أمل حجازي تخلع الحجاب وتعلن مرحباً بالحياة
اقرأ أيضاً:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ 5 ساعات
- الدستور
مجمع اللغة يواصل عقد جلسات موسمه الثالث والأربعين بـ«السرد الإسباني في الأندلس»
نضال برقانتحت عنوان: «انتشار إشعاعات فن المقامة عبر الأندلس في السرد الإسباني الوسيط: إشكالات الترجمة والتأثير»، ابتدأت الجلسة الثالثة من جلسات فعاليات الموسم الثقافي الثالث والأربعين لعام 2025م، التي عقدها مجمع اللغة العربية الأردني في مقره، يوم الثلاثاء الماضي، وترأسها الأستاذ الدكتور صلاح جرار، أستاذ الأدب العربي في الجامعة الأردنية، وحاضر فيها الأستاذ الدكتور فايز عبدالنبي القيسي، أستاذ الأدب العربي في جامعة مؤتة. بدأت الجلسة بكلمة لرئيس المجمع الأستاذ الدكتور محمد عدنان البخيت رحّب فيها بالضيوف الكرام، ونعى فيها العلامة الكبير الأستاذ الدكتور محمد شاهين الذي وافته المنية ظهر أمس الاثنين الموافق للثلاثين من حزيران الجاري، جاء فيها: « في هذا اليوم أقف بين أيديكم لأنعى أخًا وصديقًا وعالمًا جليلًا، الأخ الأستاذ الدكتور محمد يوسف شاهين، الذي كان زميلًا لي منذ عام 1966م، حيث درسنا معًا في إنجلترا، وهو شخصية فريدة من نوعها، عندما نستذكرها يقفز إلى أذهاننا اسم أساتذة كبار، مثل: إدوارد سعيد والطيب صالح والأستاذ المرحوم محمود درويش، فقد عاش معهم وبهم، يستقبل ضيوف الأردن ويكرمهم في بيته الخاص، وكان رحمه الله معلماً أصيلًا درّس في كثير من جامعات العالم، ولم يبخل في أن يولي قضية فلسطين عنايته الكبرى، ويوصل مضمونها إلى علماء العالم في كثير من الدول، وقد عاش حياة زهد وورع وتقًى، منكبًّا على العلم والدراسة، رافضًا مباهج الحياة كلها، وغادرتنا برحيله شخصية من كبار العلماء في هذا العصر.وقد تولى إدارة الجلسة الأستاذ الدكتور صلاح جرار، الذي رحّب برئيس المجمع والسادة الحضور، ووجّه الشكر لأسرة المجمع على دعوته الكريمة لمواصلة هذه المواسم الثقافية المهمة والغنية، والتحية للأستاذ القيسي على موضوع المحاضرة الدقيق الجديد الذي وقع اختياره عليه، مؤكدًا أنه يستحق التأمل والتعمق؛ فهو يسلط الضوء على أدب الأندلس والمشرق اللذين تبادلا الفنون الأدبية، المتمثلة بالموشّحات والمقامات، تلك التي أثرت الثقافة العربية سابقًا، والحضارة الإسبانية فيما بعد. وتحدّث الدكتور القيسي عن فن المقامة العربية الذي يمثل أحد أبرز أشكال السرد العربي التقليدي، القائم على الحيلة والتنقل والراوي الثابت، والوعْظ وغير ذلك، حيث كان أساسًا فنيًا ألهم الأدب الأوروبي، لاسيما في إسبانيا في العصور الوسطى.وأوضح أن المقامة لم تقف عند حدودها الجغرافية أو اللغوية، بل وجدت صداها في الأدب العبري الأندلسي، ثم في الرواية البيكارسكية الإسبانية، التي تعد من اللبنات الأولى لفن الرواية الحديثة في أوروبا، معرّجًا على مواضع التشابه والاختلاف بين المقامات والسرد الإسبانيّ الوسيط، ومستشهدًا عليها بالأمثلة الداعمة.كما أشار القيسي إلى الإشكالية الكبيرة التي حفّت برحلة المقامة إلى الأدب الإسبانيّ الوسيط، وعن كيفية انتقالها إلى الآداب الغربية عبر قناة أو وسيط ما، طارحًا سؤالًا مهمًا حول وجود تأثير حقيقيّ للمقامة في الآداب الغربية أم هو مجرّد تشابه بين موضوعات المقامة والرواية الشطارية، وحسب؟ مستعرضًا مواقف الباحثين التي انقسمت عليه على ثلاثة اتجاهات، استدلّ من خلالها على تأثر الأدب الغربي بفن المقامة بلا شك.وأكد القيسي أن هذا التأثير العميق لا يمكن فصله عن الدور الحضاري والثقافي الذي قامت به الأندلس كجسر حضاري بين الشرق والغرب، مشيرًا إلى ضرورة إعادة قراءة هذا التراث السردي ضمن سياقاته الأدبية المقارنة.ثم خلص القيسي إلى أن: «النصّ المقاميّ هو نص ثقافي حيّ، ينتقل من هنا إلى هناك، ويتفاعل مع المكوّنات الثقافية المختلفة، وقد راجت هذه المقامات كل الرواج ليس بين العرب فحسب بل بين العبريين والمسيحيين أيضًا، ولهذا ترجموها إلى لغاتهم». وانتهت الجلسة بفتح باب الحوار والاستفسارات بين المحاضر وجمهور الحاضرين.


جو 24
منذ 5 ساعات
- جو 24
ظهور أسرة عمرو سعد كاملةً للمرة الثانية (صور)
جو 24 : للمرة الثانية خلال يومين متتاليين، يظهر الفنان عمرو سعد مع أسرته كاملة، وذلك خلال العرض الخاص لفيلم "أحمد وأحمد"، حيث حرص على دعم زملائه وتهنئتهم في هذه المناسبة الفنية. وظهر عمرو برفقة زوجته وأبنائه، في مشهد استقطب عدسات المصوّرين وحظي باهتمام الحضور، خاصة أنه معروف عن عمرو سعد حرصه الشديد على الحفاظ على خصوصية حياته العائلية وإبعادها عن الأضواء. وكانت المرة الأولى التي ظهر فيها عمرو سعد مع أسرته، خلال احتفاله بتخرّج نجله الأكبر رابي في المدرسة الثانوية الألمانية، حيث نشر عبر حسابه الخاص في "إنستغرام" مجموعة صور شارك بها جمهوره فرحة تخرّج نجله، معبّراً عن فخره وسعادته بهذه المناسبة التي شهدت تفاعلاً واسعاً من أصدقائه الفنانين. وظهر عمرو سعد في الصور مع أفراد أسرته وهم يحتفلون بهذه اللحظة المميزة، وعلّق عليها قائلاً: "ما شاء الله عليك يا رابي... رابي عمرو سعد يجتاز الثانوية الألمانية بنجاح كبير وتقدير ممتاز، مبروك يا صاحبي، عقبال الجامعة بإذن الله". وانهالت التهاني على عمرو سعد من عدد من النجوم الذين حرصوا على مشاركته الفرحة. تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 7 ساعات
- جو 24
وفاة المطرب المصري الشاب أحمد عامر بعد أزمة صحية مفاجئة
جو 24 : رحل، صباح اليوم الأربعاء، المطرب المصري الشاب، أحمد عامر، بعدما أصيب بأزمة صحية مفاجئة استدعت دخوله المستشفى. وفوجئ متابعو المطرب بإصابته بأزمة صحية طارئة، حيث كتب منشوراً عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" يعلن خلاله عن إلغاء كافة ارتباطاته الفنية لإصابته بأزمة صحية طارئة، على أن يستأنف نشاطه فور خروجه من المستشفى، إلا أنه وعقب مرور ساعتين فقط، أعلن المطرب الشعبي رضا البحراوي وفاة عامر بشكل مفاجئ. صدمة بالوسط الفني ونعى البحراوي، الفنان الشاب خلال منشور كتبه عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" حيث قال: "إنا لله وإنا إليه راجعون، أخويا أحمد عامر في ذمة الله، اللهم اغفر له وارحمه وأسكنه فسيح جنانك، اللهم آمين يا رب العالمين". ولم يكشف البحراوي عن تفاصيل الأزمة الصحية التي تعرض لها أحمد عامر وتسببت في وفاته، إلا أن رحيله المفاجئ تسبب في صدمة بالوسط الغنائي. ونعى عدد كبير من نجوم الأغنية الشعبية المطرب الراحل ، بينهم المطرب سعد الصغير ومحمود الليثي وإيثار علي وعمر كمال وآخرون. يذكر أن عامر مطرب شعبي مصري لم يتجاوز الثلاثين من العمر، بدأ مشواره منذ عدة سنوات، واستطاع أن يحقق شهرة واسعة بالوسط الغنائي. تابعو الأردن 24 على