logo
5 شهداء إثر قصف الاحتلال على خان يونس بقطاع غزة.

5 شهداء إثر قصف الاحتلال على خان يونس بقطاع غزة.

فلسطين اليوممنذ يوم واحد

استشهد 5 فلسطينيين، وأصيب آخرون، اليوم الخميس، جراء غارات وعمليات قصف شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على عدة مناطق بقطاع غزة.
وأفادت مصادر طبية، باستشهاد 3 فلسطينيين، وإصابة آخرين، جراء قصف إسرائيلي قرب مدرسة شعبان الريس في حي التفاح شمال شرقي مدينة غزة، ووقعت إصابات إثر قصف مجموعة من المواطنين قرب مفترق الصفطاوي شمالي المدينة.
وقالت المصادر إن طواقمها انتشلت شهيدا، ونقلت إصابتين، جراء استهداف طائرات الاحتلال منزلا في شارع النزهة في جباليا البلد، شمالي القطاع.
وجنوباً حيث استشهد فلسطيني، جراء قصف من مسيرة إسرائيلية استهدفت مجموعة من المواطنين في منطقة قيزان رشوان جنوبي خان يونس، ووقعت إصابات في قصف آخر على مجموعة من المواطنين في شارع السكة وسط المدينة.
كما وأشارت وزارة الصحة مساء اليوم، في بيان لها إلى أن حصيلة ضحايا الغارات والقصف الإسرائيلي على قطاع غزة ارتفعت إلى اكثر من 71 شهيداً منذ فجر اليوم.
وارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، إلى 54,249 شهيدا، و123,492 إصابة منذ السابع من أكتوبر 2023.
وفي السياق ذاته استأنف الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة منذ 18 مارس الماضي، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 يناير الماضي، ولكن الاحتلال خرق بنود وقف إطلاق النار على مدار الشهرين، حيث استمر في قصفه لأماكن متفرقة من قطاع غزة الذي يعيش مأساة إنسانية غير مسبوقة

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تصريح صادر عن المكتب السياسي لجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
تصريح صادر عن المكتب السياسي لجبهة النضال الشعبي الفلسطيني

شبكة أنباء شفا

timeمنذ ساعة واحدة

  • شبكة أنباء شفا

تصريح صادر عن المكتب السياسي لجبهة النضال الشعبي الفلسطيني

شفا – يؤكد المكتب السياسي لجبهة النضال الشعبي الفلسطيني أن نهج المماطلة والتسويف والتهرب من استحقاقات حماية شعبنا الذي تتبناه قيادة حركة حماس في إدارة المفاوضات لوقف إطلاق النار ووقف حرب الإبادة يعني الإصرار على استمرار تدمير ما تبقى من قطاع غزة واستمراراً لنزيف الدم الفلسطيني الذي يسيل بغزارة، والذي لا ترى بالمفاوضات سوى فرصة للحفاظ على مكانتها ودورها السياسي اللاحق، وتتعامى عن رؤية ما يجرى من مجازر إرهابية وحشية يرتكبها الاحتلال بحق أبناء شعبنا في غزة، الذين ضاقوا ذرعاً وبحكمها غير الشرعي . ويرى المكتب السياسي أن رفض حماس لكافة المبادرات والوساطات من أجل وقف إطلاق النار والتهدئة وآخرها مقترح المبعوث الأمريكي ويتكوف، يعني الاستمرار في هدر حياة وكرامة المواطنين وامتهان انسانيتهم تحت ضغط الجوع والنزوح والخوف وحرب الإبادة والترحيل المفروضة عليهم منذ أكثر من 600 يوم. ويعتبر المكتب السياسي أن ما يهم حماس هو أمن قيادتها ودورها المستقبلي في قطاع غزة، على حساب الشعب الفلسطيني ودماءه وعذاباته المستمرة، وإن حركة حماس بنهجها المغامر وضعت شعبنا الفلسطيني خاصة في قطاع غزة تحت الاحتلال الإسرائيلي المباشر، ونسفت كافة منجزات نضالاته، وأضرت بالقضية الفلسطينية، وألحقت الويلات بشعبنا الذي سيدفع ثمنها لعقود طويلة، وحماس التي أخذت منفردة قرارها بالحرب التي دمرت غزة وشردت أهلها لا تحظى بأي تفويض أو تكليف بأن تدير ملف المفاوضات منفردة أيضاً. وجدد المكتب السياسي للجبهة موقفه بشأن المفاوضات، معتبراً أنها شأن وطني عام وليس شأناً فصائلياً تتفرد به حركة حماس، وأن مرجعية أي مفاوضات لمنظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا، موضحاً أن المفاوضات التي تقوم بها حركة حماس هي من حيث المبدأ غير شرعية وغير قانونية، لأن حماس ليس لها أي صفة تمثيلية للشعب الفلسطيني، حيث تسعى لتثبيت ركائز حكمها في قطاع غزة ونيل الاعتراف الإقليمي والدولي بها كقوة أمر واقع، وإن الهدف الرئيس مما تسعى له طيلة الفترة السابقة، هو الوصول لاتفاق تهدئة يشكل جسراً للعبور لصفقة أمريكية إقليمية، تضمن دوراً لاحقاً بقطاع غزة في المرحلة المقبلة. لقد آن الأوان أن تراجع حركة حماس مواقفها وسياساتها وإعلان موقفها الواضح باعتبارها جزء من الحركة الوطنية الفلسطينية وأن تتحرر من كافة الأوهام والأجندات والارتباطات الخارجية، فالخيار الفلسطيني وحده من يمثل شعبنا وإرادته الحرة تحت راية م.ت.ف. وعبر المكتب السياسي عن ثقته الكبيرة بجماهير شعبنا في قطاع غزة ووعيهم الوطني ودورهم في افشال كل هذه المخططات التي تستهدف تكريس واقع جديد على أنقاض ما دمره الاحتلال بأعماله الوحشية والعدوانية. المكتب السياسيلجبهة النضال الشعبي الفلسطيني فلسطين – رام الله

الجبهة العربية الفلسطينية : تصريحات كاتس تكشف عن عقلية استعمارية مريضة
الجبهة العربية الفلسطينية : تصريحات كاتس تكشف عن عقلية استعمارية مريضة

شبكة أنباء شفا

timeمنذ ساعة واحدة

  • شبكة أنباء شفا

الجبهة العربية الفلسطينية : تصريحات كاتس تكشف عن عقلية استعمارية مريضة

شفا – تعرب الجبهة العربية الفلسطينية عن إدانتها الشديدة لتصريحات وزير الحرب في حكومة الاحتلال الصهيوني، يسرائيل كاتس، والتي تباهى فيها بقرار المصادقة على بناء 22 مستوطنة جديدة، متباهياً بأنها 'رسالة لماكرون وأصدقائه' مفادها أن اعترافهم بالدولة الفلسطينية 'سيُلقى في القمامة'. إن هذه التصريحات التي تتسم بعنجهية فاشية وعداء سافر لحقوق الشعب الفلسطيني ومبادئ القانون الدولي، تظهر من جديد حقيقة هذا الكيان بوصفه كياناً استعمارياً استيطانياً مارقاً، لا يرى في القانون الدولي ولا في الإجماع العالمي إلا عقبة يجب تجاوزها بمزيد من القمع والتوسع. إن الجبهة ترى في هذه التصريحات تكثيفاً للسياسة الصهيونية التي تستهين بكل قرارات الشرعية الدولية، وتؤكد على أن الاحتلال لا يفهم سوى منطق القوة، ويستند في تمرده على القانون الدولي إلى حالة الإفلات الدائمة من العقاب، وإلى المواقف الدولية المتواطئة، سواء عبر الدعم المباشر والتسليح غير المحدود من الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية، أو عبر الصمت المريب الذي يجعل من العواصم الكبرى شريكة في العدوان، ومن المؤسسات الدولية شاهدة زور. تصريحات كاتس ليست زلة لسان، بل هي إعلان صريح بأن الاحتلال يرفض فكرة الدولة الفلسطينية من حيث المبدأ، ويريد فرض مشروعه التوسعي بالقوة، وهو بذلك يعلن موت 'حل الدولتين' الذي طالما روج له المجتمع الدولي دون أي أدوات إنفاذ حقيقية. هذا الإعلان يتطلب من القوى الدولية التي تدعي تمسكها بحل الدولتين أن تخرج من دائرة التنديد اللفظي وأن تتحول إلى مواقف عملية واضحة، توقف التعامل مع إسرائيل كدولة فوق القانون، وتحاسبها على جرائمها، وتفرض عليها العقوبات السياسية والاقتصادية. إن مصادقة الاحتلال على بناء مستوطنات جديدة في هذا التوقيت، تزامناً مع استمرار عدوانه الوحشي على قطاع غزة ومضاعفة هجماته الاستيطانية والإرهابية في الضفة الغربية، يؤكد أن المشروع الصهيوني ماضٍ في تنفيذ خطة الضم الزاحف والتهجير القسري، مستفيداً من لحظة دولية متواطئة وغير أخلاقية. ان اعتراف بعض الدول الأوروبية بالدولة الفلسطينية هو خطوة متأخرة لكنها مهمة، ويجب البناء عليها لتحويلها إلى تحرك دولي شامل يقود إلى الاعتراف بالحقوق الوطنية غير القابلة للتصرف لشعبنا، لا سيما حقه في تقرير المصير، وعودة اللاجئين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة على حدود الرابع من حزيران وعاصمتها القدس. ختاماً، نؤكد أن الرد الوطني الفلسطيني لا يكون إلا بوحدة الصف والموقف، وتفعيل المقاومة الشعبية الشاملة، وتعزيز الاشتباك السياسي والقانوني على كل المستويات، واستنهاض القوى الدولية الصديقة لمحاصرة إسرائيل كدولة استعمار عنصري تمارس الفاشية والتطهير العرقي.

'ويتكوف' يطرق الأبواب .. فافتحوا لغزة نافذة حياة – رسالة إلى حركة حماس ، بقلم : الصحفي سامح الجدي
'ويتكوف' يطرق الأبواب .. فافتحوا لغزة نافذة حياة – رسالة إلى حركة حماس ، بقلم : الصحفي سامح الجدي

شبكة أنباء شفا

timeمنذ ساعة واحدة

  • شبكة أنباء شفا

'ويتكوف' يطرق الأبواب .. فافتحوا لغزة نافذة حياة – رسالة إلى حركة حماس ، بقلم : الصحفي سامح الجدي

'ويتكوف' يطرق الأبواب .. فافتحوا لغزة نافذة حياة – رسالة إلى حركة حماس ، بقلم : الصحفي سامح الجدي غزة ليست فقط جائعة، بل مثقلة بجراح لا تُحصى، مكسوة بالتعب، تلهث خلف الحياة وكأنها تطلب المستحيل. في غزة، الجوع ليس خبرًا يُذاع، بل وجبة مفقودة على مائدة من الرماد. العطش ليس شحّ ماء، بل حنجرة طفلٍ جفّ فيها الصوت والرجاء.المرض ليس مجرد وجع، بل انتظار ثقيل أمام أبواب مغلقة في وجه العلاج.التشرد ليس حالة استثنائية، بل واقع ينام في الخيام، ويصحو على صقيع الشوارع. الجهل يتمدد، والتعليم ينهار، والأمان صار ذكرى يتداولها الناس وكأنها حكاية من زمنٍ بعيد. غزة لم تعد مدينة تقاوم فقط، بل مدينة تصمد كي لا تموت كلّها دفعة واحدة. والآن .. يطرق 'ويتكوف' الأبواب،وهو ليس اسمًا عابرًا، بل إنذارٌ معلّق على رقبة كل من تبقّى حيًا. يأتي الموت سريعًا هذه المرة، ومع كل قصف جديد، يسقط باب، وينكسر قلب، وتضيع أسرة كاملة بين الركام. فلا تغلقوا باب الأمل في وجهه .. لا تجعلوه وحيدًا يواجه الظلام والموت والخذلان. الهدنة – حتى لو كانت قصيرة – قد تُنقذ من ينتظر دواءً، أو يخبئ تحت ثيابه خوفًا لا يُروى. قد تمنح أمًّا دقيقةً لتدفن طفلها كما يليق، أو تُمهل جريحًا أن ينطق وصيته، أو تُخرج رضيعًا من تحت الركام حيًّا. نكتب إليكم، لا من برجٍ عالٍ، بل من أرضٍ تحتها مقابر وفوقها خيام، ومن بينهما بشر .. بشر يريدون فقط أن يتنفسوا. يا حركة حماس، هذه ليست مناشدة سياسية، بل رسالة إنسان إلى إنسان، إنها غزة، وما تبقى من وجهها .. يستحق أن يُنقذ. وافقوا على الهدنة. لا تترددوا. فما عاد الفرق كبيرًا بين التعب والموت. وكلنا نوقّع، نبصم لا بأصابعنا فقط، بل بأرواحنا المنهكة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store