محمد رمضان يكشف موعد طرح أحدث أغانيه «رقم 1 يا نصاص»
وشارك رمضان جمهوره بمقطع من أحدث أغانيه «رقم 1 يا نصاص»، المقرر طرحها غدا الاربعاء الموافق 30 من يونيو الجاري، وعلق ، قائلأ: "رقم واحد يا نصاص بإذن الله الأربعاء الساعة 4 بتوقيت مصر ". View this post on Instagram A post shared by Mohamed Ramadan (@mr1)محمد رمضان يطرح أغنية «الواد طالع لأبوه»في سياق اخر طرح الفنان محمد رمضان مؤخرا أحدث أغانية «الواد طالع لأبوه»، عبر حسابة الرسمي بموقع الفيديوهات"يوتيوب"، وجميع المنصات الموسيقية .تفاصيل أغنية أغنية«الواد طالع لأبوه»أغنية«الواد طالع لأبوه»من كلمات مصطفي حدوتة، الحان مصطفي تاج ، توزيع كولوبكس، مكس وماستر تاج .
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 10 دقائق
- خبر صح
بلاغ جديد يتهم سوزي الأردنية بالإساءة للصادق الأمين من قبل محامي
أعلن المحامي علي فايز عن تقديم بلاغ لجهات التحقيق ضد البلوجر الأردنية سوزي، بتهمة الإساءة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم الصادق الأمين. بلاغ جديد يتهم سوزي الأردنية بالإساءة للصادق الأمين من قبل محامي مقال مقترح: أوقاف بني سويف تنظم فعاليات متعددة بمركز إهناسيا في إطار القافلة الدعوية الكبرى محامي يتهم سوزي الأردنية بالإساءة للصادق الأمين وكتب المحامي علي فايز على صفحته الشخصية عبر 'فيسبوك': 'جاري تقديم بلاغ في بعد الإساءة للصادق الأمين' ومن جانبها، هاجمت البلوجر الأردنية سوزي موجة الانتقادات التي طالتها بعد تداول مقطع فيديو لها فُهم منه إساءة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، مؤكدة أنها كانت تقصد التشبه بصفاته في الجدية والتجارة، وأن حديثها حُرِّف عمدًا لأغراض الترند وزيادة التفاعل. مواضيع مشابهة: عودة مصر للمصريين بعد محاولة جماعة الإخوان طمس هويتها سوزي الأردنية وقالت سوزي الأردنية في 'ستوري' لها عبر حسابها على موقع تبادل الصور والفيديوهات 'إنستجرام': 'بجد الناس بقت بتحرف الكلام بمزاجها لأجل الريتش وتوديني في داهية، أهم حاجة الريتش والشو وجو الحماس وتكبير المواضيع، بقول الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام على دماغي، بقصد بالكلمة إنه طبعًا تكبير وتعظيم وحب في إن الرسول تاجر ومتعلم، وأنا بشتغل يعتبر في تجارة ومتعلم، بتكلم إن رسولنا عليه أفضل الصلاة والسلام حاجة عمرها ما تتقارن من جمالها وعظمتها، الكلام اتحرف بشكل تاني وعشان أروح في داهية في حسب الله ونعم الوكيل، وهي كدا كدا خربت من كل ناحية، وسلمت أمري لربنا بجد لأني أنا من جوايا مش وحشة، ونيتي عمرها ما كانت غلط أو كانت زي ما الناس بتحرفها كدا، لو حصل لي حاجة المرادي مش مسامحة، لأني فعلاً أتيت جامد، وعندها تحرف الكلام وتكبر المواضيع لأجل الريتش والترند، لأني مريضة قلب، واللي بيتقال عليا وبيحصل لي دا حرفياً كتير أوي وكبير أوي عليا، أنا معملتش حاجة لي كل دا' سوزي الأردنية تنهار بعد الهجوم عليها: 'سلمت أمري لربنا ومش مسامحة' وفي توضيح آخر، نشرت: 'كتبت: 'جماعة أنا حابة أوضح حاجة مهمة جداً.. في اللقاء اللي اتذاع كنت بتكلم بعفويتي زي دايماً، وقلت حاجة عن الرسول عليه الصلاة والسلام، الناس للأسف فهموها بطريقة تانية خالص، أنا كنت أقصد أقول إن الرسول عليه الصلاة والسلام كان بيشتغل في التجارة وكان معروفاً بأمانته، وكان معاه زي شهادة من السيدة خديجة بتوثق شغله، فكنت بتكلم عن نفسي إني بشتغل ومعايا شهادة يعني بحاول أتشبه بالأخلاق الحلوة والجدية في الشغل، مش أكتر ولا أقل وأضافت: 'مستحيل أكون أقصد أي إساءة أو استهزاء، واللي يعرفني يعرف أنا قد إيه بحترم ديني وبدعي إني أكون دايماً عند حسن ظن ربنا والناس'


نافذة على العالم
منذ 28 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار مصر : فدوى عابد: "المخرجين بدأوا يشوفوني وتفرغت للتمثيل"
الجمعة 1 أغسطس 2025 12:40 مساءً نافذة على العالم - أكدت الفنانة فدوي عابد ان تقديم لعدد من الادوار المتتالية خلال الفترة الماضية،جعل المخرجين يمنحوها فرص أكبر. وقالت فدوى عابد في تصريحات خاصة لصدى البلد: 'المخرجين بدأوا يشوفوني، فقد كنت آخذ وقتًا بين كل عمل وآخر، إلا أن في الآونة الأخيرة، صادف تقديمي عددًا من الأعمال بشكل متتابع، فأصبحت ألفت نظر المخرجين، ومن ثم منحوني أدوارًا بمساحات أكبر ومختلفة، وهذا رزق من الله. ومن فضل ربنا عليّ، أن المشاهد في الآونة الأخيرة شاهدني في أعمال درامية متنوعة بين الكوميدي والدراما'. واستكملت فدوى عابد حديثها قائلة: لقد تفرغت للتمثيل منذ سنوات بعدما كنت اعمل بمهنة آخري بجانبه ، لأنني كنت بحاجة إلى التركيز في هذا المجال. وكان آخر أعمال فدوي عابد هو مسلسل فات الميعاد بطولة عدد كبير من نجوم الفن، أبرزهم: أسماء أبو اليزيد، أحمد مجدي، محمود البزاوي، محمد علي رزق، هاجر عفيفي، محمد أبو داود، أحمد صفوت، فدوى عابد، وهو من تأليف عاطف ناشد، وإخراج سعد هنداوي.


بوابة الأهرام
منذ 40 دقائق
- بوابة الأهرام
أغدًا ألقاك؟!
"أغدًا ألقاك، يا خوف فؤادي من غدِ، يالشوقي واحتراقي، في انتظار الموعدِ، أغدًا ألقاك". قصيدة للشاعر السوداني الهادي آدم، غنتها أم كلثوم عام 1971، ولحنها محمد عبد الوهاب، فكان عملًا شديد الروعة والجمال والإبداع. تعود حكاية القصيدة الأشهر إلى تجربة شعورية بدأت مؤلمة؛ حيث قصة حب جمعت بين الهادي آدم وفتاة مصرية خلال دراستهما في القاهرة. وعندما تقدم لخطبتها، رفض والدها الأمر تمامًا، وباءت كل محاولات الوساطة التي استعان بها الشاب بالفشل. ونتيجةً لهذا الرفض الصارم، عاد إلى السودان يجر أذيال الألم والمرارة. ومضت الأيام ثقيلة، والذكريات قاسية، حتى جاءته البشارة بموافقة والد الفتاة على الزواج، فكاد يُجَنُّ من فرط السعادة، وجرى مهرولًا نحو ظل الشجرة نفسها التي شهدت آلامه، وأخرج قلمه وأوراقه ليكتب القصيدة التي يُعلن فيها عن قدومه الفوري للقاء الثاني، لقاء الخير والسعادة، اللقاء المشمول بخاتم القبول. وبعد سنوات، وصلت الأغنية إلى أم كلثوم، وتأثرت بكلماتها، فراقت إليها، وأبدعت في أدائها. هذا الشاب غادر إلى بلده مكروبًا محزونًا، عُنِّف على طلبه الحلال المشروع، ولربما عايروه على اللون والوطن، بلا خجل ولا رحمة. لم يشفع له علمه، ولا اغترابه في طلب المعرفة، ولا حرصه على دخول البيوت من أبوابها، بل لم يشفع له حبه الوافر الذي تجاوز السحاب. القبول والرفض حق مكفول ومشروع، لا شك، أما جرح القلب وكسر الخاطر، فهما جريمة لا يُلقي الناس كثيرًا لها بالًا، ولا يُحاسب عليها القانون! هي جريمة مكتملة الأركان، لكنها بلا عقاب! لماذا رفضني وقد ارتضتني ابنته صاحبة الشأن؟ لماذا لم يترك لنفسه فرصة للتفكير كي أعيش على الأمل ولو قليلًا؟ لماذا كان الرد صادمًا والقرار عنيفًا؟ هكذا هم الناس الذين يرفضون الخطاب حتى قبل فتحه! هكذا هم في الغالب الأعم، ويظنون أنهم أصحاب القرار، ولا يدركون أن قلوبهم هذه، في الأساس، بين إصبعين من أصابع الرحمن، يقلبها كيف يشاء. أما هذا الذي سالت دموعه وكُسِرَ خاطره، وغابت عنه أعين الناس، وبقيت فقط عين الله التي لا تغفل ولا تنام. ويأتي الأمر من الله بهداية العاصي، وتيسير الصعب، وتقريب البعيد، فترسل الخطابات من القاهرة للخرطوم، خطابات لم يكن ليحلم بما تحمله من معانٍ حتى في أجمل غفواته. خطابات تقول: الآن يمكنك القدوم، فقد تم القبول! "وتشاء أنت من البشائر قطرةً، ويشاء ربك أن يغيثك بالمطر. وتريد أنت من الأماني نجمةً، ويريد ربك أن يناولك القمر". مع المحنة تكون المنحة، تمامًا كما يأتي اليسر مع العسر (معه وليس بعده). فبعدما تتدافع علينا الأزمات، وتتوالى الابتلاءات، وتضيق علينا الدنيا بما رحبت، وكأننا نتنفس من خرم إبرة! وإذا بربك سبحانه يرسل البشارات، ويزيل العقبات، ويحقق الأمنيات، تلك التي كانت بالأمس بعيدة، أضحت الآن والآن فقط قريبة، كانت مستحيلة، فباتت واقعًا ملموسًا. لقد تحولت الأقدار، وتبدلت الأحوال، وكشفت الدنيا عن وجهها الحاني، وجاءتك راغبة بعد طول عناد. لم يكن عليك إلا الصبر واليقين بفرج الله، فما ظنكم برب العالمين؟ إن تحقق رجاؤك، فقد كان ذلك عين الحكمة، وإن لم يتحقق، فانتظر الأجمل والأفضل من ربك، فهو وحده الذي يعلم أين الخير؟ وأنت والناس جميعًا لا تعلمون. هو الرحمن الرحيم، كل شيء عنده بقدر معلوم: (إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ)، فالعسر لا يدوم، وسيفتح الله بابًا كنت تحسبه، من شدة اليأس، لم يُخلق بمفتاح! منع الله عطاء، ذلك لأنه لم يمنع عن بخل ولا عدم، وإنما منع عن حكمة وحسن نظر. الرضا شقيق الصبر، إن صبرتم أُجِرتم وأمر الله نافذ، وإن جزعتم أثمتم وأمر الله نافذ، فارض بقضاء الله، وتيقن أن الله سبحانه يُبدع في صناعة النهايات. (وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَّكَ مِنَ الْأُولَىٰ). ليس المراد بالآخرة الدار الآخرة، وليس المراد بالأولى الحياة الدنيا! المراد بالآخرة نهايات الشيء، والأولى بدايات الشيء نفسه، والمعنى: الله وحده يصنع النهايات السعيدة. ثم يكون لطف الله الخفي: "وَكَم لِلّهِ مِن لُطفٍ خَفيٍّ، يَدِقُّ خَفاهُ عَن فَهمِ الذَكيِّ، وَكَم يُسرٍ أَتى مِن بَعدِ عُسرٍ، ففَرَّجَ كَربَهُ القَلبُ الشَجيِّ، وَكَم أَمرٍ تُساءُ بِهِ صَباحاً، وَتَأتيكَ المَسَرَّةُ بِالعَشيِّ". لا أعلم إن كان الهادي آدم تزوج فتاته في النهاية أم لا! ولكنني أعلم بكم الحزن الذي ملأ قلبه، ثم بكم السعادة التي غمرته، ولم يكن هذا أبدًا بالأمر الهين. ولماذا الهادي آدم وهناك قصص أكثر تأثيرًا وأبلغ تعبيرًا؟ والإجابة: هو فقط نموذج للصدمة الأعنف التي قد يتعرض لها الشباب في مقتبل العمر، صدمة لم يعتادوا عليها ولم يتهيأوا إليها، صدمة جاءت مع رغبة حقيقية وعاطفة صادقة ونية سليمة. هذا المقال ليس المقصود به الحديث عن تلك الصدمة، بل عن ما بعدها، ورسالة الفرحة التي أعقبتها، وحالة الإنسان عندما يتلقى مثل هذا النوع من الرسائل، بعودة غائب، أو شفاء مريض، أو رد حق، أو نصر مظلوم، أو فرح مكلوم، أو بشارة نجاح، أو إشارة فلاح. تلك الفرحة التي تأتي أيضًا بالدموع، لكنها ليست كغيرها من الدموع. هي دموع يسجد معها الإنسان شكرًا لله، فقد انتهت الأحداث بأجمل نهاية، نهاية أبلغ من تلك التي تمنيتها، نهاية أعظم من تلك التي أكتبها لنفسي، نهاية تجعلني أخط بيدي ما استشعر به الهادي آدم: "وغدًا تأتلف الجنة أنهارًا وظلًا، وغدًا ننسى فلا نأسى على ماضٍ تولى، كل هذا يحدث غدًا! وغدًا ألقاك!"