logo
نوبة قلبية تنهي حياته فجأة.. وفاة «رامبو» حارس الأميرة ديانا المخلص

نوبة قلبية تنهي حياته فجأة.. وفاة «رامبو» حارس الأميرة ديانا المخلص

توفي لي سانسوم، الحارس الشخصي السابق للأميرة ديانا ونجليها الأميرين ويليام وهاري، عن عمر ناهز 63 عامًا.عد إصابته بنوبة قلبية قاتلة، وفق ما أعلنته زوجته كيت، مدربة الفنون القتالية.
سانسوم، الذي كان ضابطًا سابقًا في الشرطة العسكرية الملكية، تولى حماية الأميرة ديانا خلال عطلتها في منتجع سان تروبيه الفرنسي في صيف عام 1997، قبل شهر من وفاتها في حادث سيارة بباريس. كما عمل لاحقًا مع الأميرين ويليام وهاري، وتلقى رسالة شكر مؤثرة من ديانا وصفته فيها بمساهمته الجوهرية في عطلتهم "السحرية"، ولقبته بـ"رامبو".
إلى جانب عمله مع العائلة الملكية، خدم سانسوم كحارس شخصي لعدد من الشخصيات العامة، من بينهم الوزير الأول السابق لاسكتلندا أليكس سالموند، كما عمل مع عدد من نجوم هوليوود مثل سيلفستر ستالون وتوم كروز. وكان حاصلًا على أحزمة سوداء في الكاراتيه والجوجيتسو والكيك بوكسينغ.
وكشف سانسوم في وقت سابق عن معاناته من اضطراب ما بعد الصدمة خلال فترة عمله مع العائلة الملكية، مشيرًا إلى رغبته في اللقاء مجددًا بالأمير هاري للعمل سويًا على رفع الوعي بقضايا الصحة النفسية، خصوصًا لدى العاملين في المجال الأمني والعسكري.
يُذكر أن سانسوم عُيّن لحماية دودي الفايد وديانا في يوليو 1997 خلال تواجدهما على متن يخت في البحر المتوسط، وصرّح لاحقًا أن الأميرة كانت ستبقى على قيد الحياة لو استمر ضمن طاقم الحماية في ليلة وفاتها.
aXA6IDQ2LjIwMi4yNTIuMTE4IA==
جزيرة ام اند امز
AT

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نوبة قلبية تنهي حياته فجأة.. وفاة «رامبو» حارس الأميرة ديانا المخلص
نوبة قلبية تنهي حياته فجأة.. وفاة «رامبو» حارس الأميرة ديانا المخلص

العين الإخبارية

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

نوبة قلبية تنهي حياته فجأة.. وفاة «رامبو» حارس الأميرة ديانا المخلص

توفي لي سانسوم، الحارس الشخصي السابق للأميرة ديانا ونجليها الأميرين ويليام وهاري، عن عمر ناهز 63 عامًا.عد إصابته بنوبة قلبية قاتلة، وفق ما أعلنته زوجته كيت، مدربة الفنون القتالية. سانسوم، الذي كان ضابطًا سابقًا في الشرطة العسكرية الملكية، تولى حماية الأميرة ديانا خلال عطلتها في منتجع سان تروبيه الفرنسي في صيف عام 1997، قبل شهر من وفاتها في حادث سيارة بباريس. كما عمل لاحقًا مع الأميرين ويليام وهاري، وتلقى رسالة شكر مؤثرة من ديانا وصفته فيها بمساهمته الجوهرية في عطلتهم "السحرية"، ولقبته بـ"رامبو". إلى جانب عمله مع العائلة الملكية، خدم سانسوم كحارس شخصي لعدد من الشخصيات العامة، من بينهم الوزير الأول السابق لاسكتلندا أليكس سالموند، كما عمل مع عدد من نجوم هوليوود مثل سيلفستر ستالون وتوم كروز. وكان حاصلًا على أحزمة سوداء في الكاراتيه والجوجيتسو والكيك بوكسينغ. وكشف سانسوم في وقت سابق عن معاناته من اضطراب ما بعد الصدمة خلال فترة عمله مع العائلة الملكية، مشيرًا إلى رغبته في اللقاء مجددًا بالأمير هاري للعمل سويًا على رفع الوعي بقضايا الصحة النفسية، خصوصًا لدى العاملين في المجال الأمني والعسكري. يُذكر أن سانسوم عُيّن لحماية دودي الفايد وديانا في يوليو 1997 خلال تواجدهما على متن يخت في البحر المتوسط، وصرّح لاحقًا أن الأميرة كانت ستبقى على قيد الحياة لو استمر ضمن طاقم الحماية في ليلة وفاتها. aXA6IDQ2LjIwMi4yNTIuMTE4IA== جزيرة ام اند امز AT

«التجربة الأكثر إيلاما».. ويليام يستذكر وفاة ديانا
«التجربة الأكثر إيلاما».. ويليام يستذكر وفاة ديانا

العين الإخبارية

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

«التجربة الأكثر إيلاما».. ويليام يستذكر وفاة ديانا

فتح الأمير ويليام، ولي العهد البريطاني، قلبه وتحدَّث بصراحة عن "التجربة الأكثر إيلامًا" التي مرَّ بها في حياته. فيما وُصِف بأنه "مشاركة عاطفية"، شارك الأمير ويليام في فعالية لإحدى المؤسسات الخيرية القريبة من قلبه، وهي جمعية Child Bereavement UK، التي تقدِّم الدعم للأطفال الذين فقدوا أحبَّاءهم. وكشف وريث العرش البريطاني عن مشاعره بعد فقدانه والدته، الأميرة الراحلة ديانا، في عام 1997، حين كان يبلغ من العمر 15 عامًا فقط، وفقًا لما ذكرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وفي كلمته، قال ويليام بتأثُّر: "أحيانًا يكون أصعب شيء في الحزن هو العثور على الكلمات التي تصف شعورك بالفعل". وأضاف: "من المهم في السنوات القليلة الأولى، على وجه الخصوص، أن تحصل على دعم مثل هذا.. فهو يُرشدك في ممارستك، وكيفية مساعدة نفسك". وتابع: "يركِّز العقل على شيء واحد، أليس كذلك؟ من الصعب جدًّا الذهاب إلى المدرسة ومتابعة الحياة الطبيعية". وبدا ويليام (42 عامًا) متأثرًا بشكل واضح عندما رحَّب بالأطفال الصغار الذين تدعمهم الجمعية الخيرية، التي تُعَد واحدة من أقدم الجمعيات الخيرية التي يرعاها، والتي تواصل عملها للعام الثلاثين في دعم الأطفال والشباب عندما يموت شخص مهم بالنسبة لهم. كما تُعَد الجمعية بمثابة شريان حياة للآباء والأسر عندما يموت طفل أو يحتضر، كما أنها تقدِّم تدريبًا حيويًّا للمهنيين الذين يجعلهم عملهم على اتصال بالأسر المفجوعة. وأكثر من أي وقت مضى، ساعدت الجمعية الخيرية 3000 طفل وشاب وبالغ في عام 2024، كما أن الجمعية لديها أيضًا خط مساعدة وخدمة دردشة مباشرة، إلى جانب توفير جلسات وجهًا لوجه. وتُعَد خدمة الشمال الغربي، التي قضى بها ولي العهد البريطاني بعض الوقت اليوم، أكثر فروع الجمعية الخيرية ازدحامًا في المملكة المتحدة. وخلال زيارته، التقى الأمير ويليام بالعائلات والأطفال الذين دعمتهم الجمعية، بالإضافة إلى الموظفين والمتطوعين المحليين. ونقلت "ديلي ميل" عن مصدر ملكي قوله إن الزيارة "مؤثرة وقوية بشكل لا يُصدَّق"، مضيفًا: "يحرص الأمير على تسليط الضوء على العمل المهم الذي تقوم به الجمعية الخيرية يومًا بعد يوم لدعم الأسر في أصعب وقت في حياتهم". وسيرًا على خطى والدته، الأميرة الراحلة ديانا، تولَّى ويليام رئاسة الجمعية الخيرية، وقال آنذاك: "أريد مواصلة التزام والدتي بجمعية خيرية عزيزة جدًّا عليَّ". وأضاف: "ما أدركته والدتي آنذاك، وما أفهمه الآن، هو أن الحزن هو التجربة الأكثر إيلامًا التي يمكن لأي طفل أو والد أن يتحمَّلها". aXA6IDMxLjU2LjEyNy4yMDIg جزيرة ام اند امز US

تشارلز في أستراليا.. 3 رتب عسكرية وكثير من الأوسمة
تشارلز في أستراليا.. 3 رتب عسكرية وكثير من الأوسمة

العين الإخبارية

time١٩-١٠-٢٠٢٤

  • العين الإخبارية

تشارلز في أستراليا.. 3 رتب عسكرية وكثير من الأوسمة

حينما وطأت أقدامه أستراليا في مستهل زيارته، حظي الملك تشارلز الثالث وزوجته بترحيب استثنائي. وتلقى تشارلز الثالث أوسمة عسكرية من كل فيالق القوات الأسترالية السبت، في مستهل زيارته إلى أستراليا وجزر ساموا التي تستغرق 9 أيام. وقُلّد تشارلز رتب مارشال للجيش الأسترالي، ومارشال لقواته الجوية وأدميرال للأسطول البحري. وبعد رحلة استغرقت أكثر من 20 ساعة، وصل تشارلز الثالث وزوجته الملكة كاميلا في وقت متأخر من الجمعة، إلى العاصمة الأسترالية سيدني تحت المطر. ووفقاً لوسائل إعلام بريطانية، فقد سمح الأطباء للملك بتعليق علاجه طوال مدة الرحلة التي ستقوده أيضاً إلى جزر ساموا لحضور اجتماع للكومنولث. وبدأ الملك البالغ 75 عاما أكبر جولة له منذ تنصيبه، حيث يقضي في أستراليا وساموا نحو 9 أيام كاملة، وتعد بذلك أطول رحلة خارجية له منذ الإعلان عن بدء علاجه من السرطان في فبراير/ شباط الماضي. وكان في استقبال الملك وزوجته، كبار الشخصيات المحلية وأطفال يحملون باقات من الزهر قبل أن يعقدا اجتماعا خاصا وسريعا مع رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي وخطيبته. ولدى الملك تشارلز الثالث ذكريات كثيرة جدا في أستراليا، حيث ذهب هناك أول مرة عام 1966 عندما كان عمره 17 عاماً، للإقامة في مدرسة تيمبرتوب المعزولة في منطقة جبلية بولاية فيكتوريا جنوبي شرق البلاد. وعاد تشارلز الثالث إلى أستراليا للمرة الثانية مع زوجته ديانا عام 1983، واجتذب الحشود المتلهفة لرؤية "أميرة الشعب" في المعالم الشهيرة، مثل دار الأوبرا في سيدني. وقال الزوجان في رسالة نُشرت على وسائل التواصل الاجتماعي قبل وصولهما "نتطلع حقا للعودة إلى هذا البلد الجميل للاحتفال بالثقافات والمجتمعات الغنية جدا التي تجعله مميزا للغاية". تهدف رحلة الملك تشارلز إلى تعزيز هيبة النظام الملكي في صفوف الجمهور الأسترالي غير المهتم. ويُتوقع أن يسلط تشارلز الثالث الضوء على أخطار تغير المناخ في بلد يشهد حرائق غابات وفيضانات. كما سيجتمع مع علماء في مختبر أبحاث حول السرطان. وستُتاح للجمهور فرص للقاء الملك مع تنظيم فعالية أمام دار الأوبرا في سيدني وحفل شواء ضخم. وأظهر استطلاع للرأي أجري مؤخرا أن نحو ثلث الأستراليين لا يفضلون النظام الملكي، بينما عبّر ثلثهم عن رغبتهم في بقائه والثلث الآخر عن مشاعر مختلطة. aXA6IDEwMi4yMTIuOTAuNzAg جزيرة ام اند امز ZA

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store