logo
سرقة مجوهرات مليونية بـ 90 ثانية

سرقة مجوهرات مليونية بـ 90 ثانية

الرياضيةمنذ 2 أيام
أعلنت الشرطة الأمريكية، السبت، أنَّ لصوصًا في مدينة سياتل هرَّبوا بما يقدر بنحو 2 مليون دولار من الماس والساعات الفاخرة والذهب وغيرها، في عملية سرقة جريئة في منتصف النهار لمتجر مجوهرات في أقل من 90 ثانية.
وأظهر مقطع فيديو من كاميرات المراقبة في المتجر بمنطقة غرب سياتل أربعة مشتبه بهم مقنَّعين يحطمون الباب الأمامي الزجاجي المغلق بمطارق ثم ينهبون ستَّ واجهات عرض، الخميس.
وقالت الشرطة، في بيان، إنَّ واجهة عرض واحدة كانت تضم ساعات رولكس قيمتها 750 ألف دولار.
وأوضحت الشرطة أنَّ أحد المشتبه بهم هدَّد العمال برذاذ للدببة ومسدس صاعق، لكن لم يصب أحد.
وذكر جوش ميناش، نائب رئيس المتجر المملوك للأسرة، عبر الهاتف السبت: «لقد أصبنا بصدمة كموظفين. سنغلق لفترة من الوقت».
وبيَّن ميناش أنَّ العمال انتهوا من تنظيف الزجاج المكسور ويعملون على إحصاء الخسائر.
وأكدت الشرطة أنهم استجابوا لبلاغ عن السرقة، لكن المشتبه بهم كانوا قد هربوا بالفعل في سيارة ولم يتم ضبطهم خلال عملية بحث بالمنطقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إحباط سرقة ماسة وردية نادرة بـ25 مليون دولار خلال 8 ساعات
إحباط سرقة ماسة وردية نادرة بـ25 مليون دولار خلال 8 ساعات

صدى الالكترونية

timeمنذ 10 ساعات

  • صدى الالكترونية

إحباط سرقة ماسة وردية نادرة بـ25 مليون دولار خلال 8 ساعات

أعلنت شرطة دبي إحباط جريمة سرقة ماسة وردية نادرة تقدر قيمتها بـ25 مليون دولار، في عملية نوعية أطلقت عليها اسم 'بينك دايموند'، بعد ضبط عصابة مكونة من 3 أشخاص آسيويين حاولوا الاستيلاء عليها عبر مخطط احترافي استمر أكثر من عام. وكشفت الشرطة أن أفراد العصابة تظاهروا بأنهم أثرياء عبر سيارات فارهة ولقاءات في فنادق فخمة، واستعانوا بخبير ألماس عالمي لإقناع التاجر بجلب الماسة من محله، قبل أن يستولوا عليها داخل فيلا ويهربوا بها. وبعد تلقي البلاغ، تمكنت فرق التحريات والمباحث الجنائية باستخدام أنظمة الذكاء الاصطناعي من تحديد هوية المتورطين وضبطهم خلال 8 ساعات فقط، قبل أن يحاولوا تهريب الماسة عبر إخفائها في ثلاجة صغيرة وشحنها إلى دولة آسيوية. وأكد مالك الماسة، وهو تاجر ألماس يعمل في دبي منذ 2005، أن سرعة استجابة شرطة دبي أبهرته ومنحته شعورًا بالأمان، مشيدًا بالحرفية العالية التي أدت إلى استعادة الماسة النادرة بسرعة قياسية.

الحوثيون ينهبون ويقمعون تحت شعار 'إسناد غزة' وبياناتهم مجرد بروباغندا 'فرط صوتية'
الحوثيون ينهبون ويقمعون تحت شعار 'إسناد غزة' وبياناتهم مجرد بروباغندا 'فرط صوتية'

حضرموت نت

timeمنذ 16 ساعات

  • حضرموت نت

الحوثيون ينهبون ويقمعون تحت شعار 'إسناد غزة' وبياناتهم مجرد بروباغندا 'فرط صوتية'

عدن – سبأنت قال وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني ' أن مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من النظام الايراني تستخدم مزاعم إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل و'إسناد غزة' كغطاء لممارساتها القمعية ونهبها المنظم لثروات البلد'. وأوضح معمر الإرياني في تصريح صحفي، أن البيانات التي تصدرها المليشيات عن إطلاق صواريخ 'فرط صوتية' باتجاه إسرائيل، فقدت أي تأثير أو اكتراث سواء داخليا أو خارجيا، بعدما أثبتت الأحداث أنها مجرد تصريحات للاستهلاك الدعائي والإعلامي، تهدف لصرف الأنظار عن الأزمات التي تعصف بها، وتبرير جرائمها وانتهاكاتها بحق المدنيين في مناطق سيطرتها. وأكد الوزير أن ما تسميه المليشيا 'عمليات إسناد غزة' ليست سوى كذبة كبرى وغطاء سياسي وإعلامي، تخفي خلفه أهدافا أبرزها نهب الأموال..مشيرا إلى أن المليشيا جمعت منذ انقلابها على الدولة ما يزيد عن 103 مليار دولار من الجبايات والإتاوات وموارد الدولة المنهوبة، مستغلة شعار 'القضية الفلسطينية' لتبرير جرائمها. وأضاف الإرياني 'أن المليشيا فرضت تحت هذا الشعار، جبايات جديدة على المواطنين والتجار تحت مسمى 'دعم الجبهة' و'إسناد غزة'، لكنها في الواقع ذهبت إلى جيوب قياداتها وتمويل مشروعها الطائفي، بينما يعاني ملايين اليمنيين من الفقر والجوع وحرمانهم من أبسط حقوقهم، ومنها صرف المرتبات'. وتابع الإرياني 'أن المليشيا تواصل سياسة الحشد القسري عبر إجبار الموظفين والشباب والطلاب على المشاركة في دورات ومعسكرات تعبئة تحت مزاعم الاستعداد لمواجهة أمريكا وإسرائيل، في حين أن الهدف الحقيقي هو زرع الفكر الطائفي وتجنيدهم لخدمة مشروعها الانقلابي، ورفد جبهاتها الداخلية بمقاتلين لتأمين مخزون بشري لحروبها العبثية'. وأشار إلى أن الحوثيين حوّلوا شعار 'إسناد غزة' إلى أداة لقمع المعارضين والتضييق على الحريات وممارسة الإرهاب الفكري والتخوين لكل صاحب رأي مخالف، بل وصل الأمر إلى التجسس والملاحقة، واستخدام تهمة 'عرقلة الإسناد' كذريعة لإسكات أو اعتقال أو التنكيل بكل من يعارض سياساتهم. وأكد الوزير أن الأحداث أثبتت أن مليشيا الحوثي ليست سوى ذراع إيراني قذر في اليمن، وأن استخدام شعار 'إسناد غزة' يندرج ضمن الدعاية الإيرانية لتقديم نفسها كقائدة لمحور المقاومة بعد تراجع دور حزب الله اللبناني، بينما الضحية الحقيقية هي الشعب اليمني الذي يدفع وحده ثمن هذه المغامرات من دمائه واقتصاده ومعاناته اليومية. واختتم الإرياني بأن هذه المزاعم لم تفض إلا إلى نتائج كارثية، أبرزها تعميق معاناة اليمنيين وحرمانهم من حقوقهم الأساسية، وإطالة أمد الحرب وصرف الأنظار عن جوهر المشكلة المتمثلة في الانقلاب، وتحويل اليمن إلى ساحة مغامرات إيرانية، مؤكدا أن المليشيا لا تسند سوى مشروعها الطائفي وأجندة إيران، وأن ما تسميه 'صواريخ فرط صوتية' لم يعد يثير سوى السخرية، بعد انكشاف حقيقتها كأداة للنهب والقمع وإدامة المأساة.

الوزير الإرياني: "بيانات مليشيا الحوثي حول إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل هدفها تبرير جرائمها وانتهاكها التي تمارسها بحق المدنيين في مناطق سيطرتها"
الوزير الإرياني: "بيانات مليشيا الحوثي حول إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل هدفها تبرير جرائمها وانتهاكها التي تمارسها بحق المدنيين في مناطق سيطرتها"

حضرموت نت

timeمنذ 18 ساعات

  • حضرموت نت

الوزير الإرياني: "بيانات مليشيا الحوثي حول إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل هدفها تبرير جرائمها وانتهاكها التي تمارسها بحق المدنيين في مناطق سيطرتها"

قال معالي وزير الإعلام والثقافة والسياحة الأستاذ معمر الإرياني ان البيانات التي تصدرها مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، عن إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل، لم تعد تثير أدنى اكتراث أو اهتمام لدى الداخل أو الخارج، فقد أثبتت الأيام أنها ليست سوى تصريحات 'فرط صوتية'، هدفها الاستهلاك الدعائي والاعلامي وصرف الأنظار عن الأزمات الداخلية التي تعصف بالمليشيا، وتبرير القمع والنهب الذي تمارسه، والجرائم والانتهاكات اليومية التي ترتكبها بحق المدنيين في مناطق سيطرتها. جاء ذلك في تغريده له على حسابه الرسمي في منصة إكس، حيث أكد الوزير الإرياني، إن ما تسميه المليشيا 'عمليات إسناد غزة' ليست سوى كذبة كبرى، وغطاء سياسي وإعلامي تخفي وراءه جملة من الأهداف اهمها نهب الأموال، حيث جمعت منذ انقلابها على الدولة ما يزيد عن 103 مليار دولار عبر الجبايات والإتاوات وموارد الدولة المنهوبة، مستغلة شعار 'القضية الفلسطينية' لتبرير جرائمها، وتحت هذا الغطاء، شرعت المليشيا في فرض جبايات جديدة على التجار والمواطنين، تحت مسمى 'دعم الجبهة' أو 'إسناد غزة'، لتذهب إلى جيوب قياداتها وتمويل مشروعها الطائفي، بينما يعيش ملايين اليمنيين في الفقر والجوع، محرومين حتى من أبسط حقوقهم كصرف المرتبات. وأضاف: 'إلى جانب ذلك، تواصل مليشيا الحوثي سياسة الحشد القسري عبر إجبار المواطنين، وفي مقدمتهم الموظفين والشباب والطلاب، على المشاركة في دورات تدريبية ومعسكرات تعبئة، تحت مزاعم الاستعداد لمواجهة أمريكا وإسرائيل، غير أن الواقع يكشف أن هذه الدورات ليست سوى وسيلة ممنهجة لزرع الفكر الطائفي في عقولهم، وتحويلهم إلى أدوات لخدمة مشروعها الانقلابي، ورفد جبهاتها الداخلية بمزيد من المقاتلين، وتأمين مخزون بشري لحروبها العبثية التي تقتل اليمنيين وتطيل معاناتهم'. وأوضح الوزير الإرياني بأن مليشيا الحوثي الإرهابية حولت شعار 'إسناد غزة' إلى أداة لقمع الأصوات المعارضة، ومواصلة التضييق على الحقوق والحريات، وممارسة التخوين والإرهاب الفكري لكل صاحب راي مخالف، والتجسس على الناس، وملاحقة كل من يعارض سياساتهم في مناطق سيطرتها، حيث أصبح اتهام أي معارض بأنه 'يعرقل الإسناد' مبررا كافيا لاسكاته أو إعتقاله أو التنكيل به. وتابع: 'لقد أثبتت الأحداث أن مليشيا الحوثي ليست سوى ذراع إيراني قذر في اليمن، واستخدامهم شعار 'إسناد غزة' يندرج ضمن الدعاية الإيرانية، وتقديم نفسها كـ'قائدة لمحور المقاومة' بعد تراجع دور حزب الله اللبناني نتيجة الضربات التي تعرض لها، بينما الحقيقة أن الضريبة يدفعها الشعب اليمني وحده من دمائه واقتصاده ومعاناته اليومية'. وتحدث الوزير الإرياني في سياق تغريدته عن تعميق معاناة المواطنين اليمنيين، قائلا: 'لقد أدت هذه المزاعم إلى نتائج كارثية؛ حيث عمقت معاناة اليمنيين الذين كانوا يتطلعون لتحسين أوضاعهم الاقتصادية وصرف رواتبهم، لكنهم وجدوا أنفسهم أمام مزيد من سياسات النهب والتجويع، كما أسهمت هذه الأكاذيب في إطالة أمد الحرب وصرف الأنظار عن جوهر المشكلة المتمثلة في الانقلاب، وتحويل اليمن إلى ساحة مغامرات إيرانية على حساب دماء الشعب ومعاناته اليومية'. واختتم معالي وزير الإعلام والثقافة والسياحة الأستاذ معمر الإرياني تغريدته، بالقول: 'لقد بات واضحا أن مليشيا الحوثي لا تسند إلا مشروعها الطائفي وأجندة إيران، وما تسميه 'صواريخ فرط صوتية' اصبح يثير السخرية، بعدما اكتشف اليمنيون والعالم أن المليشيا لا تملك سوى شعارات فارغة، تستثمرها في نهب الأموال، وتكميم الأفواه، وإدامة معاناة الشعب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store