
شملت نائب وزير الداخلية.. خادم الحرمين يصدر أوامر ملكية بإعفاء وتعيين عدد من المسؤولين
أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، عدد من الأوامر الملكية بتعيين عدد من المسؤولين
وهذه الأوامر الملكية هي:
- يُعفى الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز آل سعود أمير منطقة جازان من منصبه.
- يُعيّن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز آل سعود أميراً لمنطقة جازان بمرتبة وزير.
- يُعفى ناصر بن عبدالعزيز الداود نائب وزير الداخلية من منصبه.
- يُكلّف الأمير الدكتور عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز بن عياف آل مقرن المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين بالقيام بعمل نائب وزير الداخلية.
- يُعفى الأمير فهد بن سعد بن فيصل بن سعد الأول آل عبدالرحمن آل سعود من عضوية مجلس الشورى.
- يُعيّن الأمير ناصر بن محمد بن عبدالله بن جلوي آل سعود نائبًا لأمير منطقة جازان بالمرتبة الممتازة.
- يُعيّن الأمير بندر بن مقرن بن عبدالعزيز آل سعود مستشاراً بالديوان الملكي بالمرتبة الممتازة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 23 دقائق
- سكاي نيوز عربية
نتنياهو في اختبار صعب.. حرب بلا أفق وغضب داخلي متصاعد
فعلى وقع نيران الغارات والعمليات البرية، تتعالى أصوات الغضب داخل إسرائيل ، ويبرز سؤال محوري: إلى أين تتجه تل أبيب وسط هذا التصعيد؟ وهل تستطيع حكومة نتنياهو مقاومة التآكل الداخلي والضغط الدولي، أم أن منطق القوة ما زال يحكم قرار الحرب؟. قراءة في خطاب نتنياهو في قلب المشهد، يتمسك نتنياهو بخطابه الأمني الصارم، معلنا أن الجيش سيبسط سيطرته الكاملة على قطاع غزة. لكن هذا الإصرار يثير تساؤلات حقيقية حول أهداف الحرب، خاصة مع تأكيد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن العملية البرية ما زالت "في بدايتها". وبينما تتكثف العمليات العسكرية تحت مسمى " عربات جدعون"، تتكشف أبعاد سياسية داخلية تدفع كثيرين للتشكيك في دوافع الحرب. حرب تخدم الائتلاف وليس الدولة أستاذ العلوم السياسية في جامعة القدس، جهاد الحرازين، يرى خلال مداخلته مع غرفة الأخبار على سكاي نيوز عربية أن ما يحدث في غزة هو تنفيذ حرفي لمخطط أعدته حكومة اليمين الإسرائيلي المتطرف مسبقا، بهدف تحقيق مكاسب سياسية داخلية، وليس حماية أمن الدولة. وأكد الحرازين أن نتنياهو يستغل الحرب لتأمين تحالفاته مع شخصيات مثل إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، مضيفا: "نتنياهو يتخذ من إسرائيل شعارا، لكنه في الحقيقة ينفذ أجندة خاصة لمصالحه الشخصية والحزبية". وأشار الحرازين إلى أن أكثر من 67 بالمئة من الإسرائيليين، بحسب استطلاعات داخلية، يطالبون بوقف الحرب وإطلاق سراح الرهائن بأي ثمن. واعتبر أن رفض نتنياهو لخيار التفاوض أو أي خطة سلام هو السبب الحقيقي وراء استمرار النزاع، مضيفا أن "نتنياهو قتل طريق السلام عمدا"، ومشيرا إلى تجاهل تام للمبادرة العربية للسلام منذ 2002. الاتهامات المزدوجة.. حماس ونتنياهو في دائرة المسؤولية الحرازين لم يوفر انتقاداته لحركة حماس، معتبرا أن استمرارها جزئيا نتاج مباشر لسياسات نتنياهو نفسه، الذي سهّل نقل الأموال إلى الحركة، بموافقة إسرائيلية وتنسيق أمني. وفي المقابل، شدد على أن غالبية ضحايا الحرب من الأطفال والنساء، رافضا تبرير استهداف المدنيين بذريعة الحرب على الإرهاب. وتابع: "الشعب الفلسطيني لا علاقة له بحماس، وحماس لا تمثل سوى نسبة ضئيلة لا تتجاوز 5 بالمئة من الفلسطينيين". في الجهة المقابلة، المستشار السابق في وزارة الدفاع الإسرائيلية كوبي لافي دافع عن استمرار العمليات العسكرية، معتبرا أن أمن إسرائيل لا يمكن تحقيقه إلا عبر "تفكيك البنية التحتية لحماس بالكامل". وأوضح أن المفاوضات الجارية في الدوحة لا تعني وقف العمليات، بل تسير بالتوازي معها. وبحسب لافي، فإن ما يصفه بـ"التهديد الإيراني" والدعم الإقليمي لحماس يعزز الحاجة لعملية عسكرية طويلة المدى. الضغط الداخلي: تململ شعبي وانقسام سياسي تعيش إسرائيل اليوم أحد أكثر فصولها الداخلية توترا، مع استمرار الاحتجاجات على حكومة نتنياهو، خاصة بعد التعديلات القضائية المثيرة للجدل. وتسود حالة من الغليان السياسي، في ظل اتهامات لرئيس الوزراء بإسكات المعارضين، وبتوزيع آلاف الأسلحة على المستوطنين عبر بن غفير، مما يهدد السلم الداخلي. وحسبما يرى الحرازين فإن: "نتنياهو لا يسعى إلى النصر العسكري بقدر ما يسعى للبقاء السياسي. إنه يتاجر بالدم الفلسطيني والإسرائيلي معا، من أجل تمديد عمر حكومته حتى نوفمبر 2026"، معتبرا أن "منطق الاحتلال لا يستطيع أن يحقق الأمن، وطريق السلام لا يمر عبر المجنزرات". الوجه الآخر للسلام في خضم التصعيد، تبرز المبادرة العربية للسلام التي طرحت عام 2002 كفرصة حقيقية ضاعت. الحرازين شدد على أن الدول العربية، قدمت مرارا مبادرات إنسانية وسياسية لحل النزاع، لكن إسرائيل قابلتها بالتجاهل. ولفت إلى أن السلام لن يتحقق إلا عبر التفاوض والاعتراف بحقوق الفلسطينيين، محذرا من استمرار الاحتلال كأكبر مولد للعنف وعدم الاستقرار في المنطقة. الواقع الميداني في غزة ينذر بكارثة إنسانية، والضغط الداخلي في إسرائيل يتصاعد، بينما يظل نتنياهو متمسكا بخيار الحرب تحت ذرائع أمنية لا تصمد أمام التحليل. وبينما تزداد العزلة السياسية لتل أبيب، وتتعاظم المأساة في غزة، يبقى سؤال المرحلة: هل سيستمر منطق القوة في فرض أجندته، أم أن خيار التهدئة، ولو مؤقتا، سيكسر دائرة الدماء؟ الجواب لا يتوقف فقط على قرارات نتنياهو، بل على ما إذا كان المجتمع الدولي والإسرائيلي معا قادرين على تغيير المعادلة قبل أن تفلت الأمور من كل سيطرة.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
البكور يروي تفاصيل الاعتداء على مبنى المحافظة في السويداء
وعلّق محافظ السويداء مصطفى البكور في حديث لقناة "الإخبارية" السورية ، على الحادث قائلا إن فصائل السويداء الوطنية وعلى رأسها، "لواء الجبل" تمكن من طرد المجموعة الخارجة عن القانون، فيما تكفّلت حركة رجال الكرامة، بتأمين طريق خروج له من المكان بسلام، بعد احتدام الموقف. وشدد البكور، على أن "فرض القانون وحماية الأمن في محافظة السويداء هو خيار لا رجعة عنه". وأضاف المحافظ أن الدولة "ستعمل يدا بيد مع كل الوطنيين الغيورين من أبنائها لضمان استقرارها، ولن تتهاون في مواجهة أي محاولة لزعزعة الأمن أو المساس بمؤسسات الدولة، كما لن تسمحَ لأي كان أن يشرعن الفوضى تحت أي ذريعة". وتابع قائلا إن "وفدا من الأهالي والمجتمع المحلي ومشايخ العقل زاروا مقر المحافظة وقدموا اعتذارا له على خلفية الاعتداء، وأكدوا وقوفهم إلى جانبه". وعلى خلفية الاعتداء، أصدر فصيلا حركة "رجال الكرامة" و"لواء الجبل" بيانا جاء فيه، "بناءً على الاتفاق الذي توصلت إليه مرجعيات ومشايخ ووجهاء محافظة السويداء، والقاضي بتفعيل دور الضابطة العدلية والشرطة من أبناء المحافظة، ونظرا لتكرار التجاوزات من بعض الأفراد بحق عناصر الضابطة العدلية والمؤسسات الشرطية، وما نتج عنها من فوضى وحالة عشوائية، فقد تم تفويض الفصائل المحلية والأهلية في السويداء لدعم مهام الضابطة العدلية والمؤسسات الشرطية والقضائية، بهدف تعزيز هيبة القانون وردع أي تجاوزات مسيئة". وشدد البيان على ضرورة تعاون جميع الفصائل والمجموعات الأهلية الكامل مع الضابطة العدلية و الأجهزة الشرطية. كما حذر في الوقت ذاته، من أي اعتداء على هذه المؤسسات أو على أفرادها المكلّفين بمهامهم القانونية، مؤكدا أن تحقيق الأمن والاستقرار "بات أولوية قصوى تتطلب تضافر جميع الجهود والفعاليات المجتمعية".


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
اشتريا خاتم الخطوبة.. أول صورة لموظفَي السفارة الإسرائيلية ضحيتَي هجوم واشنطن
متابعات: «الخليج» كشفت السفارة الإسرائيلية في الولايات المتحدة الأمريكية عن هوية ضحتي حادث إطلاق النار في واشنطن، واللذين كانا على وشك إعلان خطبتهما الأسبوع المقبل. وأشارت السفارة إلى أن الضحيتين هما يارون ليشينسكي وسارة ميلجريم، اللذان كانا يعملان في السفارة الإسرائيلية، حيث اشتريا خاتم الخطوبة. وكان موظفا السفارة الإسرائيلية اللذان قُتلا في هجوم إطلاق النار في واشنطن ليلة الخميس، يغادران فعاليةً استضافتها اللجنة اليهودية الأمريكية (AJC) في المتحف اليهودي بالمدينة عندما استهدفهما مطلق النار. وصرح السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة، يحيئيل لايتر، بأن ليشينسكي كان يخطط لطلب يد ميلغرام الأسبوع المقبل. ـ ماذا كان يعملان؟ وعمل ليشينسكي باحثاً مساعدًا لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في القسم السياسي بالسفارة. وهاجر إلى إسرائيل من ألمانيا في السادسة عشرة من عمره. كما عملت سارة ميلغرام في قسم الدبلوماسية العامة بالسفارة. ودرست العلاقات الدولية في الجامعة الأمريكية بواشنطن، وحصلت على درجة الماجستير في الموارد الطبيعية والتنمية المستدامة من كوستاريكا. ـ محاولة لدخول المتحف: وكان الرجل المشتبه به شوهد يسير ذهابا وإيابا خارج المتحف قبل أن يطلق النار، ما أدى إلى إصابة رجل وامرأة، وفق ما أفاد مسؤولون أميركيون. ثم حاول الدخول إلى المتحف، قبل أن يلقى القبض عليه من قبل الأمن. ـ نتنياهو يأمر بتعزيز الترتيبات الأمنية قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الخميس: إنه أصدر تعليماته بتعزيز التدابير الأمنية في بعثات بلاده الدبلوماسية حول العالم بعد مقتل موظفَين في السفارة الإسرائيلية بواشنطن في إطلاق نار. وقال نتنياهو في بيان صادر عن مكتبه «أصدرت تعليماتي بتعزيز التدابير الأمنية في بعثات إسرائيل حول العالم، وتشديد الحماية لممثلي الدولة». وتعهد نتنياهو بـ«محاربة معاداة السامية والتحريض العنيف ضد إسرائيل.. بلا هوادة». وقال مسؤولون إن اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية قتلا في إطلاق نار بالقرب من فعالية بالمتحف اليهودي في واشنطن العاصمة مساء أمس الأربعاء. وتعرض الموظفان، لإطلاق نار ولقيا حتفهما في منطقة قريبة من المتحف. ـ ترامب يدين الحادث: دان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الهجوم الذي أسفر عن مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية قرب المتحف اليهودي في واشنطن، مقدماً تعازيه لأسرتي الضحيتين. وفي منشور على منصة «تروث سوشيال»، قال ترامب: «هذه الجرائم المروعة في واشنطن والتي من الواضح أنها مدفوعة بمعاداة السامية، يجب أن تتوقف، الآن!»، مضيفاَ: «لا مكان للكراهية والتطرف في الولايات المتحدة الأمريكية». ـ على وشك الخطوبة: قال مسؤولون إن اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية قتلا في إطلاق نار بالقرب من فعالية بالمتحف اليهودي في واشنطن العاصمة مساء الأربعاء، وتم إلقاء القبض على المشتبه به الذي هتف تأييدا للفلسطينيين. وتعرض الموظفان، وهما رجل وامرأة كانا على وشك إعلان خطبتهما، لإطلاق نار ولقيا حتفهما في منطقة قريبة من المتحف وتبعد نحو كيلومترين اثنين عن البيت الأبيض.