مواصفات امتحانات الثانوية العامة 2025 الرسمية وعدد الأسئلة في كل مادة

بدأت صباح اليوم الأحد، الموافق 15 يونيو 2025، امتحانات الثانوية العامة للعام الدراسي الحالي، حيث توجه طلاب الصف الثالث الثانوي إلى لجان الامتحانات لأداء الاختبارات وفق الجدول الرسمي المعتمد من قبل وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
تجرى هذه الامتحانات في ظل اهتمام وترقب واسع من الطلاب وأولياء الأمور، خاصة مع الكشف المسبق عن تفاصيل مواصفات الورقة الامتحانية التي تتضمن عدد الأسئلة وأنواعها وتوزيع الدرجات لكل مادة.
جدول امتحانات الثانوية العامة 2025
اعتمد الدكتور محمد عبداللطيف، وزير التربية والتعليم، جدول امتحانات الدور الأول يوم 11 مارس 2025، ووفق الجدول، تبدأ الامتحانات اليوم 15 يونيو وتستمر حتى 10 يوليو 2025 يغطي الجدول جميع المواد الأساسية والتخصصية لمختلف الشعب (الأدبية والعلمية)، مع الالتزام بتنظيم شامل لإجراء الامتحانات بسلاسة ودقة.
مواصفات الورقة الامتحانية لعام 2025
كشفت الوزارة عن الشكل النهائي للورقة الامتحانية، حيث تنوعت الأسئلة بين اختيار من متعدد وأسئلة مقالية قصيرة، مع تحديد دقيق لتوزيع الدرجات وفيما يلي أبرز التفاصيل:
اللغة العربية
عدد الأسئلة: 55 سؤالًا (51 اختيار من متعدد + 4 مقالية).
الدرجة النهائية: 80 درجة.
درجة النجاح: 40 درجة.
اللغة الإنجليزية
عدد الأسئلة: 42 سؤالا (39 اختيار من متعدد + 3 مقالية).
اللغة الألمانية
عدد الأسئلة: 37 سؤالا (34 اختيار من متعدد + 3 مقالية).
اللغة الفرنسية
عدد الأسئلة: 42 سؤالا (39 اختيار من متعدد + 3 مقالية).
الجغرافيا
عدد الأسئلة: 42 سؤالا (39 اختيار من متعدد + 3 مقالية بدرجتين).
التاريخ
عدد الأسئلة: 46 سؤالا (44 اختيار من متعدد + 2 مقالية).
الدرجات: تتوزع بين درجة ودرجتين.
الأحياء
عدد الأسئلة: 46 سؤالا (32 سؤالًا بدرجة واحدة، 14 سؤالًا بدرجتين، تشمل 3 أسئلة مقالية).
الفيزياء والكيمياء
عدد الأسئلة: 46 سؤالا (44 اختيار من متعدد + 2 مقالية).
توزيع الدرجات: 12 سؤالا بدرجتين، و32 سؤالا بدرجة واحدة.
الرياضيات التطبيقية
عدد الأسئلة: 20 سؤالًا (10 أسئلة بدرجة واحدة + 10 أسئلة بدرجتين، تشمل أسئلة مقالية).
الإحصاء
عدد الأسئلة: 35 سؤالًا (33 اختيار من متعدد + 2 مقالية).
توزيع الدرجات:
10 أسئلة بدرجة واحدة.
23 سؤالًا بدرجتين.
الأسئلة المقالية بدرجتين لكل منها.
الدرجة النهائية: 60 درجة.
المواد الأساسية المضافة للمجموع الكلي
تشمل المواد التي تحتسب درجاتها ضمن المجموع الكلي للطالب:
اللغة العربية.
اللغة الأجنبية الأولى (الإنجليزية، الفرنسية، أو الألمانية).
اللغة الأجنبية الثانية.
إضافة إلى المواد التخصصية التي تختلف حسب الشعبة الدراسية:
الشعبة الأدبية: التاريخ، الجغرافيا، الفلسفة والمنطق، علم النفس والاجتماع.
شعبة علمي علوم: الفيزياء، الكيمياء، الأحياء، الجيولوجيا والعلوم البيئية.
شعبة علمي رياضة: الفيزياء، الكيمياء، الرياضيات البحتة، الرياضيات التطبيقية.
مواد لا تضاف إلى المجموع الكلي
يؤدي الطلاب أيضا امتحانات في مواد أخرى إلزامية لا تضاف إلى المجموع الكلي، لكنها تُجرى بشكل رسمي، وتشمل:
التربية الدينية.
التربية الوطنية.
الاقتصاد والإحصاء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الأسبوع

منذ 3 ساعات

• الأسبوع

«اعرف المادة الجاية إيه».. جدول امتحانات الثانوية العامة 2025 لجميع الشعب

امتحانات الثانوية العامة بدأ طلاب الثانوية العامة 2025، الامتحانات صباح يوم الأحد، بتأدية امتحان التربية الدينية والتربية الوطنية للشعبتين العلمية والأدبية، وسط إجراءات مكثفة من وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، لضمان سير الامتحانات في أجواء آمنة. وتكثف الطلاب جهودها خلال الساعات الحالية استعدادًا لامتحان غد الإثنين، حيث يؤدي طلاب الشعبة العلمية «علوم»، أولى امتحانات الثانوية العامة 2025، في مواد التربية الدينية والتربية الوطنية. امتحانات الثانوية العامة 2025 واعتمد محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، جدول امتحانات الثانوية العامة 2025، الدور الأول للنظامين «الجديد - القديم»، للشعبتين العلمية والأدبية، ومدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا STEM، ومدارس المكفوفين. وبحسب بيان صادر عن وزارة التربية والتعليم، فإن امتحانات الثانوية العامة 2025، تبدأ اعتبارًا من اليوم الأحد 15 يونيو الجاري وتستمر حتى يوم الخميس 10 يوليو 2025، للشعبتين. وعند إعداد جداول امتحانات الثانوية العامة 2025، حرصت الوزارة على توفير فترات زمنية كافية لكل شعبة على حدة، مما يتيح للطلاب الفرصة للمراجعة قبل موعد امتحان كل مادة. جدول امتحانات الثانوية العامة 2025 الشعبة الأدبية - يوم الأحد 15 يونيو 2025: امتحان التربية الدينية والتربية الوطنية. - يوم الثلاثاء 17 يونيو 2025: امتحان اللغة الأجنبية الثانية. - يوم الأحد 22 يونيو 2025: امتحان اللغة العربية. - يوم الخميس 26 يونيو 2025: امتحان التاريخ. - يوم الأحد 29 يونيو 2025: امتحان اللغة الأجنبية الأولى. - يوم الخميس 3 يوليو 2025: امتحان الجغرافيا. - يوم الخميس 10 يوليو 2025: امتحان الإحصاء. جدول امتحانات الثانوية العامة 2025 «علمي علوم» - يوم الإثنين 15 يونيو 2025: امتحان التربية الدينية والتربية الوطنية. - يوم الثلاثاء 17 يونيو 2025: امتحان اللغة الأجنبية الثانية. - يوم الأحد 22 يونيو 2025: امتحان اللغة العربية. - يوم الخميس 26 يونيو 2025: امتحان الفيزياء. - يوم الأحد 29 يونيو 2025: امتحان اللغة الأجنبية الأولى. - يوم الخميس 3 يوليو 2025: امتحان الكيمياء. - يوم الخميس 10 يوليو 2025: امتحان الأحياء. جدول امتحانات الثانوية العامة 2025 علمي رياضة - يوم الأحد 15 يونيو 2025: امتحان مادتي التربية الدينية والتربية الوطنية. - يوم الثلاثاء 17 يونيو 2025: امتحان مادة اللغة الأجنبية الثانية. - يوم الأحد 22 يونيو 2025: امتحان مادة اللغة العربية. - يوم الخميس 26 يونيو 2025: امتحان مادتي الفيزياء والتاريخ. - يوم الأحد 29 يونيو 2025: امتحان مادة اللغة الأجنبية الأولى. - يوم الخميس 3 يوليو 2025: امتحان مادتي الكيمياء والجغرافيا. - يوم الأحد 6 يوليو 2025: امتحان مادة الرياضيات البحتة. - يوم الخميس 10 يوليو 2025: امتحان مواد الأحياء والرياضيات التطبيقية والإحصاء.

المصري اليوم

منذ 4 ساعات

• المصري اليوم

إيران تضرب العقل العلمي الإسرائيلي.. أضرار جسيمة في معهد وايزمان للعلوم

مع استمرار التصعيد العسكري الإيراني الإسرائيلي منذ فجر الجمعة الماضي، استهدفت صواريخ إيرانية معهد وايزمان للعلوم الإسرائيلي بمدينة «رحوفوت» المحتلة، ما تسبب في اندلاع حريق هائل وإلحاق أضرار مادية جسيمة بالمختبرات التابعة للمعهد، الذي يعد من المراكز البحثية المحورية في تطوير تكنولوجيا الاحتلال الإسرائيلي. حريق يلتهم مبنى المختبرات والتحقيقات مستمرة وأكدت مصادر إسرائيلية أن الحريق اندلع داخل مبنى يضم مختبرات بحثية متقدمة، فيما هرعت فرق الإطفاء والطوارئ إلى الموقع لاحتواء ألسنة اللهب، وذكرت تقارير عبرية أن التحقيقات لا تزال جارية لتحديد ما إذا كان هناك أفراد محاصرون داخل المبنى المتضرر، رغم عدم الإعلان عن وقوع إصابات حتى الآن. جاء الهجوم الذي طال المعهد العلمي الشهير، ردًا على ما يُعرف بعملية «شعب كالأسد» التي نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي مؤخرًا ضد منشآت إيرانية حساسة، من بينها مواقع نووية وعسكرية، ويُعد استهداف معهد وايزمان تطورًا نوعيًا، إذ لم يُسجَّل من قبل تعرضه لأي أذى مباشر في نزاع عسكري سابق. رمزية الاستهداف وأبعاده الأمنية والعلمية يُعتبر معهد وايزمان، الذي تأسس عام 1934، من ركائز البنية التكنولوجية لإسرائيل، وله مساهمات عالمية في مجالات الكيمياء، علم الأحياء، الذكاء الاصطناعي ، والتكنولوجيا الحيوية، وبالتالي فإن المساس به يمثل ضربة رمزية وعملية للمجال البحثي والعلمي، كما يثير تساؤلات حول قدرة الدفاعات الإسرائيلية على حماية المؤسسات غير العسكرية، وفقًا لوكالة «رويترز». الهجوم على المعهد جاء في سياق رد شامل من إيران ، حيث أطلقت أكثر من 150 صاروخًا باليستيًا وطائرات مسيّرة باتجاه أهداف إسرائيلية خلال ليلة واحدة، ورغم أن أنظمة الدفاع الجوي نجحت في اعتراض القسم الأكبر من هذه الهجمات، فإن بعضها اخترق الدفاعات متسببًا في دمار وخسائر بشرية محدودة. سقوط ضحايا وأضرار في مواقع أخرى بإسرائيل إلى جانب الضربة التي لحقت بمعهد وايزمان، شهدت مدينة «بات يام» الساحلية انهيار مبنى سكني جراء الهجمات، مما أدى إلى مصرع ما لا يقل عن 6 مستوطنين، بينما لا يزال عشرات العالقين تحت الأنقاض، كما أسفر سقوط صاروخ في مدينة «طمرة» شمال الأراضي الفلسطينية المحتلة عن قتل 4 من أسرة واحدة، في مشهد أعاد إلى الأذهان صور الحروب السابقة التي خاضها الكيان الصهيوني. وحتى اللحظة، لم يوضح جيش الاحتلال الإسرائيلي ما إذا كان استهداف معهد وايزمان مقصودًا أو نتيجة لضربة جانبية، غير أن حجم الضرر الذي لحق بالموقع أثار قلقًا واسعًا في الأوساط العلمية والأمنية، خصوصًا أن المعهد يحتضن أبحاثًا على درجة عالية من الحساسية. وبسبب استمرار التهديد، أبقى جيش الاحتلال على غلق المجال الجوي حتى إشعار آخر، فيما صدرت تعليمات بإخلاء المناطق المحيطة بمراكز تصنيع الأسلحة في وسط البلاد، تحسبًا لاحتمال وقوع هجمات إضافية خلال الساعات المقبلة، كما تعمل السلطات على تسهيل عودة الإسرائيليين العالقين خارج الأراضي المحتلة نتيجة إغلاق المطارات.

المصري اليوم

منذ 4 ساعات

• المصري اليوم

تقلل خطر الموت 250 مرة.. الفيزياء تكشف سر انخفاض عدد قتلى الصواريخ الإيرانية على إسرائيل

الفيزياء تُفسّر الأمان الذي يتمتع به المستوطنون الإسرائيليون في ظل التصعيد المتواصل بالشرق الأوسط، وزيادة الهجمات الصاروخية من جانب إيران ، حيث لجأ أحد أبرز خبراء فيزياء الدفاع في الاحتلال إلى تبسيط المعادلة المعقدة للحياة والموت تحت القصف، موضحًا بالأرقام والاحتمالات كيف تُحدث غرف الملاجئ الصغيرة تحت الأرض فرقًا كبيرًا في فرص النجاة خلال القصف. غرف الأمان المحصنّة في سلسلة تغريدات نُشرت عبر حسابه على «إكس» بتاريخ 14 يونيو 2025، قدّم دانييل باخمات، الباحث الإسرائيلي في مجال الفيزياء، شرحًا مبسطًا ودقيقًا لفعالية «غرف الأمان المحصنة» المعروفة اختصارًا بـ«MAMAD»، والتي تُستخدم في المنازل والمباني الإسرائيلية لمواجهة خطر الصواريخ. ووسط موجة من التساؤلات والانتقادات من داخل الاحتلال حول جدوى هذه الغرف في التصدي للهجمات، سعى «باخمات» إلى تفنيد المفاهيم الخاطئة وإبراز الدور الحقيقي لهذه المنشآت التي امتصت القصف الإيراني ليومين متتاليين. بدأ «باخمات» تحليله بتفصيل الطرق الثلاث التي يُمكن أن يُصيب بها الصاروخ الإنسان، وهي: موجة الضغط الناتجة عن الانفجار، الشظايا المعدنية المتناثرة، وقطع الحطام المتطايرة من الجدران أو الأثاث، موضحًا أن كل واحدة من هذه الآثار يُمكن أن تُلحق أذىً بالغًا في حال التعرّض لها دون حماية، مشيرًا إلى أن ما يُعرف بـ«المساحة القاتلة» – وهي المساحة المحيطة بالشخص التي قد تؤدي الإصابة داخلها إلى الموت – قد تصل إلى 5000 متر مربع في العراء. تقليص دائرة الخطر من العراء إلى الجدران لكن ماذا يحدث حين يختبئ المستوطنون داخل الملاجئ؟ يقول باحث الفيزياء الإسرائيلي في منشوره الذي نقله موقع «jfeed» العبري، إن مجرد الاستلقاء على الأرض في العراء يقلل المساحة القاتلة إلى نحو 1000 متر مربع، أي خمسة أضعاف الحماية مقارنة بالوقوف، وإذا لجأ المستوطن إلى مبنى، فتنخفض هذه المساحة إلى 200 متر مربع، بفضل امتصاص الجدران لقوة الانفجار والشظايا، أما غرفة الأمان المصممة هندسيًا لمقاومة التفجيرات، الـ«MAMAD»، فتقلّص دائرة الخطر إلى مجرد 20 مترًا مربعًا، أي ما يعادل تحسنًا بمقدار 250 مرة مقارنة بالوقوف في الهواء الطلق، وعشرة أضعاف الحماية مقارنة بغرفة غير محصّنة. ورغم اعترافه بأن الضربة المباشرة لغرفة الأمان قد تكون كارثية، شدد «باخمات» على أن احتمال وقوع مثل هذا السيناريو منخفض للغاية، فباستخدام مثال من مدينة تل أبيب، التي تمتد على مساحة 50 مليون متر مربع من الأراضي الفلسطينية المحتلة، فإن احتمال سقوط صاروخ داخل مساحة قاتلة لا تتجاوز 20 مترًا مربعًا يساوي تقريبًا 1 من 2.5 مليون، وهو أقل من احتمال التعرّض لحادث في أثناء عبور الشارع، بحسب وصفه. التحصينات الأرضية خيار مثالي.. لكنه محدود من جهة أخرى، لم يُخفِ دانييل باخمات أن الملاجئ العميقة الواقعة تحت الأرض توفر حماية شبه كاملة، حيث تنعدم فيها «المساحة القاتلة» تمامًا، لكنه أشار إلى أن مثل هذه المنشآت غير متوفرة في كل مكان، مما يجعل غرف الأمان فوق الأرض خيارًا واقعيًا وفعّالًا، خاصة في البنايات المدنية والمناطق السكنية المكتظة. وفي ختام تحليله، بدا واضحًا أن هدف «باخمات» لم يكن مجرد عرض بيانات جامدة، بل طمأنة المستوطنين في وقت تتزايد فيه المخاوف مع كل صافرة إنذار، وبينما تستمر المدن الإسرائيلية في التعرّض للقصف، تواصل الملاجئ لعب دور مباشر في تقليص الخسائر من خلال تصاميمها الهندسية المبنية على قوانين تراعي مخاوف المحتلين من الموت.