
أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الأربعاء في 25 حزيران 2025
Post Views: 3
النهار
عبّر أصحاب فنادق ومنتجعات لبنانيون عن سرورهم لوقف إطلاق النار أملاً في إعادة تحريك حركة السياحة وإعادة إحياء الحجوزات لهذا الصيف.
أجرى نائب أرثوذكسي سابق ينشط في نطاق طائفته، جملة من الاتصالات المحلية والخارجية مع جهات دينية وسياسية عقب التفجير الانتحاري لكنيسة مار الياس في دمشق. ويحضر 'اللقاء الارثوذكسي' للقاء تضامني مع المسيحيبن في سوريا خلال الأسبوع الجاري.
يردد أكثر من نائب سني في حلقات ضيقة أن احتفاظهم بمقاعدهم في الانتخابات النيابية المقبلة 'أصبح صعباً'.
ينتقد نواب تخصيص الحكومة رواتب لأعضاء في مجالس ومؤسسات عامة تم تعيينهم أخيراً تصل إلى 8 آلاف دولار في وقت لا يتجاوز راتب النائب ألف دولار.
استاء المنظمون للتكريم الحاشد للرئيس السابق لمجلس الإنماء والإعمار نبيل الجسر من تغيب وزراء مدعوين من دون تقديم اعتذار عن عدم الحضور.
أثناء توجه طائرة الرئيس نواف سلام إلى قطر وعدم تمكنها من الهبوط في مطارها بعد إغلاق الأجواء الجوية أمام حركة الطائرات بسبب الصواريخ الإيرانية، حاولت الهبوط في مطار الدمام في السعودية ولما تأخر الإذن بالهبوط توجهت الطائرة إلى مطار البحرين.
*****
الجمهورية
عُلِمَ أنّ شركة عرضت التعاون مع وزارة سابقاً، لكن حجبت عنها الداتا المجموعة حتى اللحظة.
تتداول أوساط ديبلوماسية مجموعة من السيناريوهات التي رافقت العملية الأميركية العسكرية في إيران، حتى وصلت إلى السؤال عن سبب تأخير إعلان وقف النار 24 ساعة.
كشفت جهة مسؤولة أنّ مؤسسة مالية عالمية اعتمدت أرقام مؤسسة لبنانية حكومية لتصحح أرقامها في أحد الملفات.
*****
اللواء
يعتقد دبلوماسي بارز أن موضوع الاستراتيجية الدفاعية بات ملحاً أكثر من أي وقت مضى.
ما تزال التعيينات الأخيرة مدار أحاديث الصالونات نظراً لما سبقها، وتبعها من إجراءات سواءٌ على مستوى الترقية أو التعيينات من خارج الملاك.
يجري تداول معلومات عن أن استهداف قاعدة العديد في قطر، جرى تسريبها قبل 48 ساعة على الأقل من وقوع القصف!
*****
نداء الوطن
تولّى عدد من موظّفي القطاع العام، ولا سيّما في وزارتي الصحة والشباب والرياضة، رئاسة بلديّات في مناطق جنوبية، في مخالفة لأحكام المادة 28 من قانون البلديات رقم 118/1977، ما يثير تساؤلات حول الصمت الإداري والرقابي حيال تجاوزات تمسّ بمبدأ فصل السلطات الإدارية والتمثيلية.
في ظلّ الخلاف السياسيّ الحادّ بين طرفَي 'الثنائي الشيعي'، يتريّث وزير الصحة في إعلان شواغر المجالس الإدارية للمستشفيات الحكومية، ما أدّى إلى شلل إداريّ في عدد منها في بيروت والجنوب والبقاع. وتؤكد مصادر متابعة أن الخلاف لا يتعلق بالكفاءة بل بتوزيع النفوذ.
رغم خروجه من الوزارة، لا يزال أحد الوزراء السابقين للطاقة يحاول التدخّل في بعض المعاملات وفي طلبات تراخيص، مستعينًا بشبكة موظفين كانوا ضمن فريقه السابق إلّا أن جهوده الملتوية تصطدم بنهج الوزير الحالي المصرّ على درس الملفات وإعطاء كلّ ذي حقّ حقّه.
*****
البناء
توقعت مصادر أوروبية أن تنشط المساعي لتحقيق اختراق في الوساطة لإنهاء حرب غزة عبر صيغة تجعل مستقبل سلاح المقاومة في عهدة الحكومة الفلسطينية المؤقتة من فعاليات محلية في قطاع غزة التي سوف تتولى مسؤولية غزة تحت رعاية مصريّة وتضمن غياب حركة حماس عن المشهد الحكوميّ وتؤمن خطة الإعمار والمساعدات لإنهاء ملف الأسرى، باعتبار أن التساهل الأميركي مع رئيس حكومة الاحتلال في ملف غزة لم يكن نابعاً من وهم قدرته على تحقيق ما يدعو إليه من نصر مطلق بل بسبب التخطيط المشترك للحرب التي تمّ شنّها على إيران والتفاهم على ترك البحث في غزة إلى ما بعد الانتصار في الحرب لأن الانتصار سوف يؤدي إلى تغيير المشهد الإقليمي أما وقد تمّت الحرب ولم يتحقق الانتصار فلا بد من صيغة تنهي الحرب التي تُحرج كل الغرب وكل العرب بما يتناسب مع التوازنات التي أسفرت عنها الحرب ولو بصيغة لا غالب ولا مغلوب.
حملت المقالات التحليليّة لكبار الكتاب في الصحف الأميركية والأوروبية والإسرائيلية حول الحرب على إيران تقاطعاً على مسألتين: الأولى التوسّع في عرض نتائج الضربات التي طالت المنشآت النووية والصاروخية الإيرانية للقول إن برامج إيران قد تضررت كثيراً لكنها لم تخرج عن الخدمة ولا يزال بناؤها وترميمها ممكناً، والثاني التعبير عن القلق من صعوبة التفاوض مع إيران بعدما سقط سلاح التهديد بالحرب واستنفد سلاح العقوبات وظيفته وصار المطلوب حوافز تعيد جلب إيران للتفاوض، وإبداء الخشية هنا من أن تتحوّل الحوافز إلى قبول بالشروط الإيرانية التي تمّ نسف التفاوض بسبب رفضها أميركياً مما يجعل ما يفترض أنه هزيمة لإيران إلى انتصار لها واستطراداً طرح سؤال حول مصير كمية اليورانيوم المخصّب على درجة عالية وإبداء القلق من برنامج نوويّ سريّ لإيران وتعليق التعاون مع مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية ما يجعل السعي للتوصل إلى اتفاق نوويّ جديد ضرورة ملحّة ولو بشروط مريحة لإيران والاكتفاء بما لحق برنامجها من أضرار ويسبب لها تأخيراً زمنياً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون ديبايت
منذ ساعة واحدة
- ليبانون ديبايت
"جريمة موصوفة" تطال معلّمة متقاعدة على باب المصرف... وتهديد بالتصعيد!
وأشار منصور إلى أنّ المعلّمة (ك.ع) توجّهت صباح الأربعاء إلى المصرف لسحب تعويضها التقاعدي، الذي لا يتجاوز 400 دولار، غير أن الصدمة – بحسب قوله – كانت في تعامل المصرف معها، إذ "رفض دفع المبلغ نقدًا، وأجبرها على استلامه عبر بطاقة مصرفية محدودة الصلاحية، لا تتيح السحب النقدي، بل تُستخدم فقط لشراء سلع استهلاكية، كمواد التنظيف ومعجون الأسنان، ما يُعدّ إهانة صريحة لكرامة المعلّمين واعتداءً على حقوقهم". وأضاف: "ما يحصل اليوم هو امتداد لقرارات تعسفية جائرة وُضعت في عهد حاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة، الذي نهب ودائع الناس وفرّ من المحاسبة، بينما لا تزال السياسات المالية المجحفة التي سُنّت في عهده تُطبّق على من أفنوا أعمارهم في خدمة الوطن". وحمّل منصور الدولة اللبنانية والسلطات المصرفية والمالية المسؤولية الكاملة عن هذه "السياسات اللاإنسانية التي تحوّل المتقاعدين إلى متسوّلين على أبواب المصارف"، متسائلًا: "هل يكون جزاء سنوات التضحية والتفاني هو الذل والإذلال؟ وهل باتت كرامة المعلّم رهينة بطاقات إلكترونية لا تُصرف نقدًا؟". ووجّه نداءً إلى جميع المعلّمين المتعاقدين والمتقاعدين، وكل الأحرار في القطاع التربوي، داعيًا إلى "التحرّك فورًا ورفع الصوت في وجه هذه السياسات الظالمة"، مؤكدًا أن "الصمت لم يعد خيارًا، فاليوم كانت (ك.ع) الضحية، وغدًا قد يكون الدور على آخرين". كما دعا إلى إطلاق حملة إعلامية وإلكترونية لكشف هذه التجاوزات، ومراسلة وزارة المالية ومصرف لبنان للمطالبة بإلغاء هذا القرار "الاستعبادي"، وختم بالقول: "لن نسكت، لن نستسلم، وسنواجه كل من يعبث بكرامتنا وحقوقنا، حتى إسقاط هذه القوانين المهينة".


ليبانون 24
منذ 2 ساعات
- ليبانون 24
مكافأة بـ5 ملايين دولار من واشنطن.. ما هو سببها؟
أعلنت الولايات المتحدة، أمس الثلاثاء، عن عرض مكافأة مالية تبلغ 5 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى تحديد مكان رجل أعمال أميركي محتجز في أفغانستان منذ عام 2022. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس في مؤتمر صحفي إن المحتجز يدعى محمود شاه حبيبي، وهو رجل أعمال أميركي يحمل أيضا الجنسية الأفغانية، وقد تم اختطافه في العاصمة كابل بتاريخ 10 آب 2022، إلى جانب سائقه عندما كانا داخل سيارة. وأكدت بروس أن حبيبي كان يعمل مستشارا لشركة اتصالات محلية في كابل حين تم احتجازه، واتهمت المتحدثة الحكومة الأفغانية التي تقودها حركة طالبان بالمسؤولية عن احتجازه، قائلة "لم نتلقَ أي أنباء عنه منذ اعتقاله الأول، ولم تقدّم طالبان أي معلومات عن مكان وجوده أو حالته الصحية". ويأتي هذا الإعلان بعد أشهر من إطلاق الحكومة الأفغانية سراح أميركيَين، هما راين كوربيت وويليام مكينتي، في يناير/كانون الثاني الماضي ضمن صفقة تبادل مع الولايات المتحدة شملت الإفراج عن سجين أفغاني، وتمّ ذلك بوساطة من دولة قطر. وتسيطر طالبان على الحكم في أفغانستان منذ آب 2021 عقب انسحاب القوات الأميركية. وبلغ إجمالي المدفوعات ضمن برنامج "مكافآت من أجل العدالة"، الذي أُطلق عام 1984، أكثر من 250 مليون دولار تم تقديمها لأكثر من 125 شخصا في أنحاء العالم مقابل معلومات ساعدت في حماية الأمن القومي الأميركي أو تحديد مواقع تهديدات أمنية. (الجزيرة نت)


ليبانون 24
منذ 2 ساعات
- ليبانون 24
كيف سمحت الصواريخ على الدوحة لدونالد ترامب بوقف الحرب؟
ذكر موقع "France Inter" الفرنسي أنه "حتى بين أشرس الخصوم، قد تكون هناك حروبٌ مُبرمجة. ومن المؤكد أن الأمر يتعلق بقواعد الاشتباك، وبالإشارة السياسية التي يرسلها أحدهما إلى الآخر. وخير مثال على ذلك أن إيران أبلغت مسبقاً كلا من قطر والولايات المتحدة أن القاعدة الاميركية العملاقة في العديد، بالقرب من الدوحة ، سوف تكون هدفاً لضربات صاروخية". وبحسب الموقع، "لم يكن الهدف من هذه الضربات الصاروخية تدمير القاعدة أو قتل ساكنيها، فإطلاق بضعة صواريخ على إحدى المنشآت الأكثر حماية لن يكون كافيا، بل كان الهدف إرسال رسالة سياسية مفادها أن إيران لا تسعى إلى التصعيد مع الأميركيين. لم يكن النظام الإيراني ليسمح للقصف غير المسبوق لمواقعه النووية من قبل الطائرات الأميركية أن يمر من دون رد، وهو ما يشكل إذلالاً حقيقياً، ولكنه يعلم أيضاً أنه غير قادر على مواجهة حرب مفتوحة مع الولايات المتحدة. هو يعترف فعليًا بهزيمته، لكنه يضمن بقاء النظام". وتابع الموقع، "لقد تلقى الرئيس الأميركي دونالد ترامب هذه الرسالة بشكل جيد، واستخلص على الفور العواقب من خلال إعلان نهاية هذه الحرب التي استمرت اثني عشر يومًا. لقد فاجأ الجميع، حلفاءه وكذلك إسرائيل ، التي كانت في وضع حرج وعرضة لهجمات صاروخية. في الواقع، هذا يناسبه سياسيا. فقد حرص ترامب على الحديث عن قصف يوم الأحد باعتباره عملا فرديا، وليس بداية حرب. يشعر جزء من ناخبيه بالامتعاض بسبب هذه العملية العسكرية، ويخاطر الرئيس بفقدان هؤلاء الناخبين من خلال الدخول في تصعيد يتعارض مع التزاماته بإحلال السلام. وكان الأمر ليكون مختلفا لو كانت هناك خسائر في صفوف الأميركيين في الهجمات الصاروخية الإيرانية الأخيرة". وأضاف الموقع، "سبق وأن حدث هذا الأمر. ففي عام 2019، خلال فترة ولاية ترامب الأولى، أسقطت إيران طائرة أميركية من دون طيار بقيمة 130 مليون دولار. وكان من المقرر أن تقوم الولايات المتحدة بالرد على القواعد الإيرانية، لكن دونالد ترامب ألغى العملية، موضحاً أن الطائرة كانت من دون طيار، وبالتالي لم تقع إصابات، في حين أن العمليات الانتقامية كانت ستخلف عشرات القتلى. والمنطق عينه ينطبق اليوم. سيتمكن ترامب من التباهي بلا حدود باستخدامه أقصى قوة ممكنة ضد إيران، على عكس أسلافه، وبأنه تحلى بالإنصاف والتسامح في أعقاب المواجهة". وبحسب الموقع، "لا يملك نتنياهو المنطق عينه، فقد زاد الاثنين من قصفه، وحتى وسع أهدافه، مع بقاء نفس السؤال حول أهداف الحرب: الطاقة النووية، أم تغيير النظام؟ ليس هناك شك في أن إسرائيل تفضل المضي قدماً حتى النهاية، حتى لو اضطرت إلى الاكتفاء بتقليص البرنامج النووي الإيراني، وليس تدميره بالكامل. وإلى جانب ذلك، فإن هذا يعني بوضوح أن دونالد ترامب هو الذي يقرر الآن السلام والحرب في العالم. وهذا بالتأكيد ليس خبراً جيداً للنظام العالمي".