
فان دايك ينتقد تصرف جماهير كريستال بالاس في مباراة الدرع الخيرية
المباراة انتهت بالتعادل 2-2، قبل أن يحسمها كريستال بالاس بركلات الترجيح 3-2، محققًا أول ألقابه في بطولة الدرع الخيرية، ومضيفًا ثاني بطولة كبرى خلال ثلاثة أشهر بعد تتويجه بكأس الاتحاد الإنجليزي على حساب مانشستر سيتي.
فان دايك أعرب عن خيبة أمله قائلاً: "لا أعرف من قام بذلك، لكن من المؤسف أن يحدث هذا أمام 80 ألف متفرج".
في المقابل، حاول مدرب ليفربول أرني سلوت تهدئة الموقف، مشيرًا إلى أن بعض الجماهير ربما لم تكن على دراية بموعد دقيقة الصمت.
اعتذار رسمي من جماهير بالاس
عدد من الصفحات المرتبطة بجماهير كريستال بالاس أصدرت بيان اعتذار على منصة "إكس"، مؤكدة رفضها لأي إساءة لذكرى جوتا وشقيقه، ووصفت ما حدث بأنه "تصرف مخيب للآمال".
تألق هندرسون وإهدار صلاح
في الجانب الفني، لعب الحارس دين هندرسون دور البطولة بعدما تصدى لركلتي أليكسيس ماك أليستر وهارفي إليوت، بينما أهدر محمد صلاح ركلة جزاء، قبل أن يسجل جاستن ديفيني الركلة الحاسمة التي منحت فريقه اللقب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Elsport
منذ ساعة واحدة
- Elsport
ليوني يجتاز الفحص الطبي ويوقع على عقد لستة اعوام مع ليفربول
حسم نادي ليفربول صفقة اضافية خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، بعد ان نجح الفريق الاحمر في ضم مدافع بارما جيوفاني ليوني البالغ من العمر 18 عام، والذي سيكون المرشح الاول لخلافة فان دايك مقابل 35 مليون يورو، بعد ان جرى حسم جميع التفاصيل مع الفريق والتفاق مع اللاعب على الشروط الشخصية. في وقت وقع اللاعب الشاب على عقد يمتد لست سنوات قادمة وحتى العام 2031 بعد ان كان قد اجتاز الجزء الاهم من الفحص الطبي مع الفريق الاحمر على ان يكون الاعلان خلال الاسبوع القادم


النهار
منذ 3 ساعات
- النهار
الدوري الأغلى في العالم يزداد غلاءً
حملت مرحلة انتقالات الدوري الإنكليزي هذا الموسم صفة التاريخية بعد قيام الأندية الكبيرة بتعزيزات واضحة، وقبل ساعات من انطلاق البطولة ينتظر الجمهور معرفة من سيكون فارس السباق الذي سيبدأ بأفضل صورة. حلم اللقب الـ21 يرى جمهور "أنفيلد" في هذا الموسم فرصة للانفراد بالرقم القياسي خصوصاً بعد قيام النادي بتعزيزات عديدة، وصرف 297 مليون يورو حتى الآن. أداء ليفربول أمام كريستال بالاس لم يحمل تطمينات واضحة لجمهوره، وبدا أنّ الفريق يحتاج فترة كي يستوعب ضم 4 نجوم جدد إلى تشكيلته الأساسية، رغم تمكّن إيكتيكي من وضع بصمته الأولى مبكراً. واللافت أنه رغم الصفقات الكبيرة لايزال ليفربول يملك رابع أغلى قائمة في الدوري، وتشعر أنّ التشكيلة ما زالت بحاجة لبعض التعزيزات لأنّ خاكبو لن يحمل الفريق بمركز الجناح الأيسر، كما أن هناك أزمة في بدلاء لاعبي محور الوسط وقلب الدفاع. على الطرف الآخر، لا يبدو تحقيق اللقب الـ21 حلماً واقعياً بالنسبة إلى جمهور مانشستر يونايتد بعد إنهاء الفريق الموسم الماضي بالمركز الـ16، خصوصاً أنّ حملة التخلي عن اللاعبين لم تنته بعد، علماً أنّ النادي ضم 3 مهاجمين جدداً تعويضاً للموسم الذي شهد أرقاماً هجومية معيبة أبرزها تمكن رأس حربة الفريق هويلوند من تسجيل 4 أهداف فقط في الدوري! أرسنال وحلم كسر الوصافة المشروع الذي بدأ قبل سنوات مع أرتيتا لحجز مكان ثابت في الأبطال نضج الى حد رفض تحقيق أي شيء إلا لقب الدوري هذا الموسم، خصوصاً بعد أن استجابت الإدارة أخيراً وجلبت رأس حربة نجم بقيمة غيوكيريس. ومع الأمل بأن يقدم مادويكي ما هو أفضل من أدائه في تشيلسي، يرى جمهور أرسنال أنّ تشكيلة فريقه باتت صلبة ومتكاملة إلى حد كبير. مانشستر سيتي يعرف ما يريد لم يكُن سيتي ضمن أكثر 4 فرق صرفاً في سوق الانتقالات، بعكس المتوقع بعد موسم كارثي، لكن بيب ظفر ببعض اللاعبين النوعيين وتحديداً رايندرز وشرقي اللذان قدما أداءً ممتازاً في كأس العالم للأندية وأظهرا قدرتهما على محو صورة موسم سيتي، خصوصاً أنّ بيب أوضح مبكراً أنه يريد تقليص قائمته ولا يريد خوض تمارين مع عدد هائل من اللاعبين، لذا شملت المقصلة رحيل دي بروين وسافينيو وما زال من الممكن التخلي عن لاعبين آخرين. بطل العالم يريد الاستقرار بعد سنوات من التخبط، يبدو أنّ تشيلسي بدأ يفهم الطريق الأفضل للألقاب، قائمة الفريق بدأت تتناغم وقدوم جواو ماريو منح ماريسكا خيارات أكثر تكاملاً بعد موسم للنسيان من جاكسون، لكن يبقى الترقّب مرتبطاً بنَفس تشيلسي الطويل كونه انهار بعد النصف الأول من الموسم الماضي. تجارب تستحق التنبه بعيداً من صراع اللقب، سيكون من اللافت مشاهدة توتنهام بعد صفقاته النوعية واستقدام مدرب برينتفورد الرائع فرانك، إضافة إلى ميركاتو نيوكاسل الجيد ولو أنّ قضية إيزاك ستُضر بالنادي ما لم يتم حسمها. أيضاً القادمون من الخلف يستحقون التنبه بعد أن صرف العائدان الى الأضواء سندرلاند، 153 مليون يورو، وبيرنلي، 125 مليون يورو. القيمة السوقية للدوري الإنكليزي 12.27 مليار يورو أبرز لاعبي الدوري الإنكليزي الممتاز إيرلينغ هالاند مانشستر سيتي 25 عاماً القيمة السوقية: 180 مليون يورو. بوكايو ساكا أرسنال 23 عاماً القيمة السوقية: 150 مليون يورو. فلوريان فيرتز ليفربول 22 عاماً القيمة السوقية: 140 مليون يورو.


النهار
منذ 7 ساعات
- النهار
الأندية الأكثر والأقل إنفاقاً في الدوريات الأوروبية الكبرى
مع اقتراب انطلاق موسم جديد، تكشف ميزانيات الدوريات الأوروبية الخمس الكبرى (البيغ 5) عن مشهدين متباينين تماماً خلال سوق الانتقالات الصيفية الحالية. فمن جهة، اختارت بعض الأندية السير في طريق المجد السريع، فأنفقت بسخاء محطّمةً الأرقام القياسية، بحثاً عن صفقات نوعية تُعزز طموحاتها في اعتلاء منصات التتويج والفوز بالألقاب، وعلى الجهة المقابلة، فضّلت أندية أخرى اتباع نهج أكثر تحفظاً، فدخلت سوق الانتقالات بخطى محسوبة، معتمدة على التعاقدات المجانية، وتصعيد المواهب الشابة. وفي تقرير نشره موقع "ترانسفير ماركت" العالمي، تم تسليط الضوء على الأندية الأكثر والأقل إنفاقاً حتى الآن خلال سوق الانتقالات الصيفي الجاري، قبل أسبوعين فقط من إغلاق نافذة الانتقالات في نهاية شهر أب/ أغسطس الحالي. وأظهر التقرير حجم التباين في استراتيجيات الإنفاق بين الأندية الكبرى، حيث فتحت بعض الفرق خزائنها لتجديد صفوفها ودعم طموحاتها، في حين اكتفت فرق أخرى بميزانيات متواضعة لا تتجاوز في بعض الأحيان تكلفة لاعب واحد فقط. وكالعادة، فرضت أندية الدوري الإنكليزي الممتاز هيمنتها على قائمة الأندية الأكثر إنفاقاً في الميركاتو، مدعومةً بقوتها المالية الكبيرة، فجاءت المراكز الخمسة الأولى كالتالي: ليفربول – 294 مليون يورو تشيلسي – 280 مليون يورو مانشستر يونايتد – 230 مليون يورو أرسنال – 224 مليون يورو مانشستر سيتي – 177 مليون يورو أما في الطرف الآخر من القائمة، فكان كريستال بالاس الإنكليزي أقل الأندية إنفاقاً على الإطلاق، بميزانية لم تتجاوز 2.3 مليون يورو. وجاء خلفه ليفانتي الصاعد حديثاً إلى الدوري الإسباني، بإنفاق بلغ 2.5 مليون يورو، ثم ليتشي الإيطالي بـ 3 ملايين يورو. كما جاء موناكو الفرنسي في المركز الرابع بين الأقل إنفاقاً بنفس المبلغ (3 ملايين يورو)، في حين احتل رايو فاليكانو الإسباني المرتبة الخامسة بإنفاق قدره 3.1 مليون يورو. اللافت أن 5 من بين أقل 10 أندية إنفاقاً في الدوريات الكبرى ينتمون إلى الدوري الإسباني، ما يعكس محدودية الموارد المالية لبعض الفرق مقارنة بنظرائها في الدوريات الأخرى.