انفصال كريم محمود عبد العزيز وزوجته بعد زواج دام 14 عاما
وكشف مصدر مقرب من زوجة الفنان كريم محمود عبد العزيز، أن الفترة الماضية شهدت حالة من عدم الاستقرار بين الطرفين، وتفاقمت المشكلات بينهما، حتى وصل الثنائي إلى قرار الانفصال.
وأضاف المصدر أن الفنان كريم اتفق مع طليقته على أن تظل العلاقة بينهما جيدة حتى لا يتأثر بناته الثلاث بتلك الخطوة، خاصة أنه تربطهن علاقة قوية بوالديهما، لذلك سيلتقي كريم بطليقته وبناته الثلاث بين الحين والآخر في بعض الأماكن العامة حتى لا يشعرن بتغير حياتهن بشكل مفاجئ.
يذكر أن الفنان كريم تزوج من "آن الرفاعي" عام 2011، بعد قصة حب استمرت عدة أشهر، حيث كان يبلغ وقتها 26 عاماً، وأقيم حفل زفافهما بأحد الفنادق الكبرى المطلة على نيل القاهرة، وسط حضور عدد كبير من نجوم الوسط الفني.
يشار إلى أن كريم هو الابن الأصغر للفنان الراحل محمود عبد العزيز، ويبلغ من العمر 40 عاماً.
وقرر كريم منذ طفولته أن يسلك مجال الفن، وشارك في بعض الأعمال الدرامية والسينمائية، وقام بدور صغير في فيلم "البحر بيضحك ليه" الذي كان من بطولة محمود عبد العزيز وعرض عام 1995، كما شجعه والده في خطواته الفنية الأولى، ومنحه فرصة كبيرة في مسلسل "محمود المصري" الذي كان نقطة تحول بحياته الفنية.
قدم كريم عددا من الأعمال السينمائية والدرامية الشهيرة، منها فيلم "موسى" و"من أجل زيكو" و"شلبي" ومسلسل "البيت بيتي" و"خالد نور وولده". وأحدث أعمال كريم مسلسل "مملكة الحرير" الذي يعرض حالياً وحقق صدى جيداً بين الجمهور.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ ساعة واحدة
- عمون
الأهل والأصدقاء يهنئون بهاء نيروخ بمناسبة عقد قرانه
عمون - بقلوب مفعمة بالفرح، ومشاعر يغمرها الحب والدعاء، يتقدّم الأهل والأصدقاء بأحرّ التهاني وأجمل التبريكات إلى ابنهم العزيز بهاء نيروخ، بمناسبة عقد قرانه على من اختارها قلبه، وكتب الله لها أن تكون رفيقة دربه وشريكة حياته. وقد جرت مراسم عقد القران اليوم الجمعة، الموافق 8 آب 2025، خارج البلاد، وسط أجواء عائلية دافئة مليئة بالبهجة والسعادة، ليبدأ العروسان أولى خطواتهما نحو حياة ملؤها المحبة والتفاهم والاستقرار. وبهذه المناسبة السعيدة، يتمنى المهنئون للعروسين حياة زوجية مباركة، وعشًا مليئًا بالمودة والرحمة، داعين الله أن يجمع بينهما على خير، وأن يرزقهما السعادة والذرية الصالحة، وأن تبقى أيامهما عامرة بالحب والوئام. ألف ألف مبارك، وبالرفاه والبنين، وجعل الله دياركم عامرة بالأفراح والمسرّات.

عمون
منذ ساعة واحدة
- عمون
ندوة حوارية حول رواية "أنا يوسف يا أبي" للكاتب باسم الزعبي
عمون - نظمت مبادرة آفاق اللغة ندوة حوارية حول رواية "أنا يوسف يا أبي" الصادرة حديثا عن "الآن ناشرون وموزعون" للكاتب الدكتور باسم إبراهيم الزعبي. تحدث الكاتب رشيد النجاب عن علاقة عنوان الرواية بقصيدة الشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش "أحد عشر كوكبا" والتي تتكرر فيها عبارة "أنا يوسف يا أبي". وتوقف النجاب عند لوحة الغلاف، قائلا إن اللون الأبيض الذي اختاره الكاتب للغلاف يرمز إلى البراءة ونقاء السريرة، وهي الصفات التي ارتبطت بالنبي يوسف عليه السلام. وأضاف أن اللون الأحمر الذي يشكل جزءا أساسيا من مكونات القميص يشير إلى قصة معروفة تتضمن تهمة ألصقها إخوان يوسف بالذئب. وأوضح أن الكاتب يتناول العلاقات بين شخوص الرواية/ أفراد العائلة والتغيرات التي طرأت على سلوكهم وحيواتهم وأمزجتهم، وما أدت إليه هذه التغيرات من تطورات غير متوقعة. وبيّن أن الوصف اتخذ نمطا مشهديا شاملا تناول الأحداث في منطقة الشرق الأوسط، لتغدو الرواية بذلك وثيقة الصلة بالواقع، ولتتجاوز الحداثة من حيث تناول السرد لمسألة التواصل من خلال وسائل التواصل الاجتماعي في أكثر من مناسبة. وأكد النجاب أن الروائي رصد التغييرات الثقافية والاجتماعية التي جرت حول العالم بعد انتهاء التجربة السوفياتية بما في ذلك تغير أنماط العيش لا سيما في البلدان التي كانت تتبع للاتحاد السوفياتي. ثم جرى نقاش بمشاركة أعضاء المبادرة حول الرواية وأطروحاتها المضمونية والجمالية، مؤكدين أن الكاتب نجح في تحريك الشخصيات الروائية بدقة، وأثبت قدرته على سبر الأعماق النفسية للشخصيات التي قدمها بلغة سردية سلسة مكثفة. أما أستاذ النقد الأدبي بالجامعة الهاشمية د. زهير عبيدات فقد أشار إلى أن الرواية مجموعة من الثيمات الأساسية والمهمة مثل ثيمة تحول الانسان من حالة إلى حالة، وإلى فريسة، وإلى لا شيء، إذ لم يعد الإنسان هو نفسه. وهناك التحول في المكان من خلال طرح فكرة الرحيل، والتحول في الأسماء، وكل ثيمة تستحق دراسة مستقلة. وأشار الكاتب عبد الهادي المدادحة إلى إن الشخصيات في الرواية رسمت بصورة واضحة ودقيقة منذ البداية، وهذا ينم عن معرفة الكاتب الدقيقة بعالم الشخصيات التي قدّمها، ودوافعها النفسية والاجتماعية والثقافية. ورأى المشاركون بالحوار أن رواية "أنا يوسف يا أبي" تلمس عددًا من القضايا العامَّة والخاصَّة، فقد عرَّجت على الهم الدولي والقضايا العربية الشائكة، كما اهتمَّت بالأسرة ومستجدَّات الانعزال التي أصَّلت لها وسائل التواصل الاجتماعي، حتى غدا كلُّ فرد من الأسرة مغلقًا على عالمه. وأاضحوا أن شخصيات الرواية لا تستكين لأزماتها، بل تقاوم بعد أن تصل إلى حافة الهاوية، لتنهض من جديد في فعلٍ يؤكد على تعلُّقها بالحياة وحقّها بها. وأشاروا إلى أن أحداث الرواية تسير في خطّ زمني تصاعدي متوتر، وفي مدى محدود لا يتجاوز الخمس سنوات، لا يخلو من استرجاعات تكشف خلفية تلك الأحداث، وتؤثث الرواية بالتفاصيل، وتولّد حكايات تشكّل بمجملها لَبِنات البناء الروائي، مضيفةً قيمةً لكل حدث. أما مكانيًّا فتتحرك الأحداث في أربعة أماكن رئيسة: الأردن، وروسيا، وسوريا، وتركيا، إضافة إلى الفضاء الافتراضي. واتفق المشاركون بالحوار أن الرواية على الرغم من أنها تعرض للمآسي التي مرّت بالمنطقة خلال العقود الأخيرة من حروب وقعت على شعوبها، وفساد نخرَ مجتمعاتها، إلا أن هذه المآسي لم تُصِب أبطال الرواية باليأس، فهم لم يتوقفوا عن صناعة الحياة والأمل بما أتيح لهم من أدوات بسيطة. يذكر أن مبادرة آفاق اللغة مبادرة تطوعية تهدف إلى إشاعة القراءة بين شرائح المجتمع، وتعريف القراء بالأعمال الإبداعية المتميزة.

عمون
منذ 4 ساعات
- عمون
زين رامي الجبور تتألق في التوجيهي
عمون - هنأ الأهل والأحبة الغالية زين رامي الجبور بنجاحها في الثانوية العامة وحصولها على معدل 84.2% . رفعتِ الراس يا زين، وتستاهلي كل الخير والتفوق. هذا النجاح ثمرة تعبك وجهدك، وإن شاء الله بداية لمسيرة دراسية ومهنية مليئة بالنجاح والتميّز. من القلب مبروك لكِ ولعائلتك الكريمة.