باولو سوزا: تكاتف الجهود أثمر عن رباعية «الفرسان»

وإكمال الرباعية التاريخية، التي تحققت بفضل تكاتف جهود الجميع، وخاصة اللاعبين الذين لم يشارك بعضهم، بسبب الإصابة في مباراة اليوم، لكنه سيكون موجوداً للمشاركة في الاحتفال بهذا الإنجاز الرائع».
ومنذ اليوم الأول من عمل الجهاز الفني الحالي عملنا على تعزيز ثقافة الفوز لدى اللاعبين، وأنا فخور بهم دائماً، هم يتعلمون ويتطورن في كل يوم، ومعهم أنجزنا موسماً للذكرى، وحققنا أرقاماً قياسية».ووجه المدرب شكره لكل من أسهم في تتويج الفريق بأربع بطولات خلال موسم واحد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الإمارات اليوم

منذ 2 ساعات

• الإمارات اليوم

بيريسيتش: الإجهاد البدني أكبر تحدٍّ أمام سلة شباب الأهلي

أكد مدرب شباب الأهلي، الصربي ميودراغ بيريسيتش، أن الإجهاد البدني يمثل التحدي الأكبر للاعبي الفريق في مشوارهم المقبل للمنافسة على بقية الألقاب المحلية، وبطولة دوري أبطال آسيا التي تستضيفها صالة النادي خلال الفترة بين السابع و13 يونيو المقبل. ونجح شباب الأهلي أول من أمس، في تحقيق الفوز على ضيفه البطائح (109-94)، في ذهاب نصف نهائي مسابقة كأس الإمارات، فيما سيتجدد اللقاء بينهما بلقاء الإياب في السابعة والربع مساء اليوم. وقال بيريسيتش لـ«الإمارات اليوم»: «إن الأجندة المضغوطة والاستحقاقات الخارجية للفريق تجعلان من الصعوبة إيجاد الوقت الكافي حتى لإعادة تأهيل اللاعبين، أو الحصول على جرعة كافية من التدريبات يمكن من خلالها الوقوف على تصحيح نقاط الضعف التي يعانيها الفريق، وأنا أقدّر الجهد والمستوى الكبير اللذين يقدمهما اللاعبون». وأوضح: «منذ عودتنا من بيروت في نهائي سوبر غرب آسيا لم يحصل الفريق إلا على يوم واحد من التدريبات، وهو استمرارية للحالة التي عاناها شباب الأهلي على مدار الفترة الماضية، إذ من 10 فبراير الماضي وصولاً للأول من يونيو المقبل، فرضت الجداول على الفريق خوض 21 مباراة، إذ نلعب بمعدل مباراة كل ثلاثة أيام، إضافة إلى أعباء السفر، ما فرض تحديات كبيرة في تجنب وقوع إصابات، إضافة إلى إيجاد فترات للتدريبات التي يمكن لنا من خلالها تقويم أداء الفريق وتصحيح الأخطاء، ومواصلة الاعتماد على خبرات لاعبينا وتوزيع الجهد البدني خلال المباريات».

الإمارات اليوم

منذ 2 ساعات

• الإمارات اليوم

تعادل مثير بين بني ياس وكلباء.. والعروبة يحسم «وداعية الهبوط»

اكتفى فريقا بني ياس وكلباء بالتعادل الإيجابي 2-2، أمس، على استاد الشامخة، ضمن الجولة الختامية من دوري أدنوك للمحترفين لكرة القدم، في مواجهة حملت طابع التوازن والرغبة في إنهاء الموسم بصورة إيجابية، ليختتم «السماوي» الموسم في المركز الـ12 برصيد 27 نقطة، بينما حافظ كلباء على المركز التاسع برصيد 32 نقطة. ورغم أن المواجهة لم تكن مؤثرة على موقع الفريقين في جدول الترتيب بعد ضمان البقاء رسمياً، فإنها شهدت ندية وإثارة وأهدافاً جميلة أسعدت الجماهير، في ظل تألق نجوم الفريقين لخوض اللقاء من دون أي ضغوط. وافتتح اتحاد كلباء التسجيل مبكراً في الدقيقة 25 عبر هدافه الإيراني المتألق مهدي قائدي من ركلة جزاء، مؤكداً من جديد تأثيره الكبير في صفوف «النمور» بعد موسم استثنائي سجل فيه 16 هدفاً وسبع تمريرات حاسمة. ومع بداية الشوط الثاني، عاد أصحاب الأرض إلى أجواء اللقاء، حين أدرك القائد فواز عوانه التعادل في الدقيقة 55 بضربة رأس متقنة استغل فيها عرضية زميله أندريه بوركا. وواصل بني ياس ضغطه الهجومي، لينجح بيرنارد فاي في تسجيل الهدف الثاني في الدقيقة 68، بعد هجمة منظمة أنهاها بتسديدة مباشرة داخل الشباك. وفي الوقت الذي فرض فيه بني ياس سيطرته على مجريات اللقاء بصورة أكبر استطاع كلباء أن يخطف هدف التعادل بواسطة شهريار موغانلو، الذي أعاد المباراة إلى نقطة التعادل في الدقيقة 75، مستغلاً كرة مرتدة من الحارس فهد الظنحاني تابعها بتسديدة ناجحة في المرمى. وفي مباراة ثانية، حقق العروبة فوزاً شرفياً على مضيفه دبا الحصن 2-1، على استاد صقر بن محمد القاسمي، في لقاء حمل الطابع الودي وأجواء «تأدية الواجب»، بعد أن تأكد هبوطهما رسمياً إلى دوري الدرجة الأولى. ورغم أن المباراة لم تؤثر على موقف الفريقين في جدول الترتيب، فقد جاءت حافلة بالإثارة خلال شوطها الثاني، بعدما انتظر الفريقان حتى الدقيقة 72 لهز الشباك، حين افتتح هيبر دوس سانتوس التسجيل لصالح العروبة، بتسديدة قوية من داخل منطقة الجزاء مرت من تحت الحارس عادل أبوبكر، قبل أن يضيف زميله تيكورا تراوري الهدف الثاني في الدقيقة 78 بعد مجهود فردي وبدني كبير. ولم يستسلم أصحاب الأرض، إذ تمكن جواو فيتور من تقليص الفارق سريعاً بتسجيل هدف دبا الحصن الوحيد في الدقيقة 80 بعد مجهود مهاري مميز، إلا أن ذلك لم يكن كافياً لتفادي الخسارة. وبالنتيجة، أنهى العروبة موسمه في المركز الأخير برصيد 13 نقطة، فيما تجمد رصيد دبا الحصن عند 16 نقطة في المركز الـ13، لتُكتب النهاية الرسمية لمشاركتهما في دوري المحترفين هذا الموسم، بعدما فشلا في ترك بصمة حقيقية بين الكبار، ليكررا سيناريو «الصاعد هابط» للموسم الثاني توالياً، كما حدث مع فريقي الإمارات وحتا في الموسم الماضي.

البيان

منذ 3 ساعات

• البيان

النصر يغلق ملف اللاعبين المواطنين ويستعيد أغوديلو من الوحدة

وجميعهم في صفقة انتقال حر، إضافة إلى الظهير الأيسر عبد الله إدريس، الذي لعب في صفوف العميد بنظام الإعارة منذ الميركاتو الشتوي، مقابل ذلك تم فتح باب المغادرة أمام المدافع محمد عبد الرحمن، والظهير الأيمن يوسف العامري. وبعد حسم ملف اللاعبين المواطنين تعمل شركة الكرة بنادي النصر على إتمام أولى صفقات اللاعبين الأجانب بضم لاعب خط وسط، ومهاجم صريح، بسبب ارتباط المهاجم علي مبخوت بالخدمة الوطنية. كما قرر العميد استعادة لاعبه الكولومبي كيفن أغوديلو المعار إلى الوحدة، والذي يرتبط بعقد مع الفريق حتى صيف 2026، ويأتي هذا القرار بعد رحيل المدرب الهولندي، ألفريد شرودر، الذي كان وراء مغادرة اللاعب منذ بداية الموسم الحالي. وانضم أغوديلو إلى النصر في صيف 2023. وكان أحد ركائز الفريق في فترة المدرب الصربي غوران توفيغدزيتش قبل أن يضعه شرودر خارج حساباته. وإلى جانب أغوديلو يرتبط النصر مع المهاجم الإيطالي مانولو غابياديني، والجناح عثمان بوسعيد بعقد لمدة موسم إضافي. ولم يتم الحسم في مصيرهما بشكل قطعي حتى الآن. وخرج غابياديني من قائمة الفريق في الانتقالات الشتوية الماضية، وتم تسجيل البرازيلي ماتياس أوليفيرا بدلاً عنه، بسبب إصابته بتمزق من الدرجة الثالثة في العضلة الضامة، وسجل المهاجم الإيطالي 3 أهداف فقط في الموسم الحالي في 11 مباراة. حيث لعب احتياطياً نظراً لتعويل المدرب على المهاجم الأول للفريق علي مبخوت، فيما تصدر غابياديني قائمة هدافي الفريق في الموسم الماضي بـ 11 هدفاً وصنع 3 أهداف في 22 مباراة. في مقدمتهم الصربي، ميلوش ميلوييفيتش مدرب الوصل، الذي كان الخيار الأول، ثم الأرجنتيني ماتياس ألميدا، لكن المفاوضات معهما تعثرت بسبب المطالب المالية. كأس الأندية الخليجية، وكأس رابطة المحترفين وكأس رئيس الدولة، ثم الكرواتي كروسلاف يورتشيتش، الذي قاد العميد للتويج بكاس رابطة المحترفين 2020. ووصف المدرب عبد الله الشاهين موسم النصر تحت قيادة ألفريد شرودر بغير الموفق. مشيراً إلى أن المدرسة التدريبية الهولندية لا تتناسب مع النصر، لأنها تعتمد على الكرات القصيرة وبناء الهجمات من الخلف، وتحتاج إلى لاعبين سريعي الاستلام والتسليم وهو لا يتوفر في النصر، وقال: «حاول شرودر تغيير أسلوبه في المباراة الأخيرة أمام العين باعتماد الطريقة الدفاعية إلا أنه لم ينجح في غلق المساحات، لأنه غير متعود على اللعب بهذه الطريقة». وأوضح الشاهين أنه يفضل تعاقد النصر مع أحد المدربين من أوروبا الشرقية، مشيراً إلى أنه يرى ميلوش الأنسب لقيادة العميد، لأنه مدرب واقعي يلعب حسب قدرات الفريق. وأكد الشاهين أن نقائص النصر في الموسم الحالي كانت واضحة خاصة في خط الدفاع، الذي استقبل 45 هدفاً، مشدداً على ضرورة تصحيح هذه المشكلة بالتعاقد مع مدافع سوبر يقود الدفاع في ظل نقص خبرة المدافع البرازيلي غلوبير ليما. وأردف: بالإضافة إلى تصحيح الدفاع يحتاج النصر إلى ظهير أيمن في فئة المقيمين، للاستفادة من اللاعبين الأجانب في مركز آخر، ومهاجم صريح بدلاً عن غابياديني، الذي لم يكن مقنعاً على مدار موسمين.