logo
وزير خارجية إسرائيل يشترط الاحتفاظ بالجولان للتطبيع مع سوريا

وزير خارجية إسرائيل يشترط الاحتفاظ بالجولان للتطبيع مع سوريا

الغدمنذ 13 ساعات

رحب وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر بتطبيع العلاقات مع سوريا ولكنه وضع شرطا لذلك، وجاء ذلك بعد تقرير إسرائيلي لم يستبعد توقيع اتفاقية سلام مع دمشق قبل نهاية العام الحالي.
اضافة اعلان
وقال ساعر للقناة "أي24" الإسرائيلية "إذا توفرت فرصة لتوقيع اتفاق سلام أو تطبيع مع سوريا شرط أن تبقى الجولان معنا سيكون ذلك إيجابيا لمستقبل إسرائيل".
وجاء حديث الوزير الإسرائيلي، بعد أن كشف مصدر سوري للقناة ذاتها أن إسرائيل وسوريا ستوقعان اتفاقية سلام قبل نهاية عام 2025.
ووفقا لما نقلته القناة، قال المصدر السوري إن من شأن هذه الاتفاقية تطبيع العلاقات بشكل كامل، وإن مرتفعات الجولان التي تحتلها إسرائيل ستكون "حديقة سلام" على حد تعبيره.
وأشار المصدر السوري إلى أنه بموجب الاتفاقية "ستنسحب إسرائيل تدريجيا من جميع الأراضي السورية التي احتلتها بعد غزو المنطقة العازلة في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، بما في ذلك قمة جبل الشيخ".
وأعلنت الرئاسة السورية، الأربعاء الماضي، أن الرئيس أحمد الشرع، اجتمع مع وجهاء وأعيان محافظة القنيطرة والجولان، حيث ناقش معهم الأوضاع الخدمية والمعيشية والأمنية في المحافظة.
ونقلت وكالة الأنباء الرسمية "سانا" حينها عن الرئاسة السورية أن الشرع استمع كذلك إلى مداخلات الحضور التي تناولت احتياجاتهم ومعاناتهم من التوغلات والاعتداءات الإسرائيلية المتكررة.
وأكد الشرع وقتها أن العمل جار لوقف الاعتداءات الإسرائيلية من خلال مفاوضات غير مباشرة عبر وسطاء دوليين.
وفي نهاية الشهر الماضي، قالت 5 مصادر مطلعة لرويترز إن إسرائيل وسوريا على اتصال مباشر وأجرتا لقاءات وجها لوجه بهدف تهدئة التوتر والحيلولة دون اندلاع صراع في المنطقة الحدودية بين الجانبين.
وذكرت مصادر أن عدة جولات من الاجتماعات المباشرة جرت في المنطقة الحدودية بما في ذلك الأراضي الخاضعة لسيطرة إسرائيل. لكن وزير الإعلام السوري حمزة المصطفى قال حينها إن "هناك مفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل، تتمحور على اتفاقية فصل القوات" أو ما تعرف بـاتفاقية فض الاشتباك لعام 1974.
وتحتل إسرائيل هضبة الجولان منذ حرب عام 1967 واستولت على المزيد من الأراضي في أعقاب الإطاحة بالأسد في ديسمبر/كانون الأول الماضي، مشيرة إلى مخاوفها بشأن ما سمته الماضي المتطرف للحكام الجدد في سوريا. (وكالات)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عودة المظاهرات في "تل أبيب" للمطالبة بوقف الحرب على غزة
عودة المظاهرات في "تل أبيب" للمطالبة بوقف الحرب على غزة

الغد

timeمنذ 6 ساعات

  • الغد

عودة المظاهرات في "تل أبيب" للمطالبة بوقف الحرب على غزة

قالت وسائل إعلام عبرية إن آلاف الإسرائيليين خرجوا للتظاهر في تل أبيب للمطالبة بوقف الحرب في غزة وإبرام صفقة لتبادل الأسرى. اضافة اعلان ورفعت المظاهرات شعارات ترفض صفقة تبادل جزئية وتطالب بإعادة الأسرى دفعة واحدة ووقف الحرب.-(وكالات)

التطبيع مقابل النجاة
التطبيع مقابل النجاة

الغد

timeمنذ 8 ساعات

  • الغد

التطبيع مقابل النجاة

اضافة اعلان كنا نسمع سابقا شعار "الأرض مقابل السلام" في سياق الكلام عن اتفاقيات التطبيع والواقع أن هذا الشعار واجب التغيير إلى "التطبيع مقابل النجاة".القصة لم تعد قصة أرض مغتصبة لدى البعض وليس أدل على ذلك مما يقوله وزير الخارجية الإسرائيلية الذي يشترط لتوقيع معاهدة سلام مع السوريين أن يتم الاحتفاظ بهضبة الجولان كاملة فيما يريد السوريون الانسحاب من كل الأرض التي احتلها إسرائيل عام 1967، والأرض التي تم احتلالها بعد سقوط بشار الأسد.وسائل الإعلام الإسرائيلية منشغلة بتسريب معلومات منسوبة إلى مصادر سورية وإسرائيلية غير مسماه تقول إن توقيع اتفاقية تطبيع بين سورية وإسرائيل أمر سيحدث قبل نهاية العام، وان واشنطن قد تشهد جمع الرئيس السوري برئيس الحكومة الإسرائيلية، وفوق هذا تسريب معلومات حول قنوات تواصل سورية إسرائيلية مباشرة، أو غير مباشرة، لا فرق، لان التواصل قائم في الحالتين.سابقا كان يتم الحديث عن منافع السلام بين الدول التي تطبع مع اسرائيل، واليوم بعد التغيرات في معسكرات المنطقة، واختلال موازين القوى، يتم الحديث عن "السلام مقابل النجاة" من التسلط الإسرائيلي فقط، وهذه هي ثمرة التطبيع بالمفهوم الإسرائيلي، وإذا كانت دمشق الرسمية ستذهب إلى تطبيع مع إسرائيل، فإنها ستبرر ذلك بحاجتها إلى قبول دولي واستثمارات وقروض، من اجل الحياة.بماذا سيختلف النظام الحالي عن سابقه في هذه الحالة، فالنظام السابق كان متهما بكونه سلم الجولان لإسرائيل ولم يطلق رصاصة واحدة ضد إسرائيل، على الرغم من كونه جزءا من معسكر توازن في المنطق مرتبط بطهران وموسكو، وهو أيضا دفع ثمن استدراجه إلى مذابح الداخل السوري، ولم يدر أزمة الفوضى السوري وتدفق التنظيمات بطريقة عاقلة، بل تم استدراجه ومؤسساته إلى حرب أهلية حرقت الأخضر واليابس، على يد قوى خارجية معلومة أدارت المشهد عبر أدوات محلية لتدمير سورية البلد والشعب والمقدرات كرمى لعيون إسرائيل نهاية المطاف، وهي المستفيدة الأولى من تدمير سورية قلب الهلال الخصيب.في كل الأحوال لا يمكن محاكمة النظام السابق، وعدم الاعتراض في الوقت ذاته على النظام الحالي وهو يذهب إلى التطبيع، حتى لو راينا رجالاته يصلون في المسجد الأموي، واغلبهم من خلفيات النصرة والقاعدة، ويتبنون شعارات دينية، فالمهم هو النهايات، وليس الشعارات التي شبعنا منها في هذا المشرق.من اللافت للانتباه في العالم العربي أن النخب وعامة الناس يتعامون عن كل الإشارات حول العلاقة المحتملة بين سورية وإسرائيل، ويستندون في ذلك إلى كراهية مشروعة للنظام السابق، لكن هذه الكراهية ليست رخصة للنظام الجديد، تسمح له بالاقتراب من إسرائيل فيما يسكت الكل، ولا يقولون كلمة في وجه مخططات ابتلاع سورية.تبرير ذلك بفقه الواقع، وعدم قدرة النظام الجديد على الوقوف في وجه إسرائيل والولايات المتحدة، تبرير متخاذل رفضه الجمهور العربي حين تحدثت به أنظمة ثانية، وهذا يعني أن العملية تعبر أحيانا عن انتقائية مكشوفة، وليس عن وطنية.الخلاصة هنا تقول إن مفتاح الحل في سورية هو ترتيب أوراق الداخل وليس الارتماء في أحضان الإسرائيليين بحثا عن النجاة، مع الإدراك هنا أن سورية المتشظية اليوم بحاجة إلى عمل كثير بعد الخراب الذي تسبب به النظام السابق، ومن أدار الحرب ضده أيضا، في سياقات إعادة صياغة وجه بلاد الشام والمنطقة

هل باتت دمشق وتل أبيب على أعتاب اتفاق سلام برعاية أميركية؟
هل باتت دمشق وتل أبيب على أعتاب اتفاق سلام برعاية أميركية؟

الغد

timeمنذ 8 ساعات

  • الغد

هل باتت دمشق وتل أبيب على أعتاب اتفاق سلام برعاية أميركية؟

محمد الكيالي اضافة اعلان في ظل التحولات الإقليمية المتسارعة، عاد الحديث مجددا عن إمكانية التوصل إلى اتفاق سلام سوري-إسرائيلي، مدفوعا بجملة من المتغيرات الجيوسياسية، من بينها عودة دول عربية إلى التعاطي مع النظام السوري بعد عزلة طويلة فرضتها سنوات الحرب، فضلا عن التوجه إلى توسيع نطاق ما يسمى "اتفاقيات أبراهام" لتشمل دولا عربية أخرى.ومع أن الفكرة لم تعد مستبعدة كما في السابق، إلا أن محللين يرون أن تحقيقها على أرض الواقع ما يزال محفوفا بعقبات داخلية وإقليمية معقدة.ويوم الجمعة الماضي، كشفت إحدى فضائيات الاحتلال نقلا عن مصدر سوري لم تُفصح عن هويته، أن سورية والكيان الصهيوني بصدد التوصل إلى اتفاق سلام شامل بحلول نهاية العام 2025، في تطور وصفته القناة بـ"الاختراقي" في مسار العلاقات بين الجانبين.ووفقا للمصدر، فإن الاتفاق المزعوم يتضمن تحويل مرتفعات الجولان إلى ما يسُمى "حديقة سلام"، تكون منزوعة السلاح وخاضعة لترتيبات أمنية خاصة، في خطوة يُفترض أن تمهد لتطبيع كامل للعلاقات بين دمشق وتل أبيب.وأضاف، إن الاتفاق ينص على انسحاب تدريجي لقوات الاحتلال من الأراضي السورية التي احتلتها بعد اقتحام المنطقة العازلة في 8 كانون الأول (ديسمبر) 2024، بما في ذلك قمة جبل الشيخ، ذات الأهمية الإستراتيجية العالية.ولم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من الجانب السوري أو الإسرائيلي بشأن هذه المزاعم، التي أثارت جدلا واسعا على وسائل التواصل الاجتماعي وفي الأوساط السياسية والإعلامية نظرا لحساسية الملف، خصوصا ما يتعلق بهضبة الجولان المحتلة، التي تُعد من أبرز رموز الصراع العربي–الإسرائيلي، وسبق أن رفضت دمشق على مدى عقود تقديم أي تنازلات بشأنها.وجاءت هذه التسريبات في وقت تتكثف فيه المباحثات الإقليمية حول توسيع دائرة اتفاقيات التطبيع المعروفة بـ"اتفاقيات أبراهام"، والتي بدأت عام 2020 برعاية أميركية وشملت حتى الآن عدة دول عربية.وطُرح اسم سورية مؤخرا ضمن سياق هذه التحركات، في ظل تغيرات داخلية وإقليمية متسارعة، ومؤشرات على إعادة التموضع السياسي للنظام السوري بعد أكثر من عقد من العزلة.وكانت إسرائيل وسعت نطاق عملياتها العسكرية داخل الأراضي السورية خلال الأعوام الماضية، تحت ذريعة التصدي للنفوذ الإيراني، وفرضت أمرا واقعا في الجنوب السوري، خصوصا في المناطق القريبة من الجولان.ويرى مراقبون أن التحكم الإسرائيلي بالأجواء السورية ووجوده العسكري جنوبا يمنح تل أبيب موقعا تفاوضيا أقوى في أي مسار سلام محتمل.في المقابل، تواجه سورية تحديات داخلية هائلة، تشمل أزمة اقتصادية خانقة، وبنية تحتية مدمرة، وانقسامات سياسية واجتماعية عميقة، ما يجعل من مسار "السلام مع إسرائيل" قضية شديدة الحساسية داخليا، وقد تُقابَل برفض شعبي إن لم تتوافر ضمانات واضحة تُعيد كامل الحقوق السورية، وتضمن عدم المساس بالسيادة الوطنية.ويرجحون أن أي اتفاق من هذا النوع -إن صحت التسريبات- سيتطلب ضمانات دولية صارمة وموافقة موسكو وطهران نظرا لدورهما الحاسم في الملف السوري، كما سيتطلب توافقا داخليا يصعب تحقيقه دون إصلاح سياسي واسع يسبق أو يترافق مع المسار التفاوضي.في هذا الصدد، يرى الباحث والمحلل السياسي الدكتور عامر السبايلة، أن المنطقة قد تشهد تحولا مهما في طبيعة العلاقات الإقليمية، إلا أنه حذر من المبالغة في التوقعات بشأن إحداث تغييرات جذرية في المدى القريب.ولفت السبايلة إلى أن التعقيدات المحيطة لا تقتصر على العلاقة الثنائية بين سورية ودولة الاحتلال فحسب، بل تمتد لتشمل مشهدا إقليميا أكثر تشابكا.وأشار إلى أن ثمة مؤشرات تدل على أن الأمور قد تتجه نحو تغيير نوعي في التعاطي الإسرائيلي مع الجغرافيا السورية، معتبرا أن ما يجري يمثل لحظة مفصلية قد تسهم في إعادة تشكيل التوازنات، خصوصا إذا أدرجت التطورات ضمن مسار توسيع "اتفاقيات أبراهام".وبحسب رؤيته، فإن انتقال دولة الاحتلال إلى التفكير في سورية ضمن معادلات سياسية واقتصادية أوسع يُعد تطورا لافتا، وقد يحمل فرصا جديدة في حال نُفذت خطوات تتجاوز الإطار التقليدي للاتفاقيات الإبراهيمية.وعلى الرغم من هذه الإمكانات، شدد السبايلة على أن نجاح مثل هذا التحول يبقى رهينا بعدة عوامل، أبرزها مدى قدرة الأطراف المعنية على إدارة التغييرات بحكمة وتأنٍ، مشيرا في الوقت ذاته إلى بعض المؤشرات الإيجابية التي بدأت تبرز في أداء الإدارة السورية الجديدة، والتي قد تتيح مجالا للتفاهمات، خصوصا في ما يتعلق بالملفات الاقتصادية ذات الطابع الإقليمي.وأشار إلى أن الفرص المتاحة ما تزال في طور التشكل، وأن السير في هذا المسار قد يحتاج إلى وقت وإرادة سياسية قادرة على تجاوز التحديات البنيوية.واعتبر أن أي اتفاق مستقبلي لا بد أن يتجاوز الطابع الرمزي أو السياسي، ليُلامس مجالات التعاون العملي والتنمية المستدامة.وخلُص إلى أن المشهد لا يخلو من التعقيد، لكن وجود ديناميكيات متحركة في الإقليم قد يفتح الباب أمام مقاربات جديدة، مشددا على أن التحول المنشود، وإن لم يكن سهل التحقيق، بات مطروحا كاحتمال قابل للنقاش أكثر من أي وقت مضى.بدوره، أكد رئيس الجمعية الأردنية للعلوم السياسية الدكتور خالد شنيكات أن احتمال التوصل إلى اتفاق سوري–إسرائيلي برعاية الولايات المتحدة ليس مستبعدا، إلا أنه أشار إلى غموض كبير يحيط بجوهر مثل هذا الاتفاق.وتساءل عما إذا كان ذلك سيشمل التنازل عن هضبة الجولان أو الانسحاب من الأراضي التي احتلتها دولة الاحتلال مؤخرا، معتبرا أن مثل هذه التنازلات قد تُثير تداعيات داخلية معقدة.وأوضح شنيكات أن أي اتفاق من هذا النوع، إن لم يستند إلى أسس واقعية ومتينة، قد لا يصمد طويلا، بل وربما يُشعل فتيل صراع داخلي في سورية، لا سيما في ظل هشاشة الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية.وقال: إن النظام السوري الجديد ما يزال في طور إعادة التشكل، ويواجه تحديات عميقة تتعلق بإعادة البناء وإصلاح الدولة بعد أعوام من الحرب والدمار التي أضعفت البنية المؤسسية وشردت المجتمع، ما يجعل من ملف "السلام مع إسرائيل" ملفا ثانويا لا يحتل الأولوية بالنسبة للسوريين في هذه المرحلة.وأشار إلى أن سورية اليوم غارقة في ملفات معقدة، أبرزها البطالة والفقر وارتفاع المديونية واختلالات في الموازنة العامة، فضلا عن الحاجة إلى مصالحة داخلية تُعيد الحد الأدنى من التماسك الاجتماعي.وفي ظل هذه الظروف، يرى شنيكات أن الانخراط في عملية سلام مع دولة الاحتلال قد لا يجد حاضنة شعبية، ما لم يتم بناؤه على أسس تحترم السيادة السورية وتراعي التوازنات الداخلية.ونبه إلى أن دولة الاحتلال تدرك حجم الأزمة الداخلية السورية، وتُحاول استثمارها سياسيا وعسكريا، من خلال تكثيف الضغط في الجنوب السوري، حيث تمتلك نفوذا جويا وعسكريا واضحا.واعتبر أن تل أبيب قد تسعى، عبر هذا الواقع، إلى فرض اتفاق يُلبي مصالحها بالدرجة الأولى، إلا أن أي اتفاق لا يحظى بشرعية داخلية سورية حقيقية، سيبقى عرضة للانهيار في أول اختبار سياسي أو أمني.وحذر شنيكات من أن فرض اتفاق غير متوازن قد يُنتج رفضا شعبيا وحتى مؤسساتيا داخل سورية، ما قد يُربك عمل الحكومة الجديدة ويُقوض قدرتها على تثبيت أي مخرجات سياسية.وأضاف: "حتى وإن بدا مثل هذا الاتفاق فرصة لإسرائيل، إلا أن محاولة استثماره في ظل وضع سوري مأزوم قد تنقلب لاحقا بنتائج عكسية، ليس على سورية فقط، بل على استقرار المنطقة بأسرها".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store