logo
للواقفين على التل...

للواقفين على التل...

ألا فاعلموا
ان الحياد والوقوف على التل في معارك الشرف والعزة والكرامة هو جبنٌ وخيانة عظمى لا تُغتفر
وطوق ذلة وعارُ معلق برقبة صاحبه يلاحقه حتى قبره
فقد تمايزت في منازلة اليوم الخنادق والصفوف
وأفرزت ومازالت
الشريف من الوضيع
والدعي من أصيل النسب
وأبناء الخنا من أبناء الحلال
لإنها وبكل بساطة وتجرد
منازلة الحق وأهله
في قبالة الباطل وأدواته
فلا منطقة رمادية بين الإثنين
من يقود معارك الحق والشرف الان هو القائد الاعلى للجبهة العالمية لمحور المقاومة الباسلة
السيد القائد الخامنئي العظيم
ذلك الذي كنتم تعيبون علينا التمسك به والسير خلف رايته
الرشيدة فاقول لكل هؤلاء
إنما السيد الخامنئي اليوم
كجده علي ٍ بالامس
لايحبه ويؤازره ويناصره
إلا مؤمن
وعدى ذلك
فاليراجع الاخرون حساباتهم !!! ..
فوالله مابعد الحق
إلا الباطل المحض.
لقد برز اليوم الايمان كله في الميدان أمام الظلم والطغيان والاستبداد والاستكبار العالمي الصهيوامريكي
ولا عُذر لمعتذر
فمن التحق بنا فقد بلغ الفتح
ومن تخلف فأُمه هاوية.
النصر قادم قادم قادم
بقوة الله وقبضات رجال الله في الميدان.
هو وعد من الله للمؤمنين…
( وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ )
صدق الله العلي العظيم

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نحن مع أمر الله فلنترك الحقد والضغينة جانباً ونتذكر: (الشعب الإيراني المسلم)
نحن مع أمر الله فلنترك الحقد والضغينة جانباً ونتذكر: (الشعب الإيراني المسلم)

موقع كتابات

timeمنذ 2 ساعات

  • موقع كتابات

نحن مع أمر الله فلنترك الحقد والضغينة جانباً ونتذكر: (الشعب الإيراني المسلم)

أقدمت دويلة إسرائيل المحتلة لفلسطين العربية– قبل أيام–بعدوان كبير وواسع النطاق على إيران مستخدمةً، أشد الأسلحة وأحدثها فتكا، بدواعي ومبررات الدفاع عن دويلتهمالمصطنعة، ولوقف تصنيع القنبلة الذرية الإيرانية– التي تهددهم – إن صنعت حسب إدعائهم. بعيداً عن التشفي من البعض، ونقول: أسفا، أو الآراءوالمواقف المختلفة ازاء النظام السياسي في ايران، فالشعوبالإسلامية والعربية لها الأولوية في التعبير عن مواقفها اتجاه هذا النزاع العسكري الدائر في منطقتننا بين الحق والباطل. إن عقيدتنا الإسلامية، تحتم وتوجب علينا الوقوف والمساندة مع الجارة إيران وشعبها المسلم، وشجب واستنكار الكيان الإسرائيلي: الظالم ، الكافر ،القاتل،المجرم، والمغتصب لأرضنا الفلسطينية منذ أكثر من سبعين عاماً، ومهما وصلنا من الخلاف أو تباين في جهات النظرمع مفاهيم وعقيدتهم في الحكم ، فنحن كشعوب مسلمةمعهم قلباً وقالباً . وها؛ نحن نراقب ونشاهد فرحة الشعوب العربية والإسلامية من كل بقاع العالم، تصدح بالدعاء لهم، عندما تنطلق الصواريخ والطائرات المسيرة الإيرانية لتدك أوكار الكيان الصهيوني الغاصب لأرضنا فلسطين، وسيجل التاريخ في أحرف من نور هذه المواقف النبيلة والشجاعة في أرشيفه الذهبي للأجيال المقبلة. فلو عرجنا جانباً، على تاريخ ومفردة إسرائيل، فقد بعث الله– سبحانه وتعالى- نبينا إبراهيم (ع) الى مدينة بابل في العراق، الذي هاجر لاحقاً منها، واستقر مع زوجته (سارّة) في مدينة الخليل في فلسطين، وهناك رزقه الله بولده إسحاق (ع) ، وتوالت من ذريته نبي الله يعقوب (ع) الذي سمي بـــــ (إسرائيل) ، فذرية يعقوب(ع) وأبنائه هم بنو إسرائيل، وللأسف، فقد أساء اليهودوعبر التاريخ كثيراً لهذه الذرية من أنبياء الله الطاهرين (ع) . لقد ذكر الله – سبحانه وتعالى– في قراننا الكريم اليهود في العديد من آياته، تشير الى حقدهم وتمردهم على البشرية: فمثلاً ، لم يستطع اليهود الخروج في تصورهمالمادي للإله، فبعد أن نجاهم الله تعالى من فرعون وجنوده، طلبوا من موسى (ع) أن يصنع لهم آلهة من حجارة،ليعبدوها كما قال تعالى: (قالوا يا موسى إجعل لنا إلها كما لهم آلهة). (الأعراف 138). وكذلك، لم يتصورا أن تكون علاقتهم بالله تعالى علاقة عبد برب، وإنما علاقة نسبية، وقد رد القرآن عليهم بإثبات طبيعتهم البشرية في قوله تعالى: ( وقالت اليهود والنصارىنحن أبناء الله وأحباؤه قل فلم يعذبكم بذنوبكم بل أنتم بشر ممن خلق). (المائدة 18(. ودعاهم إلى تذكر نعمته عليهم، والوفاء بالعهد الذي أخذهعليهم. بقوله تعالى: ( يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وافوا بعهدي أوف بعهدكم وإياي فارهبون).( البقرة 40). وحذرهم من عقابه الالهي، ولكن اليهود أشدهم عداوة،كما في قوله تعالى: ( لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ). (المائدة:82). وبالنظر لتصرفاتهم الإجرامية والسيئة على مر العصور،فقد تعرضوا الى القتل والتهجير من شعوب الأرض في مراحل عدة، ففي التاريخ القديم، يذكرنا بالسبي البابليلليهود، إذ؛ تم ترحيل اليهود من مملكة يهوذا إلى بابل بعدسقوط أورشليم عام 586 قبل الميلاد. أما خلال الحربالعالمية الثانية، فتعرض اليهود للإبادة الجماعية على يدالنازيين في أوروبا، والمعروفة باسم الهولوكوست ، وأسبابها الحقيقية معروفة للعالم عامة ولليهود خاصة. أما؛ في بداية قرننا التاسع عشر، فقد تجمع اليهود من كل بقاع العالم، ليهاجروا الى فلسطين العربية ويتخذونها موطناً دائماً لهم ويطردوا أهلها من ديارهم، ويرتكبوا أبشع الجرائم بحقهم، بعد وعد بلفور المشؤوم في العام 1917، حيث تحولوا من مهاجرين يبحثون عن العيش والاستقراروفق المفاهيم الأولية لبني صهيون الى عصابات من القتلة، وهذا ما شاهدناه بحق شعوبنا العربية والفلسطينية . لذلك؛ يتطلب الموقف الصادق الداعم في الوقت الحاضرمن كل مسلم وعربي ومحب للسلام في التضامن مع الشعب الإيراني المسلم، واستنكار هذا العدوان الغاشم على هذا البلد المسلم، وحث العالم على ايقافه. أن ما يحصل اليوم مع الشعب الإيراني ، سيطال غداشعوبنا العربية والإسلامية جميعها، إذ سكتنا، ولا يمكن لهذا السرطان أن يتوقف ويتوسع في منطقتنا ، ما لم يوضع حد نهائي له، وهذا لا يحصل إلا بتضامن ووحدة الموقفالإسلامي والعربي. أن المعركة الدائرة اليوم بين إيران ودويلة الكيان الإسرائيلي، لا تفسر وتحلل من منطلق الرد والردع، بل هيصراع على مستقبل الدور الإقليمي في هذه المنطقة المهمة من العالم، إذ تسعى دويلة إسرائيل المغتصبة ، لتكريسوجودها الغير شرعي كقوة وحيدة ، وإذا نجحت في تحقيقالنصر في هذه الحرب على إيران، فستصبح الدولة المتحكمة والمسيطرة على كل شعوب ودول المنطقة. بقول الشيخ مصطفى الهادي في مقالته الموسومة (أسطورة المحارق اليهودية… وقانون جايسو فابيوس ) ' أنالا أتبنى رأيا، ولكني أقول بأن الكثير من المؤرخين كانوايرون أن (هتلر) لم يكن رجلا سيئا، لأن اليهود هم الذينكتبوا تاريخه فقد سودوا صفحات هذا الرجل لكي يتم تمريرعملية القرصنة على فلسطين، وقبله، كتب اليهود تاريخ روماوصوروا القيصر ( نيرون ) بأنه رجل مجنون أحرق روما،لأنه حاول تحجيم دوره ، لقد انطلت كل خدع اليهود علىالناس لأن في يد اليهود المال والإعلام والبغاء وهي أقوىالأسلحة للسيطرة على العقول وشراء الذمم' .

رحلة مع ركب كربلاء
رحلة مع ركب كربلاء

موقع كتابات

timeمنذ 2 ساعات

  • موقع كتابات

رحلة مع ركب كربلاء

في كل زمان تتجدد نماذج لمواقف كربلاء لا كحدث تاريخي، بل كعقيدة نابضة في صدور أولئك الذين ورثوا عن الحسين صرخة 'هيهات منّا الذلة'.. فلم تكن كربلاء يوماً نهاية، بل كانت بدءا لمسيرة لا تنتهي، عنوانها الاستشهاد في سبيل الحق، وبوصلتها الدفاع عن العقيدة والمستضعفين.. في عقيدة أتباع أهل البيت ومنذ أن بكت السماء دما على الحسين، ما توانوا عن التمسك بمسيرة ومنهج الحسين، والتي قدّمت الموت قربانا للحياة، وما كان فيها الاستشهاد خيارا طارئا، بل هو ركنٌ معتاد وطبيعي من ضمن سياق وقواعد الإيمان، كيف لا ونحن من تشربنا حب الحسين، وسرنا على درب العباس وزينب، نحن الذين ما ترهبنا السيوف، بل واجهناها بصدور عارية، وقلوب عامرة باليقين، من كربلاء إلى جنوب لبنان، ومن سامراء إلى صنعاء، كانت هذه العقيدة حاضرة، متجذرة، تنتقل من صدر إلى صدر، ومن دم إلى دم، لتصنع رجالاً لا يخافون الموت، بل يرونه جسراً نحو الخلود. اليوم، في قلب الجمهورية الإسلامية في إيران، نرى مشاهد حسينية تتجدد، فالشعب الإيراني البسيط العادي، الذي اعتاد أن ينادي 'الله أكبر' لا في زمن الراحة، بل تحت وابل القصف والنار، لم يرتجف أو يهرب، بل يزداد ثباتا، ذاك المشهد الذي حفز الأحرار حول العالم.. قذائف صهيونية تسقط على مبنى الإذاعة والتلفزيون الإيراني، والزجاج يتساقط من النوافذ، والمذيعة 'سحر امامي' تقف بكل شموخ، تتلو الأخبار بثباتٍ لا تزعزعه أصوات الانفجارات.. بصورة زينبية فوق تل الطغاة.. وخلف الكاميرات، صوت الموظفين يعلو: 'الله أكبر، الموت لأمريكا، الموت لإسرائيل'، أيّ ثبات هذا الذي يولد من رحم النار ويبقى مبتسمة في وجه الموت؟! يقابل ذلك كيان غاصب وهجين، الذي جمعته صفقة وعد بلفور، لا عقيدة توحده، ولا أرض تناديه، شعبٌ تربى على الاستيطان، لا على الانتماء، على الخوف، لا على الكرامة، حين تسقط صواريخ خيبر أو تُذكر سيرة سليماني، يهربون إلى الملاجئ كما تهرب الفئران إلى الجحور، ترى رجالهم يركضون عراة، مخمورين، يدهس بعضهم بعضا خوفا من الموت، وهي خاتمة يحتضنها من يقفون في طهران، ويهرب منها المحتلون في تل أبيب. ذلك هو الفارق الجوهري بين شعب العقيدة وشعب المصالح، بين من يرى في الموت حياةً، ومن يرى في الحياة عبوديةً للذل والخوف، إيران اليوم لا تقاتل دفاعا عن حدودها فقط، بل عن شرف الأمة، عن كرامة الشعوب، عن جوهر الأخلاق الإنسانية، هي لا تواجه صواريخ فحسب، بل تواجه مشروع إبادة ثقافي وسياسي وديني، تقف فيه شامخة، تنوب عن أحرار العالم، تدفع ثمن الانتصار للحق وحدها، وسط صمت مخجل من دول ادعت يوماً الدفاع عن حقوق الإنسان. نحن نصل إلى مفترق الطرق، إلى لحظة الحقيقة، لقد سقطت الأقنعة، وظهر وجه المعركة.. إنها حربٌ أخلاقية قبل كل وصف اخر، بين معسكر الحقوق والحقيقة، ومعسكر الباطل الذي يقوده الكيان الصهيوني، فما عاد الحياد ممكنا، بل صار خيانة، لم تعد الكلمات كافية، بل صار الصمت عارا، من لم يقف اليوم إلى جانب المظلومين، إلى جانب إيران، إلى جانب اليمن، إلى جانب كل من يقاتل لأجل الحق، فقد تجرّد من إنسانيته، وفقد شرف الموقف، وخسر مكانه في صفحات التاريخ.

وكالة مهر الإيرانية: إسقاط طائرة حربية إسرائيلية وجار البحث عن الطيار
وكالة مهر الإيرانية: إسقاط طائرة حربية إسرائيلية وجار البحث عن الطيار

وكالة أنباء براثا

timeمنذ 4 ساعات

  • وكالة أنباء براثا

وكالة مهر الإيرانية: إسقاط طائرة حربية إسرائيلية وجار البحث عن الطيار

التعليقات طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ... الموضوع : انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ... الموضوع : الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ... الموضوع : وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ... الموضوع : صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ... الموضوع : حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت. ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ... الموضوع : صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005 ----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ... الموضوع : تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41) منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ... الموضوع : النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ... الموضوع : الحسين في قلب المسيح

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store