
سويسرا ستقدم 20 مليون فرنك للأونروا ومؤسسات إنسانية أخرى
العالم – فلسطين المحتلة
وحسب 'وكالة الانباء والمعلومات الفلسطينية (وفا)'، بينت الحكومة السويسرية أنها ستخصص من هذه المساهمة 11 مليون فرنك سويسري إلى وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، بينما تخصص 9 ملايين فرنك لدعم أربع منظمات إنسانية إضافية.
وأعربت الحكومة السويسرية في بيان عن 'قلقها العميق إزاء الأزمة الإنسانية المستمرة في قطاع غزة'، مؤكدة أن 'الوضع يزداد سوءًا بسبب استمرار صعوبة إيصال المساعدات الإنسانية'.
كما دعت سويسرا كيان الاحتلال إلى احترام التزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني واتفاقيات جنيف.
وأشارت الحكومة إلى أن الأونروا تطلع بدور محوري في تقديم خدمات الرعاية الصحية والتعليم والخدمات الاجتماعية لنحو 3.5 ملايين لاجئ فلسطيني في الأردن ولبنان وسوريا.
وأضاف البيان أن المساهمة المقررة هذا العام، والمماثلة لمساهمة العام الماضي، مخصصة تحديدًا لمشروعات في الأردن ولبنان وسوريا. أما 9 ملايين فرنك الإضافية فخصصت لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، وبرنامج الأغذية العالمي، ومنظمة الصحة العالمية، والهلال الأحمر السويسري بالشراكة مع جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة نيوز
منذ 3 ساعات
- وكالة نيوز
سويسرا ستقدم 20 مليون فرنك للأونروا ومؤسسات إنسانية أخرى
العالم – فلسطين المحتلة وحسب 'وكالة الانباء والمعلومات الفلسطينية (وفا)'، بينت الحكومة السويسرية أنها ستخصص من هذه المساهمة 11 مليون فرنك سويسري إلى وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، بينما تخصص 9 ملايين فرنك لدعم أربع منظمات إنسانية إضافية. وأعربت الحكومة السويسرية في بيان عن 'قلقها العميق إزاء الأزمة الإنسانية المستمرة في قطاع غزة'، مؤكدة أن 'الوضع يزداد سوءًا بسبب استمرار صعوبة إيصال المساعدات الإنسانية'. كما دعت سويسرا كيان الاحتلال إلى احترام التزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني واتفاقيات جنيف. وأشارت الحكومة إلى أن الأونروا تطلع بدور محوري في تقديم خدمات الرعاية الصحية والتعليم والخدمات الاجتماعية لنحو 3.5 ملايين لاجئ فلسطيني في الأردن ولبنان وسوريا. وأضاف البيان أن المساهمة المقررة هذا العام، والمماثلة لمساهمة العام الماضي، مخصصة تحديدًا لمشروعات في الأردن ولبنان وسوريا. أما 9 ملايين فرنك الإضافية فخصصت لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، وبرنامج الأغذية العالمي، ومنظمة الصحة العالمية، والهلال الأحمر السويسري بالشراكة مع جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني.


الكنانة
منذ 7 ساعات
- الكنانة
نتنياهو هناك 20 رهينة حية و38 جثة فى قطاع غزة
نتنياهو هناك 20 رهينة حية و38 جثة فى قطاع غزة صفاء مصطفي..الكنانة نيوز قال رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، إن هناك 20 أسيرا حيا و38 جثة، موضحا أن حكومته ستعمل على استعادتهم جميعا. وأضاف: 'نلتزم بتحقيق أهداف الحرب فى غزة كلها والعمل لم ينته بعد'. وفى سياق منفصل، قالت المتحدثة باسم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئى فلسطين (الأونروا) لويز ووتريدج، إن الناس محاصرون فى غزة، لا تتوافر لديهم إمدادات، ويتم تجويعهم وقصفهم يوميا. وأكدت ووتريدج: 'يوجد هنا ما يكفى من الغذاء لمئتى ألف شخص لمدة شهر كامل وما يكفى من الأدوية لتشغيل مراكزنا الصحية التسعة و38 نقطة طبية، أى لتقديم الرعاية لنحو 1.6 مليون شخص. ووصفت المتحدثة بالأونروا الوضع بأنه 'مروع ولا يغتفر'، مضيفة أنه كان من الممكن أن تصل تلك الإمدادات إلى غزة بعد ظهر اليوم، فهى على بُعد ثلاث ساعات فقط من القطاع. وأشارت إلى أن مخازن الأونروا فى غزة خاوية مضيفة أنه 'مر 11 أسبوعا من الحصار. فى هذه المرحلة، كل ما نرسله هو محاولة لإصلاح الضرر الذى حدث بالفعل. بالنسبة للكثيرين، فات الأوان'. وتحدثت المسؤولة الأممية عن الضربات العشوائية حيث استشهد معلمان من الأونروا فى قصف طال مدرسة تابعة للوكالة تحولت إلى مأوى. وتشير التقارير الأولية إلى أن سبعة أشخاص استشهدوا فى القصف بمن فيهم أطفال وأفادت كذلك بأنه مع استمرار الحملة العسكرية، تجبر أوامر النزوح العائلات على الفرار مرارا وتكرارا.


الأسبوع
منذ 10 ساعات
- الأسبوع
«20 و38».. نتنياهو يكشف عدد الأسرى الإسرائيليين الأحياء والجثث في غزة
بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء الاحتلال أعلن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اليوم الأربعاء، إن هناك 20 أسيرا حيا و38 جثة، موضحا أن حكومته ستعمل على استعادتهم جميعا، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل منذ قليل. وفي سياق منفصل، قالت المتحدثة باسم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين «الأونروا» لويز ووتريدج، إن الناس محاصرون في غزة، لا تتوافر لديهم إمدادات، ويتم تجويعهم وقصفهم يوميا. وأكدت ووتريدج: «يوجد هنا ما يكفى من الغذاء لـ 200 ألف شخص لمدة شهر كامل وما يكفى من الأدوية لتشغيل مراكزنا الصحية التسعة و38 نقطة طبية، أى لتقديم الرعاية لنحو 1.6 مليون شخص». ووصفت المتحدثة بالأونروا الوضع بأنه «مروع ولا يغتفر» مضيفة أنه كان من الممكن أن تصل تلك الإمدادات إلى غزة بعد ظهر اليوم، فهي على بُعد ثلاث ساعات فقط من القطاع. وأشارت إلى أن مخازن الأونروا في غزة خاوية مضيفة أنه مر 11 أسبوعا من الحصار. في هذه المرحلة، كل ما نرسله هو محاولة لإصلاح الضرر الذى حدث بالفعل. بالنسبة للكثيرين، فات الأوان. وتحدثت المسؤولة الأممية عن الضربات العشوائية حيث استشهد معلمان من الأونروا في قصف طال مدرسة تابعة للوكالة تحولت إلى مأوى. وتشير التقارير الأولية إلى أن سبعة أشخاص استشهدوا في القصف بمن فيهم أطفال وأفادت كذلك بأنه مع استمرار الحملة العسكرية، تجبر أوامر النزوح العائلات على الفرار مرارا وتكرارا.