أحدث الأخبار مع #وليدالركراكي،


عبّر
منذ 8 ساعات
- رياضة
- عبّر
عودة رومان سايس إلى الملاعب تعزز خيارات السد والمنتخب المغربي قبل الموسم الجديد
بعد غياب دام أكثر من أربعة أشهر بسبب الإصابة، تشكل عودة رومان سايس إلى الملاعب خبرًا سارًا لنادي السد القطري والمنتخب المغربي على حد سواء، حيث استأنف قائد 'أسود الأطلس' تدريباته الجماعية، إيذانًا بانطلاق رحلة استعادة الجاهزية البدنية والفنية قبل بداية الموسم الكروي 2025-2026. رومان سايس.. نهاية مرحلة العلاج وعودة تدريجية انضم رومان سايس مؤخرًا إلى تدريبات نادي السد، بعد تعافيه الكامل من إصابة قوية في الكاحل، تعرّض لها خلال حصة تدريبية مطلع العام الجاري، خضع على إثرها لعملية جراحية ناجحة في أواخر يناير. واستغرقت فترة التأهيل نحو أربعة أشهر، خضع خلالها لبرنامج علاجي صارم. وأكد رومان سايس عودته من خلال منشور على حسابه الرسمي في 'إنستغرام' مرفقًا بصور من التدريب الجماعي، وكتب: 'لقد كانت مرحلة طويلة، ولكن في النهاية بعد 4 أشهر عدنا إلى الملعب. إنها فقط البداية، صدقوني. الحمد لله'. دفعة معنوية قبل العودة الدولية تشكل عودة رومان سايس إلى الملاعب دفعة كبيرة للمنتخب المغربي، خاصة مع اقتراب معسكر سبتمبر المقبل، الذي سيشهد مواجهات مهمة أمام منتخبي النيجر وزامبيا ضمن تصفيات كأس العالم 2026. وتأتي عودته في توقيت مثالي، خصوصًا في ظل الغيابات الدفاعية المتكررة التي يعاني منها المدرب وليد الركراكي، من بينها شادي رياض، نايف أكرد ونصير مزراوي. ومن المتوقع أن يكون سايس ضمن الأسماء التي يعوّل عليها الناخب الوطني لقيادة خط الدفاع مجددًا، نظرًا لخبرته وتجربته الدولية الواسعة. أرقام دولية وقيادة مستمرة يملك رومان سايس سجلًا مميزًا بقميص المنتخب المغربي، حيث خاض 83 مباراة دولية سجل خلالها 3 أهداف، وقدم تمريرة حاسمة واحدة. ويُعد من بين أكثر اللاعبين تمثيلًا لـ'أسود الأطلس' خلال العقد الأخير، وشارك في أبرز الاستحقاقات الكبرى مثل كأس العالم وكأس الأمم الإفريقية، دائمًا في موقع القيادة.


الجريدة 24
منذ 18 ساعات
- رياضة
- الجريدة 24
مستقبل ثلاثي الأسود يُقلق الركراكي قبل الكان
يدخل الناخب الوطني وليد الركراكي فترة حرجة تزامنًا مع انطلاق الميركاتو الصيفي، الذي يأتي هذه السنة في توقيت دقيق يسبق أشهرًا قليلة فقط من انطلاق نهائيات كأس أمم إفريقيا، المقررة بالمغرب مطلع العام المقبل. وفي ظل الطموحات الكبيرة التي يرفعها الشارع الرياضي المغربي، فإن التركيز في المرحلة الحالية لا يقتصر فقط على التحضيرات التقنية والتكتيكية، بل يتعداها ليشمل تتبع أوضاع عدد من اللاعبين الأساسيين داخل "كتيبة الأسود"، والذين يعيشون وضعًا غير مستقر على مستوى الأندية، ما يفتح الباب أمام سيناريوهات معقدة قد تؤثر على جاهزيتهم مع اقتراب الحدث القاري الكبير. وتتزايد المخاوف داخل الجهاز الفني للمنتخب الوطني بشأن مصير ثلاثة من أبرز الأسماء التي تعتبر من الركائز الأساسية في منظومة وليد الركراكي، ويتعلق الأمر بنايف أكرد، عز الدين أوناحي، وسفيان أمرابط، وجميعهم يمرون بمرحلة مفصلية في مساراتهم الاحترافية، سواء بفعل نهاية التعاقدات، أو بفعل أزمات داخل أنديتهم قد تُفضي إلى تغييرات غير محسوبة في اللحظات الأخيرة من السوق. هذه التحركات المقلقة في السوق الأوروبية تضع الركراكي في وضعية ترقب دائم، خاصة وأن الاستقرار الفني للاعبين في أنديتهم يمثل أحد أهم شروط المنافسة على أعلى مستوى، لا سيما في بطولة قارية تُقام على أرض المغرب، وتحمل معها الكثير من التطلعات الجماهيرية والسياسية. ويتصدر نايف أكرد المشهد ضمن هذا الثلاثي، حيث أنهى فترة إعارته القصيرة مع نادي ريال سوسيداد الإسباني، معلنًا رفضه العودة إلى ناديه الأصلي وست هام يونايتد الإنجليزي، في وقت تشير فيه تقارير صحفية متعددة إلى رغبة عدد من الأندية الإيطالية والإنجليزية في التعاقد معه خلال فترة الانتقالات الحالية. ومع أن اللاعب يحتفظ بقيمته السوقية والتقنية في مراكز الدفاع، إلا أن تأخر حسم مستقبله يُثير قلق الجهاز الفني، خصوصًا في ظل حاجة المنتخب إلى مدافع جاهز بدنيًا ومندمج تكتيكيًا قبل التجمعات الإعدادية المقبلة. ولا تبدو أوضاع عز الدين أوناحي أفضل حالًا، حيث دخل اللاعب في صدام غير مباشر مع إدارة نادي أولمبيك مارسيليا، التي كانت قد وافقت في وقت سابق على إعارته إلى نادي بانثينايكوس اليوناني. غير أن التطورات الأخيرة كشفت عن نية النادي الفرنسي في تحويل وجهة اللاعب نحو الدوري الروسي، بعد أن تلقى عرضًا من نادي سبارتاك موسكو. أوناحي، وفقًا لتقارير فرنسية، عبّر عن رفضه التوجه إلى روسيا، وهو ما دفع إدارة مارسيليا إلى إبعاده عن الفريق الأول وإلحاقه بالفريق الرديف، في خطوة فُسرت على أنها ضغط مباشر لتغيير موقفه. وتزيد هذه الأزمة من الغموض المحيط بمستقبله، خصوصًا مع ورود أنباء عن إمكانية انضمامه إلى نادي طرابزون التركي، وهي الخطوة التي تعقّدت بدورها بفعل وجود المهدي بنعطية على رأس الإدارة الرياضية للنادي، في علاقة توصف بأنها لا تخلو من الفتور بين الطرفين. أما ثالث الأسماء التي تثير صداعًا كبيرًا داخل الطاقم الفني المغربي فهو سفيان أمرابط، متوسط ميدان نادي فنربخشة التركي، الذي يُتوقع أن يكون على موعد مع انتقال جديد في مشواره الاحترافي. اللاعب، الذي خاض تجربة مميزة في الدوري الإيطالي سابقًا رفقة فيورنتينا، عاد إلى دائرة اهتمام أندية "الكالتشيو"، وعلى رأسها نادي أتالانتا بيرغامو، الذي دخل في مفاوضات متقدمة بشأن التعاقد معه. وأفادت تقارير إعلامية تركية بأن المدير الرياضي لفنربخشة، ديفين أوزيك، يتواجد حاليًا في إيطاليا من أجل تسريع عملية بيع اللاعب المغربي، وسط رغبة مشتركة في التوصل لاتفاق مادي، رغم الاختلاف حول قيمة الصفقة، التي يُقدّرها النادي التركي بحوالي 20 مليون أورو. اللافت أن أمرابط، رغم ارتباطه بعقد يمتد حتى صيف 2028، لا يُمانع في مغادرة الفريق، خاصة بعد خروجه من حسابات المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، الذي لم يمنحه دقائق لعب كافية في الموسم المنصرم. وتبدو عودة أمرابط إلى الدوري الإيطالي خيارًا مفضلًا بالنسبة له، ليس فقط لاعتبارات فنية، بل أيضًا لرغبته في العمل مجددًا تحت قيادة المدرب الكرواتي إيفان يوريتش، الذي سبق وأن درّبه في فيرونا، وتربطه به علاقة مهنية متميزة. ومع ذلك، فإن أتالانتا ليس الفريق الوحيد المهتم، إذ كشفت مصادر إعلامية عن دخول نادي لاتسيو على الخط، إضافة إلى اهتمام من أحد أندية الدوري السعودي، ما قد يُغير وجهة اللاعب في حال تقدم بعرض مالي مغرٍ. وقد شارك سفيان أمرابط في 39 مباراة مع فنربخشة في الموسم المنصرم، سجل خلالها هدفين وصنع أربع تمريرات حاسمة، في موسم شهد تذبذبًا في مستواه بفعل غيابه عن التنافسية المنتظمة. كما يُعد من اللاعبين الأساسيين في تشكيلة المنتخب الوطني، بعد أن خاض 66 مباراة دولية، ما يجعل وضعيته من أهم الملفات التي يتابعها الركراكي عن قرب. ويراهن الناخب الوطني على استقرار أمرابط كعامل مهم لضمان توازن وسط الميدان، خاصة في ظل محدودية الخيارات البديلة على مستوى المحور الدفاعي. وتؤشر الوضعية الحالية لثلاثي الأسود، على صيف شائك ومعقد بالنسبة للجهاز الفني، الذي سيضطر إلى التحضير للمرحلة القادمة وسط ضبابية كبيرة تخص الحالة الذهنية والبدنية لهؤلاء اللاعبين.


الأيام
منذ 3 أيام
- رياضة
- الأيام
لقجع يُصر على خوض بطولة 'الشان' والسكتيوي في ورطة حسم اللائحة
يبدو أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم برئاسة فوزي لقجع، متمسكة بخوض بطولة إفريقيا للمحليين 'الشأن'، المقررة إقامتها في غشت المقبل، رغم الصعوبات المعقدة في تحضير منتخب المغرب الرديف لهذا الاستحقاق القاري المهم. ومن المرجح الكشف عن اللائحة النهائية يوم 23 يوليوز الجاري، قبل السفر في السابع والعشرين من الشهر ذاته إلى العاصمة الكينية نيروبي. وحسب مصادر إعلامية، فإن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تولي أهمية كبيرة لبطولة 'الشان'، رغم أنها تفضل المشاركة بلاعبين لا تزيد أعمارهم عن 25 عاما، إذ تطمح إلى أن تمثل النسخة المقبلة فرصة لاختبار أسماء قادرة على ارتداء قميص المنتخب الأول، الذي يدربه حاليا وليد الركراكي، وأيضا لاكتساب مزيد من الخبرة، تحسبا لخوض بطولة كأس العرب، المقررة إقامتها في قطر خلال الفترة الممتدة ما بين الأول والـ18 دجنبر المقبل. وأضافت المصادر ذاتها، أن المنتخب المغربي الرديف يواجه مشاكل عدة، تتمثّل في غياب اللاعبين عن أجواء المنافسة الرسمية، جراء انتهاء الموسم الكروي منذ أسابيع، وهو ما قد يؤثر سلبا على جهوزيتهم البدنية والفنية، بالإضافة إلى عدم برمجة أي مباراة ودية حتى الآن، بسبب ضيق الوقت وصعوبة التنسيق مع بعض المنتخبات الإفريقية. ويجد المدير الفني لمنتخب الرديف، طارق السكتيوي، نفسه في ورطة حقيقية، بسبب رحيل بعض اللاعبين البارزين نحو الاحتراف، لذا أصبح مطالبا باختيار أسماء بديلة لتعويض الغائبين، بصرف النظر عن مؤهلاتهم الفنية والبدنية، ما قد يجعله مضطرا للاعتماد على تشكيلة مغايرة تماما لتلك التي خاض بها منتخب المغرب الرديف مبارياته السابقة. كما أن قرار الجامعة القاضي بخوض بطولة 'الشان' بلاعبين من مواليد 2000 فما فوق، سيقلّص هامش الخيارات بالنسبة إلى المدرب السكتيوي، في ظل غياب البدائل الجاهزة، وأيضا جراء النقص في الاستعدادات. يذكر أن المنتخب المغربي الرديف تُوّج ببطولة إفريقيا للمحليين في مناسبتين خلال نسختي 2018 في المغرب بقيادة المدرب جمال السلامي، و2021 بالكاميرون بإشراف الحسين عموتة.


WinWin
٠٢-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
ياسين بونو وسر الخلطة السحرية المغربية وراء استعادة التوهج!
يواصل ياسين بونو حارس مرمى المنتخب المغربي ونادي الهلال السعودي، رحلة التألق كواحد من أبرز حراس المرمى العرب الذين لفتوا الأنظار في مباريات المستوى العالي، في الوقت الذي استطاع صاحب الـ34 سنة أن يلفت الأنظار مع "الزعيم"، الذي يواصل حضوره القوي في الوقت الحالي بنهائيات كأس العالم للأندية المقامة حاليًّا في الولايات المتحدة الأمريكية. واستطاع ياسين بونو أن يراكم تجربة قوية في الملاعب الأوربية، تمكن من توظيفها رفقة منتخب بلاده الذي لمع معه في نهائيات كأس العالم 2022 بقطر، حيث قاده للحضور في المربع الذهبي، قبل أن يستأنف رحلة التألق مع فريقه الهلال السعودي. كيف أثر قرار عمر الحراق في ياسين بونو لمواصلة التألق؟ يعتبر مدرب حراس "أسود الأطلس" عمر الحراق من أكثر الأشخاص المقربين إلى عملاق الحراسة المغربي، إذ ظل يدافع عنه أمام المدرب الأول وليد الركراكي، وخصوصًا خلال الفترة التي كان الأخير يفكر فيها في إعادة ياسين لدكة البدلاء، ومنح الفرصة لزميله منير المحمدي حارس نهضة بركان لكي يلعب أساسيًّا بدلًا منه. ولم يمر دفاع عمر الحراق على ياسين بونو من دون أن يجتهد الأخير في صفوف ناديه الهلال السعودي، فبعدما مر بفترة فراغ قصيرة هذا الموسم استعاد كامل مؤهلاته الفنية والبدنية، ليظهر أنه حارس كبير مؤخرًا خلال تألقه مع الفريق الأزرق بنهائيات كأس العالم للأندية، بعدما قاد فريقه لتجاوز عقبة منافسه مانشستر سيتي، وتقديم أداء مبهر قبل ذلك أيضًا أمام ريال مدريد في دور المجموعات. اتصال هاتفي خاص من الركراكي لبونو بعد الإطاحة بغوارديولا اقرأ المزيد الجدير بالذكر أن العديد من لاعبي المنتخب المغربي بالإضافة إلى المدرب وليد الركراكي اتصلوا بالحارس ياسين بونو، من أجل تهنئته على المستوى الذي قدمه مع الهلال السعودي في مونديال الأندية، وخاصة في المباراة الأخيرة ضد زملاء النرويجي إيرلينغ هالاند.


الأيام
٠١-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- الأيام
لاعبان يورّطان الركراكي قبل كأس أمم إفريقيا
خمسة أشهر تبقت عن نهائيات كأس امم افريقيا، الإمتحان العسير الذي ينتظر المنتخب المغربي بمدربه وليد الركراكي، الذي قال إنه تشكيلته لخوض معركة التتويج في رأسه، يجد نفسه أمام مأزق تنافسية بعضا من لاعبيه الرئيسيين المعول عليهم خاصة في خط الوسط. عزالدين أوناحي لم يوقع حتى الآن لأي فريق رغم تقارير ربطته بنادي سبارطاك موسكو، لكن المغربي فضل التريث وعدم التوقيع بالنظر إلى الظروف السياسية التي تمنع أندية روسيا من المشاركة في المسابقات الاوروبية. وعلى خطى أوناحي، سيفان أمرابط لم يوقع هو الآخر على بنود عقده مع أتلانتا،إذ ما تزال بعض التفاصيل التي لم يتفق عليها الطرفان حتى الآن. الركراكي يعول على أوناحي وأمرابط كلاعبيين رئيسيين في خط الوسط، وغياب تنافسية وجاهزية الإسمين المذكورين قد يشل حركة المنتخب في الوسط في ظل غياب البدائل.