
سرقة سيارة من سيارات النقل عبر التطبيقات بعد اعتداء مسلح على صاحبها
حيث قاموا بإشهار السلاح الأبيض في وجهه والاعتداء عليه بوحشية، ثم استولوا على سيارته بالقوة وفرّوا هاربين.
نهيب بجميع الإخوة الكباتن وأفراد المجتمع، في حال رأوا السيارة أو تعرفوا على لوحتها أو لاحظوا أي أمر مريب له صلة بها، أن يبادروا فورًا بإبلاغ اتحاد الناقلين عبر التطبيقات أو أقرب مركز أمني.
هذه الحادثة المؤلمة تؤكد مرة أخرى حاجتنا جميعًا للتكاتف، والتواصل المستمر،
رقم الاتصال 44888709
رقم لوحة السيارة 5104AR00"

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 32 دقائق
- العربية
إنقاذ طاقم السفينة التي تعرضت لهجوم قبالة الحديدة في البحر الأحمر
قالت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية إن طاقم سفينة اشتعلت فيها النيران جراء هجوم في البحر الأحمر الأحد جرى إنقاذهم بعد أن غادروها في أعقاب تسرب المياه إليها، في هجوم وصفته شركة "أمبري" البريطانية للأمن البحري بأنه "يحمل طابع" جماعة الحوثي اليمنية. والهجوم الذي وقع قبالة الساحل الجنوبي الغربي لليمن هو الأول الذي ترد بلاغات عنه في الممر الملاحي الحيوي منذ منتصف أبريل (نيسان). وذكرت مصادر أمنية بحرية أن ناقلة البضائع السائبة "ماجيك سيز" المملوكة لجهة يونانية وترفع علم ليبيريا تسربت إليها المياه بعدما هاجمتها زوارق بحرية مسيرة. وقالت الهيئة إن جميع أفراد طاقم الناقلة بخير بعد أن أنقذتهم سفينة تجارية عابرة. وأضافت الهيئة والشركة في تقريرين أن ثمانية زوارق صغيرة استهدفت السفينة في البداية بإطلاق نار وقذائف صاروخية قبل أن يرد فريق أمني مسلح على السفينة بإطلاق النار. وقالت "أمبري" في تحذير منفصل إن السفينة تعرضت لاحقاً لهجوم من أربع وحدات بحرية مسيرة. وأضافت: "اصطدمت اثنتان من الوحدات البحرية المسيرة بجانب السفينة مما ألحق أضراراً بحمولتها". وذكرت الهيئة أن الهجوم تسبب في اندلاع حريق على متن السفينة. ولم تعلن أي جهة حتى الآن مسؤوليتها عن الهجوم، لكن "أمبري" قالت إن تقييمها يشير إلى أن السفينة "ينطبق عليها المعايير التي حددها الحوثيون لاستهداف السفن". وقالت الهيئة والشركة إن هجوم الأحد وقع على بعد 51 ميلاً بحرياً جنوب غربي الحديدة باليمن. ولا يزال التوتر في الشرق الأوسط متصاعداً بسبب الحرب في غزة وما تلاها من حرب بين إسرائيل وإيران استمرت 12 يوماً والغارات الجوية الأميركية على مواقع نووية إيرانية في يونيو (حزيران). وشنت جماعة الحوثي اليمنية المتحالفة مع إيران أكثر من 100 هجوم استهدف سفن الشحن منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2023. وخلال تلك الفترة أغرقت الجماعة سفينتين وسيطرت على أخرى وقتلت أربعة بحارة على الأقل في هجمات عرقلت حركة الشحن العالمية وأجبرت الشركات على تغيير مساراتها، وهو ما دفع الولايات المتحدة إلى تكثيف هجماتها على الجماعة هذا العام. وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب في مايو (أيار) توقف بلاده عن قصف الحوثيين في اليمن قائلاً إن الجماعة وافقت على التوقف عن تعطيل ممرات الشحن المهمة في الشرق الأوسط. وذكرت سلطنة عمان في بيان أصدرته في ذلك الحين أنه بموجب هذا الاتفاق لن يستهدف أي من الولايات المتحدة أو الحوثيين الطرف الآخر، وهو ما يتضمن السفن الأميركية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب. لكن الحوثيين هددوا في يونيو (حزيران) باستهداف السفن الأميركية في البحر الأحمر إذا شاركت واشنطن في هجمات إسرائيل على إيران. وحتى الآن لم يذكروا تحديداً ما إن كانوا سينفذون تهديدهم بعد الهجوم الأميركي على المنشآت النووية الإيرانية الشهر الماضي.


الرياض
منذ 32 دقائق
- الرياض
بين التخزين والامتثال.. معركة الوعي في قلب المدينة
إنَّ الخطاب الذي نحتاجه اليوم، هو خطاب وعي يتجاوز الشعارات، ويبلور شراكة مكانية حقيقية بين الفرد والدولة والجهات الرقابية، فلا يكفي أن تكون المخالفة ظاهرة قانونية تُرصد، بل يجب أن تكون علامة على خلل في المنظومة الفكرية والسلوكية للمدينة، والحل يكمن في التغيير من الداخل، أي تغيير في عقلية الفرد تجاه الحيّ، وكيفية رؤيته لمستقبله في مدينته. في قلب المدينة، وبينما تُغلق الأبواب على الواجهات التجارية اللامعة، تبدأ فصول جديدة من الفوضى في الزوايا المغلقة، ومن ذلك: مستودعات سكنية تُستغل بشكل غير مرخص، وتخزين غير منظم يتسرّب إلى الأحياء السكنية، يغرس بذور الخطر في أبسط تفاصيل حياتنا اليومية، وهنا، تتبدّى الحقيقة المؤلمة في أن إشكالية التخزين العشوائي أكثر من كونها مُخالفة تنظيمية، إلى مسألة وجودية ترتبط بالوعي المجتمعي وسلامة الإنسان والمكان. المسألة هنا، ظاهرة تستدعي وقفة تأمّل، لذا، كيف لنا أن نسمح بتحويل شقة سكنية إلى مستودع مكتظّ بالبضائع دون رادع، ودون أن نرى فيه تهديدًا مباشراً لمفهوم العيش الآمن في المدينة؟، فهذا السلوك لا يؤثّر على المباني والبنية التحتية فقط، بل يمتد أثره إلى البيئة والصحة العامة، وقد يؤدي إلى أمور لا تُحمد عقباها، كانتشار الحشرات والقوارض، والاعتماد على طرق تخزين غير آمنة تؤدي إلى مخاطر حريق وانهيار، وحتى عرقلة خدمات الإسعاف والدفاع المدني، فهل سنصمت في وجه هذا العبث الحضري؟ الحل، لا يبدأ بالتدابير القانونية والتفتيشية فقط، بل في زرع وعي مجتمعي حقيقي، فالمواطن والمُقيم ليسوا متفرجين، بل شركاء في رسم ملامح مدن آمنة وأحياء حية، فالبلاغ عن التخزين غير المرخّص يجب أن يصبح ممارسة يومية، وأداة تحضرية يُساهم بها كل فرد في حماية محيطه وحفظ سلامة مجتمعٍ بأسره. سجلت وزارة البلديات والإسكان خطوة إيجابية بتسليط الضوء على هذه الظاهرة، واعتبارها مسألة مجتمعية، وليست مخالفة فردية تُحلّ بمعاقبة فلان أو علان، فحينما تُطلق الوزارة حملتها التوعوية، وتفعّل تطبيقات الإبلاغ الرقمي، فإنها تقول للمواطن والمُقيم معًا "أنتم جزءٌ من الحلّ، حافظوا على أحيائكم وساهموا في بناء حياة أفضل"، وهذه الرسالة لا تؤثّر على المخالف فقط، بل تعيد صياغة العلاقة بين الفرد والمدن التي يسكنها، والانتقال من طرف سلبي مقاوم، إلى شريك فاعل ومراقب مستيقظ. ورغم أن التوعية ضرورية، فإن التدخّل الرقمي ومواصلة تعزيز أدوات الرقابة يكفلان الاستدامة. فالتقنيات الرقمية، من تطبيقات الهواتف الذكية إلى الذكاء الاصطناعي، يمكنها أن تكشف عن أي شذوذ في استخدام المباني، وتتابع الترخيص أولا بأول، فضلًا عن ربط ممارسات التخزين بمنظومة السلامة. إن الحديث عن السلامة والجودة لا يكتمل إلا حين يُصحب بتنمية اقتصادية عادلة، إنَّ الخطاب الذي نحتاجه اليوم، هو خطاب وعي يتجاوز الشعارات، ويبلور شراكة مكانية حقيقية بين الفرد والدولة والجهات الرقابية، فلا يكفي أن تكون المخالفة ظاهرة قانونية تُرصد، بل يجب أن تكون علامة على خلل في المنظومة الفكرية والسلوكية للمدينة، والحل يكمن في التغيير من الداخل، أي تغيير في عقلية الفرد تجاه الحيّ، وكيفية رؤيته لمستقبله في مدينته. إن ما تقوم به وزارة البلديات والإسكان، هو نواة تحوّل حضري شامل، وليس برنامج توعوي أو حملة تقنية فقط، إضافة إلى أنه صياغة جديدة لفضاء العمران والمواطن، ما يعني أن الفرصة الآن مواتية لنجعل من الإبلاغ الأساس، ومن الرقابة الرقمية ضمانًا، ومن جودة الحياة هدفًا، ومن المشاركة المجتمعية ثقافة ثابتة. حين يتحوّل كل مواطن أو مُقيم إلى مرصد حضري واعٍ، ينحسر عبث التخزين العشوائي وتستعيد المدينة توازنها وجمالها وسلامتها.. دمتم بخير.


رواتب السعودية
منذ 34 دقائق
- رواتب السعودية
مكافحة المخدرات تطيح بعدد من المروجين في عدة مناطق .. فيديو
نشر في: 7 يوليو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أعلنت المديرية العامة لمكافحة المخدرات عن تنفيذ عدد من العمليات الأمنية الناجحة التي أسفرت عن القبض على مجموعة من مروجي المواد المخدرة في مناطق متفرقة من المملكة. وأوضحت المديرية أنه تم القبض على مقيم من الجنسية الباكستانية في محافظة جدة، لتورطه في ترويج مادة الميتامفيتامين المخدر »الشبو«، فيما تم القبض على مواطنَين في منطقة جازان بحوزتهما 21 كيلوغراماً من مادة الحشيش المخدر. كما تم ضبط مواطن بمنطقة الحدود الشمالية لترويجه مادة الحشيش، والقبض على مواطنَين في منطقة الباحة لترويجهما أقراصًا خاضعة لتنظيم التداول الطبي. وشملت العمليات أيضًا القبض على مواطن في منطقة تبوك لترويجه مادة الإمفيتامين المخدر، إضافة إلى توقيف مواطنَين في محافظة بدر بالمدينة المنورة لترويجهما نفس المادة. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط أعلنت المديرية العامة لمكافحة المخدرات عن تنفيذ عدد من العمليات الأمنية الناجحة التي أسفرت عن القبض على مجموعة من مروجي المواد المخدرة في مناطق متفرقة من المملكة. وأوضحت المديرية أنه تم القبض على مقيم من الجنسية الباكستانية في محافظة جدة، لتورطه في ترويج مادة الميتامفيتامين المخدر »الشبو«، فيما تم القبض على مواطنَين في منطقة جازان بحوزتهما 21 كيلوغراماً من مادة الحشيش المخدر. كما تم ضبط مواطن بمنطقة الحدود الشمالية لترويجه مادة الحشيش، والقبض على مواطنَين في منطقة الباحة لترويجهما أقراصًا خاضعة لتنظيم التداول الطبي. وشملت العمليات أيضًا القبض على مواطن في منطقة تبوك لترويجه مادة الإمفيتامين المخدر، إضافة إلى توقيف مواطنَين في محافظة بدر بالمدينة المنورة لترويجهما نفس المادة. المصدر: صدى