
"الحربة المصري" يناقش تداعيات الحرب الإسرائيلية الإيرانية على مصر والمنطقة في ندوة بالقليوبية
ينظم حزب الحرية المصري بالقليوبية غدا الثلاثاء ندوة تثقيفية حول تداعيات الحرب الاسرائلية الايرانية على مصر والمنطقة ويتحدث خلالها الكاتب الصحفى رمضان عرفة، بمشاركة السياسيين والمثقفين وقادة الفكر والاعلاميين والخبراء العسكريين.
وصرح اللواء عبد الرحمن راشد أمين عام حزب الحرية المصري بالقليوبية بأن هذه الندوة تأتي في ضوء رصد الحكومة المصرية لتداعيات الحرب الإسرائيلية الإيرانية على الاقتصاد المصرط، لاسيما مؤشرات الخطة والموازنة، شاملة معدلات النمو الاقتصادي، والاستثمارات، والتحوط نحو ارتفاع سعر برميل النفط بالموازنة العامة للدولة، حيث تتضمن الموازنة الجديدة تحديد سعر برميل البترول بواقع 65 دولارا للبرميل، بينما شهد ارتفاعا خلال الأيام الأخيرة تجاوز 77دولارا في الأسواق العالمية، مدفوعة بحالة عدم اليقين بالمنطقة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 7 ساعات
- بوابة الأهرام
الجارديان: التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران يضع الأسواق العالمية على حافة الهاوية
لندن -أ ش أ: موضوعات مقترحة ذكرت صحيفة "الجارديان" البريطانية أن التصعيد العسكري المستمر بين إسرائيل وإيران، يدفع الأسواق العالمية نحو أزمة جديدة، في ظل تنامي المخاوف من انهيار سلاسل إمداد الطاقة وعودة التضخم إلى واجهة المشهد الاقتصادي بقوة. وأوضحت الصحيفة في تقريرها أن أسعار النفط قفزت من 62 إلى 74 دولارا للبرميل خلال الأسبوعين الماضيين؛ مما ينذر بارتفاع محتمل في أسعار الوقود يصل إلى 12 سنتا للتر، استنادا إلى قاعدة اقتصادية تشير إلى أن كل زيادة قدرها دولار واحد في سعر برميل النفط تؤدي عادة إلى ارتفاع بنحو سنت واحد في سعر الوقود بالتجزئة بعد فترة وجيزة. ووفقا للتقرير، لا يستبعد المحللون تجاوز أسعار النفط حاجز 80 دولارًا للبرميل في حال تصاعد التوترات، لاسيما في ظل تزايد القلق من احتمال إقدام إيران على إغلاق مضيق هرمز، أحد أبرز الممرات الاستراتيجية لتصدير النفط عالميا. وفي سياق متصل، رأت الصحيفة أن هذا الارتفاع يشكل تحديا لخطط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بخفض أسعار الفائدة، إذ تعتمد استراتيجيته في محاربة التضخم على تراجع أسعار الطاقة، لكن في حال استمرت أسعار الوقود بالصعود، إلى جانب زيادة الأسعار الناتجة عن الرسوم الجمركية، فقد يعاود التضخم الارتفاع؛ مما يقلل فرص خفض الفائدة. ونقلت الجارديان عن يعقوب فالكنكرون، رئيس استراتيجية الاستثمار في "ساكسو بنك" قوله إن هناك ثلاثة سيناريوهات ممكنة لمسار الصراع، وهما احتواؤه سريعا مما يخفف الضغط على الطاقة أوالتوصل لحل دبلوماسي يعزز من تعافي الأسواق، أو اندلاع حرب إقليمية موسعة تدفع بأسعار النفط للارتفاع بشكل كبير وتغير من توجهات البنوك المركزية بشأن الفائدة. وأبرزت الصحيفة أيضا الارتفاع القياسي في أسعار الذهب، الذي تجاوز حاجز 3,500 دولار للأوقية، مع تزايد الإقبال على الملاذات الآمنة، وأشارت إلى أن موجة الصعود كانت قد بدأت حتى قبل الضربات الإسرائيلية الأخيرة، في وقت تراجعت فيه الثقة بالدولار الأمريكي كملاذ تقليدي، وظهرت حركة "بيع أمريكا" التي تشمل نقل الأموال من الأصول الأمريكية، خصوصا بعد إعلان ترامب حزمة رسوم جمركية في أبريل، كما امتد هذا التوجه إلى العملات الرقمية مثل البيتكوين، التي ينظر إليها كنسخة رقمية من الذهب. وفي أسواق الأسهم، أشارت "الجارديان" إلى أن البورصات العالمية، تشهد حالة من التقلب الشديد منذ بدء التصعيد، حيث حققت أسهم شركات الذهب والطاقة، مثل "وودسايد" و"بالادين"، مكاسب واضحة على خلفية مخاوف الإمدادات، فيما تراجعت أسهم شركات الطيران والسفر مثل "كانتاس" و"فلايت سنتر" نتيجة القلق من انخفاض الحجوزات وارتفاع أسعار الوقود. وأكدت الصحيفة أن فهم التطورات المتسارعة في الشرق الأوسط أصبح أكثر إلحاحا من أي وقت مضى، نظرا لتأثيرها العميق على الاقتصاد والسياسة في العالم بأسره.


المصري اليوم
منذ 8 ساعات
- المصري اليوم
ذهبي اللون وكاميرا رئيسية بدقة 50 ميجا بيكسل ومكالمات لـ100 دولة.. تفاصيل عن «ترامب موبايل»
في مشروع جديد يعد أحدث مثال على إمبراطورية الرئيس الأمريكي، كشفت «منظمة ترامب»، المملوكة له عن هاتف محمول ذكي تبلغ قيمته 499 دولارا، وخدمة اتصالات متنقلة تحمل اسم «ترامب موبايل». وبحسب ما نقلته شبكة «CNBC» الأمريكية، يواصل ترامب وعائلته السعي وراء الفرص المربحة لتوسيع محفظة أعمالهم مع القليل من الجوانب السلبية نسبيًا، ماليًا أو سياسيًا. ويحمل الهاتف المحمول اسم «T1»، في إشارة إلى اسم رئيس الولايات المتحدة، دونالد ترامب، المقرر إطلاقه في سبتمبر المقبل. وستقدم خدمة «ترامب موبايل»، وهي باقة شهرية بقيمة 47.45 دولارا، تتضمن مكالمات ورسائل نصية وبيانات غير محدودة، إضافة إلى مكالمات دولية إلى أكثر من 100 وجهة حول العالم. بالإضافة إلى المساعدة على الطريق ومزايا الصحة عن بعد والصيدلة، وفقا لموقعها على الإنترنت، معلنة أنها ستبيع هاتفًا ذكيًا يحمل اسم «T1»، والذي يبدو أنه يتميز بهيكل معدني ذهبي اللون منقوش عليه العلم الأمريكي. ويشير اسم الخدمة اللاسلكية «خطة 47»، وسعرها الشهري إلى ترامب، الذي كان الرئيس الـ45 للولايات المتحدة خلال فترة ولايته الأولى، وهو الآن يشغل منصب الرئيس الـ47، وفي الوقت نفسه، تظهر لقطة شاشة على الموقع الإلكتروني للهاتف القادم شعار حملة ترامب الانتخابية، «اجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى». مميزات «الموبايل» الجديد ويقول الموقع الإلكتروني لترامب موبايل إن هاتفه T1 يعمل بنظام أندرويد 15. - يتميز بشاشة «AMOLED»مقاس 6.8 بوصة. - تتميز بكاميرا سيلفي بدقة 16 ميجابكسل، بالإضافة إلى كاميرا رئيسية بدقة 50 ميجابيكسل. - تتضمن مواصفات الموبابيل الأخرى 12 جيجا من ذاكرة الوصول العشوائي - تبلغ سعة التخزين الداخليه 256 جيجابايت. ووفقا لشبكة«CNBC» الأمريكية، فإن «خطة 47» تبدو أكثر تكلفة من الخطط المماثلة من شركات الاتصالات الراسخة، فعلى سبيل المثال، تبيع باقة «Visible»، وهي باقة «Verizon»، باقة مكالمات ورسائل نصية وبيانات ونقطة اتصال غير محدودة مقابل 25 دولارًا شهريًا، بينما تكلف باقة «Mint Mobile» غير المحدودة لمدة 12 شهرًا 30 دولارًا شهريًا. ويتباهى موقع «ترامب موبايل» بأن خطته تقدم نفس التغطية التي تقدمها 3 شركات اتصالات وطنية لخدمات الهاتف على مستوى البلاد وأنها تدعم مركز اتصال لخدمة العملاء في الولايات المتحدة. مخاوف أخلاقية بشأن هذه الصفقة على غرار مجموعة من المنتجات الأخرى التي طرحها ترامب وشركاته خلال مسيرته السياسية ــ بما في ذلك الساعات والأحذية الرياضية ــ فإن غزو الشركة الجديدة لمجال الاتصالات تتألف بشكل أساسي من «اتفاقية ترخيص»، حيث أثار المنتقدون مخاوف أخلاقية بشأن موجة هذه الصفقات وغيرها من اتفاقيات العلامات التجارية الأخرى التي تحيط بترامب. ويشار إلى أن مصطلح اتفاقية الترخيص إلى عقد قانوني مكتوب بين طرفين، يمنح بموجبه مالك العقار طرفًا آخر الإذن باستخدام علامته التجارية أو براءة اختراعه أو علامته التجارية. وتتضمن الاتفاقية، المُبرمة بين المُرخِّص «مالك الأصل» والمُرخَّص له «الطرف المُصرَّح له»، تفاصيل حول نوع اتفاقية الترخيص، وشروط الاستخدام، وكيفية تعويض المُرخِّص، فيما تختلف أنواع العقود باختلاف ما يتم ترخيصه، إلى جانب أن اتفاقيات الترخيص تُخفِّف أي نزاعات تتعلق بالمبيعات، وقضايا الجودة، وحقوق الملكية. والجمعة الماضية، أفاد الرئيس أنه جنى أكثر من 8 ملايين دولار في عام 2024 من اتفاقيات الترخيص المختلفة.


اليوم السابع
منذ 11 ساعات
- اليوم السابع
أزمة جديدة تواجه الأسواق العالمية بعد التصعيد بين إسرائيل وإيران
ذكرت صحيفة "الجارديان" البريطانية أن التصعيد العسكري المستمر بين إسرائيل وإيران ، يدفع الأسواق العالمية نحو أزمة جديدة، في ظل تنامي المخاوف من انهيار سلاسل إمداد الطاقة وعودة التضخم إلى واجهة المشهد الاقتصادي بقوة. وأوضحت الصحيفة في تقريرها أن أسعار النفط قفزت من 62 إلى 74 دولارا للبرميل خلال الأسبوعين الماضيين؛ ما ينذر بارتفاع محتمل في أسعار الوقود يصل إلى 12 سنتا للتر، استنادا إلى قاعدة اقتصادية تشير إلى أن كل زيادة قدرها دولار واحد في سعر برميل النفط تؤدي عادة إلى ارتفاع بنحو سنت واحد في سعر الوقود بالتجزئة بعد فترة وجيزة. ووفقا للتقرير، لا يستبعد المحللون تجاوز أسعار النفط حاجز 80 دولارًا للبرميل في حال تصاعد التوترات، لاسيما في ظل تزايد القلق من احتمال إقدام إيران على إغلاق مضيق هرمز، أحد أبرز الممرات الاستراتيجية لتصدير النفط عالميا. وفي سياق متصل، رأت الصحيفة أن هذا الارتفاع يشكل تحديا لخطط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بخفض أسعار الفائدة، إذ تعتمد استراتيجيته في محاربة التضخم على تراجع أسعار الطاقة، لكن في حال استمرت أسعار الوقود بالصعود، إلى جانب زيادة الأسعار الناتجة عن الرسوم الجمركية، فقد يعاود التضخم الارتفاع؛ مما يقلل فرص خفض الفائدة. ونقلت الجارديان عن يعقوب فالكنكرون، رئيس استراتيجية الاستثمار في "ساكسو بنك" قوله إن هناك ثلاثة سيناريوهات ممكنة لمسار الصراع، وهما احتواؤه سريعا مما يخفف الضغط على الطاقة أو التوصل لحل دبلوماسي يعزز من تعافي الأسواق، أو اندلاع حرب إقليمية موسعة تدفع بأسعار النفط للارتفاع بشكل كبير وتغير من توجهات البنوك المركزية بشأن الفائدة. وأبرزت الصحيفة أيضا الارتفاع القياسي في أسعار الذهب، الذي تجاوز حاجز 3,500 دولار للأوقية، مع تزايد الإقبال على الملاذات الآمنة، وأشارت إلى أن موجة الصعود كانت قد بدأت حتى قبل الضربات الإسرائيلية الأخيرة، في وقت تراجعت فيه الثقة بالدولار الأمريكي كملاذ تقليدي، وظهرت حركة "بيع أمريكا" التي تشمل نقل الأموال من الأصول الأمريكية، خصوصا بعد إعلان ترامب حزمة رسوم جمركية في أبريل، كما امتد هذا التوجه إلى العملات الرقمية مثل البيتكوين، التي ينظر إليها كنسخة رقمية من الذهب. وفي أسواق الأسهم، أشارت الجارديان إلى أن البورصات العالمية، تشهد حالة من التقلب الشديد منذ بدء التصعيد، حيث حققت أسهم شركات الذهب والطاقة، مكاسب واضحة على خلفية مخاوف الإمدادات، فيما تراجعت أسهم شركات الطيران والسفر نتيجة القلق من انخفاض الحجوزات وارتفاع أسعار الوقود. وأكدت الصحيفة أن فهم التطورات المتسارعة في الشرق الأوسط أصبح أكثر إلحاحا من أي وقت مضى، نظرا لتأثيرها العميق على الاقتصاد والسياسة في العالم بأسره.