
مصطفى محمد على رأس تشكيل نانت لمواجهة أنجيه بالدوري الفرنسي
لندن - المغرب اليوم
تواجد النجم المصري مصطفى محمد فى التشكيل الأساسي لفريقه نانت ، استعدادا لمواجهة ضيفه أنجيه على ملعب "لا بوجوار" مساء اليوم الأحد، في إطار منافسات الجولة 32 من الدوري الفرنسي لموسم 2024-2025، في مواجهة مصيرية لكلا الفريقين في صراع الهروب من الهبوط.
ويسعى نانت لاستغلال عاملي الأرض والجمهور من أجل تحقيق فوز ثمين يعزز آماله في البقاء بدوري الدرجة الأولى.
ويحتل نانت المركز الرابع عشر برصيد 32 نقطة، بفارق خمس نقاط فقط عن مناطق الهبوط، بعدما خاض 31 مباراة حقق خلالها 7 انتصارات و11 تعادلاً مقابل 13 هزيمة، وسجل لاعبوه 35 هدفًا واستقبلت شباكهم 50.
وجاء تشكيل نانت ضد أنجيه كالتالي:
حراسة المرمى: أنتوني لوبيز.
خط الدفاع: جين كاستيلليتو، ناثان زيزي، أميان، كينتونزي.
وسط الملعب: ليبنانت، لويس ليرو، تشيفيريلا.
خط الهجوم: سيمون، ماتيس أبلين، مصطفى محمد.
يُذكر أن مصطفى محمد يرتبط بعقد مع نانت حتى عام 2027، بعد أن فعّل النادي بند الشراء النهائي من جالاتا سراي التركي عقب فترة إعارة ناجحة.
قد يهمك أيضــــــــــــــا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عبّر
منذ 14 ساعات
- عبّر
عناصر نانت الفرنسي تطالب بتعيين 'مدرب مغربي'
وجه لاعبو فريق نانت الفرنسي طلبا لإدارة النادي بتعيين المغربي أحمد القنطاري ، مدربا جديدا للفريق. وكانت إدارة نانت قد انفصلت عن المدرب الفرنسي أونطوان كومبواري، عقب نهاية الموسم بسبب ضعف نتائج الفريق الذي افلت من توديع 'الليغ1' في الأمتار الأخيرة. وبحسب تقارير صحفية فرنسية فان القنطاري بات مطلبا لعناصر فريق نانت نظرا لكونه ليست بغريب على غرفة ملابس الفريق، بالنظر لعمله كمساعد لكومبواري. وانهى الدولي المغربي السابق مسيرته الكروية في يناير 2019، ليتجه الى التدريب، كمدرب مساعد في فريق فالنسيان الفرنسي، قبل ان ينتقل للعمل مع المدرب الجزائري صبري لاموشي في تدريب نادي نوتينجام فورست الإنجليزي ثم الدحيل القطري، ليعود في نهاية 2023 لتدريب فريق فالنسيان. ومع حلول شهر يناير الماضي انتقل القنطاري للعمل كمساعد لكومبواري في فريق نانت الذي أنهى الدوري الفرنسي محتلا المركز الـ13 برصيد 36 نقطة.


المغرب اليوم
منذ 3 أيام
- المغرب اليوم
نادي نانت الفرنسي يقيل مديره الفني أنطوان كومبوار رسمياً
أعلن نادي نانت الفرنسي المحترف ضمن صفوفه المهاجم المصري مصطفى محمد، اليوم الثلاثاء، عن رحيل المدير الفني للفريق مع نهاية منافسات الموسم الحالي 2024 - 2025. وقال بيان النادي الفرنسي: "أعلن نادي نانت الفرنسي عن انتهاء تعاونه مع أنطوان كومبوار، مدرب الفريق المحترف". بالعودة إلى قيادة الفريق في مارس 2024 في سياق صعب، تمكن أنطوان كومبوار من إعادة تعبئة المجموعة والحفاظ على النادي في الدوري الفرنسي. هذا الموسم، حافظ مرة أخرى على النادي في الدرجة الأولى من خلال احتلاله المركز الثالث عشر في البطولة. لقد أكد خلال الأشهر الـ14 الماضية تصميمه وولائه وارتباطه الصادق بنادي نانت، لكن بعد هذه الفترة الصعبة، يعتقد النادي أن هناك حاجة لدورة جديدة. يتوجه نادي نانت لكرة القدم بخالص الشكر إلى أنطوان كومبوار وجميع موظفيه على احترافيتهم والتزامهم اليومي. نتمنى لهم كل التوفيق في بقية حياتهم المهنية. وقال فالديمار كيتا، رئيس نادي نانت: "أود أن أشكر أنطوان على العمل الذي قام به خلال الأشهر الـ14 الماضية". أضاف: "أعتقد أن قلة من الناس يدركون مدى سرعة وضغط العمل والإرهاق البدني والذهني الذي يواجهه المدرب. لقد نجح أنطوان في إبقاء النادي في دوري الدرجة الأولى لموسمين متتاليين رغم الوضع الاقتصادي الصعب. إنها صفحة جديدة تُطوى، وفصل جديد يُفتح بخطة طريق واضحة: المضي قدمًا من خلال الترويج للعبة الجميلة والثقة بالتدريب". وأنهى نانت الموسم الحالي من الدوري الفرنسي في المركز الثالث عشر برصيد 36 نقطة.


البطولة
منذ 4 أيام
- البطولة
فرنسا.. خرق لـ"حرية التعبير" ومعاقبة كل رافض لدعم المثليين!
كعادتها منذ سنة 2019، تنظم الرابطة الفرنسية لكرة القدم المحترفة "LFP"، بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة رهاب المثلية الجنسي "الشذوذ الجنسي"، في الجولة التي تتصادف مع يوم 17 ماي، حملة لدعم هذه الفئة، وتلزم اللاعبين بطريقة "مباشرة"، بالمشاركة في الحملة. وكانت الرابطة في البداية، تفرض على الأندية تغيير ألوان أرقام اللاعبين وأسمائهم، لتكون بألوان قوس قزح، ثم بداية من الموسم الماضي، قررت الاكتفاء بشعار في ذراع اللاعبين، مع التقاط صورة جماعية قبل انطلاق أي مباراة، رفقة لافتة تحمل شعارا يدعم هذه الفئة. وشكلت هذه الخطوة ضجة كبيرة في فرنسا منذ اعتمادها، حيث أصر العديد من اللاعبين على عدم تبني الفكرة، وهو ما تفرضه "حرية التعبير"، ولكن كل من يرفض الامتثال يجد نفسه عرضة للعقوبة أو الإيقاف. هذا الموسم، امتنع مصطفى محمد عن خوض مباراة فريقه نانت ضد مونبولييه ، رافضا المشاركة في هذه الحملة التي تزامنت مع الجولة الأخيرة من " الليغ1"، بينما قرر لاعبون آخرون اللعب، ولكن بطريقتهم، من خلال حجب شعار "الشذوذ الجنسي" بشريط لاصق، كما فعل لاعب أولمبيك ليون ، الصربي نيمانيا ماتيش ، ولاعب لوهافر ، المصري أحمد حسن كوكا. في موسم 2022-2023، عارض المغربي زكرياء أبوخلال والمصري مصطفى محمد ، إضافة إلى المالي موسى ديارا والبوسني سعيد هاموليتش ، و لوغان كوستا من الرأس الأخضر، المشاركة مع أنديتهم في الجولة 35 من "الليغ1"، لتزامنها مع حملة دعم المثليين، وهو ما كلفهم الشيء الكثير. وقرر نادي نانت، معاقبة المصري مصطفى محمد، بفرض غرامة مالية عليه، ثم التبرع بالمال لجمعية تدعم "الشذوذ الجنسي"، ونفس الشيء حدث معه هذا الموسم حين رفض اللعب. في الموسم الماضي، قام محمد كامارا لاعب موناكو، بحجب الشعار بشريط لاصق، وكان رد الرابطة الفرنسية لكرة القدم المحترفة، هو معاقبته بإيقافه 4 مباريات. حين رفض أبوخلال ومصطفى محمد وباقي اللاعبين، المشاركة في هذه الحملة، تعرضوا لـ"هجوم" كبير، لدرجة أن الناطق باسم الحكومة الفرنسية "أوليفييه فيران"، خرج وقال: " ما فعلوه هراء... لا بل جريمة. نحن في مجتمع فرنسي أوروبي يحترم الجميع وهناك حرية". بعد نهاية الأسبوع الماضي، خرجت " ماري بارساك" ، وزيرة الرياضة الفرنسية، وهاجمت مصطفى محمد، قائلة: "أدين موقف هذا اللاعب. لا يوجد أي مبرر لعدم الانخراط في مواجهة رهاب المثلية في الرياضة، وخاصة في كرة القدم. انخراط اللاعبين أمر أساسي، فهم يلعبون دورًا كبيرًا في التأثير على الشباب. يجب أن يشاركوا في هذه المبادرات، تمامًا كما يفعلون في مواجهة العنصرية. نحن ننتظر منهم نفس مستوى الالتزام". وأضافت: . ليس الدوري الفرنسي وحده من يدعم هذه الفئة، بل حتى الدوري الإنجليزي الممتاز و الألماني و الهولندي ، وفي الموسم الماضي، قرر المغربي رضوان اليعقوبي ، عدم ارتداء الشارة الداعمة للشذوذ الجنسي، مع ناديه إكسيلسيور الهولندي، وصرح حينها: " أرفض ارتداء شارة دعم الشذوذ الجنسي لأسباب دينية، وهذه علامة على حرية التعبير. أنا لست مع هذه المجموعة من الناس ولا ضدها، لكنني لا أريد تمثيلهم أو دعمهم".