logo
السلطات الأمريكية: قتيل في انفجار سيارة أمام مركز للتلقيح الصناعي في كاليفورنيا

السلطات الأمريكية: قتيل في انفجار سيارة أمام مركز للتلقيح الصناعي في كاليفورنيا

رؤيامنذ 3 أيام

مكتب المتفجرات يحقق في انفجار قرب منشأة طبية أمريكية
قُتل شخص واحد على الأقل يُعتقد أنه كان داخل سيارة انفجرت قرب منشأة للتلقيح الصناعي في مدينة بالم سبرينغز بولاية كاليفورنيا، وفقًا لما أعلنته السلطات الأمريكية.
وأفاد مسؤول في العيادة أن جميع موظفي المبنى بخير ولم يتعرضوا لأي أذى جسدي، في حين لم تؤكد السلطات ما إذا كان القتيل مرتبطًا بالسيارة التي انفجرت.
وقال اللفتنانت ويليام هاتشينسون من شرطة بالم سبرينغز لصحيفة "ديزرت صن" إن الانفجار نجم عن عبوة ناسفة داخل أو قرب سيارة كانت متوقفة أمام العيادة.
وأضاف: "كل شيء قيد التحقيق، بما في ذلك احتمال أن يكون العمل إرهابيًا".
وذكرت حسابات رسمية تابعة لبلدية المدينة على وسائل التواصل الاجتماعي أن الانفجار وقع قرب تقاطع شارع نورث إنديان كانيون مع شارع إيست تاشيفاه، وطُلب من السكان تجنب المنطقة.
وبحسب صحيفة "ديزرت صن"، فقد شعر السكان بالانفجار من على بُعد يصل إلى ثلاثة كيلومترات من مركز الخصوبة.
من جهتها، أعلنت المتحدثة باسم مكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات نيكول لوزانو أن فريقًا من المكتب توجه إلى الموقع للمساعدة في التحقيق.
وقال الدكتور مدير المركز الذي وقع فيه الانفجار ماهر عبد الله، في اتصال هاتفي مع وكالة أسوشيتد برس، إن جميع العاملين بالمركز بخير وتم التأكد من سلامتهم.
وأشار عبد الله إلى أن الانفجار ألحق أضرارًا بمكاتب الاستشارات في العيادة، لكنه لم يؤثر على مختبر التلقيح الصناعي (IVF) ولا على الأجنة المُخزّنة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السلطات الأمريكية: قتيل في انفجار سيارة أمام مركز للتلقيح الصناعي في كاليفورنيا
السلطات الأمريكية: قتيل في انفجار سيارة أمام مركز للتلقيح الصناعي في كاليفورنيا

رؤيا

timeمنذ 3 أيام

  • رؤيا

السلطات الأمريكية: قتيل في انفجار سيارة أمام مركز للتلقيح الصناعي في كاليفورنيا

مكتب المتفجرات يحقق في انفجار قرب منشأة طبية أمريكية قُتل شخص واحد على الأقل يُعتقد أنه كان داخل سيارة انفجرت قرب منشأة للتلقيح الصناعي في مدينة بالم سبرينغز بولاية كاليفورنيا، وفقًا لما أعلنته السلطات الأمريكية. وأفاد مسؤول في العيادة أن جميع موظفي المبنى بخير ولم يتعرضوا لأي أذى جسدي، في حين لم تؤكد السلطات ما إذا كان القتيل مرتبطًا بالسيارة التي انفجرت. وقال اللفتنانت ويليام هاتشينسون من شرطة بالم سبرينغز لصحيفة "ديزرت صن" إن الانفجار نجم عن عبوة ناسفة داخل أو قرب سيارة كانت متوقفة أمام العيادة. وأضاف: "كل شيء قيد التحقيق، بما في ذلك احتمال أن يكون العمل إرهابيًا". وذكرت حسابات رسمية تابعة لبلدية المدينة على وسائل التواصل الاجتماعي أن الانفجار وقع قرب تقاطع شارع نورث إنديان كانيون مع شارع إيست تاشيفاه، وطُلب من السكان تجنب المنطقة. وبحسب صحيفة "ديزرت صن"، فقد شعر السكان بالانفجار من على بُعد يصل إلى ثلاثة كيلومترات من مركز الخصوبة. من جهتها، أعلنت المتحدثة باسم مكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات نيكول لوزانو أن فريقًا من المكتب توجه إلى الموقع للمساعدة في التحقيق. وقال الدكتور مدير المركز الذي وقع فيه الانفجار ماهر عبد الله، في اتصال هاتفي مع وكالة أسوشيتد برس، إن جميع العاملين بالمركز بخير وتم التأكد من سلامتهم. وأشار عبد الله إلى أن الانفجار ألحق أضرارًا بمكاتب الاستشارات في العيادة، لكنه لم يؤثر على مختبر التلقيح الصناعي (IVF) ولا على الأجنة المُخزّنة.

طفلة ثانية تموت جوعا في غزة وألبانيزي: جوعكم عار علينا / شاهد
طفلة ثانية تموت جوعا في غزة وألبانيزي: جوعكم عار علينا / شاهد

سواليف احمد الزعبي

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سواليف احمد الزعبي

طفلة ثانية تموت جوعا في غزة وألبانيزي: جوعكم عار علينا / شاهد

#سواليف استنكرت مقررة #الأمم_المتحدة الخاصة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية فرانشيسكا #ألبانيزي مواصلة #الاحتلال الإسرائيلي #تجويع #الفلسطينيين في قطاع #غزة، في حين استشهدت #طفلة جراء #سوء_التغذية اليوم السبت وسط تقارير متوالية عن نفاد الغذاء والدواء في القطاع. وقالت ألبانيزي في منشور على موقع إكس 'لماذا؟ بعد 19 شهرا من عنف الإبادة و60 يوما لم تدخل فيها حبة أرز واحدة إلى #غزة، يُصوَّر الفلسطينيون للعالم وهم يتدافعون للحصول على #الغذاء كما لو كانوا يلهثون لالتقاط أنفاسهم'. وتابعت 'أهل غزة. أيها الفلسطينيون. #جوعكم_عارنا. لا ينبغي أن نمكّن من الاطلاع على معاناتكم إن كنا بهذه اللامبالاة والتقاعس والأنانية والفساد بحيث لا نستطيع وقفها فورا'. وأُعلن في غزة اليوم السبت عن استشهاد الطفلة جنان صالح السكافي جراء سوء التغذية والجفاف في مستشفى الرنتيسي غربي مدينة غزة، وذلك بعد شهرين من منع الاحتلال الإسرائيلي دخول الغذاء والدواء إلى القطاع المحاصر وسط استمرار حرب الإبادة. Today marks 60 DAYS since a single grain of rice has entered Gaza. The Freedom Flotilla that Israel drone struck last night was trying to help fight this famine The world MUST address this — Ryan Rozbiani (@RyanRozbiani) May 2, 2025 شهداء التجويع وقال المكتب الإعلامي الحكومي بقطاع غزة في بيان إن عدد ضحايا التجويع وسوء التغذية الحاد ارتفع إلى 57 شهيدا منذ بدء الحرب، غالبيتهم العظمى من الأطفال وبينهم مرضى وكبار بالسن. وأدان المكتب بأشد العبارات 'استمرار الاحتلال الإسرائيلي في استخدام الغذاء كسلاح حرب، وفرضه حصارا خانقا على أكثر من 2.4 مليون إنسان في قطاع غزة عبر إغلاق المعابر بشكل كامل لليوم الـ63 على التوالي'. وأضاف أن عدد الشهداء جراء التجويع مرشح للزيادة 'في ظل استمرار جريمة إغلاق المعابر بشكل كامل، ومنع إدخال المساعدات الإنسانية وحليب الأطفال والمكملات الغذائية وعشرات الأصناف من الأدوية'. ودعا المكتب الإعلامي الحكومي المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية والحقوقية إلى تحرك فوري وفاعل من أجل فتح المعابر وإدخال الغذاء والدواء 'قبل فوات الأوان'. تقارير محلية ودولية في الوقت نفسه، شددت منظمات إغاثة في غزة على أن الغذاء والماء والوقود على وشك النفاد وأن أسعار المواد الشحيحة المتبقية خارج المتناول، وفق ما نقلته وكالة أسوشيتد برس. وقالت منظمة أوكسفام بغزة إن الأمهات في القطاع يطعمن أطفالهن وجبة واحدة فقط يوميا في ظل أزمة جوع خانقة. وحذرت شبكة المنظمات الفلسطينية غير الحكومية من أن 70 مطبخا مجتمعيا في غزة ستغلق خلال أسبوع إذا استمر الحصار ومنع دخول المساعدات. بدوره، لفت المجلس النرويجي للاجئين إلى أن إنتاج الغذاء بغزة شبه مستحيل بسبب الغارات الجوية الإسرائيلية على قطاع الزراعة، مضيفا أن البحرية الإسرائيلية تستهدف الصيادين في قطاع غزة. وأعلن المجلس أنه لم يتبق لدى أي منظمة إغاثة في غزة أي #خيام لتوزيعها على #النازحين، قائلا 'إذا استمرت إسرائيل في حصارها لغزة فسيموت الآلاف وسيحدث انهيار كامل للنظام'. وأضاف أن إسرائيل خلقت وضعا لا يستطيع فيه الفلسطينيون بغزة زراعة غذائهم أو صيد الأسماك. نقص الأدوية من ناحية أخرى، حذر مستشفى الكويت التخصصي في رفح جنوبي قطاع غزة من نقص حاد في معظم الأدوية والأغذية الأساسية اللازمة للمرضى. وقال إن قطاع غزة يعاني نقصا حادا في أكثر من 75% من الأدوية الأساسية، مشيرا إلى أن القدرة على الاستمرار في تقديم الخدمات العلاجية أصبحت على المحك، في ظل عدم كفاية مخزون الأدوية والمستلزمات الطبية لأكثر من أسبوع. وشدد على أن الخدمات الطبية سيتوقف معظمها من دون تدخل عاجل وفوري. ومنذ الثاني من مارس/آذار الماضي، أغلقت إسرائيل معابر القطاع أمام دخول المساعدات الغذائية والإغاثية والطبية والبضائع، مما تسبب في تدهور كبير في الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين، وفق ما أكدته تقارير حكومية وحقوقية ودولية. وتواصل إسرائيل حرب الإبادة على الفلسطينيين في غزة بعدما تنصلت من اتفاق وقف إطلاق النار المبرم في يناير/كانون الثاني الماضي. وبحسب بيانات وزارة الصحة في القطاع، فقد استشهد أكثر من 52 ألف فلسطيني منذ بداية الحرب في أكتوبر/تشرين الأول 2023، وأصيب 118 ألفا، ومعظم الشهداء والجرحى من النساء والأطفال.

طفلة أخرى تموت جوعا في غزة وألبانيزي: معاناتكم عار علينا
طفلة أخرى تموت جوعا في غزة وألبانيزي: معاناتكم عار علينا

جو 24

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • جو 24

طفلة أخرى تموت جوعا في غزة وألبانيزي: معاناتكم عار علينا

جو 24 : استنكرت مقررة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية فرانشيسكا ألبانيزي مواصلة الاحتلال الإسرائيلي تجويع الفلسطينيين في قطاع غزة، في حين استشهدت طفلة جراء سواء التغذية اليوم السبت وسط تقارير متوالية عن نفاد الغذاء والدواء في القطاع. وقالت ألبانيزي في منشور على موقع إكس "لماذا؟ بعد 19 شهرا من عنف الإبادة و60 يوما لم تدخل فيها حبة أرز واحدة إلى غزة، يُصوَّر الفلسطينيون للعالم وهم يتدافعون للحصول على الغذاء كما لو كانوا يلهثون لالتقاط أنفاسهم". وتابعت "أهل غزة. أيها الفلسطينيون. جوعكم اليوم هو عارنا. لا ينبغي أن نمكّن من الاطلاع على معاناتكم إن كنا بهذه اللامبالاة والتقاعس والأنانية والفساد بحيث لا نستطيع وقفها فورا". وأُعلن في غزة اليوم السبت عن استشهاد الطفلة جنان صالح السكافي جراء سوء التغذية والجفاف في مستشفى الرنتيسي غربي مدينة غزة، وذلك بعد شهرين من منع الاحتلال الإسرائيلي دخول الغذاء والدواء إلى القطاع المحاصر وسط استمرار حرب الإبادة. شهداء التجويع وقال المكتب الإعلامي الحكومي بقطاع غزة في بيان إن عدد ضحايا التجويع وسوء التغذية الحاد ارتفع إلى 57 شهيدا منذ بدء الحرب، غالبيتهم العظمى من الأطفال وبينهم مرضى وكبار بالسن. وأدان المكتب بأشد العبارات "استمرار الاحتلال الإسرائيلي في استخدام الغذاء كسلاح حرب، وفرضه حصارا خانقا على أكثر من 2.4 مليون إنسان في قطاع غزة عبر إغلاق المعابر بشكل كامل لليوم الـ63 على التوالي". وأضاف أن عدد الشهداء جراء التجويع مرشح للزيادة "في ظل استمرار جريمة إغلاق المعابر بشكل كامل، ومنع إدخال المساعدات الإنسانية وحليب الأطفال والمكملات الغذائية وعشرات الأصناف من الأدوية". ودعا المكتب الإعلامي الحكومي المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية والحقوقية إلى تحرك فوري وفاعل من أجل فتح المعابر وإدخال الغذاء والدواء "قبل فوات الأوان". تقارير محلية ودولية في الوقت نفسه، شددت منظمات إغاثة في غزة على أن الغذاء والماء والوقود على وشك النفاد وأن أسعار المواد الشحيحة المتبقية خارج المتناول، وفق ما نقلته وكالة أسوشيتد برس. وقالت منظمة أوكسفام بغزة إن الأمهات في القطاع يطعمن أطفالهن وجبة واحدة فقط يوميا في ظل أزمة جوع خانقة. وحذرت شبكة المنظمات الفلسطينية غير الحكومية من أن 70 مطبخا مجتمعيا في غزة ستغلق خلال أسبوع إذا استمر الحصار ومنع دخول المساعدات. بدوره، لفت المجلس النرويجي للاجئين إلى أن إنتاج الغذاء بغزة شبه مستحيل بسبب الغارات الجوية الإسرائيلية على قطاع الزراعة، مضيفا أن البحرية الإسرائيلية تستهدف الصيادين في قطاع غزة. وأعلن المجلس أنه لم يتبق لدى أي منظمة إغاثة في غزة أي خيام لتوزيعها على النازحين، قائلا "إذا استمرت إسرائيل في حصارها لغزة فسيموت الآلاف وسيحدث انهيار كامل للنظام". وأضاف أن إسرائيل خلقت وضعا لا يستطيع فيه الفلسطينيون بغزة زراعة غذائهم أو صيد الأسماك. نقص الأدوية من ناحية أخرى، حذر مستشفى الكويت التخصصي في رفح جنوبي قطاع غزة من نقص حاد في معظم الأدوية والأغذية الأساسية اللازمة للمرضى. وقال إن قطاع غزة يعاني نقصا حادا في أكثر من 75% من الأدوية الأساسية، مشيرا إلى أن القدرة على الاستمرار في تقديم الخدمات العلاجية أصبحت على المحك، في ظل عدم كفاية مخزون الأدوية والمستلزمات الطبية لأكثر من أسبوع. وشدد على أن الخدمات الطبية سيتوقف معظمها من دون تدخل عاجل وفوري. ومنذ الثاني من مارس/آذار الماضي، أغلقت إسرائيل معابر القطاع أمام دخول المساعدات الغذائية والإغاثية والطبية والبضائع، مما تسبب في تدهور كبير في الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين، وفق ما أكدته تقارير حكومية وحقوقية ودولية. وتواصل إسرائيل حرب الإبادة على الفلسطينيين في غزة بعدما تنصلت من اتفاق وقف إطلاق النار المبرم في يناير/كانون الثاني الماضي. وبحسب بيانات وزارة الصحة في القطاع، فقد استشهد أكثر من 52 ألف فلسطيني منذ بداية الحرب في أكتوبر/تشرين الأول 2023، وأصيب 118 ألفا، ومعظم الشهداء والجرحى من النساء والأطفال. المصدر : الجزيرة + الأناضول تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store