
بسبب الأرز.. استقالة وزير الزراعة الياباني
وكالات
قال وزير الزراعة الياباني تاكو إيتو، إنه قدم استقالته بسبب تصريحاته غير اللائقة بشأن الأرز التي أغضبت الجمهور.
وأوضح إيتو، أن رئيس الوزراء شيجيرو إيشيبا قبل الاستقالة، وفقا لسكاي نيوز.
وتعرض إيتو لانتقادات لاذعة قبل أيام بعد أن قال إنه لم يضطر أبدا لشراء الأرز بفضل هدايا مؤيديه، مما أثار ضجة في وقت يعاني فيه المستهلكون من نقص الأرز وارتفاع أسعاره بشكل كبير.
ولاحقا، قدم إيتو اعتذارا بعد هذا التصريح.
كانت طوكيو قد طرحت حوالي 300 ألف طن من الأرز المخزن بين شهري مارس وأبريل في محاولة لخفض أسعار هذه السلعة الأساسية في اليابان، وفقا لوسائل إعلام محلية.
ونقلت وكالة كيودو عن بيانات وزارة الزراعة أن إجمالي كمية الأرز التي حصل عليها كبار الموزعين في البلاد حتى نهاية يناير كان أقل بـ230 ألف طن مقارنة بالعام السابق، على الرغم من زيادة حجم المحصول.
وكان رئيس الوزراء صرح في البداية بأنه لن يقيل إيتو بسبب هذه التصريحات المثيرة للجدل، لكنه تراجع لاحقا تحت ضغط متزايد من المعارضة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 10 ساعات
- مصراوي
بسبب الأرز.. استقالة وزير الزراعة الياباني
وكالات قال وزير الزراعة الياباني تاكو إيتو، إنه قدم استقالته بسبب تصريحاته غير اللائقة بشأن الأرز التي أغضبت الجمهور. وأوضح إيتو، أن رئيس الوزراء شيجيرو إيشيبا قبل الاستقالة، وفقا لسكاي نيوز. وتعرض إيتو لانتقادات لاذعة قبل أيام بعد أن قال إنه لم يضطر أبدا لشراء الأرز بفضل هدايا مؤيديه، مما أثار ضجة في وقت يعاني فيه المستهلكون من نقص الأرز وارتفاع أسعاره بشكل كبير. ولاحقا، قدم إيتو اعتذارا بعد هذا التصريح. كانت طوكيو قد طرحت حوالي 300 ألف طن من الأرز المخزن بين شهري مارس وأبريل في محاولة لخفض أسعار هذه السلعة الأساسية في اليابان، وفقا لوسائل إعلام محلية. ونقلت وكالة كيودو عن بيانات وزارة الزراعة أن إجمالي كمية الأرز التي حصل عليها كبار الموزعين في البلاد حتى نهاية يناير كان أقل بـ230 ألف طن مقارنة بالعام السابق، على الرغم من زيادة حجم المحصول. وكان رئيس الوزراء صرح في البداية بأنه لن يقيل إيتو بسبب هذه التصريحات المثيرة للجدل، لكنه تراجع لاحقا تحت ضغط متزايد من المعارضة.


مصراوي
منذ 10 ساعات
- مصراوي
بينهم أطفال.. 17 شهيدا جراء الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة
أعلنت وسائل إعلام فلسطينية، نقلا عن مصادر طبية، استشهاد 17 شخصا بينهم أطفال جراء الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة منذ منتصف الليل، وفقا لسكاي نيوز. وأعلنت مصادر طبية، استشهاد 98 فلسطينيًا في غارات للجيش الإسرائيلي على مناطق عدة في قطاع غزة منذ فجر الثلاثاء. قال مسعفون، إن الهجمات شملت استهداف منزلين مما تسبب في استشهاد 18 بينهم نساء وأطفال، فضلا عن مدرسة تؤوي عائلات نازحة. وتواصل إسرائيل قصفها رغم الضغوط الدولية المتزايدة عليها لوقف العمليات العسكرية والسماح بدخول المساعدات إلى القطاع دون عوائق. وأعلنت الحكومة البريطانية تعليق المحادثات التجارية مع إسرائيل واستدعاء السفيرة الإسرائيلية بسبب "السياسات الفظيعة" في الضفة الغربية المحتلة وغزة. في حين ذكرت وكالة الأنباء الهولندية (إيه.إن.بي) أن مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس طلبت مراجعة اتفاقية التجارة بين الاتحاد وإسرائيل. وتسببت الحرب، التي دخلت شهرها العشرين في دمار غزة، بينما يواجه سكانها جوعا متفاقما، وفقا لسكاي نيوز. وأدت أيضا إلى توتر علاقات إسرائيل مع معظم المجتمع الدولي، وأثرت أيضا فيما يبدو على علاقاتها مع الولايات المتحدة أقرب حلفائها.


مصراوي
منذ 12 ساعات
- مصراوي
وزير دفاع سوريا: قرار الاتحاد الأوروبي برفع العقوبات يصب في مصلحة الشعب
وكالات أكد وزير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة، أن رفع العقوبات يمثل بداية نحو السلام والازدهار للشعب السوري. وأوضح: "تلقى الشعب السوري اليوم قرار الاتحاد الأوروبي برفع العقوبات المفروضة على سوريا". وأضاف: "إننا نثمن هذه الخطوة التي تعكس توجها إيجابيا يصب في مصلحة سوريا وشعبها الذي يستحق السلام والازدهار". وتابع: "نتوجه بالشكر إلى جميع الجهات التي ساهمت في تحقيق هذا القرار، ونؤكد أن هذه الخطوة تمثل بداية"، وفقا لسكاي نيوز. والثلاثاء، منحت دول الاتحاد الأوروبي الضوء الأخضر لرفع جميع العقوبات الاقتصادية المفروضة على سوريا، في خطوة تهدف إلى دعم عملية تعافي البلاد بعد سنوات من النزاع المدمر وسقوط نظام الرئيس بشار الأسد، وففا لما أفاد به دبلوماسيون. وأوضحت المصادر أن سفراء الدول الـ27 الأعضاء في الاتحاد توصلوا إلى اتفاق مبدئي بهذا الخصوص، ومن المنتظر أن يعلن عنه رسميا في وقت لاحق اليوم خلال اجتماع وزراء الخارجية. ويأتي هذا القرار بعد أشهر من موافقة الاتحاد، في فبراير الماضي، على تعليق مجموعة من العقوبات كانت مفروضة على دمشق، بما في ذلك القيود المرتبطة بقطاعات الطاقة والنقل والإنشاءات. ويهدف الاتحاد الأوروبي من خلال هذا التحول إلى المساهمة في جهود إعادة الإعمار في سوريا، بعد الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد في ديسمبر الماضي، وبدء مرحلة سياسية جديدة في البلاد. كما يسعى الاتحاد إلى تعزيز علاقاته مع الإدارة السورية الجديدة، التي طالبت مرارا برفع العقوبات الغربية المفروضة على دمشق منذ اندلاع النزاع عام 2011. وكانت العقوبات الأوروبية قد استهدفت في السابق حكومة الأسد وقطاعات رئيسية من الاقتصاد السوري، في إطار ضغوط دولية لإنهاء الصراع المستمر منذ أكثر من عقد.