تايلاند تُلزم المسافرين السعوديين بتعبئة نموذج الوصول الرقمي قبل السفر

مريم جلال
أعلنت السلطات التايلاندية بدء تطبيق شرط تعبئة نموذج الوصول الرقمي (TDAC) لجميع المواطنين السعوديين القادمين إلى أراضيها، اعتبارًا من اليوم الخميس، ويتوجّب على المسافرين استكمال النموذج إلكترونيًا عبر الموقع الرسمي وذلك في مدة لا تتجاوز ثلاثة أيام قبل موعد الوصول.
ويأتي هذا الإجراء ضمن جهود تايلاند لتسهيل إجراءات الدخول وتنظيم حركة المسافرين، حيث دعت السلطات إلى الالتزام بالتعليمات الجديدة لتجنُّب أي تأخير أو عراقيل عند الوصول إلى المنافذ الحدودية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الصباح العربي

٠٤-٠٥-٢٠٢٥

• الصباح العربي

نظام جديد في الثانوية العامة 2025…..اللغات الثانية خارج المجموع وتعديلات شاملة في الامتحانات

مريم جلال تبدأ وزارة التربية والتعليم ، أبرزها ، لتتحول إلى مواد نجاح ورسوب فقط، في خطوة تهدف لتخفيف الضغط عن الطلاب والتركيز على المواد الأساسية. اللغات الأجنبية الثانية التي تشمل الفرنسية، الألمانية، الإيطالية، الإسبانية، الصينية والإنجليزية (كلغة ثانية)، ستُختبر بنظام "البابل شيت" القائم على أسئلة الاختيار من متعدد فقط، دون أي أسئلة مقالية، ما يسهل عملية التصحيح الإلكتروني ويوفر دقة أكبر في رصد الدرجات. أما الطلاب الخاضعون للنظام القديم بسبب الإعادة أو التأجيل، فسيؤدون نفس المواد بأسئلة تشمل الجوانب المقالية، لكونها ما تزال مضافة للمجموع لديهم، ما يعني وجود نظامين امتحانيين متوازيين في نفس العام. الوزارة من جانبها، انتهت من وضع الأسئلة لجميع المواد، مع التأكد من دقتها وخلوها من الأخطاء، بالإضافة إلى الانتهاء من تعريب امتحانات اللغات الأجنبية، بحيث تكون النسخ العربية والأجنبية متطابقة تمامًا، لضمان العدالة بين الطلاب في المدارس الرسمية للغات. وفيما يخص الإجراءات التنظيمية، بدأت الوزارة بالفعل استعداداتها لطباعة وتوزيع الامتحانات، وسط خطة تأمين محكمة بالتعاون مع عدة جهات، استعدادًا لانطلاق الامتحانات في 14 يونيو المقبل، على أن تُعقد امتحانات الدور الثاني في 16 أغسطس 2025.

الصباح العربي

٠٣-٠٥-٢٠٢٥

• الصباح العربي

استقالة مفاجئة لرئيس الحكومة اليمنية وسط أزمة اقتصادية ومعوقات سياسية

مريم جلال في خطوة لافتة تعكس حجم التحديات التي تمر بها الساحة اليمنية، أعلن رئيس الحكومة اليمنية أحمد عوض بن مبارك، استقالته رسميًا من منصبه، واضعًا إياها أمام مجلس القيادة الرئاسي برئاسة الدكتور رشاد العليمي، تأتي هذه الاستقالة في لحظة دقيقة من تاريخ اليمن، وسط تصاعد الغضب الشعبي وتدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية بشكل متسارع. الاستقالة التي أعلن عنها بن مبارك عبر حسابه على منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، جاءت بعد ما وصفه بـ"صعوبات متراكمة" أعاقت أداء مهامه، وعلى رأسها عدم التمكين الكامل وفق الصلاحيات الدستورية التي تتيح له تنفيذ إصلاحات حكومية ضرورية في مؤسسات الدولة، هذه التصريحات سلطت الضوء مجددًا على حالة الجمود السياسي والتنازع بين مكونات السلطة اليمنية، والتي شكلت عائقًا أمام أي تقدم فعلي في الملفات الملحة. وتزامنت هذه التطورات مع الانهيار الحاد في سعر العملة المحلية الذي تجاوز 2600 ريال للدولار الواحد، لأول مرة في تاريخ البلاد، ما أدى إلى ارتفاع غير مسبوق في أسعار السلع الأساسية وانهيار الخدمات، لا سيما في قطاعي الكهرباء والمياه. ورغم أهمية الحدث، لم يصدر حتى اللحظة أي رد فعل رسمي من قبل مجلس القيادة الرئاسي، ما يزيد من غموض المشهد السياسي ويفتح باب التساؤلات حول هوية الشخصية التي ستُكلف بتشكيل الحكومة المقبلة، ومدى قدرتها على إدارة الوضع في ظل الظروف المعقدة التي تمر بها البلاد. وتُعد هذه الاستقالة الأولى من نوعها على هذا المستوى منذ تشكيل مجلس القيادة الرئاسي في أبريل 2022، في وقت تخوض فيه اليمن صراعًا مزدوجًا ضد الانقلاب الحوثي من جهة، وضد الانهيار الاقتصادي والمؤسسي من جهة أخرى، وهو ما يضع الحكومة المقبلة أمام اختبار صعب لإثبات الجدارة وكسب ثقة الشارع اليمني.

الصباح العربي

٠٣-٠٥-٢٠٢٥

• الصباح العربي

الكرملين يطالب برد حاسم على عرض بوتين لوقف إطلاق النار بمناسبة ذكرى النصر

مريم جلال بشأن عرض الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بوقف إطلاق النار لمدة ثلاثة أيام، تزامنًا مع إحياء روسيا لذكرى انتصارها في الحرب العالمية الثانية هذا الشهر، واعتبرت موسكو أن هذا المقترح يمثل اختبارًا لمدى جدية كييف في السير نحو حل سلمي للنزاع المستمر. ورغم إعلان بوتين عن وقف مؤقت لإطلاق النار بين الثامن والعاشر من مايو، بمناسبة الذكرى الثمانين للانتصار على ألمانيا، فإن موقف الجانب الأوكراني جاء رافضًا للمبادرة بالشكل المطروح، حيث أشار الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى أنه لا يقبل بأي هدنة تقل عن ثلاثين يومًا. ويأتي هذا الرأي الروسي في ظل استعدادات موسكو لاستضافة عدد من زعماء الدول، من بينهم الرئيس الصيني شي جين بينج، خلال احتفالات يوم التاسع من مايو، ما يضيف طابعًا سياسيًا ودبلوماسيًا على المناسبة العسكرية التاريخية. وفي سياق متصل، أبدى الكرملين اعتراضه على مشاركة محتملة لجنود أوكرانيين في مراسم إحياء ذكرى الحرب العالمية الثانية في بريطانيا، واصفًا هذه الخطوة بأنها مسيئة لرمزية المناسبة من وجهة نظره.