باير ليفركوزن يرفض عرضاً ثانياً من ليفربول
وأضافت أن العرض الثاني الذي قدمه ليفربول قيمته 118 مليون يورو (134 مليون دولار) إضافة إلى 12 مليون يورو حوافز مالية.
أوضحت كيكر أن النادي الإنجليزي كان قدم تقدم بعرض أولي قيمته 100 مليون يورو إضافة إلى 15 مليون يورو حوافز مالية.
وتستهدف إدارة ليفركوزن الحصول على 150 مليون يورو من بيع فيرتز، وهو الحد الأدنى الذي طالب به المدير الإداري فرناندو كارو لإتمام الصفقة في العام الماضي 2024.
وذكرت تقارير أن ناديي بايرن ميونخ ومانشستر سيتي انسحبا من سباق التعاقد مع فلوريان فيرتز، بسبب ارتفاع سعر اللاعب البالغ من العمر 22 عاما.
وأشارت كيكر إلى أن ناديي ليفربول وليفركوزن بصدد بدء جولة جديدة من المفاوضات لتضييق الفجوة المالية التي تبلغ 20 مليون يورو مع إمكانية إجراء صفقة تبادلية.
وتشير تقارير إلى أن ليفركوزن مهتم بالتعاقد مع هارفي إليوت لاعب ليفربول أو زميله جاريل كوانساه مدافع الفريق. ويمتد عقد فيرتز مع ليفركوزن حتى يونيو 2027، ولا يتضمن شرطا جزائيا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 35 دقائق
- صدى الالكترونية
اكتشاف أكبر احتياطي للحديد الخام في العالم .. فيديو
اكتشف علماء أكبر احتياطي للحديد الخام في العالم برواسب عالية التركيز وأرقام ضخمة في أستراليا. وأكد العلماء أن هذا الاكتشاف سيغير وجه الاقتصاد العالمي وخارطة صناعة التعدين، وفقا لـ'العربية'. وسيعيد هذا الاكتشاف رسم خارطة الثروات المعدنية في الكوكب، حيث تبلغ قيمة الاكتشاف بقيمة 6 تريليونات دولار. واكتشف العلماء هذا الحقل في أعماق غرب البلاد بمنطقة هامرسلي الجبلية، ويحتوي على 55 مليار طن متري من الحديد.


حضرموت نت
منذ ساعة واحدة
- حضرموت نت
صفقات برشلونة.. تعزيز دفاعي محتمل رغم أولوية المراكز الهجومية
يواصل نادي برشلونة مراقبة سوق الانتقالات الصيفية عن كثب، في ظل مساعٍ لتحسين تشكيلته استعدادًا لموسم 2025/2026، مع التطلع لتحقيق التوازن بين القيود المالية والحاجة الفنية. ورغم أن الأولويات تتركز على التعاقد مع حارس مرمى جديد وجناح هجومي، فإن مركز الظهير الأيسر لا يزال تحت المراقبة، تحسبًا لأي طارئ. وفي مقابلة مع 'بي بي سي سبورت'، أشار المدير الرياضي للبارسا ديكو إلى نية النادي التعاقد مع 'لاعبين إلى أربعة لاعبين' خلال الصيف، مؤكدًا أن المراكز المستهدفة بشكل أساسي هي مركز الحراسة، حيث يبرز اسم خوان غارسيا حارس إسبانيول، إلى جانب الجناح لويس دياز نجم ليفربول. جريمالدو خيار مطروح… والشرط الجزائي مغرٍ ووفقًا لما نشرته صحيفة موندو ديبورتيفو، فإن اسم أليخاندرو جريمالدو (29 عامًا) يتصدر قائمة المرشحين لتدعيم مركز الظهير الأيسر، حيث يرى مسؤولو برشلونة أن اللاعب يمتلك الخبرة، الجودة، والفهم العميق لهوية النادي، كونه خريج 'لاماسيا' ولعب سابقًا للفريق الرديف. ورغم ثقة برشلونة في الثنائي الحالي المتمثل بـأليخاندرو بالدي (21 عامًا) وجيرارد مارتن (23 عامًا)، فإن الوضع يدعو للتفكير بضم لاعب إضافي. فقد أثبت بالدي نفسه كخيار أساسي وذو نزعة هجومية مميزة، في حين نجح مارتن في تقديم موسم مبشر، خصوصًا بمردوده أمام إنتر ميلان في نصف نهائي دوري الأبطال، حيث صنع تمريرتين حاسمتين. لكن، يبقى عامل الخبرة الدولية والمواجهات الكبرى نقطة ضعف محتملة في حالة الاعتماد على مارتن وحده كبديل، خاصة إذا تعرض بالدي لإصابة أو هبوط في المستوى. ومن هنا تظهر أهمية التعاقد مع جريمالدو. أرقام قوية… وصفقة قابلة للتنفيذ جريمالدو قدّم موسمًا استثنائيًا مع باير ليفركوزن، لعب خلاله 48 مباراة، سجل 4 أهداف، وصنع 13 هدفًا، كما أصبح ركيزة أساسية في منتخب إسبانيا المتوج مؤخرًا بلقب دوري الأمم الأوروبية. يمتد عقده مع ليفركوزن حتى 2027، لكنه لا يُمانع العودة إلى الليغا، وفقًا لمصادر مقربة من اللاعب. وبحسب 'MD'، فإن جريمالدو يملك شرطًا جزائيًا منخفضًا في عقده مع ليفركوزن، لا يتجاوز 18 مليون يورو، رغم أن قيمته السوقية تُقدَّر بنحو 40 مليونًا حسب موقع 'ترانسفير ماركت'. منافسة من ريال مدريد… واهتمام مستمر اللافت أن اسم جريمالدو مطروح كذلك على طاولة ريال مدريد كخيار بديل في حال فشل ضم ألفارو كاريراس، ظهير بنفيكا المطلوب من النادي البرتغالي بـ50 مليون يورو. ويعرف تشابي ألونسو، مدرب ليفركوزن، قدرات جريمالدو جيدًا، ما يضيف مزيدًا من الثقة حول مدى جاهزية اللاعب للتألق في نادٍ بحجم برشلونة. حتى الآن، لم يتخذ برشلونة خطوة رسمية، لكنه يملك معلومات دقيقة حول اللاعب، ويبقى على استعداد للتحرك في حال سمحت الظروف المالية، خاصة إذا أتم بيع بعض الأصول أو اللاعبين غير الأساسيين في الأسابيع المقبلة.


المدينة
منذ ساعة واحدة
- المدينة
تحول استراتيجي: الهند تمنح الصندوق السيادي السعودي مرونة أكبر في أسواق الأسهم
وافقت الحكومة الهندية على إعفاء الصندوق السيادي السعودي من بعض القيود الرئيسية المفروضة على الاستثمارات الأجنبية في السوق المالية، بحسب مصدرين مطلعين على القرار.تهدف هذه الخطوة إلى تعزيز تدفق رؤوس الأموال إلى السوق الهندية، من خلال منح صندوق الاستثمارات العامة السعودي (PIF) والجهات التابعة له مرونة أكبر في الاستثمار بأسهم الشركات الهندية. وتُقيِّد القوانين الحالية في الهند نسبة الاستثمارات القادمة من الكيانات السيادية بنسبة لا تتجاوز 10% في شركة واحدة، بغض النظر عن ما إذا كانت الاستثمارات تأتي من كيانات مختلفة تتبع لنفس الصندوق.ويُنظر إلى هذا الإعفاء، الذي يأتي في أعقاب زيارة رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي إلى المملكة في أبريل الماضي، باعتباره خطوة استراتيجية لفتح الباب أمام تدفقات رأس المال السعودي. وتسعى الدولتان إلى تعزيز التعاون في قطاعات حيوية تشمل الطاقة والبنية التحتية والصناعات الدوائية. وخلال الزيارة، أكد الجانبان التزامهما بتوقيع اتفاقية استثمار ثنائية وتعزيز التعاون الاقتصادي عبر الحدود.ويُعد صندوق الاستثمارات العامة السعودي أحد أكبر الصناديق السيادية في العالم، حيث تُقدر أصوله بنحو 925 مليار دولار. ويمتلك الصندوق حاليًا استثمارات بقيمة 1.5 مليار دولار في شركة "جيو بلاتفورمز" الهندية، و1.3 مليار دولار في "ريلاينس ريتيل". ويرى محللون أن هذا الإعفاء سيمهد الطريق لاستثمارات أوسع وأعمق في قطاعات النمو المتسارع بالهند.وتسعى الهند، ثالث أكبر مستورد للنفط في العالم، إلى جذب رؤوس أموال طويلة الأجل من دول الخليج لتمويل مشاريع البنية التحتية الضخمة. في المقابل، تتطلع السعودية إلى فرص استثمارية استراتيجية في الأسواق الناشئة في إطار رؤيتها الطموحة 2030 لتنويع الاقتصاد.وفي هذا السياق، شكّلت الدولتان قوة عمل رفيعة المستوى في عام 2024 لتسريع خطة الرياض لاستثمار 100 مليار دولار في الهند. وقد أشادت الحكومتان بالتقدم المحرز في قضايا رئيسية مثل الضرائب، واعتبرته اختراقًا كبيرًا نحو مزيد من التعاون.وجاء في بيان مشترك صدر في أبريل الماضي: "كان التقدم الذي أحرزته قوة العمل في ملفات مثل الضرائب بمثابة نقلة نوعية على طريق التعاون المستقبلي".وتفيد تقارير إعلامية حديثة بأن الهند تدرس كذلك تقديم حوافز ضريبية إضافية لصندوق PIF لتحفيز الاستثمارات في مشاريع البنية التحتية والطاقة.ومع توجه رؤوس الأموال العالمية نحو الأسواق الآمنة وعالية العائد، يبدو أن الشراكة المالية بين الهند والسعودية تسير نحو أن تصبح ركيزة أساسية للتعاون المالي بين الخليج وآسيا.