
مورجان ستانلي: التاريخ يؤكد تعافي الأسهم رغم الصدمات الجيوسياسية
قال محللو «مورجان ستانلي» إن الاضطرابات الجيوسياسية الناتجة عن الضربات الأمريكية الأخيرة ضد منشآت نووية في إيران تسببت في تقلبات محدودة بالأسواق، مؤكدين أن مثل هذه التقلبات غالباً ما تكون قصيرة الأجل ولا تؤثر بشكل دائم على أداء الأسهم.
وكتب محللو المصرف الأمريكي في مذكرة صدرت الاثنين، ونقلتها وكالة «بلومبيرج»، إن تجارب الأسواق السابقة مع أزمات مماثلة أظهرت تعافياً ملحوظاً، حيث سجل مؤشر «إس آند بي 500» مكاسب بنسبة 2% في المتوسط بعد شهر من مثل هذه الأحداث.
وعزز المؤشر مكاسبه تاريخياً بنسبة 3% بعد ثلاثة أشهر من الأحداث الجيوسياسية، و9% خلال عام، مشيرين إلى أن المستثمرين خفضوا بالفعل تعرضهم للأسهم قبل الضربات الأمريكية التي استهدفت المنشآت النووية الإيرانية.
وأضافوا أن ارتفاع أسعار النفط هو التهديد الأكبر، إذ قد يؤدي إلى موجة تضخمية جديدة تهدد مسار السياسة النقدية، خاصة إذا تم إغلاق مضيق هرمز، مشيرين إلى ضرورة تجاوز الأسعار 120 دولاراً للبرميل حتى تبدأ في التأثير فعلياً على النشاط الاقتصادي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 32 دقائق
- صحيفة الخليج
«فيتش» تُثبت التصنيف الائتماني السيادي لأبوظبي عند «AA»
أبوظبي: أحمد البشير ثبتت وكالة «فيتش» التصنيف الائتماني السيادي طويل الأجل بالعملة الأجنبية لإمارة أبوظبي عند درجة «AA» مع نظرة مستقبلية مستقرة. ويرتكز التصنيف على نقاط القوة التي تتمتع بها أبوظبي، وعلى رأسها ارتفاع نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي، وقوة الأوضاع المالية والخارجية. وتعد ديون الحكومة من بين الأدنى ضمن الدول التي تصنفها «فيتش»، في حين تُعد صافي الأصول الأجنبية السيادية من بين الأعلى عالمياً. فائض مالي قوي واستدامة مالية تتوقع «فيتش» أن تسجل أبوظبي فائضاً مالياً بنسبة 7% من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2025، بناءً على سعر نفط برنت عند 65 دولاراً للبرميل، وإنتاج يومي يبلغ 3.2 مليون برميل. ومن المتوقع أن يرتفع الفائض في 2026 إلى 8%، مدعوماً بزيادة الإنتاج النفطي وبداية تحصيل ضريبة دخل الشركات. كما قدّرت الوكالة سعر التعادل المالي للنفط عند 42.6 دولار للبرميل لعام 2025، وهو ما يعكس مرونة مالية قوية في حال انخفاض الأسعار. وتشير «فيتش» إلى قدرة الحكومة على تعديل الإنفاق أو تعزيز الإيرادات عبر أدوات مثل الرسوم والضرائب أو عبر زيادة توزيعات أرباح شركة بترول أبوظبي الوطنية «أدنوك». رصيد استثنائي من الأصول الأجنبية قدرت «فيتش» صافي الأصول الأجنبية السيادية لأبوظبي، والتي تتكون بشكل كبير من أصول جهاز أبوظبي للاستثمار (أديا)، بما يعادل 255% من الناتج المحلي الإجمالي في نهاية 2024، مقارنة بمتوسط 32.1% لدى نظرائها الحاصلين على نفس التصنيف. وقد تم توجيه أغلب فوائض 2024 إلى شركات مملوكة للدولة مثل «القابضة» و«مبادلة»، كما يُتوقع استمرار هذا التوجه في 2025 و2026، بما في ذلك دعم شركة «إم جي إكس» المتخصصة في استثمارات الذكاء الاصطناعي. مستوى دين منخفض بلغت ديون الحكومة 17.4% من الناتج المحلي في نهاية 2024. كما يُتوقع أن تسهم الإصدارات من الكيانات المرتبطة بالحكومة في تطوير السوق المحلي بالعملة المحلية. نمو اقتصادي قوي بلغ معدل النمو غير النفطي 6.2% في 2024، في حين سجل النمو الكلي 3.8%، نتيجة لتراجع إنتاج النفط وفقاً لحصص «أوبك+». وتتوقع «فيتش» تسارع النمو الكلي إلى 6.3% في 2025، ثم إلى 4.0% في 2026، بدعم من إنهاء قيود الإنتاج ومشاريع تنموية ضخمة يقودها القطاع الحكومي، تشمل مراكز بيانات للذكاء الاصطناعي، ومصانع بتروكيماويات، ومرافق سياحية، إلى جانب توقعات بزيادة عدد السكان. عوامل الاستقرار المؤسسي حصلت أبوظبي على درجة «5+» في مؤشرات الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية من «فيتش»، وهو أعلى تصنيف في مجالات الاستقرار السياسي، وسيادة القانون، وجودة المؤسسات، ومكافحة الفساد. وتستند هذه التقييمات إلى تصنيف البنك الدولي، حيث تحتل الإمارات المرتبة 71 بين دول العالم.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
ماذا سيحدث لو أغلقت إيران مضيق هرمز؟
أخذ الصراع بين إيران وإسرائيل مساراً تصاعدياً آخر، بعد الاصطفاف الأمريكي إلى جانب تل أبيب، وقصف المنشآت النووية الإيرانية، الأمر الذي عدته طهران خلطاً للأوراق، وتوعدت بالرد بقوة، ولم تستبعد غلق مضيق هرمز. ما هو مضيق هرمز؟ يقع مضيق هرمز بين سلطنة عمان وإيران، ويربط الخليج العربي بخليج عمان وصولاً إلى بحر العرب. يبلغ عرضه 33 كيلومتراً عند أضيق نقطة، وتُبحر السفن الكبيرة عبر مساحة لا تتجاوز 10 كيلومترات عرضاً. يمر عبر هذا المضيق الحيوي نحو 3000 سفينة شهرياً. ويُعد المضيق شرياناً رئيسياً للطاقة العالمية. البرلمان الإيراني يوافق على إغلاق المضيق وافق البرلمان الإيراني على قرار إغلاق مضيق هرمز، وفوّض المجلس الأعلى للأمن القومي باتخاذ القرار النهائي، وفق ما أوردت وسائل إعلام محلية نقلاً عن إسماعيل كوثري، عضو لجنة الأمن القومي في مجلس النواب، فيما اعتبر وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو أن إغلاق المضيق سيكون «خطوة انتحارية» للاقتصاد الإيراني. أهمية مضيق هرمز يمر عبر المضيق نحو خُمس إجمالي استهلاك العالم من النفط، أظهرت بيانات من شركة «فورتيكسا» أن ما يقرب من 17.8 إلى 20.8 مليون برميل من النفط الخام والمكثفات والوقود تدفقت عبر المضيق يومياً، منذ بداية 2022 وحتى الشهر الماضي. وأثارت الهجمات على إيران التي شنتها إسرائيل ثم الولايات المتحدة، قلق المستثمرين، ما أدى إلى ارتفاع أسعار العقود الآجلة للنفط بنحو 10%، وسط مخاوف من أن ترد إيران بتعطيل حركة الشحن في مضيق هرمز. وحسب منظور الاقتصاد العالمي، لا توجد أماكن تُضاهي أهمية مضيق هرمز من الناحية الاستراتيجية. وفي أعقاب الغارات الجوية الأمريكية على ثلاث منشآت نووية إيرانية، ارتفع سعر خام برنت، وهو المؤشر العالمي، لفترة وجيزة فوق 80 دولاراً للبرميل، وهي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك منذ يناير. وقبل الصراع، تراوحت الأسعار إلى حد كبير بين 60 و75 دولاراً للبرميل منذ أغسطس/ آب 2024. «تهديدات مرتفعة» وصنفت القوة البحرية المشتركة متعددة الجنسيات بقيادة الولايات المتحدة، التهديدات ضد الشحن التجاري المرتبط بواشنطن في البحر الأحمر وخليج عدن بأنها «مرتفعة»، عقب الغارات الأمريكية. وقالت شركة «ميرسك» العالمية للشحن إنها تواصل الإبحار عبر مضيق هرمز، لكنها «تراقب الموقف» وقد تعيد التقييم بناء على المستجدات الميدانية. في الأثناء، ساد القلق بين مالكي السفن؛ فقد أفادت وكالة «أسوشيتد برس» أن بعض السفن شددت إجراءاتها الأمنية، في حين ألغت أخرى رحلاتها عبر المضيق. ونقلت وكالة «رويترز» عن مصادر بحرية أن التشويش الإلكتروني في أنظمة الملاحة البحرية التجارية قد تصاعد خلال الأيام الماضية في المنطقة المحيطة بالمضيق والخليج الأوسع، ما أثر في حركة السفن في المنطقة. أكثر الدول تضرراً من إغلاق مضيق هرمز ويتّجه نحو 84 % من النفط العابر في مضيق هرمز قبالة سواحل إيران إلى بلدان آسيوية، أبرزها الصين والهند وكوريا الجنوبية واليابان، وهي اقتصادات حسّاسة جدّاً إزاء أيّ قيود قد تفرض على الملاحة البحرية في حال تصاعد حدّة النزاع في الشرق الأوسط. في ما يأتي، أبرز البلدان الآسيوية التي توجّه إليها صادرات النفط العابرة في المضيق: الصين بحسب تقديرات الخبراء، يمرّ أكثر من نصف النفط المستورد إلى آسيا الشرقية عبر المضيق. وهي خصوصاً حال الصين التي استوردت في الربع الأول من العام 5,4 مليون برميل من النفط الخام في اليوم عبر المضيق، بحسب الوكالة الأمريكية للمعلومات حول الطاقة، في حين تشتري الصين، أكثر من 90 % من صادرات إيران النفطية. الهند في الربع الأول من العام، استوردت الهند 2,1 مليون برميل من النفط الخام في اليوم عبر مضيق هرمز، بحسب بيانات الوكالة الأمريكية للمعلومات حول الطاقة. وهي تعوّل كثيراً على هذا المعبر الاستراتيجي، ما يضع نيودلهي في وضع حرج في ظلّ تصاعد التوتّرات في المنطقة، رغم ازدياد الواردات النفطية الروسية إلى الهند منذ ثلاث سنوات. وقال وزير النفط الهندي هارديب سينغ بوري على «إكس»: «سنتّخذ كلّ التدابير اللازمة لضمان استقرار إمدادات الوقود لمواطنينا». وأكد «نوّعنا مصادر الإمداد في السنوات الأخيرة... ويتمتّع موزّعونا باحتياط يكفي لأسابيع وهم يعتمدون على سبل عدة للإمداد»، من دون تقديم مزيد من التفاصيل. كوريا الجنوبية بحسب أرقام قطاع النفط الوطني، يعبر نحو 68 % من واردات النفط الخام إلى كوريا الجنوبية عبر مضيق هرمز، أي نحو 1,7 مليون برميل في اليوم وفق تقديرات الوكالة الأمريكية للمعلومات حول الطاقة. وجاء في بيان صادر عن وزارة الطاقة الكورية الجنوبية «ما من اختلالات راهناً في واردات كوريا الجنوبية من النفط الخام والغاز الطبيعي المسال، لكن أزمة إمداد قد تطرأ بحسب تطوّر الوضع». وأشار البيان إلى أن «الحكومة والجهات المعنية في القطاع أعدّت العدّة لحالات الطوارئ مبقية على احتياط استراتيجي من النفط يوازي نحو مئتي يوم من الإمدادات ومخزون كاف من الغاز الطبيعي المسال». اليابان تستورد اليابان 1,6 مليون برميل من النفط الخام في اليوم عبر مضيق هرمز، بحسب الوكالة الأمريكية للمعلومات حول الطاقة. وبالاستناد إلى بيانات الجمارك اليابانية، كان 95 % من النفط الخام الوارد إلى الأرخبيل العام الماضي يأتي من الشرق الأوسط. وبدأت شركات شحن منتجات الطاقة في البلد تكيّف ترتيباتها. وأفادت مجموعة «ميتسوي او اس كاي»: «نتّخذ تدابير لنخفّض قدر المستطاع فترات بقاء سفننا في الخليج». بلدان أخرى استوردت بلدان أخرى في آسيا مليوني برميل من النفط الخام في اليوم عبر مضيق هرمز في الربع الأول من العام كانت أبرزها تايلاند والفلبين. لكن أوروبا (0,5 مليون) والولايات المتحدة أيضا (0,4 مليون) كان لهما أيضاً حصّة من النفط العابر في المضيق. بدائل محدودة قد تحاول البلدان الآسيوية تنويع مصادر الإمداد، لا سيّما من خلال زيادة مشتريات النفط الأمريكي، لكن من المستحيل تعويض إجمالي الكمّية الواردة من الشرق الأوسط.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
مجموعة الإمارات تنظم النسخة الثالثة من "فرصة تك"
افتتح سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، فعاليات النسخة الثالثة من "فرصة تِك - ForsaTEK "، منصة الابتكار والحدث السنوي الذي تنظمه مجموعة الإمارات، وذلك بحضور معالي سارة الأميري، وزيرة التربية والتعليم ، وعدد من كبار التنفيذيين في مجموعة الإمارات. ويقام الحدث السنوي في المقر الرئيسي لمجموعة الإمارات، حيث يسلط الضوء على الشراكات التكنولوجية المتقدمة، والشركات الناشئة الواعدة، والنقاشات الملهمة، والمواهب الناشئة التي تطوّر مفاهيم مبتكرة من شأنها إحداث تغييرات جذرية. وسلطت موضوعات المنتدى لهذا العام الضوء على الكيفية التي سيُعيد بها الذكاء الاصطناعي، والروبوتات، وإنترنت الأشياء تشكيل قطاع الطيران، مع تسليط الضوء على الدور المحوري للعامل البشري في تبني التكنولوجيا وتحقيق أقصى فاعليتها. وقال سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم إنه استناداً إلى النجاح الذي حققته النسختان السابقتان، يأتي "فرصة تك 2025" ليجسد التزام مجموعة الإمارات المتواصل بترسيخ الموجة التالية من الابتكارات ضمن أعمالنا، وتوسيع نطاق الحلول الابتكارية القائمة، ودعم الشركات الناشئة، وبناء بيئة تجريبية فعّالة تمكّن من اختبار حلول جديدة تدفع مسيرتنا الرقمية. وأضاف سموه أن المعروضات المتقدمة في "فرصة تك 2025" تبرهن على الرؤية المنهجية التي تنتهجها مجموعة الإمارات لبناء بيئة متكاملة تحفّز التقدّم في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة والبحث والتطوير، وتسريع وتيرة التحول الرقمي، ونتطلع إلى أن يشكّل هذا الحدث مصدر إلهام لفرقنا وشركائنا، ودافعاً لترسيخ ثقافة الابتكار كعنصر أساسي في منظومة العمل والأداء المؤسسي. وشهدت نسخة هذا العام من "فرصة تك" أكثر من 40 عرضاً من ابتكارات داخلية وشراكات خارجية، تم تنظيمها استراتيجياً لتغطي مختلف مراحل مسار الابتكار، من الأبحاث الأولية والنماذج التجريبية، وصولاً إلى تجارب إثبات المفهوم والمشاريع المكتملة التي يتم توسيع نطاقها. وشملت المبادرات المكتملة روبوتات ذاتية متقدمة من "ترانس جارد" و"أمن مجموعة الإمارات" لتعزيز السلامة والأمن في المدن؛ ونظام الطائرات بدون طيار من "دناتا كارجو" للتحقق من المخزون؛ وتقنيات النمذجة الثلاثية الأبعاد والتصنيع حسب الطلب لقطع الغيار من "دناتا"؛ ونظام تحليل عمليات الطائرات وتحسين توزيع الموارد باستخدام الذكاء الاصطناعي في "خدمات المطار في طيران الإمارات"، إلى جانب ابتكارات أخرى تركز على تعزيز الكفاءة وتجربة العملاء. وتضمنت منطقة التجارب عدة مبادرات في مجال تسهيل الوصول، منها جهاز "Glidance" الذكي للمساعدة في التنقل الذاتي والآمن للمكفوفين؛ وكرسي الوسائط الحسية "JeffCAN" الذي يجمع بين التصميم الحسي والتكنولوجيا لدعم وإشراك المسافرين من أصحاب التنوع العصبي؛ ومقصورة "إيرباص" الشاملة التي تتضمن مرحاضاً للأشخاص ذوي القدرة الحركية المحدودة وكراسي متحركة مخصصة على متن الطائرة. وتضمنت تجارب الصيانة والهندسة منصة ذكاء اصطناعي ورؤية حاسوبية للكشف السريع والدقيق عن قطع المحركات؛ وصيانة معززة بالواقع الممتد باستخدام "Apple Vision Pro" لتحسين التصور البصري لمكونات المكابح والعجلات ووحدات الطاقة المساعدة؛ وتفقد الطائرات باستخدام الطائرات بدون طيار، لإجراء فحوصات خارجية دقيقة وسريعة وآمنة. وألقت معالي سارة الأميري، وزيرة التربية والتعليم، الكلمة الافتتاحية لـ "فرصة تك 2025"، والتي تمحورت حول "أثر التكنولوجيا على التعليم العام"، في ضوء إدماج دولة الإمارات لتقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن مختلف المراحل الدراسية، بهدف إعداد أجيال شابة قادرة على التفاعل مع عالم سريع التحول، وترسيخ مكانة دولة الإمارات كلاعب عالمي رئيسي في مجال الذكاء الاصطناعي. وشمل البرنامج سلسلة من الكلمات والنقاشات الملهمة بمشاركة نخبة من الخبراء العالميين في مجال التكنولوجيا. وخلال الحدث، أطلقت مجموعة الإمارات تطبيق "أفكار"، وهو منصة رقمية داخلية تتيح لجميع موظفي المجموعة، في مختلف المواقع والمهام، المساهمة في طرح أفكار جديدة قابلة للتنفيذ.وتم الكشف في الحدث عن الفكرة الفائزة لهذا العام، وهي أتمتة عملية التحقق من التأشيرات للعملاء، مما يزيل أحد مصادر التعقيد التي قد تواجههم خلال رحلاتهم.