logo
مستودع القمم العالية يطلق دواء 'PROfertil' لعلاج العقم الذكوري 'Male Infertility' بعد حصوله على وكالة 'Lenus Pharma' النمساوية- صور

مستودع القمم العالية يطلق دواء 'PROfertil' لعلاج العقم الذكوري 'Male Infertility' بعد حصوله على وكالة 'Lenus Pharma' النمساوية- صور

رؤيا نيوز٢٦-٠٤-٢٠٢٥

في إنجاز نوعي يعكس التقدم المستمر في قطاع الأدوية الأردني، أعلن مستودع القمم العالية، بإدارة السيد زيد محمود الطاهر، عن الإطلاق الرسمي لدواء 'PROfertil'، المخصص لعلاج العقم الذكوري (Male Infertility)، وذلك خلال مؤتمر علمي كبير أُقيم في العاصمة عمّان، في فندق The Ritz-Carlton, Amman، بحضور نخبة من كبار الأطباء المتخصصين في علاج العقم وأطفال الأنابيب (IVF)، وأطباء النسائية والمسالك البولية (Urology & Obstetrics/Gynecology).
وجاء هذا الحدث بالتزامن مع إعلان مستودع القمم العالية عن حصوله على الوكالة الحصرية لشركة Lenus Pharma النمساوية، المالكة للدواء الشهير PROfertil، الذي يُعد من أبرز العلاجات المتقدمة في دعم خصوبة الرجال (Male Fertility Support)، وتحسين نوعية وتكوّن الحيوان المنوي (Sperm Quality and Morphology)، إضافة إلى تحفيز عملية تكوّن الحيوانات المنوية (Spermatogenesis) بشكل فعّال وآمن.
ويُعرف PROfertil بتركيبته العلمية الدقيقة التي أثبتت فعاليتها في معالجة مشاكل الذكورة وتعزيز الصحة الإنجابية لدى الرجال. كما أشار الأطباء خلال المؤتمر إلى أن المستحضر يقدم نقلة نوعية في مجال علاج العقم الذكوري (Male Infertility Treatment)، من خلال تحسين مستويات هرمون التستوستيرون (Testosterone Levels)، وزيادة عدد الحيوانات المنوية (Sperm Count)، وتحسين حركتها وجودتها (Motility & Morphology)، مما يساهم بشكل مباشر في تعزيز فرص الإنجاب وتحسين الأداء الذكوري العام.
وأكد السيد زيد محمود الطاهر أن هذا الإنجاز يشكل نقلة استراتيجية ضمن رؤية المستودع في توفير علاجات أوروبية متطورة ترتقي بمستوى الرعاية الصحية في الأردن، وتلبي احتياجات الأطباء والمرضى على حد سواء في مجال الخصوبة والعقم.
ويواصل مستودع القمم العالية توسيع شراكاته الدولية، واضعاً الجودة والابتكار في مقدمة أولوياته لتقديم أفضل الحلول الدوائية في الأردن والمنطقة.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عقوبة رادعة "للمتحرشين" بالأطفال في بريطانيا
عقوبة رادعة "للمتحرشين" بالأطفال في بريطانيا

سرايا الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • سرايا الإخبارية

عقوبة رادعة "للمتحرشين" بالأطفال في بريطانيا

سرايا - تدرس الحكومة البريطانية، بقيادة وزيرة العدل شبانة محمود، توسيع نطاق استخدام الإخصاء الكيميائي كإجراء للحد من الجرائم الجنسية، خاصة تلك المرتكبة ضد الأطفال. يأتي هذا التوجه وفقا لـ"الديلي ميل"، بعد نجاح تجربة أولية شملت نحو 100 سجين في سجن واتون بمقاطعة نوتنغهامشاير، حيث أظهرت النتائج انخفاضا كبيرا في معدلات العودة إلى ارتكاب الجرائم الجنسية بعد تلقي العلاج. والإخصاء الكيميائي هو إجراء طبي يستخدم أدوية لتقليل مستويات هرمون التستوستيرون؛ ما يؤدي إلى خفض الرغبة الجنسية. ويُعتبر هذا الإجراء مؤقتا، حيث تزول تأثيراته عند التوقف عن تناول الأدوية، وقد أظهرت دراسات أن هذا العلاج يمكن أن يقلل من احتمالية تكرار الجرائم الجنسية بنسبة تصل إلى 40%. وتسعى وزيرة العدل إلى توسيع البرنامج ليشمل 20 سجنا في إنجلترا وويلز، مع إمكانية تطبيقه على مستوى البلاد في المستقبل. كما تُدرس إمكانية جعل الإخصاء الكيميائي إجراءً إلزاميا لبعض المدانين بجرائم جنسية خطيرة. يُذكر أن الإخصاء الكيميائي يُستخدم في عدة دول، منها ألمانيا وفرنسا والسويد والدنمارك، حيث يُطبق غالبا بشكل طوعي. وفي بعض الولايات الأمريكية، مثل ألاباما، يُفرض هذا الإجراء على المدانين بجرائم جنسية ضد الأطفال كجزء من شروط الإفراج المشروط. يُثير هذا التوجه جدلا واسعا بين مؤيدي حقوق الإنسان، الذين يعبرون عن قلقهم من إمكانية انتهاك حقوق الأفراد، وبين المؤيدين الذين يرون فيه وسيلة فعالة لحماية المجتمع، خاصة الأطفال، من الجرائم الجنسية المتكررة.

السلطات الأمريكية: قتيل في انفجار سيارة أمام مركز للتلقيح الصناعي في كاليفورنيا
السلطات الأمريكية: قتيل في انفجار سيارة أمام مركز للتلقيح الصناعي في كاليفورنيا

رؤيا

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • رؤيا

السلطات الأمريكية: قتيل في انفجار سيارة أمام مركز للتلقيح الصناعي في كاليفورنيا

مكتب المتفجرات يحقق في انفجار قرب منشأة طبية أمريكية قُتل شخص واحد على الأقل يُعتقد أنه كان داخل سيارة انفجرت قرب منشأة للتلقيح الصناعي في مدينة بالم سبرينغز بولاية كاليفورنيا، وفقًا لما أعلنته السلطات الأمريكية. وأفاد مسؤول في العيادة أن جميع موظفي المبنى بخير ولم يتعرضوا لأي أذى جسدي، في حين لم تؤكد السلطات ما إذا كان القتيل مرتبطًا بالسيارة التي انفجرت. وقال اللفتنانت ويليام هاتشينسون من شرطة بالم سبرينغز لصحيفة "ديزرت صن" إن الانفجار نجم عن عبوة ناسفة داخل أو قرب سيارة كانت متوقفة أمام العيادة. وأضاف: "كل شيء قيد التحقيق، بما في ذلك احتمال أن يكون العمل إرهابيًا". وذكرت حسابات رسمية تابعة لبلدية المدينة على وسائل التواصل الاجتماعي أن الانفجار وقع قرب تقاطع شارع نورث إنديان كانيون مع شارع إيست تاشيفاه، وطُلب من السكان تجنب المنطقة. وبحسب صحيفة "ديزرت صن"، فقد شعر السكان بالانفجار من على بُعد يصل إلى ثلاثة كيلومترات من مركز الخصوبة. من جهتها، أعلنت المتحدثة باسم مكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات نيكول لوزانو أن فريقًا من المكتب توجه إلى الموقع للمساعدة في التحقيق. وقال الدكتور مدير المركز الذي وقع فيه الانفجار ماهر عبد الله، في اتصال هاتفي مع وكالة أسوشيتد برس، إن جميع العاملين بالمركز بخير وتم التأكد من سلامتهم. وأشار عبد الله إلى أن الانفجار ألحق أضرارًا بمكاتب الاستشارات في العيادة، لكنه لم يؤثر على مختبر التلقيح الصناعي (IVF) ولا على الأجنة المُخزّنة.

لا أشعر بالرغبة الجنسية ولا أشم.. متلازمة غير معروفة تُصيب المراهقين
لا أشعر بالرغبة الجنسية ولا أشم.. متلازمة غير معروفة تُصيب المراهقين

خبرني

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • خبرني

لا أشعر بالرغبة الجنسية ولا أشم.. متلازمة غير معروفة تُصيب المراهقين

خبرني - في الوقت الذي كان فيه أقرانه يواجهون تقلبات المزاج وحب الشباب في سن المراهقة، لم يختبر نيل سميث أيا من هذه التغيرات. اليوم، وبعد أن بلغ سميث الـ55 من عمره، كشف عالم الطب الحيوي من مقاطعة هيرتفوردشاير أنه لم يمر بمرحلة البلوغ قط، بسبب إصابته بمتلازمة "كالمان" النادرة. متلازمة كالمان هي حالة وراثية تؤدي إلى تأخر أو غياب البلوغ، نتيجة خلل في إطلاق الهرمونات الجنسية، وغالبا ما تترافق مع فقدان حاسة الشم، وقد تؤثر أيضا على السمع. يقول نيل: "بدأت ألاحظ وجود مشكلة في سن الرابعة عشرة. لم تنمُ أعضائي التناسلية، لم يظهر لدي شعر في الوجه، ولم تكن لدي رائحة جسم كباقي زملائي". ورغم كل ذلك، لم يشعر نيل بالحزن أو يتعرض للتنمر، وظن هو وعائلته أنه مجرد "تأخر طبيعي". وعندما راجع طبيبه العام في سن الخامسة عشرة، لم تُجر له تحاليل دم، بل طُلب منه ببساطة الانتظار. مرت السنوات، واستمر الغموض يحيط بحالته حتى سن الثالثة والعشرين، عندما كان يؤدي تدريبا عمليا في مستشفى "رويال فري" بلندن. في لحظة جريئة، طرق باب أحد اختصاصيي الغدد الصماء وسرد عليه أعراضه، ليرد عليه الطبيب بسؤال واحد: "هل تملك حاسة شم؟" وعندما أجاب بالنفي، قال له الطبيب على الفور: "أنت مصاب بمتلازمة كالمان". في الحالات الطبيعية، تبدأ الخلايا العصبية في الدماغ خلال مرحلة البلوغ بإفراز هرمونات تُنشط الغدد التناسلية لإنتاج التستوستيرون أو الإستروجين. أما في متلازمة كالمان، فلا تعمل هذه الخلايا بشكل صحيح، ما يمنع بدء عملية البلوغ. ويوضح الأطباء أن أبرز أعراض المتلازمة تشمل غياب أو ضعف النمو الجنسي، العقم، وفقدان حاسة الشم، إضافةً إلى ضعف الكتلة العضلية وصغر حجم الأعضاء التناسلية لدى الذكور. ورغم بدء نيل في تلقي علاج بالتستوستيرون، إلا أن التغيرات كانت تدريجية ومحدودة، وبعد 18 شهرًا من العلاج، بدأ يظهر عليه شعر الوجه، وتحسنت كتلته العضلية، لكن أعضاءه التناسلية بقيت غير مكتملة النمو، ولم يتمكن من الإنجاب. ويشير الأطباء إلى أن العلاج الأمثل للحالة هو استخدام هرمونات "الغونادوتروبين"، التي تُعد أكثر فعالية في تحفيز الخصيتين على النمو، لكنها مكلفة للغاية ، وغالبًا ما تُستخدم فقط عندما يرغب المريض في الإنجاب. ولزيادة الوعي وتحسين فرص العلاج، تُطلق جامعة كوين ماري بلندن تجربة سريرية جديدة تحت اسم "PinG"، ستبدأ في سبتمبر المقبل، لتقديم علاج بالغونادوتروبين لـ108 شابا تتراوح أعمارهم بين 12 و35 عاما في 16 مستشفى بالمملكة المتحدة. وتهدف الدراسة أيضا إلى تحسين صورة الذات لدى المرضى وتعزيز ثقتهم الاجتماعية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store