
أندرويد 16 يضيف ميزة تحكم جديدة من خلال Touchpad.. وخطة لدمج النظام مع ChromeOS
تعمل جوجل حاليًا على دمج Android مع ChromeOS في منصة موحدة، وهو ما يعني تغييرات جوهرية في طريقة تعامل النظام مع أجهزة الحواسيب المحمولة والشاشات الكبيرة، وفقا لـ extremetech
موضوعات مقترحة
إعدادات جديدة للتحكم باللمس على لوحة التتبع
الإصدار الثابت من أندرويد 16 جاء مع سبع إعدادات مخصصة للوحة التتبع (Touchpad) يمكن الوصول إليها من خلال: الإعدادات > النظام > لوحة التتبع.
تشمل هذه الإعدادات التحكم في الإيماءات، النقر للتحديد، اتجاه التمرير، مناطق النقر، أسلوب السحب، سرعة المؤشر، بالإضافة إلى خيارات تسهيلات الاستخدام للمؤشر ولوحة التتبع.
وفي الإصدار التجريبي Android 16 QPR1 المزوّد بواجهة Material 3 Expressive، أضافت جوجل خيارًا جديدًا هو الإيماءة بثلاثة أصابع. هذه الإيماءة لا تقوم بوظيفة محددة بشكل افتراضي، لكن يمكن ضبطها لتنفيذ أوامر مثل النقر الأوسط، العودة للشاشة الرئيسية، الرجوع للخلف، عرض التطبيقات الحديثة، وغيرها.
تخصيص أكبر وتسريع في التصفح
في أحدث إصدار من نسخة Canary، أضافت جوجل إمكانية تعيين الإيماءة بثلاثة أصابع لفتح أي تطبيق مثبت على الجهاز مباشرة.
كما قدّمت ميزة تسريع لوحة التتبع، والتي تجعل المؤشر يتحرك لمسافة أكبر عند تحريك الأصابع بسرعة، مما يسهل عملية التنقل خاصة على الشاشات الكبيرة.
خطوة نحو منافسة الحواسيب اللوحية والمكتبية
هذه التحديثات تعكس بوضوح توجه جوجل لجعل أندرويد خيارًا أكثر قوة ومرونة على الأجهزة اللوحية وأجهزة الكمبيوتر، وهو ما قد يفتح الباب أمام تجربة استخدام موحدة عبر الهواتف والتابلت واللاب توب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أموال الغد
منذ 3 ساعات
- أموال الغد
كاسبريسكي: هجمات التصيد الاحتيالي بالذكاء الاصطناعي تقل بنسبة 2.9% في مصر
كشفت كاسبرسكي عن أكثر من 142 مليون نقرة على روابط التصيد الاحتيالي حول العالم خلال الربع الثاني من عام 2025، وشهدت مصر نسبة تقل 2.9%مقارنة بالربع الأول في عدد الهجمات. ففي الوقت الراهن يمرّ التصيد الاحتيالي بتحول كبير لاعتماد المهاجمين على أساليب الخداع المتطورة والمعززة بالذكاء الاصطناعي، واستخدامهم أساليب التخفي والتمويه المبتكرة. ويوظف المهاجمون تقنيات التزييف العميق واستنساخ الأصوات، ويستغلون منصات موثوقة مثل تيليجرام ومترجم جوجل لسرقة بيانات مهمة تتضمن: البيانات البيومترية، والتوقيعات الرقمية، والتوقيعات الخطية المكتوبة، وبذلك يتعرّض الأفراد والشركات إلى أخطار غير مسبوقة. هجمات التصيد الاحتيالي تتطور بالأساليب المدعومة بالذكاء الاصطناعي لقد طور الذكاء الاصطناعي مستوى التصيّد ليُصبح تهديدًا متقدماً. فبفضل النماذج اللغوية الكبيرة، بات بإمكان المهاجمين صياغة رسائل بريد إلكتروني، ورسائل نصية، ومواقع إلكترونية تبدو موثوقة وتحاكي بدقة المصادر الأصلية، دون الأخطاء اللغوية التي كانت في الماضي توحي بالاحتيال. وتقوم الروبوتات المدعومة بالذكاء الاصطناعي على وسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات المراسلة بتقمّص شخصيات مستخدمين حقيقيين، وتشارك الضحايا في محادثات طويلة لبناء الثقة. وغالبًا ما تُستخدم هذه الروبوتات في عمليات احتيال عاطفية أو استثمارية، حيث تُغري الضحايا بفرص زائفة باستخدام رسائل صوتية مُولدة بالذكاء الاصطناعي أو مقاطع فيديو مزيفة (ديب فيك). علاوة على ما سبق، ينشئ المهاجمون تسجيلات صوتية مقنعة وفيديوهات زائفة بتقنية التزييف العميق لشخصيات موثوقة عند الضحايا، سواء أكانوا زملاءهم في العمل، أو مشاهير، أو موظفي بنوك، ويستخدمونها للترويج لجوائز وهمية أو لاستخراج بيانات مهمة وحساسة. فعلى سبيل المثال تستعين المكالمات الآلية بأصوات مولدة بالذكاء الاصطناعي لتقليد أصوات موظفي فرق الحماية في البنوك، ثم تخدع المستخدمين وتدفعهم إلى مشاركة رموز المصادقة الثنائية، فيتسنى للمهاجمين الدخول إلى حسابات الضحايا أو تنفيذ معاملات مالية احتيالية. كما، تقوم الأدوات المدعومة بالذكاء الاصطناعي بتحليل البيانات العامة من وسائل التواصل الاجتماعي أو مواقع الشركات لإطلاق هجمات مستهدفة، مثل رسائل البريد الإلكتروني ذات الطابع المتعلق بالموارد البشرية أو المكالمات المزيفة التي تشير إلى تفاصيل شخصية. اتباع أساليب جديدة لتجنب الاكتشاف يقوم المحتالون باستخدام أساليب متطورة لكسب الثقة، مستغلين خدمات شرعية لتمديد حملاتهم الاحتيالية. فعلى سبيل المثال تعرف منصة تيلجراف التابعة لتيلجرام بأنّها أداة مخصصة لنشر النصوص الطويلة، ويستخدمها المجرمون لنشر المحتوى الاحتيالي فيها. كذلك تنشئ ميزة ترجمة الصفحات في مترجم جوجل روابط على النحو التالي: فيستخدمها المهاجمون لتجاوز أنظمة حلول الحماية الأمنية. يدمج المهاجمون نظام التحقق التلقائي (CAPTCHA) -وهو آلية شائعة لمكافحة البوتات- في مواقع التصيد الاحتيالي قبل توجيه المستخدمين إلى صفحة المحتوى الخبيث. وتستعين الصفحات الاحتيالية بنظام CAPTCHA لتضليل خورازميات مكافحة التصيد الاحتيالي؛ إذ يقترن وجوده بالمنصات والمواقع الموثوقة، فتقلّ احتمالية اكتشاف الصفحات الاحتيالية. تحول في أساليب التصيد: الانتقال من بيانات تسجيل الدخول إلى البيانات البيومترية والتوقيعات انتقل تركيز المهاجمين الآن من كلمات المرور إلى البيانات الثابتة. فباتوا يستهدفون البيانات البيومترية عبر مواقع احتيالية تطلب إذن الوصول إلى كاميرا الهاتف الذكي بحجة التحقق من الحساب، ثم تلتقط صوراً للوجه أو غيرها من البيانات البيومترية الثابتة. ويستفيد المهاجمون من هذه البيانات للوصول غير المصرح به إلى الحسابات المهمة، أو ربما يبيعونها في شبكة الإنترنت المظلم. وعلى غرار ذلك يسرق المهاجمون التوقيعات الرقمية والتوقيعات الخطية المكتوبة، التي تكون شديدة الأهمية في المعاملات القانونية والمالية، ويشنون لأجل هذه الغاية حملات تصيد احتيالي تنتحل هوية منصات معروفة مثل DocuSign، أو تخدع المستخدمين لرفع توقيعاتهم على مواقع احتيالية، مما يهدد الشركات بمخاطر كثيرة منها الخسائر المالية وتضرر السمعة. تعلق على هذه المسألة «أولغا ألتوخوفا»، خبيرة أمنية لدى كاسبرسكي: «الذكاء الاصطناعي وأساليب التخفي والتمويه المتطورة جعلا التصيد الاحتيالي شبيهاً جداً بوسائل التواصل الشرعية، مما صعب اكتشافه على المستخدمين الخبيرين والحذرين. فلا يكتفي المهاجمون الآن بسرقة كلمات المرور، بل أخذوا يستهدفون البيانات البيومترية والتوقيعات الإلكترونية والخطية، مما يؤدي إلى عواقب وخيمة على مدى الطويل. يستغل المهاجمون الآن منصات موثوقة مثل تيلجرام ومترجم جوجل، ويستخدمون أدوات مثل نظام التحقق التلقائي (CAPTCHA)، وبهذا أصبحوا يتفوقون على وسائل الحماية التقليدية. وعلى المستخدمين الآن أن يتعاملوا بحذر ، وأن يتخذوا خطوات استباقية لحماية أنفسهم من هذه التهديدات».


نافذة على العالم
منذ 4 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : كيف تجعل جوجل يعرض لك أخبارًا من المواقع التى تفضلها.. خطوة بخطوة
الجمعة 15 أغسطس 2025 02:50 صباحاً نافذة على العالم - بدأت جوجل بإطلاق تحديث جديد صغير لكنه مهم لمستخدمي البحث في الولايات المتحدة والهند، يهدف إلى تحسين تجربة قراءة الأخبار، ميزة "المصادر المفضلة" الجديدة تتيح للمستخدمين تحديد المواقع التي يرغبون في رؤيتها بشكل أكبر في قسم "أهم الأخبار". إذا كنت سئمت من التمرير عبر عناوين من مواقع لا تقرأها، أو ترغب في منح مدونتك الرياضية أو موقعك التقني المفضل أو جريدتك المحلية أولوية ظهور، فإن هذه الميزة تجعل نتائج البحث اليومية أكثر تخصيصًا. ويمكن إعداد الميزة في دقيقة واحدة فقط، ولكن يجب أن تكون على نسخة سطح المكتب أو المتصفح المحمول لبحث جوجل، وليست عبر تطبيق Google News. ابحث عن موضوع إخباري حالى اكتب موضوعًا يتصدر العناوين الآن، لأن قائمة المصادر المفضلة تظهر فقط عند ظهور وحدة "أهم الأخبار". انقر على أيقونة Top Stories في قسم أهم الأخبار، ابحث عن أيقونة صغيرة على يمين العنوان، واضغط عليها لفتح لوحة المصادر المفضلة. اختر المواقع التي تفضلها ابحث عن المواقع التي تريد منحها الأولوية، كذلك يمكنك اختيار أي عدد تشاء، من المواقع الوطنية الكبرى إلى المدونات المتخصصة. احفظ التغييرات وقم بتحديث الصفحة بعد اختيارك، قم بتحديث نتائج البحث، ستبدأ المواقع التي اخترتها بالظهور بشكل بارز في قسم "أهم الأخبار"، وأحيانًا في بلوك منفصل بعنوان "من مصادرك". نصائح مهمة قد لا تظهر بعض المواقع دائمًا إذا كانت التحديثات فيها قليلة، حتى لو أضفتها. يمكن إدارة أو إزالة المواقع المفضلة في أي وقت من نفس القائمة. إذا جربت ميزة "المصادر المفضلة" سابقًا عبر Google Labs، فستتم ترحيل اختياراتك القديمة تلقائيًا. أهمية ميزة المصادر المفضلة يعتمد قسم "أهم الأخبار" في جوجل على الخوارزميات، ما يعني أنه يعرض ما يعتبره الأكثر صلة، لكن هذه الطريقة قد تبدو غير شخصية إذا كنت تبحث عن محتوى من مواقع تثق بها. ميزة "المصادر المفضلة" تعطي المستخدم القدرة على اختيار المواقع التي يفضلها مباشرة، لتظهر مقالاتها الجديدة والملائمة بشكل أكبر، وأحيانًا في قسم مخصص "من مصادرك"، مع ذلك ستظل ترى مجموعة متنوعة من المصادر الأخرى، لكن اختياراتك ستكون في مقدمة النتائج حين تكون الأكثر أهمية. وتتيح الميزة للمواقع فرصة جذب قراء مخلصين لإضافتها كمصدر مفضل، ما يمكن أن يزيد من ظهورها في نتائج البحث ويؤدي إلى زيادة الزيارات المباشرة، خصوصًا خلال دورات الأخبار المكثفة. الميزة متاحة الآن في الولايات المتحدة والهند، ومن المتوقع أن يحصل معظم المستخدمين على الوصول خلال الأيام القليلة القادمة.


نافذة على العالم
منذ 9 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار مصر : هل تسبق جوجل أبل.. كل ما نعرفه عن سلسلة Pixel 10 وذكاء Gemini الخارق
الخميس 14 أغسطس 2025 09:40 مساءً نافذة على العالم - مع اقتراب موعد حدث جوجل Made by Google 2025 المقرر إقامته في 20 أغسطس، تزداد التوقعات حول سلسلة هواتف Pixel 10 الجديدة التي ستعلن قبل إطلاق آيفون 17 المتوقع في سبتمبر. تظهر جوجل رغبتها الواضحة في توسيع سلسلة Pixel، مع دمج المزيد من قدرات الذكاء الاصطناعي التوليدي باستخدام تقنية Gemini. وقد كشفت الشركة بالفعل عن بعض التحديثات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي في مؤتمر المطورين مايو الماضي، لكنها من المتوقع أن تكشف عن ميزات إضافية خلال الحدث. من بين الميزات التي تثير الحديث مدرب الكاميرا Camera Coach، وهي ميزة تمنح Gemini القدرة على تقديم نصائح فورية لتحسين الصور من حيث الزوايا والإضاءة، كما يشاع وجود أداة تحرير الصور الحوارية التي تسمح للمستخدم بإعطاء أوامر لتعديل الصور مثل زيادة السطوع أو إزالة عناصر غير مرغوبة أو تغيير الخلفية. تحديثات سلسلة Pixel 10: الهاتف الأساسي Pixel 10 سيشهد تغييرات ملحوظة، خاصة بإضافة عدسة تليفوتوغرافية كانت حصرية سابقا لطرازات Pro. جميع الأجهزة ستعمل بمعالج Tensor G5 الجديد، مما يمثل بداية عصر Gemini ويحسن الأداء وكفاءة استهلاك الطاقة مقارنة بمعالج Tensor G4. التصميم العام والشاشة بقياس 6.3 بوصة لطرازي Pixel 10 وPixel 10 Pro، و6.8 بوصة لطراز Pixel 10 Pro XL، سيظلان مشابهين لسلسلة Pixel 9. من المتوقع تحسين جودة الكاميرا والفيديو في طرازات Pro، بالإضافة إلى زيادة سعة البطارية ودعم الشحن الأسرع لمنافسة هواتف آبل وسامسونج. Pixel 10 هاتف Pixel 10 Pro Fold القابل للطي تدور الشائعات حول إصدار قابل للطي بشاشة تغطية أكبر حوالي 6.4 بوصة وشاشة رئيسية بحجم 8 بوصات، مع تحسينات في متانة المفصلة وتقليل الحواف، وربما يحصل الجهاز لأول مرة على تصنيف IP68 لمقاومة الغبار والماء، بينما لم يكن Pixel 9 Pro Fold مزودا بهذه الحماية. من المتوقع أن يعمل Pro Fold بمعالج G5 ويضم ميزات Gemini AI الحديثة، مع تحسينات في الكاميرا تشمل عدسة فائقة الاتساع بدقة 48 ميجابكسل وعدسة تليفوتوغرافية مع تكبير بصري 5×، بالإضافة إلى زيادة عمر البطارية. ساعات Pixel وسماعات Pixel Buds ستحظى الأجهزة القابلة للارتداء أيضا بظهور في الحدث، حيث يتوقع أن تأتي ساعة Pixel Watch 4 بتصميم أكثر سمكا، وعمر بطارية أطول، وحواف أصغر، مع تحسينات في تتبع الصحة واللياقة، وربما ترقية في مراقبة الأكسجين في الدم SpO2. أما سماعات Pixel Buds 2a فستتوفر بألوان جديدة مع خاصية إلغاء الضوضاء النشط، بينما ستصدر Pixel Buds Pro 2 بلون جديد.