
الهند تعيد فتح 32 مطارا بعد وقف إطلاق النار مع باكستان
قالت هيئة المطارات الهندية في بيان لها اليوم إنه سوف يعاد فتح 32 مطارا "بأثر فوري" أمام عمليات الطيران المدني، بعد يومين تقريبا من إعلان الهند وباكستان وقفاً لإطلاق النار.
وفي وقت سابق، كان تم إعلان غلق تلك المطارات التي تقع بشكل كبير في الأجزاء الشمالية والغربية من البلاد، حتى الساعات الأولى من 15 مايو/أيار وسط صراع مسلح، بحسب وكالة بلومبرغ للأنباء.
ووافقت الهند وباكستان على وقف إطلاق النار أمس الأول السبت، بعد اشتباكات دامت أربعة أيام.
وقالت أميركا إنها ساعدت في التوسط لخفض التصعيد، ولكن الهند تقول إن الهدنة نتيجة مباحثات ثنائية.
وأشعل هجوم 22 أبريل/نيسان الذي قتل فيه مسلحون 26 مدنيا – غالبيتهم من السياح – في منطقة جامو وكشمير الهندية، فتيل التوترات الأخيرة.
ووصفت الهند الهجوم بأنه عمل إرهابي واتهمت باكستان بالضلوع فيه، وهي الاتهامات التي نفتها إسلام آباد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
الاتحاد الأوروبي يعتزم تأجيل تطبيق الاشتراطات الجديدة لرؤوس أموال البنوك
قرر الاتحاد الأوروبي تأجيل تطبيق الاشتراطات الجديدة المشددة بشأن رؤوس أموال الأنشطة التجارية للبنوك، في ظل قلق الاتحاد من تراجع القدرة التنافسية للبنوك الأوروبية في الأسواق العالمية. ونقلت وكالة بلومبرغ للأنباء عن متحدث باسم المفوضية الأوروبية، القول، إن تطبيق المعايير المعروفة باسم "المراجعة الأساسية لسجل التداول" سيؤجل لمدة عام واحد ليبدأ التطبيق في مطلع عام 2027. وهذا هو التأجيل الثاني من نوعه. وتعثرت خطة الاتحاد الأوروبي لتطبيق القواعد الجديدة هذا العام بعد فشل الولايات المتحدة في الاتفاق على نسختها الخاصة من حزمة أوسع من قواعد رأس المال، والتي تُعرف باسم "نهاية لعبة بازل". وقد أثارت إدارة الرئيس دونالد ترامب مزيدًا من الشكوك حول رغبة واشنطن في تطبيق الحزمة بأكملها، حيث أشارت إلى أجندة واسعة النطاق لإلغاء القيود التنظيمية، وفقًا لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ). وقال المتحدث باسم المفوضية الأوروبية إن مفوضة الخدمات المالية الأوروبية، ماريا لويس ألبوكيركي، قالت خلال اجتماع مع وزراء مالية الاتحاد الأوروبي في وقت سابق من هذا الشهر إن المفوضية ستتبنى قانونا جديدا يتم التفاوض بشأنه في هذا المجال، مضيفا أنه سيستند إلى نتائج تحليل محادثاتها مع وزراء المالية الأوروبيين والتقييم الفني الخاص للمفوضية.


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
تحالف تقني يُسقط 16 مليون رسالة دعائية.. تفكيك خوارزميات التأثير الرقمي لداعش
تابعوا عكاظ على في تحرك استباقي يعكس نضج الرؤية الإستراتيجية لمواجهة التطرف الرقمي، كشف المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف (اعتدال) إزالة أكثر من 11 مليون رسالة متطرفة بثّها تنظيم داعش الإرهابي خلال الربع الأول من عام 2025، ضمن شراكة تشغيلية مع واحدة من أبرز المنصات الرقمية العالمية، استهدفت وقف زحف الدعاية الإرهابية في الفضاء الإلكتروني. التقرير أشار إلى أن متوسط المحتوى المحذوف يوميًا بلغ 131 ألف رسالة، من أصل 16 مليون رسالة خضعت للمعالجة خلال فترة زمنية لا تتجاوز 90 يومًا. الأرقام تكشف حجم النشاط الإعلامي الذي يديره التنظيم، في محاولاته لصناعة سرديات موازية، وزرع مفاهيم ملوّثة عبر أدوات اتصال سريعة التمدد. وكشف التقرير أن خرائط الدعاية من الكم إلى التحوّل النوعي ففي شهر يناير: لوحظ توافق ملحوظ بين ارتفاع وتيرة النشر الرقمي وعمليات التنظيم الميدانية، في دلالة على مركزية الإعلام في آليات التحشيد والتأثير. وفي فبراير: ظهر تركيز واضح على استخدام النصوص المكتوبة كأداة رئيسية، ما يعكس وعيًا بمحاصرة الوسائط البصرية، ومحاولة التحايل على أدوات الكشف التقني. وفي مارس: شهد توسعًا في استخدام آليات النشر الكثيف، واتباع أسلوب الإغراق الإعلامي لتضخيم الأحداث، وخلق زخم وهمي يُنتج ردود فعل متسلسلة لدى الجمهور الرقمي. أخبار ذات صلة يعكس هذا التعاون بين «اعتدال» والمنصات الدولية تطور أدوات الردع الرقمي، وتحول المواجهة من مجرد تصفية محتوى إلى قراءة نمط الإنتاج الدعائي، وتفكيك بنيته قبل أن تلامس الرأي العام. التقرير يُبرز مستوى متقدمًا من التنسيق في تفكيك المنصات التي يتكئ عليها الخطاب المتطرف. المعركة مع الإرهاب لم تعد قتالًا على الأرض فقط، بل صارت معركة سرديات، وميدانها الشاشات، وسلاحها البيانات والتحليل والتدخل اللحظي. التجربة التي قدمها «اعتدال» في هذا السياق تُمثّل نموذجًا معرفيًا وتكنولوجيًا متقدمًا، يعيد صياغة مفهوم «الأمن الفكري» ضمن معادلة حضارية تمتد من الكلمة حتى الخوارزمية. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


الشرق السعودية
منذ 2 ساعات
- الشرق السعودية
المستشار الألماني يطالب الرئيس الصيني بدعم جهود وقف إطلاق النار في أوكرانيا
طالب المستشار الألماني فريدريش ميرتس، الرئيس الصيني شي جين بينج، خلال مكالمة هاتفية، الجمعة، بدعم جهود التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا، بينما أبدى الرئيس الصيني، استعداد بلاده لإطلاق مرحلة جديدة من شراكة استراتيجية شاملة مع برلين. وجاء في بيان أورده الناطق باسم ميرتس: "أطلع المستشار رئيس الصين على الجهود المشتركة بين أوروبا والولايات المتحدة للتوصل إلى وقف إطلاق نار مبكر. ودعا إلى دعم هذه الجهود". وكان المستشار الألماني، قال، الخميس، إن جهود التوصل إلى وقف إطلاق النار في أوكرانيا، لا تزال في مراحلها الأولى، وقد تستغرق شهوراً، على الرغم من الزخم الدبلوماسي المتزايد في الأسابيع الأخيرة، فيما تعهّد بالدفاع عن منطقة البلطيق "ضد أي تهديد". وأضاف ميرتس في مؤتمر صحافي عُقد في العاصمة الليتوانية فيلنيوس، حيث حضر حفل تأسيس أول وحدة عسكرية ألمانية دائمة في الخارج منذ الحرب العالمية الثانية: "لسنا ساذجين. لا يوجد حل سريع"، في إشارة إلى احتمال تعثر محادثات السلام في أوكرانيا. وأشار المستشار الألماني إلى أهمية الوحدة الغربية، قائلاً إن التنسيق مع شركاء الاتحاد الأوروبي والتواصل مع المشرعين الأميركيين سيظل محورياً في الاستراتيجية الألمانية. استراتيجية صينية - ألمانية شاملة بدوره، شدد الرئيس الصيني شي جين بينج على الأهمية الاستراتيجية الشاملة للعلاقات الصينية الألمانية، والعلاقات الصينية الأوروبية، موضحاً أنها ازدادت أهميةً مع تشابك الوضع الدولي في ظل التغيرات والفوضى. وأشار إلى استعداد الصين لبدء مرحلة جديدة من الشراكة الاستراتيجية الشاملة مع ألمانيا، مؤكداً ضرورة إرسال الجانبين إشارات إيجابية لدعم التجارة الحرة والتعددية. وقال شي: "نأمل أن يقدم الجانب الألماني المزيد من الدعم والتسهيلات في مجال السياسات للتعاون الاستثماري الثنائي بين البلدين، كما يتعين على الجانبين تعزيز تعاون جديد في الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا الكمومية"، مشدداً على ضرورة أن يواصل الجانبان توسيع التعاون في المجالات التقليدية مثل السيارات والتصنيع الميكانيكي والهندسة الكيميائية. وكانت حكومة ميرتس أعلنت سابقاً، أنها ستتبنى السياسة الأكثر انتقاداً للصين، التي بدأت في عهد الحكومة السابقة، لكنها ستسعى أيضاً إلى التعاون مع بكين كلما دعت الحاجة إلى ذلك. وحذر ميرتس آنذاك الشركات الألمانية مراراً، من مغبة تقليل تعاملها مع السوق الصينية، ومع ذلك، وضع أيضاً إعادة تقييم السياسة الألمانية، سعياً إلى تعاون أوثق مع الحلفاء الأوروبيين التقليديين، على رأس أولوياته. وبعد أن أعرب مقربون من الرئيس الأميركي دونالد ترمب، بمن فيهم الملياردير إيلون ماسك ونائب الرئيس جي دي فانس، عن دعمهم لحزب "البديل من أجل ألمانيا" في انتخابات فبراير الماضي، صرّح ميرتس بأنه سيجعل ألمانيا أكثر استقلالية عن الولايات المتحدة. ونظراً للطابع العدائي المتزايد في العلاقات عبر الأطلسي، يتوقع المحللون أن تكون برلين وعواصم أوروبية أخرى أقل ميلاً للانضمام إلى المبادرات الأميركية المستقبلية لإضعاف الصين مما كانت عليه في عهد إدارة الرئيس السابق جو بايدن.