهاك صارخ لقوانين مكافحة الاحتكار. وكانت شركة أبل قد أعلنت في يونيو 2024 عن شراكة استراتيجية مع OpenAI، بهدف دمج خدمات ChatGPT ضمن أجهزتها وأنظمتها التشغيلية. وهذا الأمر أثار حينها رد فعل حاد من ماسك، الذي هدد بحظر استخدام أجهزة أبل داخل شركاته، بما في ذلك X وتسلا وسبيس إكس، غير أنه من غير الواضح ما إذا كان قد نفذ هذا التهديد بالفعل. وهذه ليست المرة الأولى التي تواجه فيها عمليات متجر تطبيقات أبل تحديات قانونية.