
ضبط محاسب بشركة عقارات بحوزته 100 ألف دولار بكمين بالعجوزة
وجاءت عملية الضبط خلال تنفيذ حملة أمنية بالعجوزة لضبط الخارجين عن القانون، حيث اشتبهت القوة الأمنية في إحدى السيارات، وباستيقافها وتفتيش مستقليها، تبين أن المحاسب يحمل حقيبة تحتوي على المبلغ المالي المشار إليه.
وبمواجهته، لم يقدم مستندات تفيد بمصدر تلك الأموال، فتم التحفظ عليه والمبلغ، وتحرير محضر بالواقعة، وأُخطرت جهات التحقيق لتولي التحقيقات واستكمال الإجراءات القانونية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الراية
منذ 14 دقائق
- الراية
أسعار النفط ترتفع بأكثر من واحد بالمئة عند التسوية
أسعار النفط ترتفع بأكثر من واحد بالمئة عند التسوية نيويورك - قنا : ارتفعت أسعار النفط عند التسوية اليوم، بأكثر من واحد بالمئة، مع ترقب المستثمرين لأي مستجدات تتعلق بالمهلة القصيرة التي حددها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لروسيا لإنهاء الحرب في أوكرانيا، وتهديداته بفرض رسوم جمركية على الدول التي تتعامل مع النفط الروسي. وصعدت العقود الآجلة لخام برنت لشهر سبتمبر المقبل، المقرر أن تنتهي صلاحيتها غدا /الخميس/، 73 سنتا، أي بنسبة 1.01 بالمئة، إلى 73.24 دولار. كما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 79 سنتا ( 1.14 بالمئة)، مسجلا 70 دولارا، مع تجاهل المستثمرين إلى حد كبير للبيانات الأمريكية المتباينة بشأن مخزونات الخام والوقود. وكان العقدان قد انخفضا واحدا بالمئة تقريبا في وقت سابق من اليوم. وبدورها، زادت عقود برنت الأكثر نشاطا لشهر أكتوبر القادم 79 سنتا، أو 1.1 بالمئة، لتسجل 72.47 دولار. وأعلنت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية، اليوم، ارتفاع مخزون النفط الخام في الولايات المتحدة خلال الأسبوع الماضي على خلاف التوقعات. كما أبقى مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير، ولم يُعط أي مؤشرات تذكر على موعد خفض تكاليف الاقتراض.

سعورس
منذ 25 دقائق
- سعورس
أسرار المهنة البيضاء ومن هو زعيم الأطباء
من منظور تجاري بحت، للأسف قد يبدو هذا الطرح منطقيًا؛ فالدخل المتكرر والمستدام من مريض يعتمد على دواء مدى الحياة هو بالتأكيد أكثر ربحية من بيع علاج يُشفى به لمرة واحدة. لكن هذا الطرح، من الناحية الأخلاقية، يفتح أبوابًا خطيرة على مصراعيها، ويثير تساؤلات عميقة عن نوايا القطاع الدوائي العالمي. ولعل السؤال الذي يطرح نفسه الآن: لماذا نُعيد طرح هذا الموضوع اليوم، رغم أن المقال الأصلي كُتب قبل سنوات ولاقى تفاعلًا واسعًا وجدلًا أوسع حينها؟ الجواب أن هناك جملة من الأسباب التي تدفعنا للعودة إلى هذا الملف، وسنستعرضها لاحقًا، ولكن قبل ذلك نريد التطرق إلى زاوية إعلامية لها علاقة وثيقة بالموضوع. في مناسبات عديدة، تحدثنا عن أزمة الصحافة الورقية ومأزقها في مواجهة الإعلام المرئي ووسائل التواصل الاجتماعي. ومن أبرز المشاكل التي تعاني منها الصحافة التقليدية هو غياب الصحافة الاستقصائية الاحترافية، فعندما تُعاد صياغة الأخبار المتداولة في الصحافة التقليدية الورقية من وسائل الإعلام الأخرى وبعد وقت أيضًا دون إضافة محتوى حصري أو تحليلي، تصبح الصحافة الورقية متأخرة ولا تملك ميزة نسبية. وعلى النقيض، نجد أن الصحف العالمية الكبرى (التقليدية) لا تزال تحافظ على اشتراكات جماهيرية كبيرة لأنها تقدم تقارير وأخبارًا حصرية واستقصائية، لا تجدها في أي وسيلة إعلامية أخرى. خذ مثلًا صحيفة «وول ستريت جورنال» أو «نيويورك تايمز»، فهما تقدمان محتوى قد يبرر اشتراك القارئ ماليًا. وإذا انتقلنا إلى منطقتنا، نجد نموذجًا مميزًا مثل منصة «ميد»، التي تُنشر تقارير حصرية ودقيقة، ما يجعلها محط اهتمام نخبة من المهتمين بالاقتصاد والسياسة والمشاريع في الشرق الأوسط. وفي هذا السياق، لفت انتباهنا وجود صحفي استقصائي بارز، الأستاذ حسين الغاوي، الذي يبدو أن حسه الاستقصائي قاده إلى ملف بالغ الحساسية: شركات الأدوية، وهي خطوة جريئة تُحسب له، خصوصاً أن الاقتراب من هذا العش المُعقّد يتطلب شجاعة مهنية، ونتمنى له التوفيق في مغامرته. قبل سنوات، عندما كتبنا مقالًا عن نفوذ شركات الأدوية، فوجئنا بردود أفعال حادة، ليس فقط من بعض الصيادلة، بل حتى من بعض الأطباء، مما يدل على حساسية الموضوع. لكن دعونا نتحدث بلغة الأرقام: يُقدر حجم سوق الأدوية العالمي بنحو 1.7 تريليون دولار. أما سوق الأجهزة الطبية، فيُقدر ب680 مليار دولار. أي إن السوق الكلي للأدوات والدواء يتجاوز 2.4 تريليون دولار. وفي الولايات المتحدة وحدها، يُعد لوبي شركات الأدوية ثاني أقوى لوبي ضغط في نظر كثيرين بواشنطن من حيث التأثير على السياسيين، بعد لوبي السلاح. أما عن الأموال التي تُنفقها شركات الأدوية للتأثير واستمالة الأطباء والتسويق فالأرقام الرسمية (ونؤكد: الرسمية فقط) تُشير إلى إنفاق ما يزيد على 13.2 مليار دولار سنويًا، وهذه تنقسم إلى: 8.5 مليارات دولار لدعم الأبحاث. 3.3 مليارات دولار على شكل دفعات مباشرة، تشمل: استشارات، سفريات، محاضرات، دعوات، حفلات عشاء، وهدايا، وترفيه إلى آخره. هذا في أمريكا فقط! وللتوضيح، بعض الأطباء في أمريكا يتلقون سنويًا مبالغ تقارب مليون دولار من شركات الأدوية على شكل «استشارات ومحاضرات»، التي قد تكون في الواقع مجرد لقاءات مصغرة لا تتعدى حضور بضعة أشخاص، لكنها تفي بالغرض القانوني. أما المجلات الطبية، فإن بعضها تعتمد بشكل كبير على دعم ورعاية شركات الأدوية. وقد وجد تحليل للأبحاث بين عام (1998-2018) المتعلقة بدواء معين أن المجلات الطبية التي تنشر مقالاتٍ إيجابية حول هذا الدواء كانت تتلقى تمويلًا كبيرًا من الشركات المنتجة! وقد أدت هذه الأنماط إلى ظهور «مجلاتٍ متخصصة» تتبنى وجهة نظر معينة! وينطبق الأمر نفسه على بعض المؤتمرات الطبية، حيث إن عديدًا من الرعاة الرئيسيين والداعمين الأساسيين هم شركات الأدوية الكبرى. وفي جلسة مختصرة جمعتنا بأحد كبار مديري شركات الأدوية في الخارج، وكان صريحًا ربما لأنه يعلم أننا نعيش خارج المنطقة، علق عندما تحدثنا عن حملات مكافحة الفساد في الخليج قائلاً: «الوضع تغير إلى حد ما شكليًا فقط، وأصبح أكثر تنظيمًا وأكثر قانونية يشابه الغرب ! فبدلًا من الدفع المباشر كما السابق، أصبحت الأمور تسير كما في أوروبا وأمريكا ، تحت مسميات مثل: استشارات، محاضرات غالبًا يحضرها عدد قليل من الأشخاص وربما جاءوا فقط لتناول الطعام المجاني». من الجميل أن الأمور في المنطقة لم تعد سائبة كما في السابق، حيث كانت بعض الشركات تتكفل بمصاريف زواج أقارب أطباء ومسؤولين، بما في ذلك مصاريف المعازيم! ويقال إنهم يعرفون كيف ينظمون حفلات زفاف فارهة! أما عن الأسباب التي جعلتنا نؤجل الحديث عن نفوذ شركات الأدوية مرة أخرى، وعدم التطرق للموضوع لسنوات منذ المقال الأول فهي عديدة ومنها: •أنه هو أن كلما تعمقنا في الموضوع اكتشفنا أمورًا مزعجة ومقلقة، وهناك قول مأثور «إذا لم تستطع تغيير الواقع، فلا تتعمق فيه». •وهناك سبب آخر هو عدم معرفة بعض الأطباء لما هو وراء الكواليس، وقد ينكر البعض لما لا يعرف! وهنا نصل إلى الفرق الجوهري بين الطبيب الممارس (MD) والطبيب الممارس العالم (MD. PhD). الأول ممارس إكلينيكي ويكتفي بتطبيق الدراسات والبحوث الجاهزة، التي تأتيه جاهزة في عيادته أو عملياته ويعتقد أنه يطبق كل جديد، بينما الثاني يشارك في إنتاج المعرفة وفهم كواليس إنتاج الدواء منذ البداية ويعرف مراحل العملية، ومعرفة دهاليز الأمور وكيف تدار من المختبرات إلى التطبيق السريري، وأيضاً يمارس الطب في عيادته أو عملياته فهو ملم بالاثنان. وهذا الفرق يشبه إلى حد ما الفرق بين سائق السيارة ومهندس صناعتها؛ الأول يقود ببراعة وربما لعقود ولكنه لا يعرف كيف تصنع أو تصلح، والثاني يفهم آلية الصنع والإصلاح والمشاكل وأيضاً يقود السيارة. لذلك بعض الممارسين يعتقد أنه يفهم كيف تسير الأمور وأن كل شيء تمام! بينما هو لا يعرف إلا المرحلة النهائية وهي السياقة! مع الأسف، يعاني العالم العربي من ندرة الأطباء الممارسين العلماء، ويركز معظم الأطباء على الممارسة السريرية فقط التي تجلب المال والمكانة، بخاصة في القطاع الخاص، دون بناء خبرات بحثية ومخبرية. •سبب آخر جعلنا نتجنب الخوض في هذا الملف سابقًا، هو أن انتقاد ممارسات شركات الأدوية قد يؤدي إلى فقدان الزملاء وربما خسارة صداقات. أحد الزملاء الذي نثق بنظافة يده وكنا نثق بمهنيته، عاتبنا قائلاً: «نعم هناك تجاوزات، لكن لا ينبغي أن تُعلن للعامة حتى لا تتأثر صورتنا كأطباء أمام الجمهور». تمنيت أن أقول له «حتى أنت يا بروتس؟!». هذا يذكرنا بما كان يُقال قديمًا حين كانت تُمنع تغطية فساد الأشخاص في الوزارات السيادية بحجة حماية هيبة الوزارات، إلى أن جاء الأمير محمد بن سلمان- حفظه الله- وأصبح الفساد يُكشف في جميع الوزارات السيادية دون أن يُمس هيبة الدولة، بل على العكس، تعززت الشفافية، فالفاسد يمثل نفسه وليس وزارته. مقالنا السابق عن شركات الأدوية أثار حفيظة عديد من الزملاء، وذكرنا بالمثل الشعبي: «لا تبوق ولا تخاف»، أو كما يقول المثل المصري: «ما تمشيش جنب المقابر وما تشوفش منامات وحشة». ومما زاد الطين بلة أيضا أن كثيرًا من الزملاء لم ينسوا لنا تصريحنا الشهير بأن الوزراء من غير الأطباء أكثر كفاءة من الوزراء الأطباء، وهو تصريح لا يُغفر في بعض الدوائر. لكننا لم نُخلق لإرضاء الناس، ولسنا نغير قناعات من أجل ود أحد، بل لنقول ما نعتقد أنه صحيح. ومن باب الشفافية والإنصاف، فإن مسؤولي شركات الأدوية يُعدون من أكثر الأشخاص رقيًّا في التعامل واللباقة في الحديث. وفي المجال الطبي، لا مفر من التعامل معهم؛ فهم جزء أساسي ومؤثر في منظومة الرعاية الصحية. ويُظهرون دائمًا احترامًا كبيرًا للطبيب، ويحرصون على منحه التقدير والمكانة، ويؤكدون له أنه «محور المنظومة، وصانع القرار، والمُنقذ». (يعطونه جوه!)، وحديثهم مصاغ بعناية، ومنمق إلى درجة تجعل الطبيب يشعر بثقة وثقل في التأثير، غير أن طريقة إيصال رسائلهم ورغباتهم تتميز بالذكاء والاحتراف العالي. ومن باب الأدب، أستذكر موقفًا لا يُنسى: أحد رؤساء شركات الأدوية الكبرى رافقنا حتى مواقف السيارات، في مشهد يعكس تواضعًا كبيرًا رغم منصبه. ومن باب الشفافية أيضا، لا بد أن نقر بأنهم لا يُظهرون العداء حتى لمن لا يتعاون معهم، بشرطٍ واحد: ألا تُهاجمهم أو تُهاجم منتجاتهم علنا وصراحة وبالاسم. يمكن القول إن هناك اتفاقًا غير معلن: «نحترم عدم التعامل معنا وعدم أخذ الهدايا وغيرها ما دام هناك عدم الهجوم علنًا ولا موجهًا بالاسم لمنتجاتنا! وهنا، أعيد التأكيد على نصيحتي القديمة، خصوصًا للأطباء من الجيل الجديد: لا تتهور ولا تتحمس ولا تحارب ولا تُواجه شركات الأدوية علنًا أو تذكر أسماءهم إذا كنت تنوي البقاء ضمن المهنة. نحن نعرف خفايا هذا العالم جيدًا لعقود من الزمن، ونُدرك مدى تشعب نفوذهم وعمق شبكاتهم. ولا تكن مندفعًا في مواقفك، وإذا كنت تطمح إلى الشفافية والمهنية، فمارس عملك الطبي باحتراف، ولا تُؤجر ضميرك ورأيك حتى لأكبر الأسماء في المهنة إذا كان هناك تضارب مصالح. وبإمكانك ببساطة أن ترفض الهدايا والسفرات والدعوات والولائم الفاخرة التي تُقدم في سياقات ظاهرها تعليمي أو مهني، لكن باطنها تسويقي ونفوذي. نحن لا نتحدث هنا عن أرقام عادية، بل عن ميزانية عالمية تُقدر ب27 مليار دولار تُنفقها شركات الأدوية سنويًا لإقناع الأطباء والتسويق والتأثير على بعض القرارات الطبية. هذه المبالغ تعادل ميزانيات دول بأكملها. من تظن نفسك حتى تُواجه هذا التيار الجارف من المصالح والتمويل والعلاقات؟ كن واقعيًا. وإذا قررت أن تُجاهر بموقفك، فكن مستعدًا لاحتمال انقلاب أقرب زملائك وأصدقائك ضدك، لا لشيء، سوى أن «الموضوع يستحق أتعاب استشارة أو تذاكر سفر أو محاضرة مدفوعة»! قد يُهاجمك أقرب الناس إليك، لا عن قناعة، بل عن مصلحة. لذلك، فإن الخيار الأكثر اتزانًا هو أن تمارس مهنتك باعتدال، وبما يُمليه عليك ضميرك، وأن تبتعد عن الدخول في قوائم دفعات شركات الأدوية، وهذا وحده كاف.

سعورس
منذ 25 دقائق
- سعورس
تصاعد حدة المنافسة في كأس العالم للرياضات الإلكترونية
ومع بلوغ البطولة منتصف المشوار، تتصاعد حدة المنافسة بين النجوم، في ظل تتويج فريق مختلف بلقب كل بطولة حتى الآن، ما يعكس الطابع الاستثنائي والتنافسي غير المسبوق لنسخة هذا العام. وفي منافسات StarCraft II، أثبت اللاعب الفنلندي الشهير جونا سوتالا "Serral" جدارته بلقب البطولة بعد أداء هيمن من خلاله على مراحل المنافسة، واختتمه بانتصار بنتيجة 5-2 على الكوري الجنوبي كيم دوه-وو" Classic" في النهائي. وبهذا الفوز، أحرز الفنلندي ثالث ألقابه العالمية، ولم يخسر سوى في خريطتين طوال مشواره نحو اللقب، ليثبت بأنه أحد أعظم لاعبي "StarCraft II" في التاريخ. وفي بطولة "Honor of Kings"، كانت الجماهير على موعدٍ مع لحظة تاريخية شهدت تتويج فريق باللقب بعد عودة دراماتيكية أمام "TT Global"، حيث قلب تأخره بنتيجة"1-3" إلى فوز مثير"4-3". ومنح هذا الفوز الفريق جائزة مالية قدرها "750" ألف دولار. ودخل نجم الفريق، شو بي تشينغ؛ الملقب "YiNuo"، التاريخ بتحقيقه للقبه الثاني في كأس العالم للرياضات الإلكترونية بعد فوزه سابقاً مع فريق "KPL Dream Team" في نسخة "2024". كما حطم فريق NOVA" Esports" الرقم القياسي لأسرع مباراة في بطولة "Honor of Kings KWC 2025"، عندما أنهى مباراته أمام "Twisted Minds" في "6 دقائق و23 ثانية". بينما شهد الأسبوع الثالث تتويج فريق"OpTic Gaming" بلقب "Call of Duty: Black Ops 6" بعد فوز كاسح بنتيجة "4-0" على فريق" Vancouver Surge" في النهائي الكبير، ليضيف ألف نقطة إلى رصيد ناديه في سلم الترتيب العام. وتألق نجم الفريق، أنتوني كويفاس-كاسترو "Shotzzy"، ليُتوّج بجائزة أفضل لاعب في البطولة، ويحصد مكافأة مالية قدرها عشرة آلاف دولار، مؤكدًا مكانته بين النخبة العالمية، وأكد مرة أخرى على التنافسية الشديدة لهذه النسخة، حيث ذهبت ألقاب البطولات ال "11" التي أُقيمت حتى الآن لفرق مختلفة دون تكرار. هذا واختتمت مرحلة المجموعات من بطولة "PUBG MOBILE"، حيث ضمنت ثمانية فرق تأهلها مباشرة إلى النهائيات، من بينها "DRX وWeibo Gaming وTeam Secret"، في حين تستعد فرق مثل "Alpha7 Esports وTeam Falcons" لخوض معركة البقاء في محاولةٍ لحجز بطاقات التأهل المتبقية. ويطمح Alpha7 للدفاع عن لقبه وتحقيق إنجاز التتويج بلقبين متتاليين. وفي منافسات الشطرنج، أكمل أربعة من الجراند ماسترز مشوارهم بنجاح في التصفيات النهائية للتأهل إلى الحدث الرئيس الذي تبلغ جوائزه 1.5 مليون دولار. ومن أبرز المتأهلين: النجم الهندي نيهال سارين، والأوزبكي جافوخير سينداروف، والأرمني ليفون أرونيان، والهولندي أنيش غيري، لينضموا إلى مجموعة من أبرز لاعبي العالم، من بينهم المصنّف الأول عالميًّا ماغنوس كارلسن. وشهدت التصفيات تأهل أربعة فرق إلى المرحلة النهائية في بطولة Mobile Legends: Bang" Bang" للرجال، وهي: "ONIC ID، ONIC PH، Selangor Red Giants OG Esports، وAurora Gaming"، لتكتمل قائمة الثمانية الكبار الذين سيتنافسون على جائزة مالية إجمالية تبلغ 3 ملايين دولار خلال الأسبوع الرابع. وعلى صعيد بطولة الأندية، يواصل فريق "Team Vitality" التربّع على صدارة الترتيب مع ختام الأسبوع الثالث، وسط مطاردة قوية من فريقي " وGen.G Esports"، في مشهدٍ يعكس اقتراب البطولة من مراحلها الحاسمة. بينما يحتل فريق "Team Falcons"، بطل نسخة 2024، المركز الرابع حاليًّا. ويُعزز التنوّع في الفائزين من إثارة المنافسة على اللقب، ما يبقي حظوظ جميع الفرق قائمة في الأسابيع المقبلة. وتتواصل بطولات كأس العالم للرياضات الإلكترونية حتى "24 أغسطس 2025" في أجواء تحتفي بالتنافس النخبوي وشغف الجماهير وترسّخ مكانة الرياض كوجهة عالمية لقطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية، وستقام منافسات الأسبوع الرابع في ألعاب مرتقبة هي: "PUBG Mobile و Mobile Legends: Bang Bang MSC" للرجال و "Overwatch 2" والشطرنج التي تسجل حضورها لأول مرة ضمن الحدث العالمي.