logo
البيت الأبيض يدرس دعوة زيلينسكي إلى ألاسكا

البيت الأبيض يدرس دعوة زيلينسكي إلى ألاسكا

ذكرت «إن.بي.سي» يوم أمس السبت أن البيت الأبيض يدرس دعوة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى ألاسكا، حيث من المقرر أن يلتقي الرئيس دونالد ترامب بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين في 15 أغسطس.
نقل التقرير ذلك عن مسؤول أميركي رفيع المستوى وثلاثة أشخاص مطلعين على المناقشات الداخلية.
ونقل عن أحد الأشخاص الذين تم إطلاعهم على المحادثات القول «تجري مناقشة الأمر».
وأضاف التقرير أنه لم يتم الانتهاء من مسألة زيارة زيلينسكي وأنه من غير الواضح ما إذا كان الزعيم الأوكراني سيذهب في نهاية المطاف إلى ألاسكا لعقد اجتماعات لكن لا يزال ذلك احتمالا قائماً.
Leave a Comment
المصدر
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العدل الأميركية تهاجم جامعة جورج واشنطن لهذا السبب
العدل الأميركية تهاجم جامعة جورج واشنطن لهذا السبب

المدى

timeمنذ 4 ساعات

  • المدى

العدل الأميركية تهاجم جامعة جورج واشنطن لهذا السبب

اتهمت وزارة العدل الأميركية، اليوم الثلاثاء، جامعة جورج واشنطن بتجاهل 'المعادين للسامية' داخل الحرم الجامعي، في إشارة إلى الطلبة والأساتذة المناصرين للقضية الفلسطينية وضد حرب الإبادة على قطاع غزة. وجاء في بيان لوزارة العدل: 'حددت وزارة العدل الأميركية جامعة جورج واشنطن كمخالفة للقانون الفيدرالي لحقوق المدنيين بسبب تقاعسها عن التصدي لبيئة تعليمية معادية للطلاب والأساتذة اليهود والأميركيين الإسرائيليين وكذلك الإسرائيليين'. وأضافت الوزارة أنها ستسعى بالتعاون مع الجامعة لتصحيح انتهاكات الحقوق المدنية على الفور. وكان البيت الأبيض قد طالب سابقاً الجامعات الأميركية بضمان حماية الطلاب من أصل يهودي، مهددا بخفض التمويل. وقبل أيام، اتهم الرئيس الأميركي دونالد ترامب جامعة كاليفورنيا بمعاداة السامية، مطالبا إياها بدفع غرامة ضخمة تبلغ مليار دولار على خلفية طريقة تعاملها مع التظاهرات الطلابية المؤيدة لفلسطين والمناهضة للحرب الإسرائيلية على غزة العام الماضي، في خطوة أثارت جدلا واسعا في الأوساط السياسية والأكاديمية الأميركية. رئيس الجامعة جيمس ميليكين حذر من أن هذه الغرامة، التي تعادل خمسة أضعاف ما دفعته جامعة كولومبيا لتسوية اتهامات مماثلة، قد 'تدمر بالكامل' نظام جامعة كاليفورنيا الذي يضم عشرة أحرام جامعية. وأوضح أن مجلس المديرين تلقى طلب المليار دولار ويقوم بمراجعته، مشيرا إلى أن إدارة ترامب تطالب أيضا بدفع 172 مليون دولار كتعويض لطلاب يهود وغيرهم ممن زعمت أنهم تعرضوا للتمييز. ووصف حاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم، وهو عضو في مجلس إدارة الجامعة، الغرامة بأنها 'ابتزاز' متعهدًا بمقاضاة ترامب، ومؤكدا رفضه لما اعتبره محاولة لإسكات الحرية الأكاديمية. وأشاد بنظام جامعة كاليفورنيا كأحد أعمدة الاقتصاد الأميركي ومصدرا رئيسيا للعلماء والحائزين على جوائز نوبل، محذرا من أن الولاية لن تتواطأ مع ما وصفه بـ'الهجوم' على هذه المؤسسة العامة. وتأتي هذه المواجهة على خلفية موجة احتجاجات مؤيدة لفلسطين اجتاحت عشرات الجامعات الأميركية العام الماضي، تخللتها حملات قمع واعتقالات في مخيمات الاعتصام الطلابية، مما دفع الرئيس جو بايدن حينها للمطالبة بـ'عودة النظام'.

كالاس: لا معنى لمحادثات ترامب-بوتين بدون حضور أوكراني
كالاس: لا معنى لمحادثات ترامب-بوتين بدون حضور أوكراني

المدى

timeمنذ 5 ساعات

  • المدى

كالاس: لا معنى لمحادثات ترامب-بوتين بدون حضور أوكراني

قالت نائبة رئيس المفوضية الأوروبية والممثلة العليا للسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، في مقابلة مع صحيفة ذا ناشيونال، إنه قبل أيام من لقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب بنظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا، فإن الرئيس الروسي 'غير جاد' بشأن السلام مع أوكرانيا. وأضافت كالاس: 'أعتقد أنه من المهم أن نفهم أن بوتين يلهو ويلعب… إنه يريد صورة مع أكثر شخص تأثيرًا على وجه الأرض، الرئيس دونالد ترامب، ثم يريد تأجيل العقوبات'. وأوضحت أنه خلال اجتماع طارئ عبر الفيديو لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي عقد الاثنين، تم التأكيد على أن استمرار روسيا في الظهور بمظهر المفاوض قد يمنع تهديدات الرئيس ترامب بفرض عقوبات جديدة من أن تتحقق، مشيرة إلى أن البيت الأبيض سبق أن لوّح بفرض عقوبات غير محددة على موسكو إذا لم توافق على وقف إطلاق النار في أوكرانيا. وقالت كالاس: 'السؤال هو، ماذا سيجني الآخرون من هذا الاجتماع؟ إذا كان الرئيس زيلينسكي حاضرًا، سيكون هناك تفاوض، وإذا كان الأوروبيون موجودين، سيكون هناك تفاوض أيضًا'. ورغم استبعاد أوروبا فعليًا من عملية السلام من قبل البيت الأبيض، يطالب وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي بوقف إطلاق نار غير مشروط قبل التوصل لأي اتفاق سلام. وأضافت كالاس: 'لكي ينجح أي اتفاق، يجب أن يكون الأوكرانيون طرفًا فيه، لأن روسيا هي من هاجمت أوكرانيا… الحرب تجري على الأراضي الأوروبية والأوكرانية، وبالتالي يجب أن يوافق الأوكرانيون على أي اتفاق يتم التوصل إليه'. وتطرقت كالاس أيضًا إلى الموقف الأوروبي من الوضع في غزة، واصفة إياه بأنه 'خطير للغاية'، وقالت: 'القرار الأخير لمجلس الأمن الإسرائيلي بشأن توسيع العملية العسكرية في غزة مدان على نطاق واسع في أوروبا، وكذلك قتل الصحفيين في غزة'. وعند سؤالها عن إمكانية فرض عقوبات على إسرائيل، أوضحت: 'لدينا 27 دولة عضوًا لكل منها وجهات نظر مختلفة، لكن ما نتفق عليه جميعًا هو دعم حل الدولتين، وضرورة تحسين الوضع الإنساني'. وأضافت: 'لهذا نضغط على إسرائيل للسماح بدخول المزيد من المساعدات وتوفير الإغاثة الإنسانية التي يحتاجها الناس، لأن الوضع لا يمكن تحمله على الإطلاق'.

إدارة ترامب تدرس تشكيل قوة رد سريع لمواجهة الاضطرابات
إدارة ترامب تدرس تشكيل قوة رد سريع لمواجهة الاضطرابات

الرأي

timeمنذ 5 ساعات

  • الرأي

إدارة ترامب تدرس تشكيل قوة رد سريع لمواجهة الاضطرابات

كشفت صحيفة «واشنطن بوست» عن وثائق داخلية للبنتاغون تفيد بأن إدارة الرئيس دونالد ترامب تدرس تشكيل قوة رد سريع مخصصة لمواجهة الاضطرابات المدنية الداخلية. وبحسب الوثائق، فإن الخطة تقضي بوضع 600 جندي في حال تأهب دائم، بحيث يكون بإمكانهم الانتشار خلال ساعة واحدة فقط من صدور الأوامر، وفق الصحيفة. وتأتي هذه الخطوة في سياق توجهات ترامب وتصريحاته الإثنين عن عزمه وضع إدارة الشرطة في واشنطن العاصمة تحت السيطرة الاتحادية، وأنه سيأمر الحرس الوطني بالانتشار هناك لمكافحة «موجة من الخروج على القانون». وقال ترامب للصحافيين في البيت الأبيض بحضور عدد من كبار المسؤولين، بينهم وزير الدفاع بيت هيغسيث ووزيرة العدل بام بوندي، «سأنشر الحرس الوطني للمساعدة في إعادة إرساء القانون والنظام والسلامة العامة في واشنطن العاصمة»، مضيفاً أن «عصابات عنيفة ومجرمين متعطشين للدماء اجتاحوا العاصمة». ويتمتع الرئيس بصلاحيات واسعة في نشر الحرس الوطني في العاصمة، خلافاً للولايات التي تخضع فيها هذه القوات، لسلطة الحكام المحليين، ويبلغ عدد عناصر الحرس الوطني في واشنطن نحو 2700 عنصر. ويأتي هذا التحرك في إطار جهود ترامب لتعزيز سلطاته التنفيذية في المدن ذات التوجه الديمقراطي، وسط انتقادات بأنه يفتعل أزمة لتبرير توسيع صلاحياته الرئاسية. وخلال الأيام الماضية، انتشر مئات من عناصر أكثر من 12 وكالة اتحادية في العاصمة، من بينها مكتب التحقيقات الفيديرالي (إف بي آي)، وإدارة الهجرة والجمارك، وإدارة مكافحة المخدرات، ومكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات. من جانبها، ردت رئيسة بلدية واشنطن الديمقراطية موريل باوزر على تصريحات ترامب، مؤكدة أن المدينة «لا تشهد ارتفاعاً في معدلات الجريمة»، مشيرة إلى أن جرائم العنف سجلت العام الماضي أدنى مستوياتها منذ أكثر من 3 عقود. ويعيد هذا القرار إلى الواجهة خطوة مماثلة اتخذها ترامب في يونيو الماضي حين أمر بنشر 5 آلاف جندي من الحرس الوطني في مدينة لوس أنجليس، لمواجهة احتجاجات ضد سياسات الهجرة التي تنتهجها إدارته، وهو ما قوبل حينها برفض واسع من مسؤولي الولاية الذين اعتبروا القرار غير ضروري ومحرضاً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store