
لأول مرة في تاريخها.. جائزة غولدن غلوب حاضرة في مهرجان كان السينمائي
جائزة غولدن غلوب Golden Globe السنوية الشهيرة، التي يُقام حفلها في يناير من كل عام لتكريم الإنجازات المتميزة في مجالي السينما والتلفزيون، ستكون حاضرة للمرة الأولى في تاريخها ب مهرجان كان السينمائي الدولي الذي انطلقت فعالياته يوم 13 مايو لتستمر حتى 24 مايو أيضاً.
غولدن غلوب حاضرة في مهرجان كان
View this post on Instagram
A post shared by Marché du Film (@mdf_cannes)
أعلن سوق كان السينمائي ، المعروف أيضًا باسم Marché du Film من خلال حسابه على إنستغرام مشاركة جائزة غولدن غلوب بمهرجان كان السينمائي من خلال إعلان جاء به: "هذا العام، تُطلق غولدن غلوب ومؤسسة أرتميس الصاعدة Artemis Rising جائزةً جديدةً ومؤثرةً في سوق الأفلام تكريمًا لمخرج أفلام وثائقية صاحب رؤيةٍ ثاقبةٍ غيّرت أعماله نظرتنا للعالم"، وتابع البيان: "انضموا إلينا في حفل توزيع جوائز مُلهمٍ وجلسة نقاشٍ مُحفّزةٍ للتفكير حول التأثير المُتزايد لسرد القصص الوثائقية، وتأثيرها العالمي المُتنامي، ودور الصناعة في دعم هذه الأصوات الحيوية"
ومن المقرر أن تقدم الممثلة والموسيقية تيسا تومسون أول جائزة غولدن غلوب للأفلام الوثائقية خلال مهرجان كان السينمائي. ويُقام حفل إطلاق الجائزة وفعاليته في 19 مايو بدعم من شركة "ثينك-فيلم إمباكت برودكشن" Think- Film Impact Production. ستُدير دانييل توركوف ويلسون، المؤسِّسة والرئيسة التنفيذية، حلقة نقاش حول حفل توزيع الجائزة، والتي سيشارك فيها أيضًا ريمي لينيه، رئيس برنامج "لا سكام" للأفلام الوثائقية في مهرجان كان السينمائي ، ووايت دريفوس المؤسسة المشاركة لشركة إمباكت بارتنرز، وسيحصل الفائز على جائزة نقدية قدرها 10,000 يورو تقديرًا لمساهمته في مجال الأفلام الوثائقية.
قالت ريجينا ك. سكالي، المؤسِّسة والرئيسة التنفيذية لمؤسسة أرتميس رايزينغ: "تفخر مؤسسة أرتميس رايزينغ بتسليط الضوء على الأفلام الوثائقية المتميزة في مهرجان كان السينمائي. نؤمن بأن السرد القصصي المؤثر اجتماعيًا أصبح أكثر أهمية من أي وقت مضى في عالمنا المتغير باستمرار. ويسعدنا التعاون مع جوائز غولدن غلوب لتقديم هذه الجائزة الافتتاحية المهمة لمخرج أفلام وثائقية، والارتقاء بهذا النوع من الأفلام".
لجنة تحكيم الجائزة
تضم لجنة تحكيم الجائزة: رئيسة جوائز غولدن غلوب هيلين هوني؛ جيرالين وايت دريفوس المؤسسة المشاركة لشركة إمباكت بارتنرز؛ ريجينا ك. سكالي، مؤسسة ومديرة تنفيذية لمؤسسة أرتميس رايزنغ، ودانييل توركوف ويلسون المؤسسة والمديرة التنفيذية لشركة "ثينك-فيلم إمباكت برودكشن". ستختار اللجنة صانع أفلام فائزًا من بين المتأهلين للنهائيات وهم: راؤول بيك، ويوجين جاريكي، وأليكس جيبني، وماريسكا هارجيتاي، وأندرو دومينيك، والذين عرضت أفلامهم الوثائقية لأول مرة في مهرجان كان لهذا العام.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
جماهير باريس سان جيرمان غاضبة بسبب أزمة تذاكر نهائي الأبطال
تسود حالة من الغضب والاستياء بين مشجعي باريس سان جيرمان، بعد أن فشل عدد كبير منهم، بمن فيهم من يحملون الاشتراكات الموسمية منذ سنوات طويلة، في الحصول على تذاكر لحضور نهائي دوري أبطال أوروبا المرتقب ضد إنتر ميلان في ميونيخ يوم 31 مايو (أيار). الغضب الجماهيري جاء متناقضاً تماماً مع فرحة المحظوظين الذين ضمنوا أماكنهم في الملعب، وبعضهم حصل على التذاكر بأسعار رمزية. وحسبما أفادت صحيفة «ليكيب» الفرنسية، فقد شكّل، الأسبوع الماضي، مرحلة مصيرية للمشجعين، حيث كان لزاماً على الراغبين في الحضور أن يكونوا في قمة الجاهزية لحظة فتح منصة بيع التذاكر التي شهدت ضغطاً هائلاً منذ اللحظات الأولى. كثيرون وصفوا النهائي بأنه «فرصة العمر»، كما قال تيموثي، طالب يبلغ من العمر 22 عاماً ومشترك في المدرج الجنوبي منذ موسمين، والذي عبّر عن فرحته الكبيرة بنجاحه في حجز تذكرته قائلاً: «لم أتردد لحظة، هذه مباراة لا تتكرر». لكن ليست كل القصص مبهجة. وذكرت الصحيفة أن مشجعين كثيرين أعربوا عن غضبهم الشديد من آلية التوزيع التي اعتمدها النادي، معتبرين أنها غير عادلة وغير مفهومة. كاريمة، مشجعة وفيَّة تبلغ من العمر 40 عاماً، وتحمل اشتراكاً منذ أكثر من 15 عاماً، قالت بغضب: «لم نفهم ما الذي حدث. أخي حصل على تذكرة، أما أنا فلم أفعل رغم أنني حضرت 75 في المائة من مباريات هذا الموسم في المدرج المخصص... أشعر بأنني تعرضت للظلم». وأضافت أنها راسلت إدارة النادي دون أن تتلقى أي رد. وذكرت «ليكيب» أن النادي اعتمد نظاماً من 3 موجات للحجز، حيث خُصصت الموجة الأولى للمشتركين الذين مضى على عضويتهم أكثر من عام، بشرط حضورهم 75 في المائة على الأقل من المباريات. كاريمة أكدت أنها استوفت هذه الشروط بالكامل، لكنها استُبعدت بطريقة غير مبررة، ما زاد من شعورها بالغضب، خصوصاً عند رؤيتها تذاكر تُباع بأسعار خيالية على مواقع إعادة البيع. وتساءلت: «كيف يحصل أشخاص غير مشتركين على التذاكر، ونحن الذين دفعنا لسنوات نُستبعد؟». وفي السياق نفسه، أشارت الصحيفة إلى أن مشجعين آخرين، مثل جيروم (45 عاماً)، فضّلوا عدم المحاولة أصلاً بعد أن علموا أن الدفعة الثانية من التذاكر نفدت خلال دقائق يوم 13 مايو. وقال: «الأمر مستفز، هناك من حصل على تذكرتين بينما حُرم أوفياء النادي من فرصة واحدة». وأضاف أن ما يزعجه أكثر هو تخصيص الاتحاد الأوروبي لكرة القدم 18 ألف تذكرة فقط لكل نادٍ، مقابل 25 ألفاً للشركاء التجاريين والرعاة، في ملعب يتسع لـ70 ألف متفرج، معلقاً: «إنه أمر صادم... سيكون النهائي مليئاً بالوجوه اللامعة، لا بالمشجعين الحقيقيين». وفي ظل هذه الفوضى، أشارت «ليكيب» إلى وجود حالات استثنائية مثل سيلفان، مشجع يبلغ من العمر 41 عاماً، تلقى رمز الدخول إلى المنصة قبل موعده بساعات، ما مكّنه من حجز تذكرة، بينما لم يحصل أصدقاؤه على شيء. على الجانب الآخر، سيباستيان (48 عاماً)، مشترك منذ 8 سنوات، حُرم من التذكرة لأن اسمه كُتب بشكل خاطئ في النظام، ما منعه من إتمام عملية الشراء، قائلاً: «أشعر بالإهانة... نادٍ بحجم باريس سان جيرمان لا يجوز أن يخطئ بهذا الشكل». ورغم هذا الغضب العارم، لا يزال الارتباط العاطفي بالنادي قائمًا. وذكرت الصحيفة أن كاريمة أكدت تمسكها بفريقها، قائلة: «سأبقى مشجعة للنادي مهما حدث. إذا عرضوا المباراة على شاشة عملاقة في ملعب حديقة الأمراء، فسأكون أول الحاضرين». النادي كان قد أعلن أنه سيعرض نهائي كأس فرنسا ضد ريمس على الشاشة العملاقة بسعر 59 يورو، ويفكر حالياً في تكرار التجربة لنهائي دوري الأبطال، بشرط توافر ظروف تنظيمية تضمن تجنب الفوضى والمزيد من الامتعاض الجماهيري.


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
حامد فايز يزور الجناح السعودي في «كان» ويلتقي صناع الأفلام
زار معالي نائب وزير الثقافة نائب رئيس مجلس إدارة هيئة الأفلام الأستاذ حامد بن محمد فايز، الجناح السعودي الذي تنظمه هيئة الأفلام في الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي الدولي. وخلال الزيارة التي جاءت في إطار الدعم المستمر للمواهب الوطنية، التقى معاليه بعدد من صُنّاع الأفلام السعوديين والمختصين في القطاع، واستمع إلى منجزاتهم وأعمالهم وتطلعاتهم المستقبلية في قطاع صناعة الأفلام، مؤكّدًا حرص الوزارة على تمكينهم من الوصول إلى المنصات العالمية وتعزيز حضورهم في المشهد السينمائي الدولي. وقال الرئيس التنفيذي لهيئة الأفلام عبدالله بن ناصر القحطاني: "شهد الجناح السعودي في مهرجان كان السينمائي الدولي، تحولًا نوعيًا من مجرد مساحة للتعريف بما يشهده قطاع الأفلام السعودي من حراك، إلى منصة رئيسة لصنّاع الأفلام السعوديين والعرب، ومركز لبحث سبل التعاون والاستثمار؛ وكأنه خيمة العرب في كان، ويعكس هذا الحضور أيضًا حرص القيادة الرشيدة -أيدها الله- على دعم القطاع الثقافي، وتحديدًا صناعة الأفلام، بوصفها رافدًا واعدًا للتنمية الاقتصادية". يُذكر أن الجناح السعودي في مهرجان كان السينمائي الدولي يشهد عددًا من الندوات والفعاليات التي سلطت الضوء على تطور صناعة السينما في المملكة، إلى جانب تعزيز فرص التعاون والإنتاج المشترك مع الجهات الدولية، ويأتي ذلك ضمن جهود هيئة الأفلام المستمرة في تمكين المواهب الوطنية، وتطوير بيئة الإنتاج المحلي، وتوفير فرص للتعاون الدولي، وتمكين صنّاع الأفلام من الوصول إلى المنصات العالمية، بما يسهم في ترسيخ مكانة المملكة وجهة بارزة في صناعة السينما العالمية.


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
«المتاحف» و«فيلهارموني باريس» يتعاونان في الموسيقى والمتاحف
وقّعت هيئة المتاحف، بالشراكة مع مدينة الموسيقى فيلهارموني باريس في جمهورية فرنسا، برنامجًا تنفيذيًا للتعاون في مجالي المتاحف والموسيقى، وذلك في إطار تعزيز العلاقات الثقافية بين البلدين، وتطوير المشروعات المشتركة بما يعكس طموحات المملكة في القطاع الثقافي. ويشمل البرنامج التنفيذي، الذي وقعه الرئيس التنفيذي المكلّف لهيئة المتاحف إبراهيم بن أحمد السنوسي، والرئيس التنفيذي لفيلهارموني باريس أوليفييه مانتيه، عددًا من مجالات التعاون، من أبرزها: تبادل إعارة القطع والآلات الموسيقية التاريخية، وتنظيم برامج ومعارض فنية متنقلة، إلى جانب إقامة فعاليات وورش عمل في متحف طارق عبدالحكيم الواقع في منطقة جدة التاريخية. ويتضمن البرنامج تطوير برامج تدريبية متخصصة، وإطلاق مبادرات تثقيفية موجهة للأطفال والعائلات، بهدف تنمية الوعي الموسيقي وتعزيز الثقافة المجتمعية، ويهدف البرنامج أيضًا إلى تبادل الخبرات والمعارف، واستضافة الباحثين والخبراء من الجانبين في الندوات والحلقات النقاشية المتخصصة، إضافة إلى التعاون في مجال النشر العلمي المتصل بالمعارض الدائمة والمؤقتة. وأكد السنوسي أن توقيع هذا البرنامج التنفيذي يُعد خطوة محورية في ترسيخ الشراكة الثقافية بين المملكة وفرنسا، وسيسهم في تطوير متحف طارق عبدالحكيم ليكون منصة تفاعلية ملهمة للتعلم والتجربة الموسيقية. من جانبه أعرب أوليفييه مانتيه عن فخره بالتعاون مع هيئة المتاحف، مشيدًا برؤية المملكة الثقافية، مؤكدًا أن هذا التعاون يجسّد روح التبادل الثقافي البنّاء، ويُؤسس لانطلاقة مشروعات مستقبلية تعزز الحوار الفني والمجتمعي بين الشعبين. ويأتي توقيع هذا البرنامج التنفيذي امتدادًا لمذكرة التفاهم الثقافي الموقعة بين وزارة الثقافة، ونظيرتها في جمهورية فرنسا، والهادفة إلى ترسيخ أواصر التعاون الثنائي في مختلف المجالات الثقافية، وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.