
الدفعة الأولى من ثانوية التميز محمد السادس تتألق في ولوج المدارس العليا
بالأرقام، تمكّن 50 من أصل 54 مرشحاً من النجاح في مباراة الولوج المشتركة بين المعاهد الوطنية متعددة التقنيات (CCINP). كما اجتاز 13 من أصل 14 مرشحا مباراة "مين-بون" (Mines-Ponts) بنجاح. أما مباراة "سانترال سوبليك" (CentraleSupélec)، فقد شهدت قبول 30 مرشحاً من بين 37، بينما تمكّن أحد التلاميذ من الالتحاق بالمدرسة المتعددة التخصصات (École Polytechnique – X)، وفق ما أفاد به بلاغ صادر عن المؤسسة.
وبشكل إجمالي، بلغت نسبة القبول في المدارس الفرنسية 93.75%، وهو إنجاز يُعدّ استثنائيا بالنسبة لأول فوج. علاوة على ذلك، فقد تم قبول جميع التلاميذ في المباريات الوطنية المشتركة (CNC).
تُعد ثانوية التميز محمد السادس مؤسسة تعليمية مخصصة للأقسام التحضيرية للمدارس العليا، وقد تم تدشينها في إطار شراكة بين القطاعين العام والخاص، تجمع بين مؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة ووزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة. وتستقبل المؤسسة نخبة الحاصلين على شهادة البكالوريا من المغرب ومن خارج البلاد.
وخلال عامين من التكوين، يستفيد التلاميذ من تأطير أكاديمي عالي المستوى، يهدف إلى منحهم أفضل الفرص للولوج إلى أرقى المدارس العليا للهندسة والتجارة، سواء في المغرب أو خارجه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


يا بلادي
منذ يوم واحد
- يا بلادي
الدفعة الأولى من ثانوية التميز محمد السادس تتألق في ولوج المدارس العليا
حققت ثانوية التميز محمد السادس بالدار البيضاء (LEM6)، التابعة لمؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة، نجاحا لافتا من خلال نتائج فوجها الأول. فقد تميز تلاميذ الأقسام التحضيرية للمدارس العليا (CPGE) بشكل بارز في مباريات ولوج أرقى مدارس الهندسة الفرنسية، ما يعكس جودة التعليم الذي يقدمه هذا الصرح التربوي. بالأرقام، تمكّن 50 من أصل 54 مرشحاً من النجاح في مباراة الولوج المشتركة بين المعاهد الوطنية متعددة التقنيات (CCINP). كما اجتاز 13 من أصل 14 مرشحا مباراة "مين-بون" (Mines-Ponts) بنجاح. أما مباراة "سانترال سوبليك" (CentraleSupélec)، فقد شهدت قبول 30 مرشحاً من بين 37، بينما تمكّن أحد التلاميذ من الالتحاق بالمدرسة المتعددة التخصصات (École Polytechnique – X)، وفق ما أفاد به بلاغ صادر عن المؤسسة. وبشكل إجمالي، بلغت نسبة القبول في المدارس الفرنسية 93.75%، وهو إنجاز يُعدّ استثنائيا بالنسبة لأول فوج. علاوة على ذلك، فقد تم قبول جميع التلاميذ في المباريات الوطنية المشتركة (CNC). تُعد ثانوية التميز محمد السادس مؤسسة تعليمية مخصصة للأقسام التحضيرية للمدارس العليا، وقد تم تدشينها في إطار شراكة بين القطاعين العام والخاص، تجمع بين مؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة ووزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة. وتستقبل المؤسسة نخبة الحاصلين على شهادة البكالوريا من المغرب ومن خارج البلاد. وخلال عامين من التكوين، يستفيد التلاميذ من تأطير أكاديمي عالي المستوى، يهدف إلى منحهم أفضل الفرص للولوج إلى أرقى المدارس العليا للهندسة والتجارة، سواء في المغرب أو خارجه.


هبة بريس
منذ يوم واحد
- هبة بريس
نجاح بارز للفوج الأول لثانوية محمد السادس للتميز
هبة بريس أعلنت ثانوية محمد السادس للتميز -الدار البيضاء-التابعة لمؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة، تحقيق فوجها الأول لنتائج متميزة. و حقق تلميذات وتلاميذ الأقسام التحضيرية بهذه المؤسسة، نتائج باهرة في المباريات الفرنسية لولوج أكبر المدارس العليا للمهندسين، مما يدل على قيمة التكوين بها. ومن بين 54 مترشحًا لمباراة المعاهد الوطنية المتعددة التقنيات CCINP ، تمكن 50مرشحا من النجاح، و في مسابقة المناجم والجسور (Mines-Ponts)، تم قبول 13 من أصل 14 مترشحًا. أما مباراة CentraleSupélec فقد شهدت قبول 30 مترشحًا من بين 37، فيما تم قبول تلميذ واحد في المدرسة العليا متعددة التقنيات (École Polytechnique – X) المرموقة. وبالمجمل، بلغت نسبة القبول في المدارس الفرنسية 93.75٪، وهو إنجاز بارز لدفعة أولى. كما تمكن 100% من المترشحين للمباراة الوطنية المشتركة لولوج المدارس والمعاهد العليا بالمغرب من النجاح، مما يدل مرة أخرى على جودة التكوين بهذه المؤسسة. وتجدر الإشارة إلى أن ثانوية محمد السادس للتميز – الدار البيضاء، التي تحتضن الأقسام التحضيرية للمدارس والمعاهد العليا، تُعد ثمرة اتفاقية شراكة وتعاون بين مؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة ووزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة. و تقع هذه المؤسسة في فضاء القطب المالي أنفا بالدار البيضاء، داخل مجال الإقامات الجامعية التابعة لمؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة، وتستقطب التلميذات والتلاميذ المتفوقين من بين الحاصلين على شهادة البكالوريا الوطنية والدولية، موفرة لهم الظروف المثلى للتحصيل. و يستغرق التكوين بهذه المؤسسة سنتين تحضيريتين، وتوفر المؤسسة تكوينًا علميًا وبيئة سوسيو-ثقافية تمكنهم من التحصيل، وهو ما يفسر النتائج المتميزة المذكورة سابقًا في الولوج إلى كبريات المدارس الوطنية والفرنسية في مجالات الهندسة والاقتصاد والتدبير. وتبرهن نتائج هذا الفوج الأول على نجاعة النموذج التعليمي لثانوية محمد السادس للتميز- الدار البيضاء، المبني على التميز والانضباط والمتابعة الفردية لكل تلميذ وتلميذة. وبذلك، تساهم ثانوية محمد السادس للتميز – الدار البيضاء في إبراز الكفاءات الوطنية في المجالات العلمية والتدبيرية، خدمةً للنموذج الوطني المغربي الطموح في إشعاع بلادنا وتطورها على الصعيد العالمي.


المغرب اليوم
منذ 3 أيام
- المغرب اليوم
أكثر 10 وظائف عرضة للاستبدال بالذكاء الاصطناعي
في زمن تتسارع فيه تقنيات الذكاء الاصطناعي بشكل غير مسبوق، بدأت الأسئلة تتزايد: هل ستأخذ الآلة مكان الإنسان؟ وهل وظيفتك في أمان؟ دراسة جديدة صادرة عن شركة مايكروسوفت تكشف قائمة مفاجئة لأكثر 10 وظائف باتت في مرمى تهديد الذكاء الاصطناعي، ليس بسبب ضعف أهميتها، بل لأن التقنيات الحديثة أصبحت قادرة على أداء مهامها بكفاءة متزايدة. من المترجمين إلى المؤرخين، ومن الكتاب إلى ممثلي خدمة العملاء، الوظائف التي ظننا أنها تعتمد على المهارات البشرية فقط، قد لا تكون بمأمن في عصر "الذكاء الاصطناعي". فقد كشفت دراسة جديدة من شركة مايكروسوفت عن 40 وظيفة تُعتبر الأكثر عرضة للخطر نتيجة للتقدم في تقنيات الذكاء الاصطناعي. وضمت قائمة الوظائف العشر الأكثر عرضة للخطر، وهي وفق ما نشر موقع WKYT News . أولا: المترجمون الفوريون والمترجمون ثانيا: المؤرخون ثالثاً: مضيفو الركاب رابعاً: ممثلو مبيعات الخدمات خامساً: الكتاب والمؤلفون سادساً: ممثلو خدمة العملاء سابعاً: مبرمجو أدوات التحكم العددي (CNC) ثامناً: موظفو تشغيل الهاتف تاسعاً: وكلاء التذاكر وموظفو السفر عاشراً: المذيعون ومقدمو البرامج الإذاعية بدوره، قال الدكتور بلو: "لن يُستبدل المؤرخون، لكن الطريقة التي يحللون بها المصادر، ويعدون المسودات، أو حتى يبنون الأرشيفات قد تتضمن استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي. نفس الأمر ينطبق على المعلمين، وممثلي المبيعات، وحتى الكتاب". فيما أشارت جيسيكا هيلر، نائبة رئيس جمعية التعليم في كنتاكي إلى أنه "لا يوجد شيء حقا يمكنه أن يحل محل المعلم، ولن يستبدل الذكاء الاصطناعي المعلم أبدا، لأن ما تحتاجه هو التواصل مع الطلاب، وبناء علاقات، وهذا هو الأساس الذي يتعلم من خلاله الطلاب". وكان علماء الرياضيات أيضا ضمن القائمة حيث قال تشارلز روتليدج، من مؤسسة كنتاكي لتطوير التعليم (KEDC) وله خلفية في الرياضيات، "أعتقد أن دور عالم الرياضيات سيتغير في كيفية استخدام النتائج، وتركيزهم سيكون أكثر على جانب التفكير النقدي". يشار إلى أن العقود الأخيرة شهدت تطورا سريعا في تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تعتمد على أنظمة تعلم آلي وخوارزميات قادرة على أداء مهام كانت في السابق تتطلب ذكاءً بشريا، مثل التعرّف على الصوت، معالجة اللغة، واتخاذ القرارات. ومع دخول الذكاء الاصطناعي إلى العديد من الصناعات، بدأت تظهر تحولات كبيرة في سوق العمل، حيث تُؤثر هذه التقنيات على طبيعة الوظائف والمهام، خاصة تلك التي تتضمن عمليات روتينية ومتكررة. قد يهمك أيضــــــــــــــا