logo
‫ تعيينات جديدة بـ «العمل»

‫ تعيينات جديدة بـ «العمل»

العرب القطريةمنذ 2 أيام

الدوحة - العرب
أعلنت وزارة العمل أمس عن تعيينات جديدة ضمن هيكلة الوزارة، وأشارت في منشور على حسابها الرسمي بمنصة «إكس» إلى تعيين السيد سعيد ناصر الشيبة مديرا لإدارة التدقيق الداخلي بالوزارة، وتكليف السيدة نور عبد العزيز النعمة بمهام مدير مكتب وكيل الوزارة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

‫ «قطر للمال والأعمال» تعزز تمكين الكوادر الوطنية وتطوير قدراتهم
‫ «قطر للمال والأعمال» تعزز تمكين الكوادر الوطنية وتطوير قدراتهم

العرب القطرية

timeمنذ 11 ساعات

  • العرب القطرية

‫ «قطر للمال والأعمال» تعزز تمكين الكوادر الوطنية وتطوير قدراتهم

الدوحة - العرب نظمت أكاديمية قطر للمال والأعمال، بالشراكة مع جمعية تنمية المواهب (ATD)، النسخة الثانية من البرنامج الوطني لتدريب المدربين (TOT). جاء تنظيم البرنامج بدعم من بنك الريان، وبورصة قطر، ومركز قطر للمال، ضمن رؤية مشتركة تهدف إلى تمكين الكوادر الوطنية وتطوير قدراتهم المهنية وفقًا لأعلى المعايير العالمية. وصرح السيد ماجد عبدالعزيز الخليفي، مدير إدارة التدريب والتطوير المهني في أكاديمية قطر للمال والأعمال، «نفخر بإطلاق النسخة الثانية من البرنامج الوطني لتدريب المدربين، إذ يُعد البرنامج خطوة نوعية نحو تأهيل الكفاءات الوطنية القادرة على قيادة عمليات التدريب في القطاع المالي وفق أفضل الممارسات العالمية، ونحن نؤمن بأهمية تطوير المدربين القطريين ليكونوا سفراء للمعرفة ومساهمين أساسيين في بناء اقتصاد قائم على المعرفة. وقد جاء هذا البرنامج ليعزز هذه الرؤية، من خلال تزويد المشاركين بمنهجية علمية متقدمة وتجربة تدريبية متكاملة تساعدهم على تقديم برامج تدريبية عالية الجودة وذات أثر ملموس».

‫ الشهد والدموع في تصفيات آسيا المؤهلة لمونديال 2026.. رحلة عربية عاصفة أطاحت بالمدربين
‫ الشهد والدموع في تصفيات آسيا المؤهلة لمونديال 2026.. رحلة عربية عاصفة أطاحت بالمدربين

العرب القطرية

timeمنذ 20 ساعات

  • العرب القطرية

‫ الشهد والدموع في تصفيات آسيا المؤهلة لمونديال 2026.. رحلة عربية عاصفة أطاحت بالمدربين

أ. ف. ب كانت رحلة ممثلي العرب الذين يخوضون الدور الثالث من التصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال 2026، عاصفة على صعيد القيادة الفنية مع تغييرات طالت المنتخبات التسعة التي تدخل جميعها الجولة التاسعة قبل الأخيرة وهي لا تزال في دائرة المنافسة على التأهل، إن كان مباشرة أو عبر دور رابع. ففي المجموعة الأولى التي حسمت بطاقتها الأولى المؤهلة مباشرة إلى النهائيات لصالح إيران، سيخوض منتخبنا الوطني مباراته الشاقة غدا الخميس ضد ضيفه الإيراني بقيادة المدرب الجديد الإسباني خولن لوبيتيغي الذي خلف مواطنه لويس غارسيا بعد إنهاء عقد الأخير بالتراضي، لينتهي المشوار الذي بدأه في ديسمبر الماضي خلفا للإسباني الآخر ماركيس لوبيس، بطل تتويج قطر بكأس آسيا 2023. وهذا التغيير يعني أن العنابي خاض التصفيات الآسيوية بثلاثة مدربين مختلفين وجميعهم إسبان. بالنسبة لأهدافه مع «العنابي»، قال لوبيتيغي إن «الرؤية بعيدة المدى، وفي الوقت الحالي، تقتصر على مباراة الغد ضد إيران، وبعدها سيكون التركيز على العاشر من يونيو (ضد أوزبكستان في الجولة الأخيرة.) من ناحية اخرى تحتل الإمارات المركز الثالث بفارق أربع نقاط عن أوزبكستان الثانية وضمنت أقله خوض الدور الرابع. وستكون الجولة التاسعة المقررة غدا الظهور الأول للمنتخب الإماراتي بقيادة مدربه الجديد الروماني كوزمين أولاريو الذي يتوجب عليه حسم المواجهة المصيرية المقررة الخميس في أبوظبي ضد أوزبكستان التي يكفيها التعادل للتأهل إلى النهائيات لأول مرة. في المجموعة الثانية، ما زال باب الصراع مفتوحا على مصراعيه بالنسبة للمنتخبات العربية الخمسة المتواجدة فيها بصحبة العملاق الكوري الجنوبي الذي يحتاج الخميس إلى التعادل مع مضيفه العراقي كي يضمن تأهله. وسيكون الأردن على موعد مع التاريخ في حال فوزه على سلطنة عمان في مسقط وخسارة العراق أمام كوريا الجنوبية. المنتخبات العربية الخمسة شهدت تغييرا في منصب المدرب ، بالنسبة للمنتخب العراقي الحالم بخوض النهائيات العالمية للمرة الثانية، فيخوض الخميس ضد كوريا الجنوبية مباراته الأولى بقيادة الأسترالي غراهام أرنولد الذي يتولى المهمة خلفا للإسباني خيسوس كاساس . وبقيادة كاساس الذي استلم المهمة في العام 2022 وقادهم للظفر بكأس الخليج 2023 على أرضهم، خسر «أسود الرافدين» مباراتهم الأخيرة في التصفيات ضد فلسطين 1-2، ما قلّص من فرصهم في التأهل المباشر. ورأى أرنولد أن الإيمان بالنفس سيكون عاملا حاسما خلال مشوار العراق المُقبل. وعلى غرار العراق، لا تزال الفرصة قائمة أمام عُمان للتأهل المباشر لأول مرة في تاريخ السلطنة التي اختبرت تغييرا في منصب المدرب في خضم حملتها في التصفيات حين اختارت المحلي رشيد جابر لتولي المهمة خلفا للتشيكي ياروسلاف شيلهافي الذي استلم المنصب في فبراير 2024 وكان من المفترض أن يبقى حتى صيف 2026، لكنه لم يقد المنتخب سوى في ست مباريات، بينها أربع في الدور الثاني من التصفيات إضافة إلى اثنتين في الدور الثالث خسرهما أمام العراق 0-1 وكوريا الجنوبية 1-3. من جهة فلسطين والكويت اللتين لا تزالان حسابيا في دائرة الصراع على خوض الدور الرابع، فقد أعفى الأول مدربه التونسي مكرم دبوب من منصبه في أوائل ديسمبر الماضي واستعان بالمحلي إيهاب أبو جزر بعد الفشل في تحقيق أي فوز في الجولات الست الأولى من الدور الثالث. في الثالثة التي تأهلت عنها اليابان، يتواجد منتخبان عربيان هما السعودي الذي ما زال في دائرة الصراع مع أستراليا وإندونيسيا على البطاقة الثانية، والبحريني الذي انحصرت آماله بخوض الدور الرابع. لجأ «الأخضر» السعودي مجددا إلى المدرب الفرنسي هيرفيه رونار الذي عاد إلى مهمته السابقة في أواخر أكتوبر الماضي بعد إقالة الإيطالي روبرتو مانشيني، من جهة البحرين، فبدأت التصفيات بقيادة الأرجنتيني بيتسي الذي غادر بعد جولتين على بداية الدور الثاني بعد إنهاء العقد بالتراضي، واستلم المهمة الكرواتي دراغان تالاييتش منذ حينها.

‫ أطلقتها «سنونو» عام 2021.. «لا سائقين تحت الشمس» من مبادرة إنسانية إلى سياسة شاملة
‫ أطلقتها «سنونو» عام 2021.. «لا سائقين تحت الشمس» من مبادرة إنسانية إلى سياسة شاملة

العرب القطرية

timeمنذ يوم واحد

  • العرب القطرية

‫ أطلقتها «سنونو» عام 2021.. «لا سائقين تحت الشمس» من مبادرة إنسانية إلى سياسة شاملة

الدوحة - العرب في خضم درجات الحرارة المرتفعة التي تميز فصل الصيف في قطر، ووسط ضغط متصاعد على سائقي التوصيل الذين يواجهون هذه الظروف بشكل يومي، برزت في عام 2021 مبادرة غير تقليدية من شركة سنونو الناشئة، قلبت المعادلة. مبادرة بدأت كخطوة إنسانية من داخل القطاع الخاص، وسرعان ما تحوّلت إلى حافز لتغيير وطني في السياسات المعنية بحماية العمال، لتثبت أن المبادرات الجريئة قد تكون شرارة التحوّل الحقيقي. في صيف عام 2021، أطلقت شركة «سنونو»، الرائدة في مجال التكنولوجيا، مبادرتها الرائدة «لا سائقين تحت الشمس»، لتكون أول شركة في قطر والعالم تتخذ هذا القرار الإنساني من منطلق المسؤولية الأخلاقية والاجتماعية، دون أي إلزام قانوني أو ضغط خارجي. المبادرة نصّت على إيقاف جميع عمليات التوصيل باستخدام الدراجات النارية يوميًا من الساعة 10:00 صباحًا وحتى 3:30 مساءً خلال أشهر الصيف، واستبدالها بأسطول من السيارات المكيّفة حرصًا على صحة وسلامة السائقين. حركة مؤثرة داخل القطاع الخاص ما بدأ كموقف أخلاقي داخل شركة محلية، تحوّل سريعًا إلى حركة مؤثرة داخل القطاع الخاص. ومع تزايد التفاعل المجتمعي والإعلامي مع المبادرة، تنبّهت الجهات التنظيمية لأهمية ما أقدمت عليه سنونو. وفي يوليو 2022، أعلنت وزارة العمل في دولة قطر عن اعتماد قرار رسمي يحظر قيادة الدراجات النارية من قبل سائقي التوصيل خلال نفس الفترة الزمنية المحددة في المبادرة، وهو ما اعتُبر انتصارًا للممارسات المسؤولة، ودليلًا على أن التغيير يبدأ أحيانًا من مبادرة واحدة. من مبادرة طوعية إلى تشريع رسمي ويُحسب لحكومة دولة قطر شجاعتها واستجابتها السريعة في تحويل هذه المبادرة الطوعية إلى تشريع رسمي، في خطوة تعكس وعيًا عميقًا بأهمية التعاون بين القطاعين الحكومي والخاص، ورؤية تقدمية تضع الإنسان في صميم السياسات. هذا التكامل بين المبادرات الريادية من الشركات المحلية والدعم الحكومي النشط هو ما يجعل رؤية قطر الوطنية 2030 واقعًا ملموسًا يُبنى بالشراكة والالتزام المشترك. توفير أفضل بيئة عمل رؤية «سنونو» لم تكن مؤقتة أو مرتبطة بموسم، بل كانت تعبيرًا صادقًا عن ثقافة مؤسسية ترى في الإنسان المحور الأساسي لكل إنجاز. وكما عبّر السيد حمد مبارك الهاجري، المؤسس والرئيس التنفيذي للشركة، في منشور له على منصة «لينكد إن»: «منذ البداية، وضعنا الإنسان أولًا. هذه المبادرة لم تكن قرارًا إداريًا، بل كانت انعكاسًا لقيم نؤمن بها. فخورون بأننا كنّا أول من أطلقها، وفخورون أكثر بتحولها إلى قانون يحمي الجميع. لم يكن هدفنا نيل الإشادة أو جمع الثناء، بل سعينا ببساطة إلى توفير أفضل بيئة عمل ممكنة لكل أفراد فريقنا». تأثير المبادرة وعلى هامش مشاركتها في قمة المسؤولية الاجتماعية للشركات في قطر لعام 2024، استعرضت «سنونو» دراسة حالة توضح تأثير المبادرة، التي ساهمت في خفض نسبة التعرض للإجهاد الحراري بين السائقين، وتحسين ظروف العمل، وتعزيز الثقة بين الشركة ومجتمعها من السائقين. وقد تم تكريم «سنونو» كأفضل مبادرة مسؤولية اجتماعية في قطاع التكنولوجيا خلال القمة، تأكيدًا على ريادتها في مجال المسؤولية المؤسّسية. تقدير دولي ومع استمرار «سنونو» في التزامها بالمسؤولية المجتمعية، تلقّت الشركة مؤخرًا دعوة رسمية للمشاركة في المؤتمر الدولي الثالث للعدالة الاجتماعية، المقرر عقده في 20 يونيو 2025 في العاصمة الأرمينية يريفان. وستشارك «سنونو» في جلسة رفيعة المستوى تُعقد بالتوازي بأسلوب «دافوس» العالمي، لمناقشة موضوع «العمل اللائق للجميع»، حيث ستستعرض المبادرة كقصة نجاح قطرية تخطت حدود السوق المحلي لتُلهم على المستوى الدولي. ويعكس هذا التكريم العالمي التقدير المتزايد للدور الذي تلعبه الشركات المحلية في تحسين بيئات العمل، وتعزيز معايير العدالة الاجتماعية، خاصةً في ظل سعي قطر نحو تحقيق رؤية 2030 وتعزيز مكانتها كمركز عالمي للاقتصاد الرقمي والابتكار. قصة «لا سائقي دراجات تحت الشمس» هي أكثر من مجرد حملة صيفية. إنها نموذج حي على أن القطاع الخاص يمكن أن يكون شريكًا في صنع السياسات، وأن الإنسان يجب أن يبقى في قلب كل ابتكار. سنونو لم تنتظر القانون، بل كانت سبّاقة في صنعه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store