
محمد بن زايد يشهد جانباً من منتدى الأعمال الإماراتي
تم تحديثه الإثنين 2025/2/24 07:55 م بتوقيت أبوظبي
شهد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، وجورجيا ميلوني رئيسة وزراء الجمهورية الإيطالية، الإثنين، جانباً من فعاليات «منتدى الأعمال الإماراتي – الإيطالي».
وذلك في إطار «زيارة دولة» يقوم بها الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات إلى الجمهورية الإيطالية.
وتسلط جلسات المنتدى الضوء على حلول الطاقة المستدامة وتطوير البنية التحتية والابتكارات في مجال الرعاية الصحية، بجانب اهتمام دولة الإمارات وإيطاليا بقطاعات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتحول الرقمي واقتصاد الفضاء إضافة إلى فرص الاستثمار المشترك في أفريقيا ومعالجة تغير المناخ، وإدارة الموارد، وتعزيز النمو الاقتصادي المستدام، وتضمن جلسات للتواصل واجتماعات الأعمال الثنائية بين قادة الأعمال الإماراتيين والإيطاليين لاستكشاف فرص بناء الشراكات الاستثمارية والتجارية الجديدة.
كما حضر المنتدى، الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، والشيخ محمد بن حمد بن طحنون آل نهيان مستشار رئيس الدولة، وعدد من أعضاء الوفد المرافق للشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات خلال زيارته إلى إيطاليا.
ويعقد المنتدى بمشاركة عدد كبير من رجال الأعمال من دولة الإمارات وإيطاليا لمناقشة فرص تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين خاصة في المجالات ذات الأولوية التنموية، كما يمثل المنتدى فرصة لعقد الاتفاقيات بين مجتمعي الأعمال في البلدين ما يعزز من الشراكة الاقتصادية والتجارية بين دولة الإمارات وإيطاليا.
وشهدت فعاليات المنتدى توقيع مذكرات تفاهم واتفاقيات بين شركات إماراتية وإيطالية في العديد من المجالات منها التكنولوجيا والتحول الرقمي والاستثمارات المستدامة، فيما شارك في المنتدى عدد كبير من رجال الأعمال في دولة الإمارات وإيطاليا.
aXA6IDQ2LjIwMi4yNDkuMjYg
جزيرة ام اند امز
UA

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 8 ساعات
- الاتحاد
بحضور رئيس الدولة.. تحالف شركات تكنولوجيا عالمية يطلق مشروع «ستارجيت الإمارات»
بحضور صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أعلنت مجموعة من الشركات المتخصصة في مجال التكنولوجيا ضمت شركة «جي 42» و«أوبن إيه آي» و«أوراكل» و«نفيديا» و«مجموعة سوفت بنك» و«سيسكو»، إطلاقها مشروع «ستارجيت الإمارات»، وذلك في خطوة تاريخية نحو تعزيز الذكاء الاصطناعي، وتعميق التعاون الدولي. يعد المشروع تجمعاً حوسبياً متطوراً للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي بسعة قدرها 1 جيجاوات، سيُقام في مقر مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي - الأميركي الجديد في أبوظبي بسعة تصل إلى 5 جيجاوات. حضر مراسم إطلاق المشروع، سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، وسمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، وسمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، رئيس مجلس إدارة مجلس الذكاء الاصطناعي، وعدد من كبار المسؤولين. ويتولى بناء «ستارجيت الإمارات» شركة جي 42، بينما تتولى شركتا «أوبن إيه آي» و«أوراكل» إدارة تشغيله، فيما تشارك شركة «سيسكو» بتوفير أنظمة الأمان ذات الثقة الصفرية وبنية الاتصال الداعمة للذكاء الاصطناعي، إضافة إلى مجموعة «سوفت بنك»، وشركة «نفيديا» التي ستزود المشروع بأحدث أنظمتها من طراز «غريس بلاكوويل جي بي 300». ويهدف المشروع إلى توفير بنية تحتية متطورة وقدرات حوسبة على مستوى الدولة، مع تقليل زمن معالجة البيانات لضمان تقديم حلول ذكاء اصطناعي، تلبي متطلبات عالم يشهد نمواً متزايداً في هذا المجال، ومن المتوقع بدء تشغيل أول تجمع حوسبي بقدرة 200 ميغاوات في عام 2026. ويؤسس مشروع «ستارجيت الإمارات» قاعدة متينة للذكاء الاصطناعي القابل للتوسع والموثوق به، وسيسرع من وتيرة الاكتشافات العلمية، ويدفع عجلة الابتكار عبر قطاعات متعددة تشمل الرعاية الصحية والطاقة والمالية والنقل، مما يساهم في تعزيز النمو الاقتصادي المستقبلي والتنمية الوطنية. كان قد أُعلن خلال الأسبوع الماضي في أبوظبي إنشاء مقر مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي - الأميركي الجديد الذي سيحتضن مشروع «ستارجيت الإمارات»، وذلك بحضور صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وفخامة دونالد ترامب، رئيس الولايات المتحدة الأميركية. ويأتي المشروع في إطار شراكة جديدة أطلقتها حكومتا دولة الإمارات والولايات المتحدة تحت اسم «شراكة تسريع الذكاء الاصطناعي بين الولايات المتحدة ودولة الإمارات»، والتي تهدف إلى تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة لتطوير ذكاء اصطناعي آمن وموثوق ومسؤول يعود بفوائد طويلة الأمد على الإنسانية. وضمن هذا الإطار، ستقوم الجهات الإماراتية بتوسيع استثماراتها في البنية التحتية الرقمية داخل الولايات المتحدة، من خلال مشاريع مثل «ستارجيت الولايات المتحدة»، تماشياً مع سياسة «أميركا أولاً للاستثمار» التي تم الإعلان عنها مؤخراً. ويمتد مقر مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي - الأميركي الجديد على مساحة 10 أميال مربعة، مما يجعله أكبر منشأة من نوعها خارج الولايات المتحدة، وسيزوّد المجمع مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وموارد الحوسبة الإقليمية بقدرة تصل إلى 5 جيجاوات، وسيتم تشغيل المنشأة باستخدام الطاقة النووية والطاقة الشمسية والغاز الطبيعي لتقليل الانبعاثات الكربونية، وسيضم المجمع متنزهاً علمياً يهدف إلى تعزيز الابتكار وتطوير المواهب، وبناء بنية تحتية مستدامة للحوسبة. وقال بنغ شياو، الرئيس التنفيذي لمجموعة «جي 42»: «يعدّ إطلاق مشروع ستارجيت الإمارات خطوة مهمة في الشراكة بين دولة الإمارات والولايات المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي، وبصفتنا شريكاً مؤسساً، نفخر بالعمل إلى جانب مؤسسات تشاركنا إيماننا بالابتكار المسؤول والتقدم العالمي البنّاء، وتهدف هذه المبادرة إلى بناء جسر يرتكز على الثقة والطموح، يعزز نقل فوائد الذكاء الاصطناعي إلى الاقتصادات والمجتمعات والأفراد في مختلف أنحاء العالم». وأكد سام ألتمان، المؤسس المشارك، الرئيس التنفيذي لشركة «أوبن إيه آي»، أهمية تأسيس أول مشروع ستارجيت في العالم خارج الولايات المتحدة في دولة الإمارات. وقال: «نحن نحول رؤية جريئة إلى واقع ملموس، ويعدّ هذا أول إنجاز في مبادرة (أوبن إيه آي) للدول التي تركز على التعاون مع الحلفاء والشركاء لبناء بنية تحتية للذكاء الاصطناعي حول العالم، وتضمن هذه الخطوة ظهور بعض من أهم الابتكارات في هذا العصر - مثل الأدوية الأكثر أماناً والتعليم المخصص والطاقة الحديثة - من مزيد من الدول لتعود بالنفع على البشرية». وأوضح لاري إليسون، المدير التنفيذي للتكنولوجيا، رئيس شركة «أوراكل»، أن مشروع ستارجيت يجمع بين السحابة المُحسّنة للذكاء الاصطناعي التابعة لشركة «أوراكل» وبين البنية التحتية المملوكة للدولة، وتتيح هذه المنصة الفريدة من نوعها في العالم لكل جهة حكومية ومؤسسة تجارية في الإمارات ربط بياناتها بأحدث وأكفأ نماذج الذكاء الاصطناعي عالمياً، ويُعد هذا الإطلاق علامة فارقة تُرسّخ معياراً جديداً للسيادة الرقمية، ويبرز كيف يمكن للدول تسخير أهم التقنيات في تاريخ البشرية. وقال جينسن هوانغ، مؤسس، رئيس شركة «إنفيديا» إن الذكاء الاصطناعي يعد المحرك الرئيس للتحوّل في عصرنا، ومن خلال مشروع ستارجيت الإمارات، نقوم ببناء البنية التحتية للذكاء الاصطناعي التي تدعم رؤية الدولة الجريئة لتمكين شعبها، وتنمية اقتصادها، وبناء مستقبلها. من ناحيته، قال ماسايوشي سون، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة (سوفت بنك): «عندما أطلقنا مشروع ستارجيت في الولايات المتحدة بالتعاون مع شركتي (أوبن إيه آي) و(أوراكل)، كان هدفنا بناء محرك للثورة المعلوماتية القادمة والآن، تصبح الإمارات أول دولة خارج أميركا تعتمد هذه المنصة السيادية للذكاء الاصطناعي، مما يؤكد الطابع العالمي لهذه الرؤية، وتفخر مجموعة (سوفت بنك) بدعم القفزة النوعية التي تقوم بها دولة الإمارات نحو المستقبل، فالاستثمارات الجريئة والشراكات الموثوقة والطموح الوطني، كلها عوامل قادرة على خلق عالم أكثر ترابطاً وسعادة وتمكيناً». وعبَّر تشاك روبينز، رئيس مجلس الإدارة، الرئيس التنفيذي لشركة «سيسكو»، عن فخر شركة سيسكو بانضمامها إلى مشروع ستارجيت الإمارات لتعزيز الابتكار الرائد في مجال الذكاء الاصطناعي في الإمارات وحول العالم. وقال إنه من خلال دمج بنيتنا التحتية الشبكية الآمنة والمحسّنة للذكاء الاصطناعي في هذا التوسع العالمي، نبني شبكات ذكية وآمنة وموفرة للطاقة، تترجم الذكاء الاصطناعي إلى أثر ملموس على المستوى العالمي.


العين الإخبارية
منذ 13 ساعات
- العين الإخبارية
اصنع في الإمارات.. شراكة استراتيجية بين «أبوظبي للتنمية» و«تريندز »
وقع صندوق أبوظبي للتنمية مذكرة تعاون مع مركز تريندز للبحوث والاستشارات، وذلك خلال فعاليات الدورة الرابعة من «اصنع في الإمارات». تهدف مذكرة التعاون إلى توطيد التعاون بين الجانبين في مجالات الدراسات والتبادل العلمي، عبر تقديم محتوى موثوق يستند على التحليل المنهجي والوقائع المدعومة بالأدلة. تأتي هذه الخطوة انطلاقاً من التزام الطرفين بتطوير المعرفة العلمية وتوسيع قاعدة البحث المشترك في القضايا الاقتصادية والاجتماعية، بالإضافة إلى الدراسات المستقبلية والمسوح الميدانية. وقّع مذكرة التعاون محمد سيف السويدي، مدير عام صندوق أبوظبي للتنمية، والدكتور محمد عبدالله العلي، الرئيس التنفيذي لمركز تريندز للبحوث والاستشارات، بحضور عدد من المسؤولين في كلا الجانبين. وتنص المذكرة على تعزيز الشراكة في المجالات ذات الاهتمام المشترك، وتبادل الخبرات والإصدارات، وتنظيم المؤتمرات والنشاطات البحثية وورش العمل، إلى جانب التنسيق في مجال النشر العلمي والإعلامي، وتسهيل التواصل مع الشركاء المحليين والدوليين، كما تتيح المذكرة للطرفين إمكانية إطلاق مشاريع بحثية مشتركة وتبادل وجهات النظر حول الموضوعات ذات الأولوية. وقال محمد سيف السويدي، إن توقيع مذكرة التعاون مع مركز تريندز للبحوث والاستشارات يعكس التزام الصندوق بتعزيز سبل التعاون مع مراكز الدراسات الوطنية، وتوظيف البحوث العلمية لخدمة التنمية الشاملة، مؤكدا الحرص على دعم مبادرات البحث القائم على البيانات، والمبني على معايير رصينة، بما يسهم في تطوير سياسات فعالة تسهم في مواجهة التحديات الاقتصادية والتنموية الحالية والمستقبلية، وتدعم استدامة النمو الاجتماعي. وأكد الدكتور محمد عبدالله العلي، أن التعاون مع صندوق أبوظبي للتنمية يعزز من إصدار بحوث استراتيجية قائمة على التحليل الموضوعي، ويتيح المجال لتبادل الخبرات والاستفادة من التجارب المتقدمة في مختلف المجالات الاقتصادية والتنموية. ويمثل هذا التعاون بين صندوق أبوظبي للتنمية ومركز تريندز للبحوث والاستشارات خطوة استراتيجية نحو تعزيز البنية البحثية الوطنية، وتكامل الجهود بين المؤسسات التنموية والفكرية بما يخدم الأولويات الوطنية لدولة الإمارات وتوجهاتها المستقبلية. وتُسهم مذكرة التعاون في تعزيز الشراكة المستقبلية بين الطرفين، مع إمكانية تطوير اتفاقيات تنفيذية منفصلة عند إطلاق مشاريع مشتركة، إلى جانب اعتماد آليات واضحة للتنسيق والتواصل وتعيين ممثلين من كلا الجانبين لضمان تفعيل التعاون وتنفيذ المبادرات المشتركة بكفاءة ومرونة. aXA6IDgyLjI2LjIzOS4yNTIg جزيرة ام اند امز UA


العين الإخبارية
منذ 18 ساعات
- العين الإخبارية
«تويوتا» تتوقع مستقبلًا كئيبًا للسيارات.. أسعار أعلى ومبيعات أقل
تم تحديثه الخميس 2025/5/22 01:51 م بتوقيت أبوظبي طرحت شركة السيارات اليابانية العملاقة "تويوتا" تصورا كئيبا لمستقبل سوق السيارات في المستقبل القريب، مع تزايد الأثر المدمر المحتمل للحروب التجارية وتبادل الرسوم الجمركية عالميا. وفي مؤتمرٍ صحفي عُقد هذا الاسبوع، أوضح مارك تيمبلين، الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة تويوتا موتور أمريكا الشمالية، الآثار السلبية للرسوم الجمركية، دون أن يصل إلى حدّ انتقاد إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب صراحةً. الرسوم الجمركية المفاجئة وبحسب موقع "موتور وان"، قال تيمبلين، "عندما يتعلق الأمر بالرسوم الجمركية على قطع غيار السيارات، من المهم إدراك أن سلاسل التوريد عالمية، معقدة وهشة للغاية، والعديد من المُورّدين لا يحصلون على رأس مال كافي يمكنهم من الصمود أمام رسوم جمركية مفاجئة". وأضاف: " ستؤثر الرسوم الجمركية على قطع السيارات سلبًا مما يؤثر بدوره على سلسلة توريد السيارات، وستؤدي إلى ارتفاع الأسعار، وانخفاض مبيعات السيارات، وستجعل صيانة وإصلاح السيارات أكثر تكلفة على العملاء". وقال تيمبلين إنه ذهب مؤخرًا إلى واشنطن للتحدث إلى أعضاء إدارة ترامب، وقال إنه يعتقد أن الإدارة "تتفهم عواقب الرسوم الجمركية على السيارات المستوردة وهشاشة سلسلة التوريد العالمية للصناعة". الوظيفة بتسعة! مع ذلك، سارع تيمبلين إلى الإشارة إلى المزايا الإيجابية لتصنيع السيارات، مشيرًا إلى أن كل وظيفة في هذا المجال تخلق تسع وظائف أخرى. ولذلك، يتوقع أن تُبرم إدارة ترامب المزيد من الصفقات التجارية مع دول أخرى لتخفيف التعريفات، كما فعلت مع المملكة المتحدة. كما سلط تيمبلين الضوء على حقيقة أن تويوتا لديها 11 مصنعًا في الولايات المتحدة، وأن أكثر من نصف ما تبيعه للأمريكيين يُصنع في هذا البلد. وفيما قد يكون أكثر انتقاد موجه لترامب وإدارته، قال إنه ليس من السهل إنتاج المزيد من السيارات في الولايات المتحدة. وأوضح: "على عكس ما قد يعتقده البعض، فإن صناعة السيارات لديها دورات حياة طويلة للمنتجات، ولا يمكننا ببساطة نقل مرافق الإنتاج بين عشية وضحاها". ووفق موقع "موتور وان"، قال تيمبلين إن تويوتا تحاول ألا تكون رجعية للغاية، وأضاف أن الشركة في حالة "انتظار وترقب" فيما يتعلق بالتسعير والحلول الأخرى قصيرة الأجل. aXA6IDE5My45My42My44NyA= جزيرة ام اند امز UA