logo
نادت زوجها إلى غرفة الرنين المغناطيسي .. فمات بطريقة لا تخطر على بال

نادت زوجها إلى غرفة الرنين المغناطيسي .. فمات بطريقة لا تخطر على بال

توفي رجل في ولاية نيويورك بعدما جذبه جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي إلى داخله عندما دخل الغرفة وهو يرتدي سلسلة حديدية ثقيلة يستخدمها في تدريبات الوزن، بحسب ما أفادت الشرطة وزوجته، التي قالت لإحدى القنوات المحلية إنه لوح لها مودعا قبل أن يسقط جسده فجأة دون حراك.
وكان الرجل / 61 عاما / قد دخل غرفة التصوير بالرنين المغناطيسي يوم الأربعاء بعد الظهر في مركز "ناسو أوبن إم ر ي" أثناء إجراء مسح، حيث قامت قوة المغناطيس القوية في الجهاز بجذبه بسرعة بسبب السلسلة المعدنية الثقيلة المستخدمة فى التدريبات والتي كان يضعها حول عنقه، وفقا لبيان صادر عن شرطة مقاطعة ناسو.
وتوفي الرجل في اليوم التالي، الخميس بعد الظهر، إلا أن أحد ضباط الشرطة في مركز الشرطة التابع للمقاطعة، حيث يقع مركز التصوير، قال إن الإدارة لم تحصل بعد على إذن بالكشف عن اسم الضحية حتى اليوم السبت.
وقالت أدريين جونز-ماكاليستر، زوجة الرجل، لقناة "نيوز 12 لونغ أيلاند" في مقابلة مسجلة، إنها كانت تخضع لفحص بالرنين المغناطيسي على ركبتها عندما طلبت من الفني أن يستدعي زوجها، كيث ماكاليستر، لمساعدتها على النزول من الطاولة. وأضافت أنها نادته بنفسها أيضا.
وقالت إن الفني استدعى زوجها إلى الغرفة، وكان حينها يرتدي سلسلة حديدية يبلغ وزنها نحو 20 رطلا (حوالي 9 كيلوجرامات) تستخدم فى التدريبات.
وعندما اقترب منها، تضيف الزوجة: "في تلك اللحظة تماما، جذبه الجهاز بسرعة، استدار جسده واصطدم بجهاز الرنين المغناطيسي."
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«مستشعرالليثيوم» يعالج «الاضطراب» من العرق
«مستشعرالليثيوم» يعالج «الاضطراب» من العرق

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

«مستشعرالليثيوم» يعالج «الاضطراب» من العرق

طوّر باحثون من جامعة ساوث كاليفورنيا مستشعراً مطبوع ومرن قابل للارتداء لمراقبة الليثيوم في العرق، ما يُحدث تحولاً في مراقبة علاج مرضى الاضطراب ثنائي القطب، ويغني عن الفحوص الدموية التقليدية. ويُعد الليثيوم علاجاً فعالاً للاضطراب، إلا أن نطاقه العلاجي ضيق، حيث تؤدي الجرعات الزائدة إلى تلف الكلى أو الغدة الدرقية، بينما تفقد الجرعات المنخفضة فاعليتها. ويتيح المستشعر الجديد مراقبة دقيقة وآنية لمستويات الليثيوم بطريقة غير جراحية. وقال الباحث الرئيسي، ياسر خان:«إن المستشعر يستخدم تقنية لتحفيز التعرق بلطف دون الحاجة إلى مجهود بدني، مضيفاً أن البيانات تُجمع خلال دقائق وتُرسل مباشرة إلى تطبيق على الهاتف الذكي، ما يتيح للمرضى تتبع حالتهم من المنزل». ويعتمد المستشعر على ترانزستور كهروكيميائي عضوي، يُحول الإشارات الأيونية من العرق إلى بيانات إلكترونية قابلة للقراءة. واختُبر المستشعر بالتعاون مع الطبيب النفسي آدم فرانك، وبينت النتائج تطابق قراءات الليثيوم مع أجهزة استشعار تجارية أكبر حجماً، وسط ترحيب من المرضى الذين أبدوا ارتياحهم لإمكانية المتابعة دون الحاجة لزيارات متكررة للمستشفى.

فاكهة تتغلب على حرارة الصيف وتحارب الجفاف
فاكهة تتغلب على حرارة الصيف وتحارب الجفاف

البيان

timeمنذ 7 ساعات

  • البيان

فاكهة تتغلب على حرارة الصيف وتحارب الجفاف

مع ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، يبحث الكثيرون عن طرق طبيعية للحفاظ على صحة أجسامهم والترطيب اللازم لمواجهة موجات الحر، ومن بين الفواكه الصيفية التي تحظى بشعبية واسعة، يبرز الخوخ كخيار مثالي يجمع بين الطعم اللذيذ والفوائد الصحية العديدة، خاصة لدعم صحة القلب والدماغ. يقول خبراء التغذية إن الخوخ لا يقدم فقط حلاوة طبيعية ومنعشة، بل إنه يحتوي على نسبة عالية من الماء تصل إلى 89 % ما يجعله أحد أفضل الفواكه لترطيب الجسم بفعالية. وفقًا لوزارة الزراعة الأمريكية، يتفوق الخوخ على العديد من الفواكه ذات النواة مثل البرقوق والنكتارين من حيث قدرته على ترطيب الجسم مع سعرات حرارية منخفضة ومضادات أكسدة قوية. وتشير الدراسات إلى أن الفواكه الغنية بالماء مثل الخوخ تساعد الجسم على استبدال السوائل بسرعة، وتدعم توازن الإلكتروليتات الضروري لوظائف الأعصاب والعضلات. ويحتوي الخوخ على كمية جيدة من البوتاسيوم، وهو معدن أساسي يساهم في تنظيم ضغط الدم وتحسين صحة القلب، فعلى سبيل المثال، تحتوي ثمرة خوخ متوسطة الحجم على حوالي 285 ملليغرام من البوتاسيوم، ما يعادل نسبة مهمة من الاحتياجات اليومية الموصى بها. بالإضافة إلى ذلك، يحتوي الخوخ على مضادات أكسدة مهمة مثل الفلافونويدات والكاروتينويدات، التي تلعب دورًا في حماية القلب من الالتهابات وتعزيز صحة الدماغ من خلال دعم الذاكرة والوظائف المعرفية. وتشير بعض الدراسات الأولية إلى أن هذه المركبات قد تساهم أيضًا في الوقاية من بعض أنواع السرطان. كما أن الألياف الغذائية الموجودة في الخوخ تساعد في تحسين الهضم وتعزيز صحة الجهاز الهضمي، مما يدعم المناعة العامة للجسم. وتحتوي الفاكهة على فيتامين سي وفيتامين أ بنسبة معتدلة، وهما عنصران أساسيان في تعزيز صحة الجلد وتقوية جهاز المناعة، وفقا لصحيفة "نيويورك بوست". لمن يهتمون بالحد من تناول السكريات، يمكن الاستمتاع بالخوخ مع البروتينات أو الدهون الصحية، مثل إضافة قطع الخوخ إلى الزبادي أو تناولها مع المكسرات، مما يساعد على إبطاء امتصاص السكر وتثبيت مستويات السكر في الدم. توفر هذه الفاكهة الصيفية خيارات متعددة للاستمتاع بها، سواء بتناولها طازجة أو إضافتها إلى السلطات، العصائر، أو حتى شويها مع التوابل لتعزيز نكهتها، فالخوخ ليس فقط فاكهة صيفية منعشة، بل هو عنصر غذائي متكامل يدعم الترطيب وصحة القلب والدماغ، ما يجعله خيارًا صحيًا ومناسبًا لمواجهة حرارة الصيف بنكهة وفوائد صحية ملموسة.

بيضة واحدة أسبوعياً تحميك من الإصابة بهذا المرض الخطير
بيضة واحدة أسبوعياً تحميك من الإصابة بهذا المرض الخطير

الإمارات اليوم

timeمنذ 11 ساعات

  • الإمارات اليوم

بيضة واحدة أسبوعياً تحميك من الإصابة بهذا المرض الخطير

أظهرت دراسة حديثة أن تناول بيضة واحدة على الأقل أسبوعيا قد يقلل من خطر الإصابة بمرض الزهايمر بنسبة تصل إلى 47 بالمئة مقارنة بمن يتناولون البيض أقل من مرة واحدة شهريا. وطالما كاان البيض، الذي ظل منذ آلاف السنين جزءا أساسيا من النظام الغذائي البشري، موضع جدل بسبب محتواه من الكوليسترول والدهون المشبعة. لكن الباحثين في الدراسة التي نشرت في مجلة "The Journal of Nutrition" وجدوا في هذه الدراسة أن تناول البيض لا يقلل فقط من خطر الإصابة بمرض الزهايمر، بل يرتبط أيضا بتراكم أقل للبروتينات السامة المرتبطة بالمرض في الدماغ. وشملت الدراسة أكثر من 1000 شخص بمتوسط عمر 81 سنة من الولايات المتحدة، تابعهم الباحثون لمدة تقارب 7 سنوات. كما فحص الباحثون أنسجة دماغ بعض المشاركين بعد الوفاة، مؤكدين ارتباط استهلاك البيض بتقليل تراكم البروتينات الضارة. ويرجع الباحثون الفائدة المحتملة للبيض إلى احتوائه على مركبات مهمة مثل الكولين وأحماض أوميغا-3 الدهنية، التي تلعب دورا في دعم الوظائف العصبية وصحة الدماغ. ويقترح الباحثون أن تناول بيضة واحدة على الأقل أسبوعيا قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بالزهايمر. ويوضحون أن الكولين وأحماض أوميغا-3 الدهنية في البيض قد يعملان معا لحماية صحة الدماغ مع التقدم في العمر. ومع ذلك، تحذر الدراسة من محدودية فترة المتابعة وقصور الاعتماد على استبيانات ذاتية في قياس استهلاك الطعام، ما قد يؤثر على دقة النتائج. ويقول خبراء التغذية إن البيض يمكن أن يكون جزءا من نظام غذائي متوازن يدعم صحة الدماغ، خاصة لكبار السن، ولكنه لا يشكل علاجا منفردا للوقاية من مرض آلزهايمر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store