logo
الركراكي: "لو كان أنشيلوتي أو بيب قادرين على الظفر بالكان لترجيتهم لكنني بقدر المسؤولية.. المهم أن أرى حكيمي يحمل اللقب"

الركراكي: "لو كان أنشيلوتي أو بيب قادرين على الظفر بالكان لترجيتهم لكنني بقدر المسؤولية.. المهم أن أرى حكيمي يحمل اللقب"

البطولةمنذ يوم واحد

تحدث الناخب الوطني وليد الركراكي، بنبرة "متأثرة" بخصوص رغبته في قيادة المنتخب المغربي للتتويج بلقب كأس أمم أفريقيا.
وقال الركراكي في الندوة الصحفية: "لا يمكنني التحكم في الإشاعات، وأنتم تعيشون كذلك مشاكل مع 'مبتدئين'، مثلا يجلسون في المقهى ويحتسي الشاي ويرتدي قبعة ويبدأ في الحديث عن اللاعبين والمدرب من أجل 'اللايك'".
وواصل: "أتقبل النقد، ما دام اللاعبون محميين. إذا هناك من هو أحسن مني سأترك منصبي، فأنا أول مشجع للمنتخب، المهم أن أرى حكيمي يرفع الكأس".
وتابع: "إذا هناك من يرى أن غوارديولا أو أنشيلوتي أو كلوب أنا سأجلس أمامه وأترجاه للتتويج، ولكنني أنا قادر على ذلك، ولم لم أكن قادرا لرحلت، ولن تجدوا أحسن مني للظفر باللقب".
واختتم: "أنا مغربي أولا، ولن تجدوا من يحب وطنه أكثر مني، وإذا أردتهم شخصا أزرق العينين، فأحضروه، والمهم أن اللاعبين خلفي، ويريدون القتال لرحلت، ولا يوجد أكبر من الرئيس الذي تركني بعد الكان، وسنقاتل للتتويج باللقب".
وسيواجه المنتخب الوطني نظيره التونسي، يوم الجمعة 6 يونيو، في تمام الساعة التاسعة مساء، على أن يلاقي البنين يوم الإثنين 9 من نفس الشهر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الركراكي: سأرحل إذا كان هناك من يحقق حلم المغاربة
الركراكي: سأرحل إذا كان هناك من يحقق حلم المغاربة

الجريدة 24

timeمنذ 5 ساعات

  • الجريدة 24

الركراكي: سأرحل إذا كان هناك من يحقق حلم المغاربة

قال الناخب الوطني وليد الركراكي، إنه مستعد للتخلي عن منصبه كمدرب للأسود، في حال كان هناك اسم قادر على قيادة المنتخب الوطني نحو التتويج بلقب كأس الأمم الإفريقية. وأشار وليد الركراكي خلال الندوة الصحفية التي عقدها صباح اليوم الثلاثاء، على هامش تقديمه لائحة المنتخب الوطني التي ستخوض مبارتي البنين وتونس، إلى أنه لن يتردد في الرحيل في حال كان هناك مدرب قادر على تحقيق حلم الشعب المغربين وتابع :"تهمني مصلحة المنتخب وتحقيق ما ينتظره المغاربة منذ سنوات." ويأتي تصريح الركراكي، في سياق الضغط المتزايد على المنتخب الوطني، مع اقتراب موعد كأس إفريقيا المقبلة، حيث تضع الجماهير المغربية أمالًا كبيرة على اللاعبين، خاصة بعد الإنجاز التاريخي في مونديال قطر. يشار إلى أن العناصر الوطنية، ستواجه وديا منتخبي تونس والبنين يومي الجمعة 6 يونيو والإثنين 9 يونيو بالملعب الكبير لفاس على الساعة التاسعة ليلا.

رسالة عابرة من الركراكي تُثير الشكوك وتفتح باب الجدل قبل انطلاقة الـ"كان"!
رسالة عابرة من الركراكي تُثير الشكوك وتفتح باب الجدل قبل انطلاقة الـ"كان"!

أخبارنا

timeمنذ 5 ساعات

  • أخبارنا

رسالة عابرة من الركراكي تُثير الشكوك وتفتح باب الجدل قبل انطلاقة الـ"كان"!

في عالم كرة القدم، لا شيء يُحسم على الورق، فبعض الأسماء حتى وإن غابت عن القائمة الرسمية، تظل حاضرة في كواليس القرار، تحوم كظلال ثقيلة حول تشكيلة تنتظر الحسم. هكذا هو حال "رومان سايس"، القائد السابق لعرين "الأسود"، الذي وإن غاب عن لائحة "الأسود" مدة طويلة، فإن مجرد ذكر اسمه في ندوة الناخب الوطني كان كافيًا لإشعال الجدل واسع بين الجماهير المغربية! الشاهد على ما قيل، أن "الركراكي"، وخلال ندوة أمس الثلاثاء التي خصصت للإعلان عن لائحة "الأسود" المستدعاة لمواجهتي تونس وبنين، فاجأ الجميع حين أشار إلى أن غياب "سايس" يعود إلى الإصابة، ما يؤكد أن هذا الأخير لازال ضمن حساباته الخاصة، سيما بعد الأزمة الخانقة التي عانى منها دفاع الفريق الوطني منذ آخر ظهور له مع الأسود، وعدم القدرة على إيجاد بدليل حقيقي قادر على سد هذه الثغرة المكشوفة. رسالة "الركراكي" كانت واضحة لمن يقرأ ما بين السطور.. "سايس" لم يخرج بعد من مفكرة الناخب الوطني، وإنما غيابه مؤقت، ومرتبط فقط بعدم الجاهزية. لكن هل المنتخب الوطني في حاجة فعلًا إلى عودة لاعب تجاوز ذروة مستواه، وغاب طويلًا عن النسق العالي بسبب الإصابات والتراجع البدني؟ أم أن اسم "سايس"، بكل ما يحمله من وزن رمزي وتجربة دولية، لا يزال يشكل "شبكة أمان" في لحظة تتكسر فيها التوازنات الدفاعية؟ في المقابل، هناك رأي لا يقل صخبًا، يرفض تمامًا فكرة "الحنين التكتيكي" ويطالب بالمضي قدمًا نحو المستقبل. لماذا العودة إلى الوراء، يتساءلون، في وقت تبرز فيه أسماء شابة طموحة مثل "أسامة العزوزي" الذي شغل نفس المركز خلال أولمبياد باريس الاخيرة، وبصم على مستويات عالية، إلى جانب مدافع نهضة بركان "عبد الحق عسال"، الذي أثبت حضورًا متصاعدًا في المشهد الكروي الوطني والقاري، الأمر الذي تطرح معه أكثر من علامة استفهام عريضة حول الأسباب التي تضطر "الركراكي" إلى المخاطرة بماضٍ يترنح على حساب جيل يسعى لبناء نفسه بثقة. عدد من المحللين شددوا على أن المشكلة أعمق من مجرد اسم في لائحة، مؤكدين أنها معركة بين الخبرة والجاهزية، بين الرمزية والتنافسية، وبين مدرب يعرف أن البطولة تُنظم على أرض الوطن، وتحت ضغط جماهير لا ترحم، مشيرين إلى أن "الركراكي" يحتاج فعلا إلى قادة في غرفة الملابس، لكنه أيضًا يحتاج إلى أقدام تقاتل على العشب... فأين يضع سايس في هذا المعادلة؟ في الانتظار، تظل صورة "سايس" معلقة في الأفق، لا هو داخل التشكيلة، ولا هو خارج الحسابات. عينه على "الكان"، وأمل "الركراكي" أن يعود كما يعرفه، لا كما تركه. أما الجمهور، فبين مؤيد لعودته بدعوى "آخر الرماح"، ومعارض يعتبر أن المغامرة قد تتحول إلى ثغرة في لحظة الحسم!

الناخب الوطني يرشح العزوزي في قلب الدفاع أمام تونس والبنين
الناخب الوطني يرشح العزوزي في قلب الدفاع أمام تونس والبنين

المنتخب

timeمنذ 5 ساعات

  • المنتخب

الناخب الوطني يرشح العزوزي في قلب الدفاع أمام تونس والبنين

من خلال إجابة الناخب الوطني وليد الركراكي على مشكل الدفاع للفريق الوطني، فقد رشح اللاعب أسامة العزوزي ليكون في قلب دفاع الفريق الوطني الذي يشكو من غيابات إضطرارية. وجاء إقتراح الناخب الوطني بعد أن كان قد إقترح على طارق السكتيوي في الألعاب الأولمبية بوضع أسامة العزوزي في قلب الدفاع وأدى مستوى كبير. وقال الناخب الوطني وليد الركراكي قد يكون العزوزي الخيار الأنسب في المباراتين أمام تونس والبنين، مؤكدا بأنه سيرى خلال الحصص التدريبية من سيكون جاهزا من اللاعبين ليكون أساسيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store